يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب
يا اهل العرب والطرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اسلامي ثقافي رياضي فن افلام صور اغاني


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

بالفيديو.. حارس المصرى منفعلاً: "ربنا وفقنى أمام إيفيانى بسبب 30 جنيه"

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

Admin

Admin
مدير الموقع

عام 1788 كتب ألكسندر هاميلتون أحد الآباء المؤسسين للولايات المتحدة ومؤسس النظام المالى الأمريكى وكبير مساعدى الرئيس الأمريكى جورج واشنطن، يقول: «أكثر الخصومات خطراً التى تأتينا من الحكومات الجمهورية، تنبع أساساً من رغبة القوى الأجنبية فى حصد نفوذ كبير غير ملائم فى مجالسنا، وكيف سيفعلون هذا؟ من خلال صعود شخص يتوافق مع رغباتهم إلى رئاسة اتحادنا»، اليوم، وبعد مرور ما يزيد على قرنين من الزمان على مقولته تلك، باتت كلماته هذه تعبر بـ«شكل مخيف» عن الواقع فى الولايات المتحدة حالياً، بحسب مجلة «ذا سبيكتاتور» البريطانية، التى أكدت أن أعداء الرئيس الحالى دونالد ترامب ينظرون إليه على أنه «عميل للنفوذ الروسى»، إما اشتراه «الكرملين» أو يمتلك مواد يستطيع من خلالها «ابتزازه».
أستاذ قانون: يمكن عزل الرئيس بسبب الدعاية الكاذبة لـ«جامعة ترامب».. و«إندبندنت»: ستكون سابقة فى التاريخ
قرارات «ترامب» وتحركاته، التى يصفها المحللون والخبراء فى أنحاء العالم بأن أقل ما يقال عليها أنها «حمقاء» ولا تراعى الفصل بين السلطات ولا أدنى معايير وقواعد المؤسسات الأمريكية، دفعت البعض إلى التنبؤ بأن «ترامب» لن يستطيع أن يكمل فترته الرئاسية، وما بين توقعات «الاغتيال» أو «العزل» أو «الاستقالة»، تنوعت التنبؤات والتوقعات المختلفة التى تجزم بأن الرئيس الجديد لن ينهى ولايته كاملة وسيحدث شىء يغير مسار الأحداث فى الولايات المتحدة قبل أن ينهى فترة السنوات الأربع، ورصد خبراء ووسائل إعلام عالمية السيناريوهات المختلفة لبقاء «ترامب» أو الإطاحة به، على النحو التالى:
 
1: الاغتيال على طريقة «كيندى»
تولى «ترامب» منصبه رسمياً فى يوم 20 يناير، أى إنه لم يكمل شهراً بعد فى ولايته الأولى، ورغم ذلك، فإن 12 ألف تغريدة على موقع «تويتر» طالبت باغتيال «ترامب» فى أقل من شهر واحد، وهو ما أثار ارتباك جهاز الخدمة السرية الذى يتولى مهام حماية الرئيس الأمريكى، حيث إن بعض التهديدات والدعوات لاغتيال «ترامب» تضمنت مواعيد محددة وتواريخ وأماكن محددة، وهو ما يعنى أنه سيكون على حرس الرئيس الأمريكى التنبه جيداً لاحتمالات تحقق تلك التهديدات، خصوصاً أن الرئيس الأسبق جون كينيدى تعرض للاغتيال بالفعل.
12 ألف تغريدة فى أسبوعين تطالب بقتل ترامب.. وجهاز الخدمة السرية الأمريكى بدأ تعقب واعتقال أصحاب التغريدات
صحيفة «ديلى ميل» البريطانية أجرت مسحاً سريعاً للكلمات المفتاحية التى تتضمن «اغتيال» و«ترامب» فى جملة واحدة، ووجدت أنه منذ 20 يناير وحتى اليوم، زادت تهديدات اغتيال الرئيس الأمريكى والدعوات لقتله على 12 ألف تغريدة كلها تطالب إما باغتياله أو تهدد صراحة باغتياله، وأشارت الصحيفة البريطانية إلى أن جهاز الخدمة السرية الأمريكى بدأ بالفعل تعقب بعض المغردين الذين دعوا صراحة لاغتيال «ترامب» أو هددوا باغتياله، وتعرضوا للاعتقال وخضعوا للتحقيق فى عدة ولايات أمريكية، واستشهدت الصحيفة البريطانية بواقعة المواطن الأمريكى بولاية «أوهايو» زاكارى بينتون، الذى كتب على «تويتر»: «هدف حياتى هو اغتيال ترامب ولا يهمنى إذا قضيت بقية عمرى فى السجن. هذا الرجل يستحق القتل»، وقد تم اعتقاله وتوجيه الاتهامات إليه فعلياً.
وبحسب العميل السابق بجهاز الخدمة السرية الأمريكى تيم فرانكلين، فإن «الاستخبارات وجهاز الخدمة السرية يأخذون تلك التهديدات على محمل الجد، وباتوا يعدون قائمة بالتهديدات المتكررة، كما أنهم يعدون تصورات عن الهجمات المحتملة ضده، ويراقبون مواقع التواصل الاجتماعى بحثاً عن التهديدات المنتظمة من هذا النوع، قبل إطلاق تحقيق رسمى فى هذا الشأن»، وأضاف «فرانكلين»: «هذا لا يعنى أن الاستخبارات الأمريكية تنوى اعتقال كل من يكتب على (تويتر) أو غيره أنه يرغب فى اغتيال (ترامب)، بل إن البحث سيجرى بشكل مفصل لرصد التهديدات المتكررة التى تتضمن تفاصيل معينة مثل مكان وموعد الهجوم أو التى تتضمن إشارات إلى التخطيط لهجوم فعلى».
مجلة «سبيكتاتور» رصدت أيضاً تصاعد نزعات وميـول التهديد باغتيال «ترامب» أو المؤامرة لاغتياله فى بعض المواقع الإخبارية اليمينية، حيث تشير إلى أن أحد المواقع اليمينية أعد تقريراً بعنوان: «هل تغتال الاستخبارات الأمريكية دونالد ترامب؟»، أكد فيه أن الاستخبارات الأمريكية ستسعى فعلياً إلى اغتيال الرئيس الأمريكى والإعداد لـ«انقلاب عسكرى».
بالفيديو.. حارس المصرى منفعلاً: "ربنا وفقنى أمام إيفيانى بسبب 30 جنيه" 10499346971487524057
 
2: الكونجرس يعزل الرئيس
المجلة البريطانية تقول إنه من الغريب أن يتم طرح تساؤل ما إذا كان الرئيس الجديد سيعزل من منصبه أو سيقدم استقالته بنفسه، بينما لا نزال فى الأسابيع الأولى من حكمه. وتضيف المجلة البريطانية: «مع ذلك، فإن لجنة الاستخبارات بمجلس الشيوخ الأمريكى أعلنت بالفعل أنها ستجرى تحقيقاً وجلسات استماع فى مزاعم ارتباط أفراد فى الحملات الرئاسية للمرشحين بروسيا»، وتابعت المجلة: «إذا ثبت فعلاً أن طاقم (ترامب) أو أصدقاءه حتى التقوا بمسئولين روس لتنسيق الهجمات الإلكترونية على الانتخابات الرئاسية الأمريكية، فإن كلمة واحدة ستصف هذا (الخيانة)، وحتى إذا ثبت حدوث تلك الاجتماعات، فما الذى تمت مناقشته خلالها؟ وهل كان (ترامب) على علم بها؟ وما الذى كان يعلمه وما لا يعلمه؟».
الكاتب والمحلل الأمريكى ريتشارد كوهين، نشر مقالاً بصحيفة «واشنطن بوست» الأمريكية، قال فيه إن «عزل (ترامب) من خلال (الكونجرس) الأمريكى سيكون الحل الأمثل. وهذا الحل يتطلب صراحة إثبات الخيانة أو تلقى الرشوة أو ارتكاب جريمة تضر بسيادة الولايات المتحدة، وبالطبع سيكون هذا الأمر صعباً بشكل كبير»، وأضاف «كوهين»: «رغم هذا، فإن هناك حلاً آخر لهذا الأمر، ففى إطار التعديل 25 بالدستور الأمريكى، يمكن لنائب الرئيس وأغلبية رؤساء الهيئات التنفيذية أو أغلبية (الكونجرس)، عزل الرئيس من منصبه بقوة القانون لكونه (غير قادر على أداء مهام وظيفته والحفاظ على مصالح بلاده)»، أو أن يستطيع الديمقراطيون حشد أصوات 67 نائباً فى «الكونجرس» لإدانة «ترامب» والبدء فى عملية الإطاحة به وعزله.
لجنة الاستخبارات بمجلس الشيوخ ستبدأ تحقيقات حول مزاعم ارتباط حملته الرئاسية بروسيا.. ما يهدد بطرده من الحكم
«كوهين» يقول إن هذا السيناريو رغم قانونيته، فإنه مستبعد الحدوث، على الأرجح سيترك «الكونجرس» والمؤسسات الأمريكية البلاد تتجه إلى الفوضى خلال رئاسة «ترامب»، على الرغم من أن الرئيس الأمريكى لا يحترم دستور بلاده من الأساس وسبق أن أدلى بتصريحات تؤكد عدم احترامه للدستور الأمريكى، وأضاف «كوهين»: «بهذا الشكل سيكون الحل الوحيد هو أن تقيده إدارته وتعمل على تحجيمه وكبح جماحه، خصوصاً أنه على الرغم من كون أغلب اختياراته من المتشددين، فإن بعض اختياراته كانت لأشخاص جيدين ويستطيعون السيطرة عليه إن أرادوا».
أستاذ القانون بجامعة «يوتاه» الأمريكية كريستوفر بيترسون، نشر ورقة بحثية له فى سبتمبر الماضى، تنبأ من خلالها بفوز «ترامب» واحتمالات عزله من منصبه، وقال وقتها إن «هناك أدلة قوية على أن وصول (ترامب) إلى الرئاسة سيتخلله بعض الأحداث التى يمكن اعتبارها جريمة تدين الرئيس الأمريكى الجديد وتدفع إلى عزله عن منصبه». وقال «بيترسون»، بحسب ما نقلت عنه صحيفة «إندبندنت» البريطانية، إن «القانون الأمريكى يحظر تماماً استخدام شعارات دعائية كاذبة لجذب المستهلكين لشراء سلع أو خدمات معينة، وعلى مدار سنوات طويلة، كانت هناك أدلة وقضايا عديدة تؤكد أن جامعة (ترامب) كانت تستخدم نهجاً منتظماً لخداع المتقدمين إليها وخداع آلاف العائلات ودفعهم إلى إلحاق أبنائهم بتلك الجامعة».
وأشارت صحيفة «إندبندنت» البريطانية إلى أن فكرة عزل الرئيس الأمريكى عن منصبه، تتطلب أن يبدأ مجلس النواب تلك العملية من خلال سلسلة من الخطوات للتحقيق فى تصرفات وسلوك «ترامب»، وبعدها يتطلب الأمر أن يتحول الرأى العام وصناع القرار والسلطة التشريعية لمعارضة «ترامب»، لافتة إلى أن هناك عرائض ودعوات بالفعل انطلقت فى الولايات المتحدة لعزل «ترامب» من منصبه. وقالت «إندبندنت» إن عزل «ترامب» سيكون سابقة فى التاريخ الأمريكى، حيث إن وقائع العزل التى جرت فى السابق مثل الرئيس الأسبق ريتشارد نيكسون، كانت بسبب وقائع تم ارتكابها خلال فترة تولى المنصب وليس قبلها، وهو ما يثير حالة من التضارب بشأن إمكانية عزل الرئيس الأمريكى.
بالفيديو.. حارس المصرى منفعلاً: "ربنا وفقنى أمام إيفيانى بسبب 30 جنيه" 2426136181487524071
 
3: الاستقالة على غرار «ووتر جيت»
فى شهر نوفمبر الماضى، وبعد 3 أيام فقط من انتخاب «ترامب» رسمياً، نشر المحلل والكاتب الأمريكى ديفيد بروكس مقالاً بصحيفة «نيويورك تايمز» الأمريكية، تنبأ فيه بأن الرئيس «ترامب» سيتقدم باستقالته فى خلال عام واحد فقط من توليه المنصب، وتوقع «بروكس»، فى مقاله، أن تشهد الولايات المتحدة حالة انقسام سياسى لم يسبق لها مثيل، وقال: «المشكلة الرئيسية بالنسبة لـ(ترامب) ليست فى أيديولوجيته الفاشية وحسب، بل فى حبه للفت الأنظار وجهله وعدم كفاءته، ولن تنجح قيادته للولايات المتحدة إلا فى حالة واحدة هى أن يترك الحكم لمستشاريه ونوابه، ويتفرغ هو لمعاركه الخاصة التى يخوضها، وبهذا الشكل لن تكون الأوضاع كارثية فى الولايات المتحدة».
«بروكس» أكد أن «مهمة المواطنين الأمريكيين، وتحديداً الكتاب والمنظرون وأصحاب الفكر، هى أن يحافظوا على النسيج المجتمعى للولايات المتحدة، وسيكون علينا أيضاً تشكيل حركة سياسية تستطيع حمل البلاد والدفاع عنها بعد انتهاء ولاية (ترامب) حتى لا تتعرض البلاد لانتكاسة قوية»، مضيفاً: «رغم كل شىء، فإن المستقبل أقرب كثيراً مما يتوقع البعض، وأتوقع أنا شخصياً أن يتقدم (ترامب) باستقالته فى خلال عام واحد من توليه منصبه رسمياً».
السيناتور «تيم كين»: أسعى لإجبار الرئيس على الاستقالة بسبب عداوته واتهاماته للإعلام وما فعله يشبه ما قام به «نيكسون»
السيناتور الأمريكى تيم كين النائب عن ولاية «فيرجينيا» الأمريكية، أشار إلى أنه يسعى بقوة إلى إجبار «ترامب» على تقديم استقالته، مضيفاً: «الأمر خطير وجاد، ولكنه ليس السابقة الأولى، فالرئيس الجديد يشبه إلى حد كبير الرئيس الأسبق ريتشارد نيكسون الذى أُجبر على الاستقالة بعد فضيحة (ووترجيت) الشهيرة، كما أن (ترامب) يعلن صراحة معارضته للصحافة وحرية الإعلام، وسبق أن نعت الصحف ووسائل الإعلام بأوصاف مختلفة مثل (الكاذبين) و(عديمى الأمانة) وغيرهما من الاتهامات التى كالها (ترامب) لوسائل الإعلام فى أكثر من مرة، وهو فى هذا يشبه إلى حد كبير ما فعله الرئيس الأسبق «نيكسون» بعد خسارته فى انتخابات 1962، حيث وجه اتهامات عنيفة لوسائل الإعلام والصحف الأمريكية آنذاك»، وأشارت صحيفة «إنترناشيونال بيزنس تايمز» البريطانية إلى أن «ترامب يختلف عن نيكسون فى أن الأخير رغم كل ما فعله قبل أن يتولى المنصب، أصبح يتمتع بشعبية كبيرة منذ اليوم الأولى لتوليه منصب الرئيس الأمريكى، فى حين أن (ترامب) هو الرئيس الأقل شعبية فى تاريخ البيت الأبيض، كما أن (ترامب) أثار غضب حزبه الجمهورى نفسه، خصوصاً السيناتور جون ماكين»، وأشارت صحيفة «جارديان» البريطانية إلى أنه ليس الكثير من أعضاء «الكونجرس» يدينون بالولاء لـ«ترامب»، حتى وإن كانوا من الجمهوريين.
على موقع «البيت الأبيض»، وقع ما يزيد على 114 ألف مواطن أمريكى على عريضة تطالب «ترامب» بالاستقالة بسبب عدم نشر تقرير عائداته الضريبية.
بالفيديو.. حارس المصرى منفعلاً: "ربنا وفقنى أمام إيفيانى بسبب 30 جنيه" 14126286491487524066

https://taamelbyot.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى