يرقد أطفال غزة يتلقون العلاج في مستشفى معهد ناصر بعد أن تمكنوا من دخول الأراضي المصرية لتلقي العلاج بعد أن أصابتهم نيران العدوان الإسرائيلي الغاشم.
أطفال في عمر الزهور شوهت وجوههم شظايا القنابل ونيران الحروب يرقدون على الأسرة يتوجعون ألما ليس فقط بسبب جروحهم ولكن لفقد ذويهم ومعانة وطنهم، فلطالما حلموا بأن يحيا أبناءهم حياة طبيعية فمنهم من يأمل أن يصبح ابنه طبيب وآخر كان يتمني مهندسا والثالث ضابط.
يوسف الذي يبلغ من العمر 4 سنوات استشهدت والدته يوم القصف بصاروخ سقط على منزلهم الساعة الرابعة عصرا ، قالت جدته إنه أصيب بتمزق في عضلات القدم و تفتت في العظم و أجرى له الفحوصات اللازمة ويتماثل في الشفاء يوما بعد يوم بمستشفى معهد ناصر.
أما معمر، كان في طريقه إلى جدة و أصابه القصف في قدمه وحاول الركض إلى أن إصابته رصاصه بوجهه وقال معمر 14 سنه حملني أربع شباب إلى سيارة الإسعاف ثم مستشفى الشفاء بغزه ولكن الحالات كانت أعدادها كبيره ولم يتم تقديم العناية اللازمة له ، وأضاف تم نقلي عبر المعبر إلى مستشفى معهد ناصر لتلقي العلاج
أطفال في عمر الزهور شوهت وجوههم شظايا القنابل ونيران الحروب يرقدون على الأسرة يتوجعون ألما ليس فقط بسبب جروحهم ولكن لفقد ذويهم ومعانة وطنهم، فلطالما حلموا بأن يحيا أبناءهم حياة طبيعية فمنهم من يأمل أن يصبح ابنه طبيب وآخر كان يتمني مهندسا والثالث ضابط.
يوسف الذي يبلغ من العمر 4 سنوات استشهدت والدته يوم القصف بصاروخ سقط على منزلهم الساعة الرابعة عصرا ، قالت جدته إنه أصيب بتمزق في عضلات القدم و تفتت في العظم و أجرى له الفحوصات اللازمة ويتماثل في الشفاء يوما بعد يوم بمستشفى معهد ناصر.
أما معمر، كان في طريقه إلى جدة و أصابه القصف في قدمه وحاول الركض إلى أن إصابته رصاصه بوجهه وقال معمر 14 سنه حملني أربع شباب إلى سيارة الإسعاف ثم مستشفى الشفاء بغزه ولكن الحالات كانت أعدادها كبيره ولم يتم تقديم العناية اللازمة له ، وأضاف تم نقلي عبر المعبر إلى مستشفى معهد ناصر لتلقي العلاج