يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب
يا اهل العرب والطرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اسلامي ثقافي رياضي فن افلام صور اغاني


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

«الفرعون» يشكو الإهمال.. وينطلق إلى مثواه الأخير «المجارى» تحاصر تمثال «رمسيس».. ورأس الملك «تحت العلاج»

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

Admin

Admin
مدير الموقع

«الفرعون» يشكو الإهمال.. وينطلق إلى مثواه الأخير «المجارى» تحاصر تمثال «رمسيس».. ورأس الملك «تحت العلاج»  19024577681489254176
داخل موقع اكتشاف تمثال رمسيس الثانى بمنطقة سوق الخميس بالمطرية، توافدت وسائل الإعلام العالمية لتغطية الكشف الذى قامت به البعثة المصرية - الألمانية المشتركة، للوقوف على آخر تطورات الكشف، كما لم يخلُ الموقع من توافد العشرات من أهالى المنطقة برفقة أطفالهم لرؤية التمثال، والتقاط الصور التذكارية معه، ورغم قيام الخفراء المسئولين عن تأمين الموقع بمطالبة الأهالى بالمغادرة، لكنهم لم يمتثلوا، فيما اكتفى البعض بالوقوف أعلى الموقع لمراقبة العاملين من بعيد.
وزير الآثار يتفقد موقع تمثال رمسيس بعد أزمة استخراجه بالونش.. وأهالى المطرية يلتقطون «سيلفى» مع الملك.. والبعثة المصرية مستاءة من الهجوم
وتفقد الدكتور خالد العنانى، وزير الآثار، أمس، منطقة المطرية بعد استخراج رأس تمثال رمسيس الثانى، واطلع الوزير على الإجراءات التى سيتم اتخاذها لنقله إلى المتحف المصرى الكبير، بعد أن اكتشفت البعثة المصرية - الألمانية المشتركة العاملة بمنطقة المطرية تمثالاً لرمسيس الثانى وآخر لسيتى الأول.
فيما انتابت العاملون فى موقع الكشف الأثرى حالة من الاستياء على خلفية الهجوم الذى تعرضوا له من قِبَل وسائل الإعلام بسبب الطريقة التى تم بها انتشال جزء من التمثال، باستخدام رافعات «البلدوزر»، ورغم البيان الذى أصدرته وزارة الآثار، بالإضافة إلى بيان الدكتور زاهى حواس، وزير الآثار الأسبق، الذى برّر فيه ما قام به الأثريون والمرمّمون، مؤكدين أنه جاء متناسباً مع ظروف وطبيعة الكشف الأثرى، إلا أنه لم يُقلل من حدة هذا الهجوم. المرمّمون واصلوا عملهم وسط تجمعات من الأهالى ووسائل الإعلام، حيث استمروا فى المعالجة المبدئية للرأس الذى تم انتشاله، وقاموا بوضع القطع القطنية على أجزاء منه فى محاولة منهم لإزالة التكلسات الطينية منه، حسب هيام عزب، رئيس فريق المرمّمين المتابع للبعثة الألمانية.
وقالت «هيام» إنه جارٍ العمل على معالجة رأس التمثال الذى تم انتشاله، موضحة أن عمليات المعالجة تمر بمراحل تبدأ بوضع الأثر لفترة فى الهواء، إلى أن تتبخر المياه الموجودة به، التى تظهر فى ما بعد على شكل أملاح أو تكلسات يتم التخلص منها، أما بالنسبة للطبقة الطينية المترسّبة على الأثر، فيتم التخلص منها من خلال وضع قطع قطنية «كمادات» على المنطقة المراد تنظيفها حتى تسهل إزالة الطبقة الطينية.
وتابعت أن القطعة الثانية من التمثال ما زالت موجودة فى مكانها، ولن يتم انتشالها إلا يوم الاثنين المقبل وقت نقل القطعة إلى المتحف المصرى الكبير، خصوصاً بعد محاولاتهم مرات عديدة شفط المياه الجوفية، لكن دون جدوى، خصوصاً أن شفط المياه باستمرار سوف يؤدى إلى خلخلة التربة، مما قد يؤثر على المبانى الملاصقة للموقع الأثرى. وأوضحت أن الكشف عن التمثال جاء قبل أسبوع من إعلان الكشف، وأنهم حاولوا مراراً وتكراراً شفط المياه الجوفية، إلا أن تدفّق المياه كان فى ازدياد، معربة عن استيائها من الهجوم عليها وعلى زملائها، واتهام البعض لهم بأنهم قاموا بكسر التمثال أثناء انتشاله من المياه الجوفية، قائلة: «عندما وجدنا التمثال كان غير مكتمل، حتى رجل التمثال ماكانتش موجودة، والرأس كانت غير مكتملة، وكل ما فعلناه هو انتشال الرأس، ولم نجد سوى البلدوزر لرفعه، خصوصاً أنها كانت ثقيلة ويصل وزنها إلى نحو طنين». وأبدت انزعاجها من محاولة البعض اتهامهم بالسرقة ومعاملة الآثار بشكل غير لائق، متحدية أى شخص يستطيع إيجاد شرخ واحد فى رأس التمثال، لافتة إلى أن الانتشال تم بشكل صحيح، وأشرفت عليه البعثة الألمانية، واتفق معها عمرو إسماعيل، مفتش آثار ومسئول عن الموقع، مؤكداً أن الموقع يحتاج إلى تجهيزات ومعدات تساعدهم فى عملهم حتى يخرج العمل بشكل جيد.
وقال «إسماعيل» إن هناك الكثير من المشكلات التى تواجههم أثناء عملهم بالمواقع، سواء من الأهالى أو من طبيعة الموقع نفسه، لافتاً إلى أن الآثار تعمل فى هذه المنطقة منذ 17 عاماً، حيث كانت مقسّمة إلا أربعة قطاعات تم تسليم ثلاثة منها لبناء سوق الخميس بالمطرية، أما الموقع الرابع فهو موقع اكتشاف التمثال، مردداً: «زحف المبانى حول الموقع عرقل مهمتنا فى عمليات الكشف، خصوصاً بعد ثورة يناير، حيث توقف العمل الكشفى فى جميع أنحاء الجمهورية، حتى فبراير 2012».
وأشار «إسماعيل» إلى أنه عندما تسلّم الموقع وعاد إلى العمل وجد تعدى الأهالى على أجزاء من الموقع الأثرى، وقام بعضهم ببناء مبانٍ سكنية، فيما قام البعض الآخر بردم الموقع، استعداداً لوضع يدهم عليه، إلا أنهم قاموا بإعادة حفر الموقع مرة أخرى وإحاطته بسلك حديدى، إلا أن الأهالى قاموا بسرقة السلك، وأصبح الموقع مكشوفاً لا يفصل بينه وبين الأهالى شىء.
المشكلة الكبرى التى يراها «إسماعيل» عقبة فى طريق عملهم هى المياه الجوفية، قائلاً: «حتى هذه اللحظة استعنا بخمسة مواتير لسحب المياه الجوفية، إلا أنه فى كل مرة تعود المياه كما هى»، مشيراً إلى جسد التمثال الذى غمرته المياه الجوفية، مردداً: «توقفنا عن عمليات سحب المياه، لأنه سوف يعمل على خلخلة التربة وتهديد المبانى السكنية المجاورة، وسوف نقوم بالسحب يوم نقل التمثال صباحاً». ولفت إلى أن البعثة ستستمر فى أعمال الحفر، بحثاً عن باقى التمثال، إلا أنه لا يعرف تماماً إمكانية وجود التمثال من عدمه، خصوصاً بعد زحف المبانى العمرانية على الموقع، موضحاً أنه تم العثور على قطع تحمل نقوشات مهمة تفيد بوجود الكثير من الاكتشافات الأثرية المهمة فى الفترة المقبلة.

https://taamelbyot.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى