الرئيسية
السومرية نيوز/ بغداد
التواجد الأمني على الطريق الرابط بين بغداد وسامراء بات كثيفا ويستمر صعودا الى محافظة صلاح الدين بعد تأمين مدينة سامراء بالكامل ضد أي تهديد أو اعتداء محتمل قد ينفذه تنظيم "داعش" الإرهابي.
حشود المتطوعين التواقين للقتال تواصل تدفقها لتعزيز قطعات الجيش والعمل على طرد الإرهابيين من المناطق التي سيطروا عليها.
القناصون العنصر الأكثر أهمية في معالجة الأهداف الخطرة بدقة، ومراقبة المناطق المحيطة بالقطعات العسكرية لمنع اقتراب أي تهديد.
استراحة مقاتل .. يجلس بظل حائط في يوم صيفي شديد الحرارة.
محال تجارية متضررة جراء المواجهات المسلحة بين الجيش وتنظيم "داعش" في منطقة مكيشيفة (30 كم شمال سامراء)، ويبدو في الصورة جنود مترجلين بعد السيطرة على المنطقة وتأمينها.
قائد عمليات سامراء الفريق الركن صباح الفتلاوي يتحدث الى مجموعة من ضباطه ويتفقد القوات الأمنية ضمن قاطع مسؤليته.
ضباط كبار يتطلعون على خريطة للمنطقة قبل أن يهم رتل عسكري ضخم بالتحرك باتجاه محافظة صلاح الدين من أجل تحديد الطرق المناسبة لسلوكها.
بقايا هيكل متفحم لمطعم سياحي فخم أحرقه عناصر تابعون لتنظيم "داعش" في قضاء بلد ( 80 كم جنوب تكريت)، قبل أن يبسط الجيش سيطرته على المنطقة بالكامل.
رتل عسكري يتوجه الى صلاح الدين بعد تأمين الطريق الرابط بين سامراء وتكريت.
شكولاتة مبعثرة على جانب الطريق عشية قيام مسلحين بكسر المحال التجارية في منطقة مكيشيفة في منتصف الطريق بين تكريت وسامراء.
جندي يعبئ سلاحه الرشاش بالرصاص تحضيرا لاشتباكات محتملة.
جندي عراقي يزيل عبارات تمتدح "داعش" تعمد التنظيم الإرهابي تركها على أبواب المحال والجدران في المدن التي يدخلها للإيحاء بأنه يسيطر على المكان.
التواجد الأمني على الطريق الرابط بين بغداد وسامراء بات كثيفا ويستمر صعودا الى محافظة صلاح الدين بعد تأمين مدينة سامراء بالكامل ضد أي تهديد أو اعتداء محتمل قد ينفذه تنظيم "داعش" الإرهابي.
حشود المتطوعين التواقين للقتال تواصل تدفقها لتعزيز قطعات الجيش والعمل على طرد الإرهابيين من المناطق التي سيطروا عليها.
القناصون العنصر الأكثر أهمية في معالجة الأهداف الخطرة بدقة، ومراقبة المناطق المحيطة بالقطعات العسكرية لمنع اقتراب أي تهديد.
استراحة مقاتل .. يجلس بظل حائط في يوم صيفي شديد الحرارة.
محال تجارية متضررة جراء المواجهات المسلحة بين الجيش وتنظيم "داعش" في منطقة مكيشيفة (30 كم شمال سامراء)، ويبدو في الصورة جنود مترجلين بعد السيطرة على المنطقة وتأمينها.
قائد عمليات سامراء الفريق الركن صباح الفتلاوي يتحدث الى مجموعة من ضباطه ويتفقد القوات الأمنية ضمن قاطع مسؤليته.
ضباط كبار يتطلعون على خريطة للمنطقة قبل أن يهم رتل عسكري ضخم بالتحرك باتجاه محافظة صلاح الدين من أجل تحديد الطرق المناسبة لسلوكها.
بقايا هيكل متفحم لمطعم سياحي فخم أحرقه عناصر تابعون لتنظيم "داعش" في قضاء بلد ( 80 كم جنوب تكريت)، قبل أن يبسط الجيش سيطرته على المنطقة بالكامل.
رتل عسكري يتوجه الى صلاح الدين بعد تأمين الطريق الرابط بين سامراء وتكريت.
شكولاتة مبعثرة على جانب الطريق عشية قيام مسلحين بكسر المحال التجارية في منطقة مكيشيفة في منتصف الطريق بين تكريت وسامراء.
جندي يعبئ سلاحه الرشاش بالرصاص تحضيرا لاشتباكات محتملة.
جندي عراقي يزيل عبارات تمتدح "داعش" تعمد التنظيم الإرهابي تركها على أبواب المحال والجدران في المدن التي يدخلها للإيحاء بأنه يسيطر على المكان.
الإثنين مايو 27, 2024 10:25 pm من طرف