يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب
يا اهل العرب والطرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اسلامي ثقافي رياضي فن افلام صور اغاني


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

شادية فى عيد ميلادها الـ ٨٣.. معبودة الجماهير

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

Admin

Admin
مدير الموقع

شادية فى عيد ميلادها الـ ٨٣.. معبودة الجماهير 416706_0

يحتفل أصدقاء وعشاق الفنانة الكبيرة شادية اليوم بعيد ميلادها الـ83. رغم سنوات الابتعاد التى تجاوزت الثلاثين عامًا، عقب قرارها اعتزال الفن والأضواء نهائيًّا إلا أن شادية ستظل صوت مصر كما كانت، تصر على أن يسبق هذا اللقب اسمها على أفيشات حفلاتها وأسطواناتها الغنائية ولمَ لا؟ فهى من غنّت لوطنها فى لحظات انتصاره أصله معداش على مصر ومن دهبك لبسنى حبيبى ويا صاحبة المكان..

يا أقوى من الزمان. وفى شجنه الدرس انتهى.. لموا الكراريس. شاديه ابنة حى عابدين المولودة يوم 8 فبراير عام 1934 هى الفنانة الوحيدة التى جمعت بين نجومية الغناء والتمثيل، ومثلما تسابق كبار المنتجين والمخرجين والمؤلفين على إنتاج أفلام من بطولتها تسابق أيضًا كبار الملحنين والشعراء على أن تقدم أغنياتهم بصوتها.

ترك رحيل الرئيس الراحل جمال عبدالناصر أثره على شادية، كأي مصري تأثر بوفاته وقتها، فانطوت على أحزانها وتأثرت بشكل كبير دفعها للدخول فى عزلة واكتئاب، فحاول زوجها الفنان صلاح ذو الفقار وقتها إخراجها من هذه الحالة، واتفق مع مكتشفها المخرج حلمي رفلة أن يعرض عليها بطولة فيلم «لمسة حنان» على أن يصوّر خارج القاهرة، لكي تترك مصر في تلك الفترة، وبالفعل صُوّر في بيروت.
إلى أن لعبت حرب الاستنزاف دورًا في القضاء على عزلة شادية وعادت للغناء مجددًا بعد فترة توقف، ووجدت فى حفلات «أضواء المدينة» خير عودة لها، إلى جانب مشاركتها بالإذاعة التى كانت فى عهدها الذهبى، فقدمت عدة مسلسلات إذاعية حققت نجاحًا مدويًا هي «صابرين» و«سنة أولى حب» و«نحن لا نزرع الشوك» و«الشك يا حبيبي» و«سقطت في بحر العسل» و«جفت الدموع»، لتثري مشوارها الفني الذي قارب الأربعين عامًا، بنحو 500 أغنية، وتحقق نجاحًا موازيًا لنجاحها السينمائي في ما يزيد على 112 فيلمًا، واللافت أنه رغم نجاحها في التمثيل، فإن شادية التي أبدعت على شاشة السينما وخلف ميكروفون الإذاعة وعلى المسرح، لم تقدم عملاً تليفزيونيًا واحدًا، واختتمت مشوارها بأغنية «خد بإيدي» الدينية التي شاركت بها في إحياء المولد النبوي الشريف.
الدلوعة.. نجمة في العالي
شادية فى عيد ميلادها الـ ٨٣.. معبودة الجماهير 416537_0

ومن الذي لا يحب شادية؟، سؤال يفرض نفسه، ولا إجابة له، لأن شادية تكاد تكون الفنانة الوحيدة التى اتفق على حبها وتقديرها الجميع جمهورًا ونقادًا، بل والتى نجحت فى أن تكون «فنانة شاملة» ذلك التوصيف الذى لم تنجح غيرها فى الحصول عليه، وهو ما يبرز كلما قفز اسم الفنانة المحبوبة التى أسعدت جمهورها وعشاقها سنوات طويلة، سواء كمطربة أو كممثلة، بأغانيها الخفيفة السريعة أو الطربية الطويلة أو الوطنية المليئة بالحماس، بأدوارها فى شخصية الفتاة الدلوعة المرحة والبريئة أو المرأة المغوية المفعمة بالأنوثة وفتاة الليل والزوجة الخائنة، وأيضا الأم الفقيرة الموجوعة.
نادرا ما تجد صورة لها وهى حزينة، فدائما مبتسمة ووجهها بشوش مقبل على الحياة والتعامل مع الآخرين، وهو ماأوضحته شادية حين سألها الإعلامى وجدى الحكيم فى حوار إذاعى «هل أنت متشائمة؟»، فكانت إجابتها «لا دايما مش بتشاءم، حتى فى عز أزمتى، بتفاءل»، وهكذا كانت شادية مبهجة وتبعث على الفرح والابتسام بمجرد أن تتذكر اسمها أو تسمع أغنية لها أو تراها مليئة بالحيوية والجاذبية على الشاشة.
امتازت شادية بعلاقات طيبة مع زملائها فى الوسط الفنى، بل إن سيدة الغناء العربى أم كلثوم أثنت كثيرا على صوتها واعتبرته المفضل لديها، وقالت «إن شادية صاحبة صوت جميل، سليم، متسق النسب والأبعاد، مشرق، لطيف الأداء يتميز بشحنة عالية من الأحاسيس، وبصوتها فيض سخى من الحنان، وهى واحدة من أحب الأصوات إلى نفسى».
حتى فى قرار اعتزالها العمل الفنى، وكانت قد تجاوزت الخمسين من عمرها وفى قمة عطائها ونجاحها بعد تقديم مسرحيتها الوحيدة «ريا وسكينة» كان لشادية ذلك الانسحاب الهادئ من الوسط الفنى، بلا عودة ودون التبرؤ مما قدمته طوال مشوارها، فقط تحجبت وابتعدت عن كل مايشغلها عن التقرب من الله، مؤكدة لمن حولها أنها وجدت فى ذلك سعادتها الحقيقية وليس فى عملها الفنى وحياتها ماقبل الاعتزال والحجاب، غابت شادية، وحضرت شخصيتها وأعمالها وفنها وسيرتها الجذابة إنسانيا وفنيا.
تطلعت شادية أو فاطمة أحمد شاكر أو فتوش- كما كانت أسرتها تلقبها- إلى الفن والغناء منذ نعومة أظافرها، ولأن تجربة شقيقتها عفاف كممثلة لم تكن موفقة، وواجهت معارضة من والدها الذى كان يعمل مهندسا وقاطعها عاما بسبب عملها بالتمثيل، فإن شادية رأت حيلة لدخول الفن، باللجوء إلى جدتها التى كان يزورها المغنى التركى منير نورالدين فى حفل عائلى، وطلبت من جدتها أن تقنعه بالاستماع إلى صوتها، فغنت «بتبص لى كدة ليه» لليلى مراد، وأعجب جدا بموهبتها، وقام بمساعدتها على التدرب على الموسيقى والغناء.
إلا أن بدايتها السينمائية جاءت على يد المخرج أحمد بدرخان الذى كان يبحث عن وجوه جديدة، فتقدمت وغنت ونالت إعجاب كل من تواجد فى استديو مصر وقتها، إلا أن هذا المشروع توقف، ورشحها بدرخان للقيام بدور صغير فى فيلم «أزهار وأشواك» بطولة محمد فوزى، للمخرج حلمى رفلة، وحققت نجاحا دفع فوزى لتقديمها فى أول فيلم من إنتاجه «العقل فى إجازة»، كما شاركت فى عدد من أفلامه منها «الزوجة السابعة» و«بنات حواء»، برعاية حلمى رفلة الذى دعمها فى مشوارها خاصة فى انطلاقتها الأولى، وتوالت نجاحاتها فى أفلام أنتجها أيضا أنور وجدى مثل «ليلة العيد» و«ليلة الحنة»، وغيرها.

https://taamelbyot.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى