الرئيسية
دفعت الغيرة باكستانية إلى حرق وجه صديقتها، التي كانت تحلم بأن تكون مضيفة جوية بإحدى شركات الطيران، بسكب حمض حارق على وجهها أثناء نومها، ما أدى إلى تشوهه بالكامل.
كانت الباكستانية كانوال، 29 عاما، تملك وجها جميلا يؤهلها أن تعمل مضيفة بإحدى شركات الطيران، لكن لم يتحقق حلمها بعد أن سكبت صديقتها حمضا حارقا على وجهها وهي نائمة، ما أدى إلى إذابة جلدها وتشوهه بالكامل.
ووفقا لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية، يرعى الدكتور عاصم شاملك حالة كانوال منذ عشر سنوات، ويحاول بناء خلايا جديدة بوجهها المشوه، ليتمكن بالفعل من زراعة أنف جديد لها، وحاول بعدها ونجح في زراعة حواجب ورموش جديدة، بدلا من تلك التي كانت ترسمها.
"أشجع امرأة يمكن أن تقابلها"، هكذا وصف الطبيب كانوال، التي لا تفقد الأمل وتتفاءل في كل مرة تزوره على مدار كل هذه السنوات، معبرا عن سعادته أنها تمكنت من المضي في حياتها بشكل طبيعي، خاصة وأنها تملك أسرة وطفلة.
كانت الباكستانية كانوال، 29 عاما، تملك وجها جميلا يؤهلها أن تعمل مضيفة بإحدى شركات الطيران، لكن لم يتحقق حلمها بعد أن سكبت صديقتها حمضا حارقا على وجهها وهي نائمة، ما أدى إلى إذابة جلدها وتشوهه بالكامل.
ووفقا لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية، يرعى الدكتور عاصم شاملك حالة كانوال منذ عشر سنوات، ويحاول بناء خلايا جديدة بوجهها المشوه، ليتمكن بالفعل من زراعة أنف جديد لها، وحاول بعدها ونجح في زراعة حواجب ورموش جديدة، بدلا من تلك التي كانت ترسمها.
"أشجع امرأة يمكن أن تقابلها"، هكذا وصف الطبيب كانوال، التي لا تفقد الأمل وتتفاءل في كل مرة تزوره على مدار كل هذه السنوات، معبرا عن سعادته أنها تمكنت من المضي في حياتها بشكل طبيعي، خاصة وأنها تملك أسرة وطفلة.
الإثنين مايو 27, 2024 10:25 pm من طرف