العمارات المطلة على الميدان تتحول إلى بيزنس من نوع خاص من خلال تأجيرها للقنوات الفضائية لنقل فعاليات ذلك الميدان الحيوي.
[rtl]القاهرة - (خاص) من محمود غريب[/rtl]
[rtl]شهد ميدان التحرير ظاهرة فريدة من نوعها في يوم تنصيب السيسي رئيساً لمصر، حين تحولت النواصي والعمارات المطلة على الميدان إلى شاشة إعلانات عريضة.
وتحولت تلك العمارات إلى بيزنس من نوع خاص من خلال تأجيرها للقنوات الفضائية لنقل فعاليات ذلك الميدان الحيوي، حيث يتبارى المعلنون على وضع إعلاناتهم على أطراف ذلك الميدان الذي يتوافد عليه ملايين المصريين.
وأصبح ميدان التحرير شاشة تلفاز مكبرة بالنسبة للمعلنين أيضاً، حيث تواجد الآلاف مما شكل فرصة دعائية ضخمة للأفراد والشركات، أغنتهم عن الذهاب للفضائيات لشراء مساحات إعلانية بأثمان باهظة ونسبة مشاهدة محدودة تعتمد فقط على متابعي كل قناة.
[/rtl]
[rtl]القاهرة - (خاص) من محمود غريب[/rtl]
[rtl]شهد ميدان التحرير ظاهرة فريدة من نوعها في يوم تنصيب السيسي رئيساً لمصر، حين تحولت النواصي والعمارات المطلة على الميدان إلى شاشة إعلانات عريضة.
وتحولت تلك العمارات إلى بيزنس من نوع خاص من خلال تأجيرها للقنوات الفضائية لنقل فعاليات ذلك الميدان الحيوي، حيث يتبارى المعلنون على وضع إعلاناتهم على أطراف ذلك الميدان الذي يتوافد عليه ملايين المصريين.
وأصبح ميدان التحرير شاشة تلفاز مكبرة بالنسبة للمعلنين أيضاً، حيث تواجد الآلاف مما شكل فرصة دعائية ضخمة للأفراد والشركات، أغنتهم عن الذهاب للفضائيات لشراء مساحات إعلانية بأثمان باهظة ونسبة مشاهدة محدودة تعتمد فقط على متابعي كل قناة.
[/rtl]