الرئيسية
هرطقات "منصة رابعة" قبل فض الاعتصام.. إمامة محمد مرسى الرسول فى الصلاة.. وعودته للحكم "العصر" بعد حدث جلل.. و"نزول جبريل محيط تجمع الإخوان".. و"قتلانا فى الجنة وقتلاهم فى النار"
الخميس، 14 أغسطس 2014
خلال اعتصام رابعة العدوية والنهضة من العام الماضى طغى على المنصة الرئيسية للاعتصام مجموعة من التصريحات والخطابات والفعاليات والشائعات التى أصبحت فيما بعد أحاديث الساعة، ومن أبرز هذه الأمور التى يتذكرها الصغير قبل الكبير الرواية التى تم تداولها من أعلى نقطة فى الاعتصام ألا وهى المنصة الرئيسية أن الدكتور محمد مرسى الرئيس المعزول قد أمّ سيدنا محمد صل الله عليه وسلم فى الصلاة، وأن الرسول أبى أن يؤم محمد مرسى وقد أصر على أن يكون الأمام هو الدكتور محمد مرسى.
وشهد ميدان رابعة العدوية العديد من التصريحات والتهديدات من قبل قيادات جماعة الإخوان وبعض المتحالفين معهم، والتى لن ينساها لهم الشعب، فما بين وعيد وتهديد وبشرى لأنصارهم تنوعت الخطابات والتصريحات التى لن تنسى.
يظل تصريح محمد البلتاجى القيادى الإخوان بأن ما يحدث فى سيناء سيتوقف فى اللحظة التى يعود فيها مرسى إلى مهامه، محفورة فى الأذهان، لاسيما مع استمرار العمليات الإرهابية التى تشهدها سيناء منذ عزل محمد مرسى وحتى الآن، حيث حاول البلتاجى من خلال هذا التصريح تهديد الشعب بعدم التوقف عن تلك الأعمال الإرهابية إلا بعد عودة الإخوان للسلطة من جديد.
وذكر صفوت حجازى من على منصة رابعة أن الرئيس الأسبق محمد مرسى سيعود إلى قيادة البلاد الأحد المقبل، بعد حدث جلل ستهتز له البلاد.
ومن بين التصريحات التى لا تنسى من قبل قيادات الإخوان، ما تواتر من رؤى ذكرها قيادات الإخوان وحلفاؤهم فى ذلك الوقت ومن بينها ما قاله الشيخ جمال عبد الهادى، الداعية الإسلامى من على منصة رابعة أن هناك رؤية تواترت على ألسنة الصالحين فى المدينة المنورة بالسعودية، أنهم شاهدوا سيدنا جبريل عليه السلام فى مسجد رابعة يثبت المصلين فى المسجد.
وكان تصريح الشيخ عاصم عبد الماجد الهارب فى قطر حاليا من على منصة رابعة والتى زعم فيها: "قتلانا فى الجنة وقتلاهم فى النار" فى إشارة إلى ضرورة مواجهة الشعب المصرى الذى وصفه بالكفار.
وتعد خطبة محمد بديع مرشد جماعة الإخوان الوحيد من على منصة رابعة العدوية والتى ذكر فيها سنبقى حتى نحمل محمد مرسى على أعناقنا ليس دفاعا عن شخص وإن كان الشخص غالى عندنا ولكن هنجيبوا على أكتافنا وأرواحنا فداه رسالة واضحة لأعضاء الجماعة.
ونجد تصريح طارق الزمر رئيس حزب البناء والتنمية والهارب فى قطر حاليا بأنهم سيسحقون مؤيدى 30 يونيو تهديد واضح وصريح للمعارضة المصرية فى هذا التوقيت، ومن بين التصريحات التى ظلت محفورة فى أذهاننا حتى وقتنا هذا.
وشهد ميدان رابعة العدوية العديد من التصريحات والتهديدات من قبل قيادات جماعة الإخوان وبعض المتحالفين معهم، والتى لن ينساها لهم الشعب، فما بين وعيد وتهديد وبشرى لأنصارهم تنوعت الخطابات والتصريحات التى لن تنسى.
يظل تصريح محمد البلتاجى القيادى الإخوان بأن ما يحدث فى سيناء سيتوقف فى اللحظة التى يعود فيها مرسى إلى مهامه، محفورة فى الأذهان، لاسيما مع استمرار العمليات الإرهابية التى تشهدها سيناء منذ عزل محمد مرسى وحتى الآن، حيث حاول البلتاجى من خلال هذا التصريح تهديد الشعب بعدم التوقف عن تلك الأعمال الإرهابية إلا بعد عودة الإخوان للسلطة من جديد.
وذكر صفوت حجازى من على منصة رابعة أن الرئيس الأسبق محمد مرسى سيعود إلى قيادة البلاد الأحد المقبل، بعد حدث جلل ستهتز له البلاد.
ومن بين التصريحات التى لا تنسى من قبل قيادات الإخوان، ما تواتر من رؤى ذكرها قيادات الإخوان وحلفاؤهم فى ذلك الوقت ومن بينها ما قاله الشيخ جمال عبد الهادى، الداعية الإسلامى من على منصة رابعة أن هناك رؤية تواترت على ألسنة الصالحين فى المدينة المنورة بالسعودية، أنهم شاهدوا سيدنا جبريل عليه السلام فى مسجد رابعة يثبت المصلين فى المسجد.
وكان تصريح الشيخ عاصم عبد الماجد الهارب فى قطر حاليا من على منصة رابعة والتى زعم فيها: "قتلانا فى الجنة وقتلاهم فى النار" فى إشارة إلى ضرورة مواجهة الشعب المصرى الذى وصفه بالكفار.
وتعد خطبة محمد بديع مرشد جماعة الإخوان الوحيد من على منصة رابعة العدوية والتى ذكر فيها سنبقى حتى نحمل محمد مرسى على أعناقنا ليس دفاعا عن شخص وإن كان الشخص غالى عندنا ولكن هنجيبوا على أكتافنا وأرواحنا فداه رسالة واضحة لأعضاء الجماعة.
ونجد تصريح طارق الزمر رئيس حزب البناء والتنمية والهارب فى قطر حاليا بأنهم سيسحقون مؤيدى 30 يونيو تهديد واضح وصريح للمعارضة المصرية فى هذا التوقيت، ومن بين التصريحات التى ظلت محفورة فى أذهاننا حتى وقتنا هذا.
الإثنين مايو 27, 2024 10:25 pm من طرف