اشهر الاشقاء فى السينما المصرية

اشهر الاشقاء فى السينما المصرية
اشهر الاشقاء فى السينما المصرية
الشقيقان , حسين رياض وفؤاد شفيق

الفنان حسين رياض

دائما مشهور بادوار الاب لكثير من النجمات زى شادية وصباح ونور الهدى وزهرة العلا وطبعا فاتن حمامة ومن اقواله الشهيرة انتى فين يا جهاد فى الفليم التاريخى قظز الى قام ببطولته احمد مهر ولبنى عبد العزيز ووحش الشاشة فلريد شوقوى اللى ابهرنا بشره المميز ولا ننسى له مقولته الشهيرة فى جواز عتريس من فؤادة باطل وكمان دوره فى فيلم رد قلبى وكان له بعض الادوار الشريرة لكنها قليلة زى ادهم الشرقاوى وصراع فى المينا ولكن اغلب ادواره كانت دور الاب المطحون اللى بنته غلبته وطلعت عنينه من وشه وفى فيلم الاربع بنات كانت سعاد حسنى مجننه ومطلعه عينه المهم نبذة صغيرة عن حياة هذا الممثل القدير
فإن الفنان القدير سليل أسرة تركية تنتهى أصولها لحكام جزيرة كريت، ووالده هو محمود شفيق تاجر جلود.
والدته ذات جذور سوريه ولد بحى السيدة زينب سنة 1897
وفى سن مبكرة جداً لعب حسين رياض أدوار الأب وأداها ببراعة واقتدار بشهادة الجمهور وزملائه الفنانين، وعندما افتتح يوسف وهبى مسرح رمسيس فى أوائل عام ١٩٢٣، انضم حسين رياض لفرقة رمسيس، ليواصل تألقه وربطت بينه وبين يوسف وهبى صداقة وطيدة، ثم انضم لفرقة فاطمة رشدى لعدة سنوات، وقد بدأت علاقته بالسينما منذ كانت صامتة، ثم قدم فى بدايات السينما الناطقة أفلاماً، منها «الدفاع» و«سلامة فى خير»، و«لاشين» الذى جسد فيه حسين رياض شخصية ملك طاغية، وقد تعرض الفيلم للمنع بسبب ما قيل عن تعرضه لشخصية الملك فاروق التى لعبها حسين
ومن افلامه

شهيدة الحب الإلهى (1962)
شفيقة القبطية (1962)
آه من حواء (1962)
فى بيتنا رجل (1961)
مافيش تفاهم (1961)
نصف عذراء (1961)
رسالة الى الله (1961)
السبع بنات (1961)
لا تذكرينى (1961)
تحت سماء المدينة (1961)
وااسلاماه (1961)
المراهقات (1960)
العاشقة (1960)
ولا ننسى انا حرة ورساله الى الله وامير الانتقام وافلامه تجاوزت 123 فيل[size=18]م غير المسلسلات الدارمية زى القط الاسود بالتلفزيون وك53 مسلسل اذاعى

كان الفنان القدير يتميز بالطيبة والكرم الزائد واحترامه لتقاليد وعادات مجتمعنا الشرقى، وكان ديمقراطيا مع عائلته، وترك لكل من أبنائه حرية اختيار الطريق الذى يسلكه فى دراسته وحياته، وكان يحرص على عقد صالون ثقافى أدبى شعرى بالمنزل، كان يحضره الشاعر إبراهيم ناجى وإمام الصفتاوى والموسيقار
فى ١٧يوليو ١٩٦٥ توفى وهو يؤدى أحد أدواره أمام الكاميرا، إثر أزمة قلبية
ولكن دور الاب الحنون هو الراسخ في عقول محبيه[/size]



الفنان فؤاد شفيق شقيق حسين رياض


الفنان الراحل فؤاد شفيق من الممثلين المخضرمين الذين بدأوا في أوائل الحركة الفنية في مصر ونوع أدواره ما بين الكوميديا والتراجيديا ونال شهرة واسعة من خلال أعماله الغزيرة في المسرح والسينما.
فؤاد شفيق واسمه بالكامل محمد فؤاد شفيق ولد في يوم 13 أكتوبر عام 1899   بحي الجمالية وهو شقيق الفنان الكبير حسين رياض، لم يستكمل دراسته الثانوية عقب وفاة أبيه فعمل موظفا بالسودان والتي ظل بها ما يقرب من عشر سنوات تزوج خلالها هناك.
في عام 1924 عاد شفيق إلى مصر وتعرف على الفنان الكبير يوسف وهبي الذي قدمه للسينما من خلال فيلم نشيد الأمل وتنقل بين الفرق إلى أن انضم لفرقة فاطمة رشدي وقدم معها عدد من المسرحيات وحصل على عدد من الجوائز وقد توفي هذا الفنان في يوم 2 سبتمبر عام 1964.

اشهر الاشقاء فى السينما المصرية محمد فوزى و هدى سلطان

محمد فوزى

"محمد فوزى هو شقيق المطربه هدى سلطان والمطربه هند علام.


السيرة الذاتية:
محمد فوزي (1918 - 1966), أحد أشهر المطربين والملحنين والممثلين والمنتجين المصريين في القرن العشرين. ولد محمد فوزي في قرية كفر أبو جندي التابعة لمركز طنطا بمحافظة الغربية في 28 أغسطس عام 1918م، وهو الابن الواحد والعشرون من أصل خمسة وعشرين ولداً وبنتاً، منهم المطربة هدى سلطان نال محمد فوزي الابتدائية من مدرسة طنطا عام 1931م، مال محمد فوزي إلى الموسيقى والغناء مذ كان تلميذاً في مدرسة طنطا الابتدائية، وكان قد تعلم أصول الموسيقى في ذلك الوقت على على يدي أحد رجال المطافئ محمد الخربتلي وهو من أصدقاء والده و كان يصحبه للغناء في الموالد والليالي والأفراح. تأثر بأغاني محمد عبد الوهاب وأم كلثوم، وصار يغني أغانيهما على الناس في حديقة المنتزه، وفي احتفالات المدينة بمولد السيد البدوي. التحق بعد نيله الشهادة الإعدادية بمعهد فؤاد الأول الموسيقي في القاهرة، وبعد عامين على ذلك تخلى عن الدراسة ليعمل في ملهى الشقيقتين رتيبة وإنصاف رشدي قبل أن تغريه بديعة مصابني بالعمل في صالتها. حيث تعرف فريد الأطرش، ومحمد عبد المطلب، ومحمود الشريف، وارتبط بصداقة متينة معهم، واشترك معهم في تلحين الاسكتشات والاستعراضات وغنائها فساعدته فيما بعد في أعماله السينمائية. تقدم وهو في العشرين من عمره، إلى امتحان الإذاعة كمطرب وملحن أسوة بفريد الأطرش الذي سبقه إلى ذلك بعامين، فرسب مطرباً ونجح ملحناً مثل محمود الشريف الذي سبقه إلى النجاح ملحناً..
حضر فوزي إلى القاهرة عام 1938م، واضطربت حياته فيها لفترة قبل العمل في فرقة بديعة مصابني ثم فرقة فاطمة رشدي ثم الفرقة القومية للمسرح.

كان الغناء هاجس محمد فوزي، لذا قرر إحياء أعمال سيد درويش لينطلق منها إلى ألحانه التي هي مِلْء رأسه، وقد سنحت له الفرصة عندما تعاقدت معه الفرقة المصرية للتمثيل والموسيقى ممثلاً مغنياً بديلاً من المطرب إبراهيم حمودة في مسرحية «شهرزاد» لسيد درويش، ولكنه أخفق عند عرضه الأول على الرغم من إرشادات المخرج زكي طليمات، وقيادة محمد حسن الشجاعي الموسيقية، الأمر الذي أصابه بالإحباط، ولاسيما أمام الجمهور الذي لم يرحمه، فتوارى زمناً إلى أن عرضت عليه الممثلة فاطمة رشدي، التي كانت تميل إليه وتؤمن بموهبته، العمـل في فرقتها ممثلاً وملحناً ومغنياً فلبى عرضها شاكراً. وفي العام 1944 طلبه يوسف وهبي ليمثل دوراً صغيراً في فيلم «سيف الجلاد» يغني فيه من ألحانه أغنيتين، واشترط عليه أن يكتفي من اسمه (محمد فوزي حبس عبد العال الحو) بمحمد فوزي فقط، فوافق من دون تردد. شاهد المخرج محمد كريم فيلم «سيف الجلاد»، وكان يبحث عن وجه جديد ليسند إليه دور البطولة في فيلم « أصحاب السعادة» أمام سليمان نجيب والمطربة رجاء عبده، فوجد ضالته في محمد فوزي، واشترط عليه أن يجري جراحة تجميلية لشفته العليا المفلطحة قليلاً، فخضع لطلبه، واكتشف بعدئذٍ أن محمد كريم كان على حق في هذا الأمر. وكان نجاحه في فيلم «أصحاب السعادة» كبيراً غير متوقع، وساعده هذا النجاح على تأسيس شركته السينمائية التي حملت اسم أفلام محمد فوزي فى عام 1947.

وخلال ثلاث سنوات استطاع فوزي التربع على عرش السينما الغنائية والاستعراضية طيلة الأربعينيات والخمسينيات.

دأبت الإذاعة المصرية التي رفضته مطرباً، على إذاعة أغانيه السينمائية من دون أن تفكر بالتعاقد معه. وبعد ثورة يوليو/تموز 1952؛ دخل الإذاعة بقوة بأغانيه الوطنية كأغنية «بلدي أحببتك يا بلدي»، والدينية من مثل: «يا تواب يا غفور»، و«إلهي ما أعدلك». و أغاني الأطفال مثل «ماما زمانها جاية» و «ذهب الليل»، والتي غنها في فيلم «معجزة السماء». كذلك اشترك مع مديحة يسري، وعماد حمدي، وشادية، وفريد شوقي، وهدى سلطان في رحلات قطار الرحمة التي أمرت بتسييره الثورة عام 1953 بين مديريات الوجه البحري والآخر القبلي، وقدَّم جانباً من فنه مع الفنانين الآخرين لمواساة المرضى في المستشفيات، وفي مراكز الرعاية الاجتماعية.

عام 1958م استطاع فوزي تأسيس شركة مصرفون لإنتاج الإسطوانات، وفرغ نفسه لإدارتها، حيث كانت تعتبر ضربة قاصمة لشركات الإسطوانات الأجنبية التي كانت تبيع الإسطوانة بتسعين قرشاً، بينما كانت شركة فوزي تبيعها بخمسة وثلاثين قرشاً، وأنتجت شركته أغاني كبار المطربين في ذلك العصر مثل أم كلثوم ومحمد عبد الوهاب وغيرهما.

دفع تفوق شركة فوزي وجودة إنتاجها الحكومة إلي تأميمها سنة 1961م وتعيينه مديراً لها بمرتب 100جنيه الأمر الذي أصابه باكتئاب حاد كان مقدمة رحلة مرضه الطويلة التي انتهت برحيله بمرض سرطان العظام في 20 أكتوبر 1966م.

ومحمد فوزي هو صاحب لحن النشيد الوطني للجزائر قسما الذي نظمه شاعر الثورة الجزائرية مفدي زكريا

غنى فوزي العديد من الأغاني ضمن هذه الأفلام وكانت كلها من ألحانه، كما لحن للعديد من مطربي عصره أمثال محمد عبد المطلب وليلى مراد ونازك وهدى سلطان أخته ونجاح سلام، وغيرهم الكثير


فنانة مصرية، اسمها الحقيقي “جمالات عبد العال الحو”، ولدت يوم 25 مارس عام 1925م في قرية قريبة من مدينة طنطا لعائلة إقطاعية بمحافظة الغربية، هي شقيقة الفنان “محمد فوزي”.
انفصلت “هدي” عن زوجها الأول “محمد نجيب” الذي أنجبت منه ابنتها الكبرى “نبيلة”، ثم تزوجت من المنتج والموزع السينمائي “فؤاد الجزايرلي” إلا أن هذا الزواج انتهي بالطلاق أيضاً، كما تزوجت بعد ذلك من الفنان “فؤاد الأطرش” ومن بعده الفنان “فريد شوقي” الذي عاشت معه 15 عاماً أنجبت خلالهما ابنتيها “ناهد – مها”، ثم تزوجت بعده من المخرج المسرحي “حسن عبد السلام”.
بدت الموهبة الغنائية علي الفنانة “هدي سلطان” منذ طفولتها، وعندما جاءت إلي القاهرة مع زوجها الأول أصرت علي اقتحام المجال الفني، ولكنها واجهت معارضة شديدة من أهلها بينما مهد الفنان “محمد فوزي” الطريق أمام شقيقته لدخول عالم الفن، مما أدي إلي طلاقها بسبب الشهرة، إلا أنها اعتمدت بعد ذلك في الإذاعة المصرية باعتبارها مطربة.
في عام 1950م أعلنت الفنانة “هدي سلطان” عن ولادتها الفنية من خلال فيلم “ست الحسن”، ثم قدمت مع الفنان “فريد شوقي” خلال فترة زواجهما أكثر من 20 فيلماً حيث شكلا ثنائياً متميزاً في السينما المصرية جذب قطاع كبير من جمهور.
استطاعت “هدي سلطان” أن تنوع في أدائها حيث قامت بتقديم أدوار الإغراء والفتاة الرومانسية والراقصة المتمردة، ومن أبرز أعمالها التلفزيونية: زينب والعرش” و”ارابيسك” و”ثلاثية نجيب محفوظ” و”زيزينيا” و”الليل وأخره” و”الوتد” و”ليالي الحلمية” و”رد قلبي” و”زى القمر” و”للثروة حسابات أخرى”.
كما أدت العديد من الأدوار السينمائية أبرزها: “الأسطى حسن” و”جعلوني مجرماً” و”رصيف نمرة خمسة” و”المحتال” و”لمين هواك” و”امرأة في الطريق” و”الاختيار” و”وداعاً بونابرت” و”الابن الضال” و”بدور” و”بورسعيد” و”سوق السلاح”، وكان آخر دور سينمائي ظهرت فيه بعد عشرين عاماً من انقطاعها عن التمثيل السينمائي هو فيلم “نظرة عين” مع الفنانة منى زكي.
قدمت الفنانة الراحلة على خشبة المسرح الكثير من المسرحيات، وكان من أبرزها “وداد الغازية” و”الحرافيش” و”الملاك الأزرق” و”بمبه كشر” و”سيد درويش”، وفي 5 يونيو عام 2006م توفيت الفنانة المصرية “هدى سلطان” عن عمر يناهز 81 عاماً بعد ما يزيد عن نصف قرن من العطاء الفني.




هند علام شقيقة محمد فوزى وهدى سلطان التى لا يعرفها أحد
يندهش البعض من اختلاف أسماء الأخوة الأشقاء فى عالم الفن، وفى منتصف القرن العشرين انتشرت أسماء الشهرة بدلا من الأسماء الحقيقية لنجوم الفن.
“محمد فوزى عبد العال” هو الاسم الحقيقى للموسيقار الشهير محمد فوزى، و”بهيجة عبد العال” هو الاسم الحقيقى للفنانة هدى سلطان، أما “هند علام” فهو الاسم الذى اختارته العائلة لتشتهر به “زوزو عبد العال”، شقيقة فوزى وسلطان.

وهند علام مطربة جميلة ولدت فى طنطا مع أشقائها محمد وبهيجة فى 23 سبتمبر 1961 ورغم موهبتها وكونها شقيقة نجمين كبيرين إلا أنها لم تمتلك الحظ فى الشهرة مثلهما فعندما جاءت للقاهرة عملت فى مسرح “نيو أريزونا” مع المطربة والممثلة والمونولوجيست المصرية فتحية محمود.
لحن لهند كبار الملحنين من ضمنهم أخوها محمد فوزى وسيد مكاوى ومحمود الشريف ومحمود كامل لتحصل على مجموعة أغان رائعة، كما عملت فى ثلاثة أفلام هم “أنا وقلبى” و”ليالى الحب” و”ادينى عقلك” وقدمت فيها أغانى جيدة، لكنها لم تشتهر مثل أخويها.