الرئيسية
ما يزال الزاكي بادو مدرب المنتخب المغربي يبحث و منذ توليه مهمة الإشراف على الأمور الفنية للأسود، عن التشكيل المثالي و النموذجي الذي سيعتمد عليه بأمم أفريقيا القادمة، وذلك باستغلال الوديات المدرجة أمامه لغاية ضربة بداية هذه الكأس شهر يناير من السنة القادمة.
و جرب الزاكي بادو منذ تقلده منصب المدير الفني للأسود شهر مايو المنصرم حوالي 40 لاعبا من بينهم 6 حراس للمرمى، و لم يهتد لغاية اللحظة للتشكيل الذي بإمكانه تحقيق طموحات و آمال الجماهير المغربية التواقة لثاني لقب قاري لها، بعد لقب دورة أثيوبيا 1976.
وحالت كثرة الإصابات بصفوف المنتخب المغربي كل مرة دون أن يلعب الزاكي بكامل عناصره، حيث تخلف عن مبارتي ليبيا و قطر الوديتين شهر سبتمبر المنصرم 9 لاعبين بالتمام و الكمال.
ويسعى الزاكي الذي يخوض الليلة مباراته السادسة مدربا لمنتخب المغرب على ستاد مراكش، مباراة أمام منتخب متوسط بالقارة السمراء وهو منتخب جمهورية أفريقيا الوسطى،للفوز و زيادة درجة الإنسجام بين لاعبيه و كذا الرفع من درجة تنافسية البعض الآخر بسبب جلوسه بدكة بدلاء فرقهم.
و تتميز قائمة المنتخب المغربي التي اختارها الزاكي لهذه الودية بتواجد 9 لاعبين يلعبون بالدوري المحلي، وهو ما فند شائعات عدم اهتمام الزاكي بالمسابقة و كذلك تفضيله الدائم للاعبين المحترفين بالدوريات الأوروبية.
كما ستكون مباراة أفريقيا الوسطى مناسبة لبعض اللاعبين لتبديد الشك المحيط بأدائهم منذ فترة وهم مبارك بوصوفة لاعب لوكوموتيف موسكو و عادل هرماش لاعب الوحدة الإماراتي و يونس بلهندة لاعب دينامو كييف الأوكراني، حيث تبدو فرصتهم سانحة هذه المرة لإقناع الزاكي بتواجدهم في ظل الإنتقادات التي وجهت لهم سابقا و تواضع مستواهم الفني.
وفاز الزاكي مدربا لمنتخب المغربي بمباراتين أمام موزمبيق ب ( 4-0) و ليبيا ( 3-0) و خسر مبارتين أمام روسيا ( 2-0) و أنجولا بنفس النتيجة و تعادل في واحدة أمام قطر سلبيا.
و سيحاول خلال لقاءه السادس ربانا للأسود تحقيق الانتصار الثالث الذي من خلاله سيطمئن نسبياً أنصار المنتخب المغربي بشأن حظوظ هذا الفريق في تحقيق حلم الثانية شهر فبراير من السنة القادمة بجيل كبير من لاعبين محترفين لم يقدموا شيئا يذكر للكرة المغربية خلال السنوات الأخيرة على الرغم من كونهم يمارسون ضمن أكبر الأندية الأوروبية.
و جرب الزاكي بادو منذ تقلده منصب المدير الفني للأسود شهر مايو المنصرم حوالي 40 لاعبا من بينهم 6 حراس للمرمى، و لم يهتد لغاية اللحظة للتشكيل الذي بإمكانه تحقيق طموحات و آمال الجماهير المغربية التواقة لثاني لقب قاري لها، بعد لقب دورة أثيوبيا 1976.
وحالت كثرة الإصابات بصفوف المنتخب المغربي كل مرة دون أن يلعب الزاكي بكامل عناصره، حيث تخلف عن مبارتي ليبيا و قطر الوديتين شهر سبتمبر المنصرم 9 لاعبين بالتمام و الكمال.
ويسعى الزاكي الذي يخوض الليلة مباراته السادسة مدربا لمنتخب المغرب على ستاد مراكش، مباراة أمام منتخب متوسط بالقارة السمراء وهو منتخب جمهورية أفريقيا الوسطى،للفوز و زيادة درجة الإنسجام بين لاعبيه و كذا الرفع من درجة تنافسية البعض الآخر بسبب جلوسه بدكة بدلاء فرقهم.
و تتميز قائمة المنتخب المغربي التي اختارها الزاكي لهذه الودية بتواجد 9 لاعبين يلعبون بالدوري المحلي، وهو ما فند شائعات عدم اهتمام الزاكي بالمسابقة و كذلك تفضيله الدائم للاعبين المحترفين بالدوريات الأوروبية.
كما ستكون مباراة أفريقيا الوسطى مناسبة لبعض اللاعبين لتبديد الشك المحيط بأدائهم منذ فترة وهم مبارك بوصوفة لاعب لوكوموتيف موسكو و عادل هرماش لاعب الوحدة الإماراتي و يونس بلهندة لاعب دينامو كييف الأوكراني، حيث تبدو فرصتهم سانحة هذه المرة لإقناع الزاكي بتواجدهم في ظل الإنتقادات التي وجهت لهم سابقا و تواضع مستواهم الفني.
وفاز الزاكي مدربا لمنتخب المغربي بمباراتين أمام موزمبيق ب ( 4-0) و ليبيا ( 3-0) و خسر مبارتين أمام روسيا ( 2-0) و أنجولا بنفس النتيجة و تعادل في واحدة أمام قطر سلبيا.
و سيحاول خلال لقاءه السادس ربانا للأسود تحقيق الانتصار الثالث الذي من خلاله سيطمئن نسبياً أنصار المنتخب المغربي بشأن حظوظ هذا الفريق في تحقيق حلم الثانية شهر فبراير من السنة القادمة بجيل كبير من لاعبين محترفين لم يقدموا شيئا يذكر للكرة المغربية خلال السنوات الأخيرة على الرغم من كونهم يمارسون ضمن أكبر الأندية الأوروبية.
الإثنين مايو 27, 2024 10:25 pm من طرف