يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب
يا اهل العرب والطرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اسلامي ثقافي رياضي فن افلام صور اغاني


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

مصدر قضائي: النيابة قررت إخلاء سبيل مبارك بعد خصم مدة عقوبة القصور الرئاسية من فترات حبسه

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

Admin

Admin
مدير الموقع

مصدر قضائي: النيابة قررت إخلاء سبيل مبارك بعد خصم مدة عقوبة القصور الرئاسية من فترات حبسه  9807341721488824075
قال مصدر قضائى، إن قرار النيابة العامة بالموافقة على إخلاء سبيل الرئيس الأسبق محمد حسنى مبارك، جاء بناء على خصم مدة العقوبة الخاصة به، والمتبقية فى قضية قصور الرئاسة، من فترات الحبس التى قضاها فى القضايا الأخرى، بعد صدور حكم نهائى بالبراءة فى قضية قتل المتظاهرين

بروفايل| حسنى مبارك صانع «النصر» أيضاً

مصدر قضائي: النيابة قررت إخلاء سبيل مبارك بعد خصم مدة عقوبة القصور الرئاسية من فترات حبسه  10351193491475780482
جدل رهيب، وحرج بالغ، وحيرة شديدة، هذا هو الثالوث الذى يتحكم فى كل من يقترب من شخصية الرئيس الأسبق محمد حسنى مبارك، خصوصاً كلما احتفلت مصر -حكومة وشعباً- بذكرى نصر أكتوبر العظيم عام 1973.
قبل ثورة 25 يناير 2011، لم يكن هناك أى حرج ولا أى حيرة حول دور الرجل فى هذه الملحمة العسكرية الجبارة بكل المقاييس، ولكن الجدل ظل حاضراً دائماً على هامش الاحتفالات بنصر أكتوبر منذ عام 1982، وحتى أكتوبر 2010، فقد كانت المغالاة الشديدة فى دور القوات الجوية وقائد القوات الجوية، فى تحقيق النصر، فوق احتمال كثيرين، رأوا فيما تكتبه الصحف عن دور «مبارك» تحديداً نوعاً من النفاق المبتذل والرخيص، كان سبباً فى التغطية المتعمدة على أدوار أخرى لقيادات وجنرالات وجنود آخرين سجل كل منهم بطولته فى بسالة فريدة، ثم توارى فى الظل تاركاً ساحة الفخار بكاملها لجوقة الطبالين التى اختصرت ملحمة أمة فى شخص قائد واحد، شاءت الأقدار أن يكون رئيساً للجمهورية.
وبدءاً من أكتوبر 2011، انقلبت الأمور تماماً، فانهالت على الرجل -الذى تنحى عن حكم مصر فى 11 فبراير من نفس العام- آلاف الأقلام والأصوات والهتافات التى جردته من كل فضيلة، ومحت تاريخه كله بما فيه تاريخه العسكرى، ونسبت إليه جبالاً من اتهامات الفساد والغباء وتقزيم دور مصر الإقليمى وتدمير اقتصادها وبيع مصانع الشعب لقطاع طرق وحرامية بنوك، وتحولت مصر على يديه فى السنوات الخمس الأخيرة من حكمه إلى مجرد «عزبة» يديرها ابنه وأصدقاؤه لصالح فئة ريعية لا تمثل غير 1٪ من جموع الشعب المصرى.
ولكن الرجل لم يفقد من يدافع عنه وسط هذه الموجة العاتية من «تخليص الحساب».. فقد ظل بيننا من يهمس من بعيد بأن الرجل كان قائداً عسكرياً عظيماً بالفعل، وأن دوره كقائد للقوات الجوية وكطيار مقاتل هو من أعظم الأدوار التى كانت من أهم مفاتيح نصر أكتوبر، وأن ما حدث بعد ذلك لا ينبغى أن يدفعنا إلى نسيان هذا الدور.. وبعد ذلك بسنوات أصبح الهمس مسموعاً وواضحاً، واعتدنا أن نشاهد على صفحات التواصل الاجتماعى كثيرين يتعمدون أن يوجهوا التحية والإجلال للمحارب العظيم حسنى مبارك كلما جاءت ذكرى نصر أكتوبر.
موقف واحد فقط لم يتغير -ربما لأنه أقرب إلى اللاموقف- هو تعامل الدولة -رسمياً- مع نصر أكتوبر فى وجود «مبارك» خارج الحكم، فقد صمتت أجهزة الدولة عن هذا الدور -رغم إقرار الجميع بعظمته- كما أن مسئولاً واحداً لم ينطق بكلمة إشادة واحدة بدور الرجل منذ أكتوبر 2011 -رغم أن كلمات الإشادة يمكن أن تسمعها من كل مسئول إذا تحدثت معه بشكل شخصى وبعيداً عن النشر.
فى نهاية 2011 كنت أتحدث مع جنرال سابق فى القوات المسلحة المصرية عن «مبارك»، واستمع الرجل إلى رأيى فيه بصبر شديد، ثم قاطعنى فجأة عندما لاح له أننى سأقترب من «مبارك» القائد العسكرى، وإذا به يتحدث لأكثر من نصف ساعة عن قائد عظيم ستظل بطولاته وقدراته فى التخطيط والتدريب والإعداد والقتال مثاراً للفخار، مهما قيل أو سيقال لاحقاً عن أدائه السياسى أو طبيعة نظام حكمه.
والآن ونحن نحتفل بالذكرى 43 لانتصار أكتوبر العظيم، وبعد مرور سنوات على ثورة 25 يناير 2011، لا أجد بداخلى أدنى حرج فى أن «نختار» المقاتل العظيم محمد حسنى مبارك، قائد الضربة الجوية الباسلة، لنوجه له تحية إجلال واحترام لدوره الباسل والمجيد الذى كان من أهم مفاتيح صناعة هذه الملحمة العسكرية الجبارة.

https://taamelbyot.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى