يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب
يا اهل العرب والطرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اسلامي ثقافي رياضي فن افلام صور اغاني


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

ملف خاص| "الشرطة الأمريكية".. تاريخ من العنف

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

Admin

Admin
مدير الموقع

"سياتل" و"وول ستريت" و"ميزوري".. اختلفت الأحداث وقمع الأمن واحد.."الشرطة الأمريكية زي ماهي"
شهد تاريخ أجهزة الأمن الأمريكية الكثير من أحداث العنف ضد المواطنين، ولم تكن الأحداث الجارية الاولى من نوعها من استخدام الشرطة الأمريكية لأساليب غير آدمية مع المواطنين، حيث مقتل الشاب ذو أصول إفريقية، يدعي "مايكل براون"، البالغ من العمر 18 عاما، على يد ضابط شرطة في التاسع من أغسطس الجاري، وتصاعدت أحداث العنف في مدينة "فيرجسون" التابعة للولاية، بعد أن اشتبكت الشرطة الأمريكية مع متظاهرين بسبب إعلانها عن الاشتباه في تورط الشاب فى عملية سرقة، وذلك رغم سريان حظر تجول أعلنه حاكم الولاية.

ومن ضمن حوادث العنف التي شهدتها مدن الولايات المتحدة أحداث مدينة "سياتل" الأمريكية، عندما شهدت مواجهات بين مناهضي العولمة الرأسمالية، ومنظمة التجارة العالمية عام 1999، على غرار احتجاجات كبيرة، ما أدى إلى ردود أفعال دولية كثيرة، عندما أعلنت الطوارئ وحظر التجول بسبب التظاهرات، وقامت السلطات المحلية للمدينة باستدعاء قوات الحرس الوطني الأمريكي للسيطرة على الموقف.

وقال "باول شيل"، عمدة المدينة في مؤتمر صحفي وقتها إن حظر التجول جاء نتيجة لأعمال العنف وأنه سيعتقل أي شخص ليس له علاقة بـ"المؤتمر التجاري الثالث لمنظمة التجارة العالمية"، حيث سيسمح فقط للوفود المشاركة والإعلاميين بالتجول، ولكن نجحت التظاهرات في إلغاء مراسم حفل الافتتاح.

وقتها استخدمت قوات مكافحة الشغب الغازات المسيلة للدموع وقنابل الدخان والرصاص المطاطي لتفريق المتظاهرين، وقامت باعتقال العشرات، وإصابة آخرين، فيما قضت وزارة العدل الأمريكية عام 2012 بضرورة خضوع ضباط الشرطة في مدينة "نيو أورليانز" لتدريبات مكثفة، بعد تورطهم في الكثير من الانتهاكات حيث استخدام الكلاب بشكل غير ملائم، والتفريق العنصري في حالات الاعتقال، على غرار تحقيق للوزارة بعد لفت الأنظار إلى فشل سلطات المدينة في إدارة أزمة إعصار "كاترينا"، ويعد كاترينا رابع إعصار في المحيط الأطلسي، وسادس أكبر إعصار في تاريخ المنطقة، ويعود لعام 2005.

كما اضطرت وزارة العدل الأمريكية عقد اتفاقًا مع إدارة شرطة مدينة "لوس أنجلوس" إلى إبرام اتفاق مع إدارة شرطة "لوس أنجلوس"، وذلك أعقاب انتشار فيديو يظهر فيه "رودني كينج" الذي كان رمزًا لأعمال الشغب في المدينة 1992، تظهر فيه الشرطة الإسرائيلية وهي تضربه ضربًا مبرحًا أحد الأساليب العنيفة للشرطة وقتها، وأصدرت الوزارة مرسوم بجمع بيانات عن أداء الشرطة في المدينة، وذلك حول استخدام الأسلحة وطريقة تعاملها مع المعتقلين.

وفي مدينة "أوكلاند" عام 2003 شنت الشرطة حملة اعتقالات في صفوف المناهضين للحرب الأمريكية على العراق، وفي إطارها قامت الشرطة بالاعتداء على المتظاهرين ضد الحرب، واستخدام العنف عليهم، وإطلاق الرصاص المطاطي باتجاههم، وعلى غرار ذلك تدخلت السلطات الاتحادية في في المدينة بشكل مختلف، بعد الدخول في تسوية مع أكثر من 100 من المدعين.

وذكرت صحيفة "نيويورك ديلي نيوز" الأمريكية، أن عام 2013 شهد قيام رجل شرطة بقتل جوناثان فاريل الذي كان يطلب مساعدة بعد تعرض سيارته لحادث، مضيفة أن فاريل البالغ من العمر 24 عاما حينها، والذي ينحدر من أصول إفريقية قد مات فور إطلاق شرطي أبيض الرصاص نحوه، وقال محامي القتيل أنه لو لم يكن أسود أو أسمر هل لم يكونوا سيسألونه بضعة أسئلة قبل إمطاره بالرصاص؟"، وقال إنه سيطلب كل أدلة الشرطة من حادث إطلاق النار، مشيرًا إلى أنه كان يسعى للحصول على مساعدة بعد الحادث وطرق باب منزل في حي تقطنه أغلبية من البيض.

كما أشار الموقع الإلكتروني لصحيفة "يو إس إيه توداي" الأمريكية إلى الكثير من عمليات التوقيف التعسفي التي تمت على أساس عرقي والاستجوابات في شوارع المدن الأمريكية عام 2013، حيث أعلن قاضي محكمة في الولايات المتحدة أن 200 ألف شخص على الأقل، تم توقيفهم من قبل عناصر شرطة نيويورك دون أسباب معقولة أو اشتباهية.

في حين ذكرت صحيفة "فرانسيسكو كرونيكل" الأمريكية أن شرطي أمريكي قام بإطلاق النيران على فتى في الثالثة عشر من عمره، ما أدى إلى وفاته في الحال عام 2013.

وأضافت الصحيفة أن مدير قسم شرطة سانتا روزا ونائبه بولاية كاليفورنيا شاهدا الفتى يعبر شارعا وبيده سلاحان فطالباه بإلقائهما، وعندما استدار الطفل باتجاه الشرطيين أطلق أحدهما النار عليه قبل أن يتبين لهما أن السلاحين من البلاستيك، وقالت الشرطة في بيان حول الحادث، إن الشرطي الذي قتل الصبي تصرف بدافع الخوف على أمنه وأمن زملائه.

أما عن أحداث "وول ستريت2011"، بمدينة كاليفورنيا، لقي المتظاهرين عنفًا كبيرًا من قوات مكافحة الشغب، باستخدام قنابل الغاز، والرصاص المطاطي، وشهدت التظاهرات إصابة "سكوت أولسن"، البالغ من العمر 24، والذي كان جندي بالجيش الأمريكي في الحرب على العراق، وانضم بعد ذلك إلى حركة احتجاجية ضد سياسات الحكومة الأمريكية بشأن الحرب وغيرها من القرارات.

وأصيب "أولسن" برصاصة مطاطية في الرأس أصابته في رأسه عن قرب تسببت في تهشم في الجمجمة، وقالت شبكة "سكاي نيوز" الإخبارية، إن أولسن حصل على مبلغ 4.5 مليون دولار تعويضا على إصابته بجروح خطرة خلال تفريق شرطة مدينة أوكلاند بولاية كاليفورنيا تظاهرة مناهضة لوول ستريت في 25 أكتوبر 2011.

وكان أولسن رحب بالتسوية المالية التي توصل إليها محاموه مع السلطات، إلا أنه أكد أن هذا المبلغ لا يعوض الضرر الذي لحق به من جراء إصابته البالغة، وفقًا لسكاي نيوز، وقال الجندي السابق إن هذا التعويض "ليس كافيا بالطبع لاستبدال الجزء الذي مات من دماغي والذي خسرته للأبد".

وعقد أولسن مؤتمرا صحفيا جدد خلاله إدانته لعنف الشرطة، مؤكدا أنه خدم في العراق مرتين من دون أن يصاب بأذى ولكنه وللمفارقة أصيب بجروح خطرة في بلده من قبل أناس يفترض بهم أن يتولوا حمايته، وقال: "كنت أقول في نفسي إنني لم أعد في العراق وإنني سأكون في أمان نسبيا وإنني لن أتعرض لإطلاق نار وإنني لن أتعرض لهجوم"، مضيفًا "لقد أثبتت شرطة أوكلاند إنني كنت مخطئا، وأنا عموما أشعر بأنني أقل أمانا ولا سيما عندما أكون قرب أناس يفترض بهم أن يحموني".

وكانت مجموعة تظاهرات عام 2011 تحت اسم "احتلوا وول ستريت" انتشرت في الولايات المتحدة الأمريكية قبل أن تنتشر حول العالم.

كما كشفت وثيقة مسربة تابعة لوزارة الخارجية الأمريكية النقاب عن عمليات تعذيب واعتقال قامت بها وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية "CIA" ضد بعض المشتبه بهم، عقب أحداث الحادي عشر من سبتمبر.

وأوضحت أن عمليات الاعتقال والتعذيب تمت دون علم كثير من الدبلوماسيين الأمريكيين ومن بينهم وزير الخارجية الأمريكي حينذاك كولين باول، وتقدم رئيس الاستخبارات الأمريكية جون برينان باعتذار للجنة الاستخبارات بمجلس الشيوخ الأمريكي بعد ورود تقارير تفيد بأن الوكالة قد تجسست على أجهزة الحاسوب الخاصة بأعضاء اللجنة، وفقًا لما نقلته وكالة أنباء الشرق الأوسط.
"واشنطن" طالبت مصر بالإفراج عن صحفيي الجزيرة.. وصحف أمريكية: الأمن يستهدف المراسلين في "ميزوري"
ملف خاص| "الشرطة الأمريكية".. تاريخ من العنف 260836_Large_20140819103851_11

"أصبح الصحفيون المتوافدون على المدينة هدفا للشرطة وإلقاء القبض عليهم".. هكذا وصفت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية أسلوب تعامل الشرطة الأمريكية للصحفين المكلفين بتغطية أحداث "ميزوري"، لم تتعمد الصحيفة تكرار التصريحات التي جاءت على لسان مسئولين أمريكيين عندما أدانوا ما وصفوه باستهداف قوات الأمن المصرية للصحيفيين أثناء تغطيتهم لفاعليات أنصار الرئيس المصري المعزول محمد مرسي، في موقف مشابه بالولايات المتحدة الأمريكية على غرار الاحتجاجات الحالية.

وكانت "جين بساكي"، المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية طالبت السلطات المصرية بتوفير الحماية للصحفيين والسماح لهم بالعمل بحرية، مضيفة أن الولايات المتحدة الأمريكية تراقب محاكمة صحفيي قناة "الجزيرة" القطرية في مصر.
الشرطة الأمريكية تطلق القنابل المسيلة للدموع على المحتجين

وأبرزت الصحف الأمريكية الأحداث التي تمر بها ولاية ميزوري، بعد مقتل الشاب "مايكل بروان" على يد شرطي في ضاحية سانت لويس بمدينة فيرجسون، حيث كشفت صحيفة "نيويورك تايمز" النقاب عن أن براون أطلقت عليه النيران ست مرات على الأقل.

ونقلت الصحيفة عن مايكل بادن، كبير الأطبار الشرعيين السابق في نيويورك، قوله الذي يفيد بأن براون البالغ من العمر 18 عاما قد تعرض لإطلاق النار على رأسه مرتين، وأن الرصاصات التي اخترقت جسده لم تطلق عليه من مسافة قريبة جدا على ما يبدو، مشيرة إلى أن الشرطة الأمريكية قامت باطلاق قنابل الدخان المسيلة للدموع على حشد مؤلف من نحو 400 متظاهر من المتضامنين مع براون، بينهم عائلات معها أطفال، في فيرجسون، مساء الأحد الماضي.

ومن جانبها أوضحت صحيفة "واشنطن بوست" أنه منذ اندلاع ما وصفته بـ" الفوضى" في شوارع مدينة فيرجسون بولاية ميزوري قبل أكثر من أسبوع، أصبح الصحفيون المتوافدون على المدينة هدفا للشرطة وإلقاء القبض عليهم، مؤكدة أنه منذ مساء يوم الأحد، أفادت تقارير باعتقال المزيد من الصحفيين وتعرضهم للتهديدات أو المنع من تغطية القضية التي تتكشف أحداثها وتتطور بصورة رهيبة.
"كريستيان ساينس مونيتور": إلقاء القبض على الشرطي القاتل هو الحل

وأشارت الصحيفة الأمريكية إلى أن عملية القبض تمثلت في توقيف والقبض على ثلاثة صحفيين هم روبرت كليمكو مراسل مجلة "سبورتس إلاستراتد"، ونيل مونشي صحفي بـ"فاينانشيال تايمز" في شيكاجو، وروب كريلي مراسل صحيفة "ديلي تليجراف"، حيث تمت العملية حينما حاول الصحفيين تجميع معلومات بينما كانت الشرطة تواجه المحتجين.

وأوضحت الصحيفة أن هناك صحفيين كانوا قد تعرضوا لتهديدات من قبل الشرطة الأمريكية حيث كتب مذيع شبكة "إم إس إن بي سي" في تغريدة له على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" أن الشرطة هددته بإطلاق الغاز المسيل للدموع عليه إذا لم يتراجع للخلف، كما كشفت "واشنطن بوست" إلى أن القبض على الصحفيين تم بناء على أوامر من النقيب رون جونسون الذي يخدم في دورية الطرق السريعة في ميزوري والذي عمل كهمزة وصل هامة بين أهالي فيرجسون ومسئولي تطبيق القانون.

ووصفت صحيفة "كريستيان ساينس مونيتور" الوضع في مدينة فيرجسون بولاية ميزوري بأن هناك إحساس بالظلم فى شوارع المدينة وربما فى أجزاء أخرى فى الولايات المتحدة الأمريكية، وهناك شعور واضح بأن لا أحد لديه القدرة على فعل أى شىء يهتم بقضية المراهق الزنجي الأعزل الذى قتل فى أحد شوارع المدينة، وسقط ضحية لنيران شرطي أبيض.

ورأت الصحيفة أن الحل الوحيد لإخماد نيران الحنق بين المحتجين والشرطة في المدينة هو القاء القبض على الضابط ويلسون الذي أطلق النيران على الشاب براون، حيث أن ذلك الحادث يرفع مؤشر الاحتمالات بتصاعد العنف نظرا لأنه من المتعارف على المدينة أنها عنصرية للغاية حيث لا يصوت سوى 12% من سكانها في أى انتخابات تُجرى وبالطبع هم من البيض.
بالصور| على طريقة "خالد سعيد".. أمريكيون على فيس بوك وتويتر يدعمون "براون".. "القصاص"
شغلت قضية قتل الشاب الأمريكي مايكل براون على يد شرطي في مدينة فيرجسون بولاية ميزوري الأمريكية، مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي في الولايات المتحدة، حيث قام المتعاطفين مع براون بتدشين العديد من الصفحات على موقع "فيسبوك" كنوع من التضامن معه.

وقامت صفحة Michael Brown والتي وصل عدد الذين أعجبوا بالصفحة حتى الآن إلى 4497 فقط وذلك بسبب كثرة عدد الصفحات التي تحمل نفس الاسم، بنشر جميع الأخبار المتعلقة ببراون والشعارات التي تستخدم أثناء التظاهرات والمسيرات ضد الشرطة.

وأتفقت جميع الصفحات المخصصة لمايكل براون على موقع "فيسبوك" على شعار "الأيدي مرفوعة لا تطلق النار" وكان الهاشتاج الأوسع إنتشارا على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" هو #العدالة لمايكل براون.

وطالب رواد مواقع التواصل الاجتماعي بالقصاص للشاب الأمريكي حيث رأى أحد المعلقين على خبر وفاة براوان أن ليس الزنوج فقط مضطهدين من قبل الشرطة الأمريكية بل المواطنين ذو الأصول اللاتينية أيضا، وتتتم ممارسات عنيفة ضد الأعراق المختلفة عن البيض، كما ركز بعض المعلقين على أخبار وفاة براون بالهجوم على الشرطة الأمريكية والمطالبة بالقبض على الشرطي المتورط في قتله.

https://taamelbyot.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى