اكبر الجنازات فى تاريخ مصر المعاصر
جنازة الرئيس جمال عبد الناصر.. 5 ملايين شخص
بلغ عدد الذين خرجوا إلى شوارع القاهرة لتشييع جثمان الرئيس الراحل جمال عبد الناصر، في 28 سبتمبر 1970 ، 5 ملايين شخص تقريباً. كما قدر عدد مُتابعي جنازته عبر التلفزيون بما يزيد على 350 مليون شخص حول العالم.
وكانت جنازة الزعيم الراحل "عبد الناصر" من بين أضخم أول عشرة جنازات فى التاريخ.
اعظم جنازه في التاريخ
جنازة كوكب الشرق "أم كلثوم".. 4 ملايين مشيع
وشارك في تشييع جثمان كوكب الشرق "أم كلثوم"، أكثر من 4 ملايين شخص حول العالم، انطلقوا من مسجد عمر مكرم في ميدان التحرير بوسط البلد.
وفارقت "أم كلثوم"، الحياة في 3 فبراير 1975 ، بعد مرضها بإالتهاب الكلى والتى سافرت على أثره لندن للعلاج.
جنازة كوكب الشرق أم كلثوم عام 1975
عبد الحليم حافظ.. 2 مليون ونصف شخص
شهدت جنازة العندليب "عبد الحليم حافظ"، حشود كبيرة من الشعب المصري، تخطت الـ 2 مليون ونصف شخص، في تمام الساعة 11 من صباح السبت 2 أبريل 1977
وكانت جنازة عبد الحليم حافظ من أكبر الجنازات التي شهدتها مصر والشرق والأوسط بعد جنازتي الرئيس جمال عبد الناصر وكوكب الشرق أم كلثوم، وأغلقت قوات الأمن يومها الشوارع المؤدية إلى طلعت حرب وميدان التحرير، قبل خروج الجنازة من مسجد عمر مكرم، واشترك في تأمين وتنظيم الجنازة نحو 4000 من رجال الأمن، وأشرف نائب وزير الداخلية النبوي إسماعيل بنفسه على الاستعدادات وترتيبات الجنازة.
جنازة الرئيس جمال عبد الناصر.. 5 ملايين شخص
بلغ عدد الذين خرجوا إلى شوارع القاهرة لتشييع جثمان الرئيس الراحل جمال عبد الناصر، في 28 سبتمبر 1970 ، 5 ملايين شخص تقريباً. كما قدر عدد مُتابعي جنازته عبر التلفزيون بما يزيد على 350 مليون شخص حول العالم.
وكانت جنازة الزعيم الراحل "عبد الناصر" من بين أضخم أول عشرة جنازات فى التاريخ.
اعظم جنازه في التاريخ
جنازة كوكب الشرق "أم كلثوم".. 4 ملايين مشيع
وشارك في تشييع جثمان كوكب الشرق "أم كلثوم"، أكثر من 4 ملايين شخص حول العالم، انطلقوا من مسجد عمر مكرم في ميدان التحرير بوسط البلد.
وفارقت "أم كلثوم"، الحياة في 3 فبراير 1975 ، بعد مرضها بإالتهاب الكلى والتى سافرت على أثره لندن للعلاج.
جنازة كوكب الشرق أم كلثوم عام 1975
عبد الحليم حافظ.. 2 مليون ونصف شخص
شهدت جنازة العندليب "عبد الحليم حافظ"، حشود كبيرة من الشعب المصري، تخطت الـ 2 مليون ونصف شخص، في تمام الساعة 11 من صباح السبت 2 أبريل 1977
وكانت جنازة عبد الحليم حافظ من أكبر الجنازات التي شهدتها مصر والشرق والأوسط بعد جنازتي الرئيس جمال عبد الناصر وكوكب الشرق أم كلثوم، وأغلقت قوات الأمن يومها الشوارع المؤدية إلى طلعت حرب وميدان التحرير، قبل خروج الجنازة من مسجد عمر مكرم، واشترك في تأمين وتنظيم الجنازة نحو 4000 من رجال الأمن، وأشرف نائب وزير الداخلية النبوي إسماعيل بنفسه على الاستعدادات وترتيبات الجنازة.