يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب
يا اهل العرب والطرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اسلامي ثقافي رياضي فن افلام صور اغاني


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

"بشرة خير" حسين الجسمي تحقق نجاحاً ساحقاً في وقت قياسي

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

Admin

Admin
مدير الموقع

"بشرة خير" حسين الجسمي تحقق نجاحاً ساحقاً في وقت قياسي
"بشرة خير" حسين الجسمي تحقق نجاحاً ساحقاً في وقت قياسي
صورة تجمع اصاحب العمل
"بشرة خير" حسين الجسمي تحقق نجاحاً ساحقاً في وقت قياسي Safe_image.php?d=AQCaXHwaq4aU5gRz&w=377&h=197&url=http%3A%2F%2F162.13.30.35%2Fweb%2Felaphweb%2Fresources%2Fimages%2Fentertainment%2F2014%2F5%2Fweek3%2Fboshretkheir
عمرو مصطفي وحب الوطن علي طريقة أم كلثوم
"بشرة خير" حسين الجسمي تحقق نجاحاً ساحقاً في وقت قياسي 2014-635358519989410050-941
"أصبح عندي الآن بندقية" كان رد أم كلثوم الغنائي علي هزيمة 67..تلك الهزيمة التي أصابتها بالحزن والآسي ككل المصريين باستثناء من فقدوا وطنيتهم ...لكنها بعد تلك الهزيمة قررت ألا تستسلم لأحزانها .
أعلنت ثومة التطوع في الجيش المصري بدرجة مقاتلة من الطراز الفريد ..حيث شاركت في إعادة بنائه لكن بطريقتها الخاصة حين قامت بإحياء الكثير من الحفلات داخل مصر وخارجها وخصصت دخلها لصالح المجهود الحربي...ولم تكتفي بذلك بل باعت ثومة قطع من مجوهراتها في مزدات علانية وخصصت دخل هذه المزادات للجيش ..كما جمعت تبرعات له من كل مكان حلت به .
ساهمت ثومة في تسليح الجيش وظل موقفها الوطني المشرف محفور في ذاكرة المصريين وذاكرة جيشنا لان مصر لا تنسي مين وقف معاها ومين وقف ضدها...وظلت مصر وستظل فخورة  بابنتها البارة التي عرفت المعني الحقيقي للفن وهو خدمة البلد والشعب الذي صنع نجوميتها ومنحها شهرتها.
أدركت ثومة المعني الحقيقي للفن هذا المعني الذي غاب عن معظم فنانينا منذ 25 يناير...بعد أن تحول بعضهم لأدوات لمناصرة  الفائز باللعبة السياسية مهما كان الثمن الذي يدفعه الوطن وكان من بينهم من حمل لقب ثائر أو ناشط سياسي أو من حمل المباخر لكل العهود  .
 أما الغالبية منهم فقد  اتجهوا للاسترزاق  من البرامج ..وإلاعلانات ..والمسلسلات...والالبومات...بلا مواقف ولا أراء واضحة مما يحدث في بلادهم فقط أتحفونا بأخبار زواجهم وطلاقهم وزيجاتهم غير الشرعية  وفضائحهم في برامج اكتشاف المواهب أو في الأفلام والمسلسلات المبتذلة  شكلا ومضمونا  التي يقدموها ليواكبوا حالة الانفلات الأخلاقي التي يعيشها بعض أبناء هذا الوطن.
كاد الوطن أن يضيع وهم يهرولون للعثور علي شقة في دبي أو بيروت ..واكتفي أخرون منهم بتقديم أعمال وطنية قد تكون رائعة وناجحة لكنها لا تعكس مواقف صادقة لأصحابها بقدر ما تعكس قفزا علي مواقف عظيمة  يعيشها الوطن .
لكن يظل هناك حالة استثنائية لموسيقي شاب ذاعت شهرته بألحانه الجميلة والتي وصلت به للعالمية حتى أطلق عليه محبيه  "الأسطورة " ..وكيف لا يكون كذلك وقد كان الملحن الأصغر والأشهر والأمهر والاغلي...انه عمرو مصطفي ملحن مصر الأول علي مدار العشر سنوات الأخيرة قبل 25 يناير .
ملحن شهير لا علاقة له نهائيا  بالسياسة فجأة يقرر أن يجازف بمستقبله الموسيقي من اجل مواقف أمن بها منذ اللحظة الأولي  بعد يناير 2011 وهي أن مصر في خطر ...مصر تواجه حالة ضبابية حاول تفسيرها وفقا لرؤيته التي امن بها  ودافع عنها بكل قوته ودفع الكثير ثمنا لها  حيث تعطلت أعماله الفنية تماما علي مدار الثلاثة أعوام الماضية ..وتمت محاربته حتى أن بعض القنوات كانت  ترفض استضافته ليعلن مواقفه - التي ثبت فيما بعد صحة معظمها- كما  أن احدي الفضائيات سحبت  عرضا تقدمت له  به للمشاركة في احد برامج اكتشاف المواهب خشية من أرائه.
دفع عمرو ثمنا لم يكن مضطرا إليه.. لكنه حب الوطن الذي جعله يؤمن بما أمنت به ثومة وهي أن دور الفنان هو خدمة وطنه في المحن وليس الاختباء في القصور أو السفر للخارج أو مسك العصا من المنتصف في قضايا تمس بقاء الوطن.
اصطدم عمرو بالكثيرين وهو يغني لجيشنا "علمونا في مدرستنا" و "تعظيم سلام" في الوقت الذي روج بعض السفهاء منا لشعار"يسقط حكم العسكر"..صرخ في عهد الأخوان الإرهابيين "بلدنا بتضيع مننا هنستني إيه"...وبعد نجاح ثورة يونيه لم يهتم إلا بأرواح شهدائنا فغني ضد "الإرهاب"...ولم يكتف بذلك بل جعل "ابن الشهيد" يغني لوالده الذي تتوج أفضاله رأس الوطن.
وظل عمرو مصطفي صوت مصر وثورة يونيه الحقيقي بعد أن حول كل أعماله لأناشيد وطنية تحفز وتحشد المصريين للزود عن امن واستقرار وطنهم بإتمام خارطة المستقبل التي وضعت في 3 يوليو 2013..فحشد الناس للنزول للتصويت للدستور ..والآن يعيد الكرة ويقدم لنا تحفة موسيقية رائعة من كلمات ايمن بهجت قمر وغناء الرائع حسين الجسمي وهي "بشرة خير".
عمرو مصطفي أحب مصر علي طريقة ثومة في الوقت الذي توارت فيه الهضاب واختفي الملوك ومطربي الجيل خوفا علي مصالحهم ..قرر عمرو مواجهة الطوفان بصوته وألحانه قبل أن يغرق بلده ..دفع الكثير ماديا ومعنويا في الوقت الذي قبض غيره الملايين لكن التاريخ سيذكر مواقفه الوطنية وسيذهب غيره بملايينهم لسلة النسيان ...فالحب للوطن علي طريقة ثومة ابقي واشرف لو تعلمون !!

https://taamelbyot.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى