الرئيسية
كشف عادل طعمة سكرتير مساعد الاتحاد الأفريقى لكرة السلة، مفاجآت جديدة فى أزمة نقل مقر الاتحاد من مصر إلى أبيدجان بكوت ديفوار، مؤكدا حضوره لوضع حجر الأساس للمقر الجديد.
قال طعمة إن عدم توفير مسئولى الرياضة بمصر الأرض الخاصة بإقامة مقر جديد وراء نقل المقر، مؤكدا أن الطامة لم تكن وليدة اليوم، لكنها بدأت منذ تولى حسن صقر حقيبة وزارة الرياضة، حيث تم عقد جلسة معه بحضور سكرتيرى الاتحاديين الأفريقى والدولى وتم خلالها الاتفاق على تخصيص قطعة أرض مثلما حدث لمقر الجبلاية، على أن يتولى الاتحاد الدولى تكاليف البناء، وتم الموافقة على تخصيص 1000 متر، وطلبنا زيادة المساحة فى ظل وجود 53 دولة أعضاء الجمعية العمومية للاتحاد الأفريقى، لكن هيئة المجتمعات العمرانية طلبت أموالا نظير زيادة المساحة، رغم أن الاتحاد المصرى لديه 5 آلاف متر لإنشاء ملعب وحمام سباحة.
وأشار طعمة إلى أن الأزمة جديدة بالنسبة لخالد عبد العزيز وزير الشباب والرياضة، لأنها مستمرة منذ 10 سنوات ولكن إذا كان لديه مستندات على مطالبته بتحمل البناء فليكشفها لنا، لأن ذلك لم يحدث من الأساس ولكننا مثل النعام ندفن رؤوسنا فى الرمال.
وتمسك سكرتير الاتحاد الأفريقى بأن الشقة الكائنة 10 شارع 26 يوليو هى مقر الاتحاد منذ عام 1961، والمقر الذى تم افتتاحه بأبيدجان هو المقر الرئيسى وليس فرعا كما يردد الآخرون، وجارٍ محاولات لعدم غلق شقة وسط البلد.
وإكمالا لحديثه قال إن مسئولى المقر الجديد حصلوا على امتيازات دبلوماسية وتسهيلات جمركية، حيث أصبح مدير المكتب والموظفون حاملى جوازات سفر دبلوماسية.
قال طعمة إن عدم توفير مسئولى الرياضة بمصر الأرض الخاصة بإقامة مقر جديد وراء نقل المقر، مؤكدا أن الطامة لم تكن وليدة اليوم، لكنها بدأت منذ تولى حسن صقر حقيبة وزارة الرياضة، حيث تم عقد جلسة معه بحضور سكرتيرى الاتحاديين الأفريقى والدولى وتم خلالها الاتفاق على تخصيص قطعة أرض مثلما حدث لمقر الجبلاية، على أن يتولى الاتحاد الدولى تكاليف البناء، وتم الموافقة على تخصيص 1000 متر، وطلبنا زيادة المساحة فى ظل وجود 53 دولة أعضاء الجمعية العمومية للاتحاد الأفريقى، لكن هيئة المجتمعات العمرانية طلبت أموالا نظير زيادة المساحة، رغم أن الاتحاد المصرى لديه 5 آلاف متر لإنشاء ملعب وحمام سباحة.
وأشار طعمة إلى أن الأزمة جديدة بالنسبة لخالد عبد العزيز وزير الشباب والرياضة، لأنها مستمرة منذ 10 سنوات ولكن إذا كان لديه مستندات على مطالبته بتحمل البناء فليكشفها لنا، لأن ذلك لم يحدث من الأساس ولكننا مثل النعام ندفن رؤوسنا فى الرمال.
وتمسك سكرتير الاتحاد الأفريقى بأن الشقة الكائنة 10 شارع 26 يوليو هى مقر الاتحاد منذ عام 1961، والمقر الذى تم افتتاحه بأبيدجان هو المقر الرئيسى وليس فرعا كما يردد الآخرون، وجارٍ محاولات لعدم غلق شقة وسط البلد.
وإكمالا لحديثه قال إن مسئولى المقر الجديد حصلوا على امتيازات دبلوماسية وتسهيلات جمركية، حيث أصبح مدير المكتب والموظفون حاملى جوازات سفر دبلوماسية.
الإثنين مايو 27, 2024 10:25 pm من طرف