عادل وأبناؤه الأربعة
من شدة حبه فى العصر الفرعونى، قرر أن يطلق على أولاده الخمسة أسماء فرعونية رغم معارضة زوجته وأهله وأصدقائه الذين رفضوا طويلاً لكنهم اضطروا إلى الانصياع لرغبته. أحمس، حورس، تحتمس، هاميس، ومصر.. هم أبناء عادل عبدالعال حسين من مركز طهطا بسوهاج، الذى عرف عنه حبه الشديد للمصريين القدماء. منذ أن كان طالباً فى الثانوى، كان الرجل الأربعينى مغرماً بالفراعنة وبتاريخهم وحياتهم، حتى المكتبة الصغيرة التى يملكها سماها «المكتبة الفرعونية»: «بحب التاريخ الفرعونى لأنه الفترة الوحيدة اللى كانت مصر فيه فى قمة العلم والتكنولوجيا.. «عالم تانى ودنيا تانية ما اتكررتش من سبعة آلاف سنة»، هكذا لا يرى «عبدالعال» أى إنجازات حقيقية فى مصر إلا فى العصر الفرعونى. أول أبناء «عبدالعال» هو «أحمس»، طالب فى الصف الثالث الثانوى، وهو من الطلاب الأوائل على مدرسته، «حورس» ابنه الثانى طالب فى الصف الثالث الإعدادى، أما الثالث «تحتمس» فهو فى الصف الخامس الابتدائى، وآخر «عروسة نيل»، كما وصفها، هى ابنته «هاميس» الطالبة فى الصف الثالث الابتدائى، أما ابنته الصغرى «مصر»، فهى مريضة وحالها من حال مصر، هكذا وصف «عبدالعال» أصغر أبنائه: «شاء الله أن تكون ابنتى مصر التى لم تتجاوز الـ3 سنوات من الأطفال المغول».
من شدة حبه فى العصر الفرعونى، قرر أن يطلق على أولاده الخمسة أسماء فرعونية رغم معارضة زوجته وأهله وأصدقائه الذين رفضوا طويلاً لكنهم اضطروا إلى الانصياع لرغبته. أحمس، حورس، تحتمس، هاميس، ومصر.. هم أبناء عادل عبدالعال حسين من مركز طهطا بسوهاج، الذى عرف عنه حبه الشديد للمصريين القدماء. منذ أن كان طالباً فى الثانوى، كان الرجل الأربعينى مغرماً بالفراعنة وبتاريخهم وحياتهم، حتى المكتبة الصغيرة التى يملكها سماها «المكتبة الفرعونية»: «بحب التاريخ الفرعونى لأنه الفترة الوحيدة اللى كانت مصر فيه فى قمة العلم والتكنولوجيا.. «عالم تانى ودنيا تانية ما اتكررتش من سبعة آلاف سنة»، هكذا لا يرى «عبدالعال» أى إنجازات حقيقية فى مصر إلا فى العصر الفرعونى. أول أبناء «عبدالعال» هو «أحمس»، طالب فى الصف الثالث الثانوى، وهو من الطلاب الأوائل على مدرسته، «حورس» ابنه الثانى طالب فى الصف الثالث الإعدادى، أما الثالث «تحتمس» فهو فى الصف الخامس الابتدائى، وآخر «عروسة نيل»، كما وصفها، هى ابنته «هاميس» الطالبة فى الصف الثالث الابتدائى، أما ابنته الصغرى «مصر»، فهى مريضة وحالها من حال مصر، هكذا وصف «عبدالعال» أصغر أبنائه: «شاء الله أن تكون ابنتى مصر التى لم تتجاوز الـ3 سنوات من الأطفال المغول».