استنكر الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف، واقعة تعليق لافتة على أحد المساجد مكتوب عليها "اعتذار لعدم صلاة الجمعة لعدم وجود أزهري"، وقال إنها تعكس "صورة مشبوهة من تيارات وجماعات مشبوهة، ولا تمت للواقع بصلة".
وأشار إلى أن الوزارة أحالت الواقعة للتحقيق لمعرفة ملابساتها، مؤكدًا أن علماء الأزهر يغطون كل المساجد، ولن يتم السماح للتيارات المشبوهة من النيل من تجربة وزارة الأوقاف في السيطرة على المساجد.
وقال وزير الأوقاف، إن قناة الجزيرة أقل وأسوأ من أن انشغل بالرد عليها لأنها تدعم الإرهاب وتحارب مصالح الوطن، وأي عاقل يدرك أنها تسير عكس المصلحة، وتبث الأكاذيب والافتراءات دون أي خلق.
وأضاف وزير الأوقاف خلال اجتماعه بنقيب الأشراف وشيخ مشايخ الطرق الصوفية، نحن مصرين على تطبيق قانون ممارسة الخطابة ونرفض أن تكون الزوايا أوكارًا للتطرف أو للدعاية الانتخابية.
وأضاف أن ملصقات "هل صليت على النبي" لها بعد خبيث وأغراض سياسية، وهدفها محاولة خادعة ومكشوفة لاستعادة الروح والثقة المفقودة لشباب تنظيم الإخوان من خلال ملصق الصلاة على النبي، وهذا عمل مشبوه وورائه لؤم سياسي في هذه الظروف، وإن كنا مع الصلاة على النبي في كل وقت وحين.
وأشار جمعة إلى أن الإخوان يحاولون تحويل الخلاف السياسي إلى ديني وتضليل الرأى العام.
ومن جانبه وجه الشيخ عبدالهادى القصبي، شيخ مشايخ الطرق الصوفية، الدعوة لكل مؤسسات الدولة باستعادة القيم الأخلاقية، فيما أكد نقيب الأشراف، رفضه لاستخدام ملصقات دينية مثل "هل صليت على النبي" لتحقيق أغراض سياسية.
وأشار إلى أن الوزارة أحالت الواقعة للتحقيق لمعرفة ملابساتها، مؤكدًا أن علماء الأزهر يغطون كل المساجد، ولن يتم السماح للتيارات المشبوهة من النيل من تجربة وزارة الأوقاف في السيطرة على المساجد.
وقال وزير الأوقاف، إن قناة الجزيرة أقل وأسوأ من أن انشغل بالرد عليها لأنها تدعم الإرهاب وتحارب مصالح الوطن، وأي عاقل يدرك أنها تسير عكس المصلحة، وتبث الأكاذيب والافتراءات دون أي خلق.
وأضاف وزير الأوقاف خلال اجتماعه بنقيب الأشراف وشيخ مشايخ الطرق الصوفية، نحن مصرين على تطبيق قانون ممارسة الخطابة ونرفض أن تكون الزوايا أوكارًا للتطرف أو للدعاية الانتخابية.
وأضاف أن ملصقات "هل صليت على النبي" لها بعد خبيث وأغراض سياسية، وهدفها محاولة خادعة ومكشوفة لاستعادة الروح والثقة المفقودة لشباب تنظيم الإخوان من خلال ملصق الصلاة على النبي، وهذا عمل مشبوه وورائه لؤم سياسي في هذه الظروف، وإن كنا مع الصلاة على النبي في كل وقت وحين.
وأشار جمعة إلى أن الإخوان يحاولون تحويل الخلاف السياسي إلى ديني وتضليل الرأى العام.
ومن جانبه وجه الشيخ عبدالهادى القصبي، شيخ مشايخ الطرق الصوفية، الدعوة لكل مؤسسات الدولة باستعادة القيم الأخلاقية، فيما أكد نقيب الأشراف، رفضه لاستخدام ملصقات دينية مثل "هل صليت على النبي" لتحقيق أغراض سياسية.