الرئيسية
تقدمت النائبة منى منير، ببيان عاجل ضد وزير التموين، ووزير الصحة بخصوص ضبط 115 كيلو جرام أمعاء مستوردة تستخدم في عمل الممبار داخل براميل كيماويات بمنطقة أكتوبر.
وأضافت أنه تم دخول شحنات من أمعاء صينية مخزنة في براميل، في حين أن استخدام براميل غير صالحة لحفظ الطعام واللحوم، وتستخدم في تعبئة الكيماويات، وأن تلك البراميل تتفاعل مع الدهون الموجودة فى الطعام وتسبب السرطان.
وقالت إن خطورة استيراد مثل تلك الأمعاء من الخارج والتي غزت السوبر ماركت والمطاعم، لا نعلم من أي حيوانات تم استخراج تلك الأمعاء ولا الحالة الصحية للحيوانات التي تم استخراج تلك الأمعاء منها.
وتابعت: هذه الأمعاء المستوردة بدون أي بيانات تفيد صلاحيتها أو مصدرها، وإنما دخلت مصر وهي مجهزة لبيعها للمطاعم لعمل الممبار، والمحلات والمراكز التجارية ليست المنفذ الوحيد، فهناك أيضًا بعض البيوت في القرى والنجوع تقوم باستخدام الممبار الصيني «البلاستيك»، وتقوم بحشوه بخلطة أرز وطماطم وتبيعه لعربات الشارع في أطباق مغلفة على شكل مقبلات وتكون رخيصة الثمن للغاية، كما يحدث في قرى الشيخ حسنين وميت حضر، بالدقهلية.
واستطردت قائلة: القاهرة والجيزة والدقهلية ليست الأماكن الوحيدة التي يتم فيها تصنيع ممبار بير السلم، فهو يحدث في الكثير من المحافظات، حيث يتخذه بعض الأهالي وسيلة للتربح، بعيدًا عن أعين أجهزة الرقابة الصحية والسلعية ولا نعلم عنها شيء.
وتساءلت منير، قائلة: أين الحكومة من ذلك أين الرقابة على الواردات من السلع المهربة، أو التى تدخل مصر دون أي معلومات، وكيف دخلت وهل تم الكشف عليها وعلى صلاحياتها من عدمه أين الحكومة من
وأضافت أنه تم دخول شحنات من أمعاء صينية مخزنة في براميل، في حين أن استخدام براميل غير صالحة لحفظ الطعام واللحوم، وتستخدم في تعبئة الكيماويات، وأن تلك البراميل تتفاعل مع الدهون الموجودة فى الطعام وتسبب السرطان.
وقالت إن خطورة استيراد مثل تلك الأمعاء من الخارج والتي غزت السوبر ماركت والمطاعم، لا نعلم من أي حيوانات تم استخراج تلك الأمعاء ولا الحالة الصحية للحيوانات التي تم استخراج تلك الأمعاء منها.
وتابعت: هذه الأمعاء المستوردة بدون أي بيانات تفيد صلاحيتها أو مصدرها، وإنما دخلت مصر وهي مجهزة لبيعها للمطاعم لعمل الممبار، والمحلات والمراكز التجارية ليست المنفذ الوحيد، فهناك أيضًا بعض البيوت في القرى والنجوع تقوم باستخدام الممبار الصيني «البلاستيك»، وتقوم بحشوه بخلطة أرز وطماطم وتبيعه لعربات الشارع في أطباق مغلفة على شكل مقبلات وتكون رخيصة الثمن للغاية، كما يحدث في قرى الشيخ حسنين وميت حضر، بالدقهلية.
واستطردت قائلة: القاهرة والجيزة والدقهلية ليست الأماكن الوحيدة التي يتم فيها تصنيع ممبار بير السلم، فهو يحدث في الكثير من المحافظات، حيث يتخذه بعض الأهالي وسيلة للتربح، بعيدًا عن أعين أجهزة الرقابة الصحية والسلعية ولا نعلم عنها شيء.
وتساءلت منير، قائلة: أين الحكومة من ذلك أين الرقابة على الواردات من السلع المهربة، أو التى تدخل مصر دون أي معلومات، وكيف دخلت وهل تم الكشف عليها وعلى صلاحياتها من عدمه أين الحكومة من
الإثنين مايو 27, 2024 10:25 pm من طرف