يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب
يا اهل العرب والطرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اسلامي ثقافي رياضي فن افلام صور اغاني


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

إمبابة.. جمهورية «المشروعات المتوقفة»

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

1إمبابة.. جمهورية «المشروعات المتوقفة»  Empty إمبابة.. جمهورية «المشروعات المتوقفة» الأربعاء فبراير 08, 2017 1:01 pm

Admin

Admin
مدير الموقع

طبيعة المنطقة تؤهلها لاستقبال المشروعات.. لكن «مفيش مشروع بيكمل»
نوايا طيبة للغاية يحملها المسئولون فى مصر تجاه إمبابة، الكثير من الأحلام الوردية بشأن المنطقة الشعبية العريقة تتردد على ألسنة المسئولين باستمرار، كان آخرها قرار محافظة الجيزة باختيار إمبابة لتكون «أول مدينة تعليمية متكاملة» فى الشرق الأوسط برعاية منظمة اليونيسكو، مشروع لم يكن الأول، فالمنطقة التى تواتر ذكرها بين «عجائب الآثار» للجبرتى، وفى «جنى الأزهار من الروض المعطار» للمقريزى، تشهد منذ سنوات عمليات تطوير، وتدشين لمشاريع عملاقة عديدة، بداية من «مشروع تطوير شمال إمبابة» مروراً بالمشاريع المتفرقة لإقامة محطات المترو، وتطوير المستشفيات فى أنحاء المدينة الوحيدة التى حملت لقب «جمهورية إمبابة» فى بعض الأوقات. المنطقة التى تمنح أهلها الكثير من الخصوصية والتميز تارة بكونها «أرض القنبلة» وتارة لامتلاكها «المطار» يوحى الحديث الرسمى عنها بأنها «أرض الأحلام»، لكن زيارة خاطفة لها لا تؤكد سوى أنها مدينة للكوابيس، فالمشاريع لا تكتمل وإن اكتملت لا تعمل، وإن عملت تبقى جزءاً من منظومات كاملة يحكمها الفشل بداية من الصحة مروراً بالتعليم وبقية الخدمات البديهية، ليظل السؤال على لسان أهلها: «متى يتم ترجمة كل هذه النوايا الطيبة والتصريحات الواعدة والمشاريع العملاقة إلى أثر طيب يلمسه المواطن الإمبابى فى حياته اليومية؟». «الوطن» تفتح ملف مشروعات هذه المنطقة «الموعودة».




وتبقى «إمبابة» جميلة فى الحواديت.. من «سيدى إسماعيل الإمبابى» إلى رباعيات «الكيت كات»: النيل يحكم

عدد غير قليل من الكتب العلمية والأدبية حملت اسم «إمبابة» بين دفتيها، سواء كانت تنتمى إلى فئة الكتب التاريخية أو السياسية أو حتى السير الذاتية، ففى كتابه «قلب الإخوان: محاكم تفتيش الجماعة» يتذكر القيادى الإخوانى السابق ثروت الخرباوى، الأخ فوزى الجزار المحامى، تلك الشخصية الإخوانية ذات الحضور الطاغى والمؤثر فى منطقة إمبابة، كان الرجل عضواً فى مجلس نقابة المحامين الفرعية بالجيزة، وحدث أن انتقدت زوجته فى جلسة مع الأخوات تصريحاً سياسياً للمرشد مصطفى مشهور، فوصل الانتقاد عن طريق الجاسوسات إلى قيادات الإخوان الذين طلبوا فى أمر صارم خالٍ من المشاعر، من الأخ «فوزى» تطليق زوجته، التى خرجت عن جادة الصواب وانتقدت الحاج «مصطفى»، فى جمع من الأخوات‏!.
«المراجيح وليلة النقطة» ذكريات الأهالى من المولد اللى انفض.. والفن وكتب السياسة حولتها إلى جمهورية تحت سيطرة الإسلاميين فى مطلع التسعينات
الأخ الإمبابى الذى رفض ما طلبته القيادات، فصلته الجماعة وحاربته فى رزقه، حتى أمرت كل الإخوان بسحب قضاياهم من مكتبه، ليموت بعد 5 سنوات من الواقعة كمداً.
وفى كتابه «صورة الإسلاميين على الشاشة»، رصد أحمد سالم، كيف سيطر مصطلح «جمهورية إمبابة» على هذا الحى الشعبى، بسبب سطوة الإسلاميين عليه فى مطلع التسعينات، وهو ما ظهر فى معالجة الكثير من الأفلام له كـ«المملكة» و«الإرهابى»، وكذلك فى فيلم «دم الغزال» لوحيد حامد، الذى قدم نموذجاً تمثيلياً عن دولة البلطجة والفقر والهمجية، ودولة قطع الأيادى لا للسرقة وإنما لتخليص حسابات قديمة، وحينها تكون جمهورية إمبابة برعاية الشيخ «جابر»، هى نموذج الدولة الذى يعتد به الإسلاميون.
من ذكرها بشكل عارض فى الأدبيات كجزء من كل، تحولت «إمبابة» إلى «كل» فى أعمال الأديب الراحل إبراهيم أصلان، الذى نشأ وتربى فى القاهرة وتحديداً فى حى إمبابة والكيت كات، وظل لهذين المكانين الحضور الأكبر والطاغى فى كل أعماله بداية من مجموعته القصصية الأولى «بحيرة المساء» مروراً بعمله وروايته الأشهر «مالك الحزين»، وحتى كتابه «حكايات فضل الله عثمان» وروايته «عصافير النيل».
باحثة: على الحكومة أن تراعى ارتباط الأهالى بالمكان إذا أرادت لمشروعاتها أن ترى أرض الواقع
بدا أنه من الصعب على هؤلاء الذين عاشوا فى المنطقة أن ينسوها بأى شكل، فما أن تنطلق أقلامهم حتى تحمل اسم منطقتهم بالضرورة، كما هو الحال مع «رباعيات الكيت كات» للدكتور سيد محمد السيد قطب، الأشعار التى تأتى على غرار رباعيات الخيام وجلال الدين الرومى وصلاح جاهين، تصحب قارئها فى رحلة إلى الماضى زماناً ومكاناً، فى سطور تبتعد عن قبح الواقع الحالى، وتحمل قارئها إلى تلك الأزمان حيث كانت الكيت كات لا تزال صانعة الأحداث فى ذهن سكانها، وحيواتهم.
هيمنة كاملة للمكان على السكان، نفسياً وروحياً، تزداد كلما اقترب القاطنون من النيل، خصوصاً هؤلاء الذين تشربوا بروحانيات المكان، ومروا على ضريح «سيدى إسماعيل الإمبابى» زواراً أو سكاناً، فى المناسبات السنوية وحتى فى الأيام العادية.
حمدى عبدالعزيز، واحد من هؤلاء الذين لا ينسون أحداث مولد «الإمبابى» الذى توقفت فعالياته منذ عام 2011 لأسباب أمنية «أتذكر الصبى الأسمر الفارع المفتول العضلات ذا الملامح النوبية الذى كان يراهن صاحب المراجيح على أنه سيستطيع أن يلف بالمرجيحة لفة كاملة دون أن يقع أو تدوخ رأسه من اللف الذى سيأخذ فى التسارع بينما ذراعاه مفرودتان فى الهواء غير ممسك بالأعواد الحديدية لمرجيحته»، كان صاحب المراجيح يقبل هذا الرهان المشوق الذى ينعقد على أساس ألا يدفع «ويكا» أجرة ركوب الأرجوحة مقابل هذا الاستعراض الكبير الذى كان يحتشد من أجله صبية وبنات المنطقة ليحقق رواجاً هائلاً لصاحب المراجيح.
يتذكر الرجل الذى شاب رأسه كيف كان يقف وسط الأطفال مبهوراً بقدرات الفتى الذى خلع قميصه ليقف بفانلته الحمالات كاشفاً عن بنيان جسدى أكروباتى ذى عضلات وعروق نافرة لتبدأ رحلة الأعاجيب، لا يزال البعض يحتفظ بصور المولد القديمة، حين كانت لوحة النيشان تحمل صور الرئيسين الراحلين أنور السادات وجمال عبدالناصر أعلى منطقة التصويب.
ما زال سمير عبدالعزيز يذكر تلك الأسطورة التى أخبره عنها جده بشأن «سيدى إسماعيل الإمبابى»: «راجل من أولياء الله الصالحين الحقيقيين، كان ساكن على الجهة التانية من النيل، وماكانش فيه كبارى ولا معدية تشيله، فرش منديله على الميه وعدا، ومن وقتها أصبح ولى كلنا نحترمه ونقرا له الفاتحة كل ما نعدى».
عشرات الأساطير تتردد بشأن الضريح الذى يردد سكان المنطقة حكايات غير موثقة عن محاولات قديمة لإزالته توقفت سريعاً بسبب خروج نور من قبر الرجل، الذى لا يعلم أحد حتى هذه اللحظة إن كان قد اكتسب اسمه من المنطقة أم العكس. لكن الأكيد بحسب الباحث فى التراث الشعبى، والشاعر مسعود شومان، أن المولد الذى يزيد عمره على 700 عام مرتبط بالتقويم القبطى، وليس الميلادى، ويوافق ما يسمى عند المصريين القدماء بـ«ليلة النقطة»، أو «دمعة إيزيس» فى الثقافة الفرعونية، تلك الليلة التى ارتبطت لدى سيدات القرن الماضى بـ«التخمر» حيث يزداد «العجين» اختماراً، ويفسد الطعام سريعاً! هو ذات اليوم الذى بكت فيه إيزيس حزناً، وجرت العادة أن يقضى الكثيرون ليلتهم فى التبرك والدعاء.
«إمبابة ملوك التناكة»، «جمهورية إمبابة» عشرات الصفحات على موقع التواصل الاجتماعى «فيس بوك»، تحمل حالة من الخصوصية الشديدة التى يشعر بها سكان إمبابة، تجاه أنفسهم ومنطقتهم، بداية من الاسم مروراً بالمنشورات.
«مبادرة لتكريم شهداء إمبابة» هكذا انطلق كل من أحمد حسان، وهشام كرامة فى محاولات حصر شهداء المنطقة، لعمل بانرات تكريم لهم، تارة بتعليق الصور على السيارات وأخرى على مداخل الشوارع «حتى لا يغيبوا» ليس هذا فحسب، فعبر استفتاء إلكترونى لأهالى إمبابة تم فتح الباب لإضافة المزيد من الشهداء الذين راحوا ضحية عمليات إرهابية خلال السنوات الأخيرة، من أجل تكريمهم كأفضل شخصيات فى 2016.
لعل هذا ما حدا بالباحثة فى مجال العمران، مروة عمران، إلى التأكيد على أهمية العنصر البشرى فى معادلة «إمبابة» ذلك العنصر الذى كثيراً ما تسبب فى إفساد الخطط والمشاريع لسنوات بسبب غيابه وعدم أخذه بعين الاعتبار، مؤكدة أنه رغم كل القبح لا تزال منطقة إمبابة تملك الكثير من الجمال الخفى.
الباحثة فى مبادرة التضامن العمرانى فى القاهرة أكدت أن إمبابة فى عرف الكثير من سكانها بمثابة «كنز»: «قريبة من الشغل، والمواصلات، والخدمات، مميزات عديدة للحياة هناك تدفع أهلها للتمسك بها، وتجعل محاولات نقلهم إلى أماكن أخرى شبه مستحيلة».
«لأن فيها اللى تحت بيته الفرن والصيدلية والبقال والفرارجى، وجنبه كل الأنشطة الرسمية وغير الرسمية اللى بتخدم الناس» تنشأ علاقة عميقة بين البشر والمكان بحسب الباحثة، خصوصاً مع دخول النيل إلى المعادلة، قالت: «الخدمات جيدة كلما اقتربنا من النيل، كما فى أرض الجمعية، والكيت كات، وعزبة الصيادين، وتقل تدريجياً كلما ابتعدنا باتجاه الطريق الدائرين، هكذا تقول خريطة توزيع الخدمات فى المنطقة، الصحية والتعليمية والخدمية، التى تغيب بشكل كبير فى أماكن العمائر الجديدة التى جرى تشييدها خلال العقدين الأخرين، تحديداً فى مناطق مثل المنيرة الغربية ومنطقة المطار، وهذا هو سر الضجر الذى يسيطر على الكثيرين، ونفس السبب الذى يدفع الحكومة لمحاولة تدشين مشروعات لخدمة أهل المنطقة الذين أصبح بعضهم يعيش فى أبراج من 13 و14 دوراً، فى شوارع ضيقة، بنيتها التحتية متهالكة وسط الزحام الشديد».
عبر أبحاثها اكتشفت «مروة» أن العنصر البشرى هو كلمة السر فى فشل ونجاح المشروعات بالمنطقة: «على الحكومة أن تراعى ارتباط الأهالى بالمكان إذا أرادت لمشروعاتها أن ترى أرض الواقع، خصوصاً أن مشاريعها لتطوير المنطقة ارتكزت على واقع قديم اختلف كلياً عقب الثورة، فهى أرادت تطوير المنطقة بمنحها مزيداً من الخدمات، لكن هذا كله يتطلب مساحات فارغة وهو أمر صعب فى إمبابة، ولعل هذا ما يفسر أن الأجزاء التى تم تنفيذها بالفعل من الخطة هى تلك التى تمت إقامتها فى الأراضى الفراغ، كما هو الحال فى أرض المطار، حيث كان المستهدف إقامة مراكز خدمية عديدة، من بينها المدارس والمستشفى ومحطة الكهرباء، لكن ما حدث وتم تسليمه ضمن المرحلة الأولى من المشروع محور عرابى، الذى كان عبارة عن امتداد لشارع أحمد عرابى الذى يسهل المرور لسكان القاهرة الكبرى، لذا لم يمثل المحور خدمة خاصة لسكان إمبابة، كذلك الأمر مع حديقة الجيزة التى تم إنجازها قبل عامين لتكون متنفساً لأهالى الجيزة كلها على غرار حديقة القاهرة، حتى المساكن التى جرى إنجازها بالأرض، لا يعلم أحد حتى الآن من سيسكنها، فبحسب التصريحات هى عبارة عن تعويض لكن بلا ضمانات، حيث لا يعلم أحد من أصحاب العقارات التى تم اتخاذ القرار بإزالتها إن كان من بين الذين سيحصلون على الشقق أم لا».
عمليات الإزالة التى لم تعد تخفى على أحد بالمنطقة صدر بشأنها قرار فى الجريدة الرسمية عام 2015 حول توسعة بعض الشوارع وتعويض أصحابها بمساكن فى أرض المطار، لكن منذ صدر القرار وحتى الآن لا يزال كل شىء غير واضح بالنسبة للسكان.
العنصر البشرى الذى يبقى طى «الجهل» بحسب الباحثة «مروة» يعانى بدوره من الخطوات البطيئة لتنفيذ المشروعات بالمنطقة: «على سبيل المثال محافظ الجيزة السابق أعلن عن تشكيل لجنة لحصر المتضررين من عمليات التطوير والتوسعة، ليعود المحافظ الحالى اللواء كمال الدالى للإعلان عن تشكيل ذات اللجنة من جديد التى من وظائفها حصر المبانى المهددة بالهدم».
يبدو غياب المعلومة والتبصير هو الملاحظة الأبرز، فعلى سبيل المثال مشروع تطوير الجيزة الذى تم رصد مائة مليون يورو له فى الفترة من 2014 لـ2019 تدفع منها المحافظة 20% ويتكفل «الاتحاد من أجل المتوسط» بالباقى منه، قالت «مروة»: «لا توجد معلومة واضحة بشأن ما تم الحصول عليه وما تبقى، الحكومة لا تعلن بوضوح عن حجم الأموال، لكن أخبار الجرائد الرسمية التى تخبرنا من وقت لآخر، فضلاً عن البيانات المنشورة على لسان الاتحاد من أجل المتوسط، الذى يضم فى الاتفاق بينه وبين مصر البنك الأوروبى للاستثمار، والمفوضية الأوروبية، والوكالة الفرنسية».
لا تملك الباحثة المعمارية وجهة نظر سلبية أو إيجابية تجاه المشروعات التى يجرى تنفيذها على الأرض لكنها لا تلبث تؤكد أهمية العنصر البشرى فى المعادلة، بكل ما يحمله بداخله من مخزون عاطفى وروحانى وارتباط بالمكان: «يجب دراسة الوضع الحالى، وتحديث البيانات بشأن المشروعات، وأن يكون الهدف الأساسى تحسين الحياة بالفعل لأهل المنطقة، وليس التخلص منهم فى سبيل تحسين المشهد العام، تلك المعادلة وحدها القادرة على إقناع المواطنين بالتحرك من مواقعهم وترك منازلهم والقبول بالتعويضات فى سبيل تحسين أحوالهم وأحوال جيرانهم».
الحوار الذى تراهن عليه الباحثة، ترى أن غيابه تسبب فى عشرات المشاكل، فى مقدمتها فشل الحكومة ولعشر سنوات فى التعامل مع المساحات المأهولة التى يفترض نزع ملكياتها وإخراج السكان منها «للأسف الاحتكام عادة يتم إلى قانون المصلحة العامة لتبدأ المعضلة تعويضات يراها السكان بخسة وتراها الحكومة ضخمة فى منطقة سعر المتر الواحد فيها ضخم، أما التحدى الأخير أمام الحكومة فيكمن فى إجابتها عن السؤال هل سيتحول كورنيش الكيت كات إلى كورنيش بولاق أبوالعلا جديد».
تابعت «مروة»: «لقد أعلنت الحكومة أنه سيتم إقامة منطقة استثمارية على الكورنيش، لكن لم يتم تحديد الشكل، وهل سيكون فى صورة فنادق ومولات، تصبح ممنوعة على أهل المنطقة كما سبق على كورنيش النيل المقابل لبولاق أبوالعلا حيث أثبتت التجربة فشلها، أم سيجرى اتخاذ العنصر البشرى ولو لمرة واحدة فى الحسبان، كما هو الحال فى دور المناسبات ذات الأسعار المعقولة التى يتمكن أهل المنطقة من إقامة مناسباتهم بها، فضلاً عن قدرتهم على السير على الكورنيش دون أن تقابلهم عبارة ممنوع».
إمبابة.. جمهورية «المشروعات المتوقفة»  18720507321486487236

https://taamelbyot.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى