يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب
يا اهل العرب والطرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اسلامي ثقافي رياضي فن افلام صور اغاني


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

«حماس» تحرض على مظاهرات 28 نوفمبر.. «انتظروا الحدث الإسلامى الكبير»

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

Admin

Admin
مدير الموقع

«حماس» تحرض على مظاهرات 28 نوفمبر.. «انتظروا الحدث الإسلامى الكبير» 285094_Large_20141118073234_15 ملصقات تحرض على مظاهرات 28 نوفمبر فى شوارع غزة
تداول نشطاء «فيس بوك»، صوراً لملصقات فى محيط جامعة الأزهر بقطاع غزة، الذى يقع تحت سيطرة حركة «حماس»، تضمنت تحريضاً على التظاهر فى 28 نوفمبر الحالى، وظهرت فيها لافتة كبيرة عليها أعلام «حماس»، وتحتها «ترقبوا الحدث الإسلامى الكبير 28 نوفمبر 2014». وكشف أحمد المغير، أحد كوادر الإخوان الشبابية، المعروف إعلامياً باسم «رجل الشاطر»، عن أن تظاهرات 28 نوفمبر مجرد واجهة جديدة لتحالف دعم الإخوان، قائلاً عبر صفحته على «فيس بوك»: «الحراك مجرد واجهة جديدة وقناع جديد للتحالف الهالك المسمى دعم الشرعية، بعد إفلاسه وانفضاض الشباب المسلم عنه، نتيجة انهيار الديمقراطية والسلمية من قناعاتهم إلى الأبد».
وأضاف: «ليعلم كل من يفكر فى العودة إلى زيف الديمقراطية والشرعية والمشاركة السياسية والحلول السلمية أن الشباب المسلم له بالمرصاد ولن يسمح بإعادة بعث هذه الضلالات مرة أخرى بعد أن أهلنا عليها التراب وكبّرنا عليها أربعاً».
وقال وجدى غنيم، القيادى الإخوانى، إن نصرة فعاليات 28 هى نصرة لكتاب الله، مضيفاً فى لقائه على قناة رابعة الإخوانية: «النبى قال أخلصوا النية، فيجب تغيير المنكر، وإعادة عقيدة مصر المسلمة، ومن سينزلون سيمسكون المصاحف، ويطالبون بالهوية الإسلامية، وعلى السياسيين الإسلاميين أن يثبتوا كلامهم بالقرآن والسنة، فلا حكم إلا بالإسلام».
وقال الدكتور هشام كمال، المتحدث باسم الجبهة السلفية، إن 28 نوفمبر، وذكرى محمد محمود، و25 يناير، أحداث ثلاثة كبرى للانتصار للهوية، ورفض الهيمنة والتبعية، وإسقاط ما سماه حكم العسكر. فيما كشفت سارة خالد، إحدى المشاركات فى الفيديو الترويجى لمظاهرات 28، عن تلاعب تنظيم الإخوان، والجبهة السلفية، بعواطف الشباب والتغرير بهم، قائلة عبر صفحتها على «فيس بوك»: إن الداعين للفعاليات كذبوا عليها ونصبوا لها فخاً للزج بها فى الترويج للفيديو المحرض على العنف، وإن تحالف دعم الشرعية ما هو إلا تحالف لـ«السبوبة»، لافتة إلى أنها طلبت حذف الفيديو عندما علمت بالفخ الذى نصبوه لها، إلا أنهم ردوا عليها: «حرام الفلوس تروح على الفاضى».
من جهة أخرى، واصلت أحزاب وقوى مدنية هجومها على دعوات التظاهر فى 28 نوفمبر، بدعوى بدء الثورة الإسلامية، ووصفتها بالبدعة الإخوانية لحرق مصر، وانقسمت بين مطالبة وزارة الداخلية بأخذ الأمر بجدية، تحسباً لعنف الإخوان وأنصارهم، وبين مطالبة الدولة بعدم التضييق على القوى المدنية، حتى لا تترك المجال السياسى مفتوحاً أمام قوى الإرهاب باسم الدين. وانتقد المهندس معتز محمود، نائب رئيس حزب المؤتمر والقيادى بالجبهة المصرية، فى بيان أمس، استغلال بعض التيارات الإسلامية المتشددة لأسلوب المساومة الرخيصة للحصول على مكاسب سياسية لن تتحقق، معرباً عن أسفه من دعوة بعض المتظاهرين إلى رفع المصاحف، خلال المظاهرات، تحت شعار «الثورة الإسلامية». وأضاف «محمود»: «مثل هذه الدعوات تكشف عن العقم الفكرى لدى هذه الجماعات التى تريد إحراق البلد وإدخاله فى حرب أهلية، وإضعاف الجيش تمهيداً للقضاء على الدولة، كما أن شعار الثورة الإسلامية ما هو إلا بدعة إخوانية هدفها حرق مصر».
وطالب «محمود» الأجهزة الأمنية بملاحقة أصحاب هذه الدعوات، والضرب بيد من حديد للحفاظ على أمن المواطن واستقرار الدولة، مؤكداً أن الإسلام برىء من تلك الدعوات الإرهابية.
وطالب محسن فوزى، نائب رئيس حزب المحافظين، وزارة الداخلية باتخاذ كافة الإجراءات والخطط الحاسمة لمواجهة الخارجين على القانون والداعين لمظاهرات العنف، قائلاً: «التظاهر السلمى القانونى حق مشروع، لكن ما يدعو إليه المتهم الهارب عاصم عبدالماجد ومن على شاكلته من الإخوان الذين يتبنون خطاباً تحريضياً ضد الشعب ومؤسسات الدولة يجب التصدى له بكل قوة وحزم».
من جانبه، قال أحمد كامل البحيرى، عضو لجنة إدارة حزب التيار الشعبى، إن دعوة شباب الإخوان ومؤيديهم للثورة فى 28 نوفمبر لإسقاط النظام وإقامة ما يعتبرونه «دولة إسلامية»، هى دعوة إرهابية لا سياسية، وهى فى النهاية «أضغاث أحلام». مضيفاً: «للأسف النظام يعطى المساحة بأساليبه وطريقة عمله التى تضر القوى المدنية الديمقراطية فى المجتمع ويغلق الباب والأفق وطرق السياسة أمامها، وهو ما يفتح المجال لقوى الإرهاب التى تستغل الإسلام، مع ملاحظة أن الإرهاب ليس فقط سلاح رشاش، وإنما كذلك أفكار».

https://taamelbyot.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى