معبد الكرنك
يحوي معبد الكرنك مجموعة معابد بناها المصريون القدامى للإله أمون و آلهة غيره. يتميز معبد الكرنك الكبير بعروض الصوت والضوء الساحرة التي تقام كل مساء، والتي تعتبر طريقة رائعة لاكتشاف المعبد. تصل المسافة بين الأقصر ومعبد الكرنك إلى ٣ كيلو مترات، تُعرف الطريق إليه باسم طريق الكباش، إذ تحدّها من الجانبين تماثيل أبي الهول الصغيرة.
معبد الأقصر
يعتبر معبد الأقصر من أهم معالم المدينة، حيث يحتوي المعبد صرح الملك رمسيس الثاني، ومسلة مزخرفة نُقشت عليها انتضارات الملك، إضافة إلى مجموعة تماثيل ضخمة تتصدّر واجهة الصّرح. من أهم معالمه: مقصورة الإسكندر الأكبر وقاعة الولادة الإلهية.
وادي الملوك
أستخدم وادي الملوك على مدار أكثر من ٥٠٠ سنة لتشييد مقابر الفراعنة. يقع على الضفة الغربية لنهر النيل في مواجهة مدينة الأقصر. يضم الوادي العديد من المقابر الملكية التي تمتلئ بالزخارف والنقوش الرائعة، مما جعل المكان من أكثر الأماكن استقطابًا للسّياح والزّائرين.
متحف الأقصر
يقع المتحف على كورنيش النيل، وسط مدينة الأقصر جنوب مصر. يتكون المتحف من طابقين، في الطابق الأول نجد الآثار النادرة، مثل الرأس الجرانيتية لأمنحوتب الثالث ورأس الآلهة حتحور على هيئة بقرة، وغيرها. أمّا الطابق الثاني، فيحوي مجموعة من الأحجار المنقوشة، ومجموعة من التماثيل لأخناتون، والحلي واللوحات، وغيرها الكثير من الآثار.
هنا الأقصر
إنها مدينة الشمس. وهي نفسها "طيبة"، عاصمة مصر الفرعونية. تقع الأقصر على ضفاف النيل الذي يقسمها إلى جزءين: البر الشرقي والبر الغربي، وقد أقيم عام ١٩٩٨ جسر أول يربط بين الضفتين. وتبعد الأقصر عن القاهرة قرابة ٦٧٠ كم وعن أسوان قرابة ٢٢٠ كم، ويقترب عدد سكانها من نصف مليون نسمة، وهي عاصمة محافظة الأقصر. وتتألف مدينة الأقصر من خمس شياخات (ألوية) وهناك ست مدن وقرى تابعة لها. ولشدة ثرائها بالآثار القديمة هناك من يعتقد أنّ مدينة الأقصر تحتوي على ثلث آثار العالم، فيما تتوزع المعالم الأثرية الفرعونية على البرّيْن الشرقيّ والغربيّ، حيث يضم الشرقي معبد الأقصر ومعبد الكرنك وطريق الكباش الرابط بين المعبدين ومتحف الأقصر، أما البر الغربي فيضم وادي الملوك ومعبد الدير البحري ووادي الملكات ودير المدينة ومعبد الرامسيوم وتمثالي ممنون. كما تجدون في المحافظة الكثير من المعالم السياحية والترفيهية، مثل متحف التحنيط ومعبد حتشبسوت (دير البحري). تأسست مدينة طيبة في عهد الأسرة الرابعة الفرعونية (قرابة ٢٥٧٥ ق.م.)، وكانت في بداية عهدها مدفنًا فقط، ثم صارت فيما بعد عاصمة لمصر في عصر الأسرة المصرية ١١، وظلت عاصمة الدولة المصرية حتى سقوط حكم الفراعنة. مناخها صحراويّ حار في الصيف (٤٠ درجة قصوى) ومعتدل في الشتاء (٢٥ درجة قصوى). وتتميز الأقصر بكورنيشها المُطلّ على النيل فيضفي الرونق والتميز على المكان، وخصوصا عند عبور للبواخر السياحية. في الأقصر مساجد كثيرة، يبرز من بينها: مسجد الشيخ الحفني ومسجد أبي الحجاج الأقصري، فيما تنتشر الكنائس أيضًا، وأبرزها: كنيسة السيدة العذراء وكنيسة الملاك ميخائيل وكنيسة القديس مارجرجس والكنيسة الإنجيلية المشيخية. ومن عناصر الجذب في الأقصر السفن السياحية الكبيرة التي تبحر في رحلات نيلية من القاهرة لأسوان. وتنشط في الأقصر وسيلتا نقل مركزيتان: التاكسي (بلونيه الأزرق والأبيض) والحافلات الصغيرة (الميكروباص). ويوجد في المدينة مطار الأقصر الدولي الذي يستقبل قرابة مليون سائح في السنة. كما تقوم "المعدّية النهرية" بنقل أهل المحافظة والسياح من وإلى البرين الشرقي والغربي بأسعار رمزية. كما يمكن للسياح أن يتمتعوا بركوب المراكب الصغيرة الخاصّة للتنقل والفُسحة في وسط نهر النيل. أما بالنسبة لشواطئ البحر الأحمر، فإنّ أقرب الموانئ البحرية من الأقصر هو ميناء سفاجا.
يحوي معبد الكرنك مجموعة معابد بناها المصريون القدامى للإله أمون و آلهة غيره. يتميز معبد الكرنك الكبير بعروض الصوت والضوء الساحرة التي تقام كل مساء، والتي تعتبر طريقة رائعة لاكتشاف المعبد. تصل المسافة بين الأقصر ومعبد الكرنك إلى ٣ كيلو مترات، تُعرف الطريق إليه باسم طريق الكباش، إذ تحدّها من الجانبين تماثيل أبي الهول الصغيرة.
معبد الأقصر
يعتبر معبد الأقصر من أهم معالم المدينة، حيث يحتوي المعبد صرح الملك رمسيس الثاني، ومسلة مزخرفة نُقشت عليها انتضارات الملك، إضافة إلى مجموعة تماثيل ضخمة تتصدّر واجهة الصّرح. من أهم معالمه: مقصورة الإسكندر الأكبر وقاعة الولادة الإلهية.
وادي الملوك
أستخدم وادي الملوك على مدار أكثر من ٥٠٠ سنة لتشييد مقابر الفراعنة. يقع على الضفة الغربية لنهر النيل في مواجهة مدينة الأقصر. يضم الوادي العديد من المقابر الملكية التي تمتلئ بالزخارف والنقوش الرائعة، مما جعل المكان من أكثر الأماكن استقطابًا للسّياح والزّائرين.
متحف الأقصر
يقع المتحف على كورنيش النيل، وسط مدينة الأقصر جنوب مصر. يتكون المتحف من طابقين، في الطابق الأول نجد الآثار النادرة، مثل الرأس الجرانيتية لأمنحوتب الثالث ورأس الآلهة حتحور على هيئة بقرة، وغيرها. أمّا الطابق الثاني، فيحوي مجموعة من الأحجار المنقوشة، ومجموعة من التماثيل لأخناتون، والحلي واللوحات، وغيرها الكثير من الآثار.
هنا الأقصر
إنها مدينة الشمس. وهي نفسها "طيبة"، عاصمة مصر الفرعونية. تقع الأقصر على ضفاف النيل الذي يقسمها إلى جزءين: البر الشرقي والبر الغربي، وقد أقيم عام ١٩٩٨ جسر أول يربط بين الضفتين. وتبعد الأقصر عن القاهرة قرابة ٦٧٠ كم وعن أسوان قرابة ٢٢٠ كم، ويقترب عدد سكانها من نصف مليون نسمة، وهي عاصمة محافظة الأقصر. وتتألف مدينة الأقصر من خمس شياخات (ألوية) وهناك ست مدن وقرى تابعة لها. ولشدة ثرائها بالآثار القديمة هناك من يعتقد أنّ مدينة الأقصر تحتوي على ثلث آثار العالم، فيما تتوزع المعالم الأثرية الفرعونية على البرّيْن الشرقيّ والغربيّ، حيث يضم الشرقي معبد الأقصر ومعبد الكرنك وطريق الكباش الرابط بين المعبدين ومتحف الأقصر، أما البر الغربي فيضم وادي الملوك ومعبد الدير البحري ووادي الملكات ودير المدينة ومعبد الرامسيوم وتمثالي ممنون. كما تجدون في المحافظة الكثير من المعالم السياحية والترفيهية، مثل متحف التحنيط ومعبد حتشبسوت (دير البحري). تأسست مدينة طيبة في عهد الأسرة الرابعة الفرعونية (قرابة ٢٥٧٥ ق.م.)، وكانت في بداية عهدها مدفنًا فقط، ثم صارت فيما بعد عاصمة لمصر في عصر الأسرة المصرية ١١، وظلت عاصمة الدولة المصرية حتى سقوط حكم الفراعنة. مناخها صحراويّ حار في الصيف (٤٠ درجة قصوى) ومعتدل في الشتاء (٢٥ درجة قصوى). وتتميز الأقصر بكورنيشها المُطلّ على النيل فيضفي الرونق والتميز على المكان، وخصوصا عند عبور للبواخر السياحية. في الأقصر مساجد كثيرة، يبرز من بينها: مسجد الشيخ الحفني ومسجد أبي الحجاج الأقصري، فيما تنتشر الكنائس أيضًا، وأبرزها: كنيسة السيدة العذراء وكنيسة الملاك ميخائيل وكنيسة القديس مارجرجس والكنيسة الإنجيلية المشيخية. ومن عناصر الجذب في الأقصر السفن السياحية الكبيرة التي تبحر في رحلات نيلية من القاهرة لأسوان. وتنشط في الأقصر وسيلتا نقل مركزيتان: التاكسي (بلونيه الأزرق والأبيض) والحافلات الصغيرة (الميكروباص). ويوجد في المدينة مطار الأقصر الدولي الذي يستقبل قرابة مليون سائح في السنة. كما تقوم "المعدّية النهرية" بنقل أهل المحافظة والسياح من وإلى البرين الشرقي والغربي بأسعار رمزية. كما يمكن للسياح أن يتمتعوا بركوب المراكب الصغيرة الخاصّة للتنقل والفُسحة في وسط نهر النيل. أما بالنسبة لشواطئ البحر الأحمر، فإنّ أقرب الموانئ البحرية من الأقصر هو ميناء سفاجا.