أصبح النيجيري ستانلي المعار من وادى دجلة إلى الزمالك، حديث الساعة فى الوسط الكروى بعد تصريحات رئيس النادى الأبيض مرتضي منصور بالتراجع عن شراء اللاعب بسبب القيمة العالية للدولار أمام الجنيه المصرى، ورد ماجد سامي رئيس وادي دجلة بانه سيضطر الي بيع اللاعب سواء فى الخليج أو عرضه على الأهلي، مهدداً بالقول :" علي مسئولي الزمالك تحمل التبعات".. وهو ما فتح الباب أمام القيل والقال فى تلك الصفقة التى من الممكن أن تجدد الصراع المعتاد بين القطبين كحال كل فترة انتقالات .
ستانلي رغم امكانياته الكبيرة الا انه لم يقدم المطلوب منه مع الزمالك حتي الان ولم يستطيع أن يبرهن علي امكانياته الحقيقية والمستوي الذي كان يقدمه مع وادي دجلة .
ويكشف سوبر كورة كل مايحدث بعيدا عن الاعلام فى صفقة ستانلي سواء من جانب الأهلي أو الزمالك أوحتي من جانب اللاعب نفسه .
ستانلي
الزمالك
هناك اتجاهين داخل الزمالك وكلاهما الكافة فيهما متساوية حتي الان ، الاتجاه الأول و السائد حتي الان في الزمالك، يسير نحو عدم تجديد الإرتباط مع اللاعب خاصة وانه لم يقدم أى جديد مع الفريق حتي الان ورغم امكانياته الا ان طبيعة أدائه تناسب بشكل أكبر نادي مثل وادي دجلة تتاح فيه المساحات ، على العكس من الزمالك الذى لاتتاح له هذه المساحات، وبالتالى فهو ليس إضافة للفريق، فضلاً عن المقابل المالى الكبير المطلوب فيه.
الإتجاه الثانى، يتمثل فى الاحتفاظ باللاعب وشرائه من أجل تفويت الفرصة علي الأهلي في ضم اللاعب وبالتالي يكون الصفقة الثالثة التي يحصل عليها الاهلي من الزمالك عن طريق الاعارات مثل مؤمن زكريا واحمد حمودي وفى أسوء التقديرات بيعه او اعاراته فى يناير الي أحد الأندية الخليجية والاستفادة ماديا من وراءه .
صورة تخيلية لستانلي بفانلة الاهلي
الاهلي
الأهلي هو الأخر لديه اتجاهين احداهما فني والأخر إداري ، فالاتجاه الفنى يبرز فيه أسم حسام البدري المدير الفني للفريق الأحمر الذى لايريد اللاعب ويري انه لن يكون اضافة جديدة ومن الأفضل الاستعانة بلاعب أفريقي اخر خلال الفترة القادمة .
الاتجاه الاداري، أقوى ما فيه تصرف محمود طاهر رئيس الأهلي والذى هاتف اللاعب مرتين ، كانت الأولى منذ مايقرب من شهر وأكد له انه يريده فى الاهلي وسيمنحه مايريده من مقابل مادى ووقتها اندهش ستانلى من معرفة رئيس الأهلي برقم هاتفه الخاص ، المكالمة الثانية كانت منذ ايام قليلة واكد رئيس الاهلي علي طلبه للاعب وأنه يريد ضمه للاهلي ، مشدداً عليه بأن مكانه محجوز داخل صفوف الفريق، فضلاً عن إغرائه مادياً بالإشارة إلى منحه مقابل مادي أكبر مما يتقاضاه من الزمالك ، ولكن الغريب أن في كلا المرتين لم يحسم ستانلى الامر وترك الباب مفتوحا، وان كان مختصر رده انه يريد التركيز مع الزمالك فى الوقت الحالى .
ستانلي مع دجلة
رغبة ستانلى
اللاعب نفسه لم يحسم موقفه حتي الان سواء بالأستمرار مع الزمالك أو الأنتقال أما إلى الأهلى أو الإحتراف خارج مصروتحديداً فى الخليج بحثاً عن تأمين مستقبل أسرته، وترك الامر برمته حتي نهاية الموسم وان كان الأقرب حتى كتابة هذة السطور، أن اللاعب يرغب جديا في الرحيل عن الزمالك وعن مصر عامة، ويريد خوض تجربة احترافية جديدة فى أي دولة أخرى مكتفيا بما قدمه فى الدوري المصرى من خلال اكثر من ناد مثل وادي دجلة والزمالك .
ستانلي رغم امكانياته الكبيرة الا انه لم يقدم المطلوب منه مع الزمالك حتي الان ولم يستطيع أن يبرهن علي امكانياته الحقيقية والمستوي الذي كان يقدمه مع وادي دجلة .
ويكشف سوبر كورة كل مايحدث بعيدا عن الاعلام فى صفقة ستانلي سواء من جانب الأهلي أو الزمالك أوحتي من جانب اللاعب نفسه .
ستانلي
الزمالك
هناك اتجاهين داخل الزمالك وكلاهما الكافة فيهما متساوية حتي الان ، الاتجاه الأول و السائد حتي الان في الزمالك، يسير نحو عدم تجديد الإرتباط مع اللاعب خاصة وانه لم يقدم أى جديد مع الفريق حتي الان ورغم امكانياته الا ان طبيعة أدائه تناسب بشكل أكبر نادي مثل وادي دجلة تتاح فيه المساحات ، على العكس من الزمالك الذى لاتتاح له هذه المساحات، وبالتالى فهو ليس إضافة للفريق، فضلاً عن المقابل المالى الكبير المطلوب فيه.
الإتجاه الثانى، يتمثل فى الاحتفاظ باللاعب وشرائه من أجل تفويت الفرصة علي الأهلي في ضم اللاعب وبالتالي يكون الصفقة الثالثة التي يحصل عليها الاهلي من الزمالك عن طريق الاعارات مثل مؤمن زكريا واحمد حمودي وفى أسوء التقديرات بيعه او اعاراته فى يناير الي أحد الأندية الخليجية والاستفادة ماديا من وراءه .
صورة تخيلية لستانلي بفانلة الاهلي
الاهلي
الأهلي هو الأخر لديه اتجاهين احداهما فني والأخر إداري ، فالاتجاه الفنى يبرز فيه أسم حسام البدري المدير الفني للفريق الأحمر الذى لايريد اللاعب ويري انه لن يكون اضافة جديدة ومن الأفضل الاستعانة بلاعب أفريقي اخر خلال الفترة القادمة .
الاتجاه الاداري، أقوى ما فيه تصرف محمود طاهر رئيس الأهلي والذى هاتف اللاعب مرتين ، كانت الأولى منذ مايقرب من شهر وأكد له انه يريده فى الاهلي وسيمنحه مايريده من مقابل مادى ووقتها اندهش ستانلى من معرفة رئيس الأهلي برقم هاتفه الخاص ، المكالمة الثانية كانت منذ ايام قليلة واكد رئيس الاهلي علي طلبه للاعب وأنه يريد ضمه للاهلي ، مشدداً عليه بأن مكانه محجوز داخل صفوف الفريق، فضلاً عن إغرائه مادياً بالإشارة إلى منحه مقابل مادي أكبر مما يتقاضاه من الزمالك ، ولكن الغريب أن في كلا المرتين لم يحسم ستانلى الامر وترك الباب مفتوحا، وان كان مختصر رده انه يريد التركيز مع الزمالك فى الوقت الحالى .
ستانلي مع دجلة
رغبة ستانلى
اللاعب نفسه لم يحسم موقفه حتي الان سواء بالأستمرار مع الزمالك أو الأنتقال أما إلى الأهلى أو الإحتراف خارج مصروتحديداً فى الخليج بحثاً عن تأمين مستقبل أسرته، وترك الامر برمته حتي نهاية الموسم وان كان الأقرب حتى كتابة هذة السطور، أن اللاعب يرغب جديا في الرحيل عن الزمالك وعن مصر عامة، ويريد خوض تجربة احترافية جديدة فى أي دولة أخرى مكتفيا بما قدمه فى الدوري المصرى من خلال اكثر من ناد مثل وادي دجلة والزمالك .