ذكرى رحيل المطرب الشعبى عبداللطيف التلبانى
عبداللطيف التلبانى مطرب وممثل مصرى لا تتجاوز أفلامه أصابع اليد الواحدة وهو مولود فى قرية العزيزية مركز منيا القمح بمحافظة الشرقية فى ٦ فبراير ١٩٣٦، وتخرج فى كلية الآداب جامعة الإسكندرية، وبدأ مسيرته الفنية فى الإسكندرية، وعمل مع فرق الغناء بباب سدرة إلى أن قدمه الإذاعى جلال معوض فى حفلات ليالى أضواء المدينة فى ١٩٦٠ومن الأغانى التى اشتهر بها أغنية من فوق برج الجزيرة، وافرحوا يا حبايب لفرحنا، واللى روحى معاه، وسك الشباك، وخد الجميل، كما قام بإنتاج بعض أفلامه السينمائية، والتليفزيونية، منها القلب لا يمتلك بالدهب، ومن أفلامه أيضا درب اللبانة وغازية من سنباط وحارة السقايين، ونمر التلامذة، وجزيرة العشاق، وعش الغرام إخراج حلمى رفلة ١٩٥٩، كما قدم أعمالا فى المسرح الغنائى، ومنها أوبريت شارع النغم مع المطربة مها صبرى، ومن إخراج محمد سالم سنة ١٩٧٤ومن مسرحيات التليفزيون مسرحية كلمة حب ومحسن وزيزى، وأنا وهى ومراتى وتوفى «زى النهارده» فى ٢ فبراير ١٩٨٩ فى القاهرة، وقد تضاربت الأنباء حول سبب الوفاة، حيث ذكرت مواقع إلكترونية عديدة أنه توفى مع عائلته فى حادث اختناق غاز، بينما ذكرت مجلة الكواكب فى أحد أعدادها عام ١٩٨٩ أنه قتل ذبحا هو وزوجته وابنته الرضيعة، وكان تقرير مجلة الكواكب مستنداً إلى لقاء مع المطربة أمانى جادو، شقيقة زوجته.
عبداللطيف التلبانى مطرب وممثل مصرى لا تتجاوز أفلامه أصابع اليد الواحدة وهو مولود فى قرية العزيزية مركز منيا القمح بمحافظة الشرقية فى ٦ فبراير ١٩٣٦، وتخرج فى كلية الآداب جامعة الإسكندرية، وبدأ مسيرته الفنية فى الإسكندرية، وعمل مع فرق الغناء بباب سدرة إلى أن قدمه الإذاعى جلال معوض فى حفلات ليالى أضواء المدينة فى ١٩٦٠ومن الأغانى التى اشتهر بها أغنية من فوق برج الجزيرة، وافرحوا يا حبايب لفرحنا، واللى روحى معاه، وسك الشباك، وخد الجميل، كما قام بإنتاج بعض أفلامه السينمائية، والتليفزيونية، منها القلب لا يمتلك بالدهب، ومن أفلامه أيضا درب اللبانة وغازية من سنباط وحارة السقايين، ونمر التلامذة، وجزيرة العشاق، وعش الغرام إخراج حلمى رفلة ١٩٥٩، كما قدم أعمالا فى المسرح الغنائى، ومنها أوبريت شارع النغم مع المطربة مها صبرى، ومن إخراج محمد سالم سنة ١٩٧٤ومن مسرحيات التليفزيون مسرحية كلمة حب ومحسن وزيزى، وأنا وهى ومراتى وتوفى «زى النهارده» فى ٢ فبراير ١٩٨٩ فى القاهرة، وقد تضاربت الأنباء حول سبب الوفاة، حيث ذكرت مواقع إلكترونية عديدة أنه توفى مع عائلته فى حادث اختناق غاز، بينما ذكرت مجلة الكواكب فى أحد أعدادها عام ١٩٨٩ أنه قتل ذبحا هو وزوجته وابنته الرضيعة، وكان تقرير مجلة الكواكب مستنداً إلى لقاء مع المطربة أمانى جادو، شقيقة زوجته.