يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب
يا اهل العرب والطرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اسلامي ثقافي رياضي فن افلام صور اغاني


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

الإخوان وإسرائيل إيد واحدة

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

1الإخوان وإسرائيل إيد واحدة Empty الإخوان وإسرائيل إيد واحدة الخميس أغسطس 14, 2014 3:11 pm

Admin

Admin
مدير الموقع

سجلات الشهداء في حرب أكتوبر من جميع القادة والضباط والجنود تخلو من اسم أي إخواني لأن أعضاء جماعة الإخوان لم يشاركوا في تحقيق هذا الانتصار العظيم ولأن قرار إبعادهم عن الالتحاق بالجيش وشرف الجندية كان قرارًا صائبًا وحكيمًا حتى لا يكونوا طابورًا خامسًا ضد جيش مصر وهو يحارب العدو الإسرائيلي، فلذلك هم لا يعرفون معنى وقيمة نصر أكتوبر العظيم في نفوس المصريين . 
فجماعة الإخوان فتحت أبواب العضوية أمامها لكل من يريد أن يتهرب من شرف الجندية والخدمة في الجيش المصري، وكان هدفها تكوين جيش آخر ليس لحماية مصر وأمنها وشعبها بل لإعلان الحرب على مصر وجيشها وشرطتها عندما تحين اللحظة المناسبة، وتوهمت أن هذه اللحظة هي السادس من أكتوبر 2013 في الذكرى الأربعين لهذا النصر العظيم . 
ففلول الجماعة وأيضا بعض شبابها الذين تبلغ أعمارهم 50 عامًا وأزيد، لم يشاركوا في هذه الحرب العظيمة ولم يعاصروا فرحة الشعب المصرى بهذا الانتصار الكبير، وأيضا لم يشاركوا أسر الشهداء والمصابين فرحتهم بشهادة أبنائهم من أجل تحرير الأرض بدمائهم التي سالت فوق تراب ورمال سيناء، وعلمتهم الجماعة كراهية الوطن وكراهية أيام النصر والعزة للوطن . 
فقد صدق من قال “,”الإخوان صدقوا ما عاهدوا الموساد عليه“,” لأن الأحداث المتتالية التي شهدتها مصر منذ 25 يناير 2011 وحتى الآن وما سوف تشهده الأيام المقبلة، يؤكد أن هناك عهدًا سريًا بين الإخوان الإرهابين ودولة إسرائيل الصهيونية، وأن الجماعة المحظورة حصلت على توكيل حصري من جهاز الموساد لتنفيذ مخططات دولة إسرائيل على أرض مصر، بعد أن فشلت كل المخططات التي فقدتها إسرائيل بمفردها، ودون أي تعاون مع الحليف الإستراتيجي لها وهم الإخوان . 
فإسرائيل منذ أن هزمت هزيمة قاسية في أكتوبر 1973 وسقوط أسطورة الجيش الذي لا يقهر على أيدي جنود مصر البواسل خير أجناد الأرض وهي تخطط بكل الطرق لإفساد فرحة المصريين بيوم السادس من أكتوبر، وأنفقت في سبيل ذلك ملايين الدولارات للوصول إلى خطة يمكن أن تحقق هذا الهدف، وجندت مئات العملاء حتى استطاعت تحقيق هدفها من خلال عميلها الإستراتيجي جماعة الإخوان . 
فإعلان الجماعة الإرهابية المحظورة عن مخططات لتشوية نصر أكتوبر العظيم والتشويش على احتفالات المصريين بل والعرب جميعًا بهذا اليوم في الذكرى الأربعين للنصر، يؤكد أن جماعة الإخوان وإسرائيل يد واحدة وهما العدو المشترك الآن للمصريين، فالأول العدو الموجود بداخل البلاد يخطط للتخريب وإسقاط الدولة، والآخر العدو على الحدود يستعد لتنفيذ حلم “,”من النيل إلى الفرات“,” على ظهر جماعة الإخوان . 
فالجماعة الإرهابية التي يلاحقها الآن عار الخيانة لهذا الوطن منذ أن سمحت لعناصر الإرهاب بالتوطين والاستيطان في أرض سيناء، ووفرت لهم الملاذ الآمن وأمدتهم بالسلاح والمتفجرات للاعتداء على رجال الجيش والشرطة والمواطنين الأبرياء، لا تستحيي أن تفعل أكثر من ذلك بما يحقق أهداف إسرائيل في المقام الأول، وهو إضعاف مصر وتقسيمها إلى عدة دويلات، بل ومحو ذكرى النصر العظيم من ذاكرة التاريخ كما يخططون . 
فإذا كان تاريخ الجماعة الإرهابية مليء بالأيام السوداء وأيام العار للوطن منذ ظهورها العام 1928 وحتى الآن، فإن 6 أكتوبر القادم وفي ذكرى مرور 40 عاما على النصر العظيم، سيضاف إلى هذه الأيام السوداء في تاريخ الجماعة، وكما استطاعت مصر دحر العدو الإسرائيلي في 6 أكتوبر 1973 سوف تهزم وتدحر العدو الإخواني في 6 أكتوبر 2013 . 
وحسنًا فعلت حركة “,”بلادي“,” وهي إحدى الحركات الشعبية الوطنية التي ولدت من رحم ثورة 30 يونيه، تحت شعار “,”شعب واحد ووطن آمن“,” والتف حولها العديد من المصريين في مختلف المحافظات لتجسيد معاني حب الوطن والانتماء إليه، عملاً وليس قولاً، أن دشنت حملة كبيرة لإجهاض مخطط الإخوان بإفساد الفرحة بالسادس من أكتوبر، ووضعت علم إسرائيل ونجمة داود داخل شعار رابعة، كدليل على التحالف بين الإخوان وإسرائيل . 
فالسادس من أكتوبر سيظل يومًا خالدًا في حياة المصريين جيلا بعد جيل، ولن يستطيع أحد من الخونة والعملاء والطابور الخامس إفساد فرحة المصريين بهذا اليوم العظيم، وسوف ترفرف رايات النصر في جميع ميادين مصر، وسوف يسقط الشعب المصري مخططات الجماعة المهزومة والموكوسة ويكشف تحالفها مع إسرائيل السرى والعلني، لأن مصر كانت وستظل مقبرة الغزاة من الداخل والخارج 


الإخوان وإسرائيل إيد واحدة 601

"المرابطين في القدس" تكشف أكاذيب "المصريين في إسرائيل".. الفلسطينيون لم يطلبوا إطلاق اسم رابعة العدوية على شارع بالقدس.. مخيمر: التسمية تعود إلى فترة الحكم الأردنى.. ونرفض التلاعب بالقضية الفلسطينية
أسست الجالية المصرية بإسرائيل صفحة لها على "فيس بوك" تحت مسمي "رابطة المصريين في إسرائيل" بغرض شن الهجوم على القوات المسلحة المصرية، ونشر صور لتظاهرات داخل الأراضي الفلسطينة وغزة تزعم أنها ضد الجيش المصرى وتنادي بعودة الرئيس المعزول محمد مرسي إلى الحكم.

وفي الآونة الأخيرة زعمت الصفحة أن السلطات الإسرائيلية أطلقت اسم "رابعة العدوية" على شارع داخل مدينة القدس، وأن بلدية مدينة القدس بشطريها وافقت على إطلاق الاسم على أحد الشوارع في مدينة القدس الشرقية، وأن السلطات علقت لوحة مكتوبا عليها باللغتين العربية والعبرية "شارع رابعة العدوية"، لافتة إلى أن ذلك أسوة بالشارع الذي تم افتتاحه قريبا وأطلق عليه شارع "أم كلثوم".

وزعمت الصفحة أن السلطات الإسرائيلية أقدمت على ذلك استجابة لطلب عدد من السكان العرب في مدينة القدس، ممن تقدموا إلى رئيس البلدية نير بركات بطلب لتسمية أحد شوارع المدينة باسم "رابعة العدوية".

وبعد ذلك أثبت عدد من التقارير الإعلامية واردة من القدس زيف هذه المعلومات، وأكدت أن الشارع لم يطلق عليه هذا الاسم حديثا كما زعمت الصفحة، وأن التسمية التي أطلقت على هذا الشارع منذ أكثر من خمس سنوات، وأن المطالبات بتسمية الشارع بهذا الاسم تمتد إلى أكثر من ستة عقود.

وأشارت التقارير إلى أن هذا الشارع معروف منذ سنوات طويلة بهذه التسمية قبل قيام دولة إسرائيل، وسمي على اسم رابعة العدوية المعروفة باعتبار أنها مدفونة في منطقة القدس قرب المسجد الأقصي.

ونفى رئيس هيئة المرابطين بالقدس "يوسف مخيمر" أن يكون إطلاق اسم "رابعة العدوية" على أحد شوارع القدس قد تم في الآونة الأخيرة، مؤكدًا أنه تسمية للشارع منذ نحو 60 عامًا، خلال فترة الحكم الأردني للقدس قبل عام 1967. 

وأوضح أن المقدسيين لم يطالبوا بلدية القدس بتسمية شارع باسم رابعة العدوية، مشيرا إلى أن الاحتلال الإسرائيلي يغير أسماء الشوارع العربية إلى أخرى يهودية في إطار مخططه لتهويد القدس. 

ورفض مخيمر الزج بقضية القدس في شأن أي نزاعات سياسية أو حزبية لأي دولة، مؤكدا أن قضية القدس والمقدسيين لا يجب أن تطرح للاستغلال في الشأن الداخلي للدول العربية، خاصة مصر التي يكن لها الجميع كل الاحترام والتقدير لدورها الرائد في المنطقة، لافتا إلى أن الاحتلال الإسرائيلي لا يوافق على طلب الفلسطينيين في المدينة لبناء بيوت جديدة بل يسعى لهدمها فكيف يسمي الشوارع بناء على طلبهم وبهذه السرعة.

وأظهر هذا النفي محاولة رابطة المصريين في إسرائيل لربط تسمية الشارع باعتصام رابعة العدوية لأنصار الرئيس المعزول محمد مرسي، وذلك ما نفاه عدد من المراقبين بعدما أشارت تقارير إلى أن هذا الشارع أطلق عليه هذه التسمية منذ عدة سنوات بعدما تردد أن رابعة العدوية مدفونة بالقرب منه داخل القدس المحتلة.

https://taamelbyot.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى