الرئيسية
أكد اللواء محمد إبراهيم وزير الداخلية، أن قوات الأمن تمكنت من القبض على خليتين عنقوديتين تقوما باستهداف القوات المسلحة واستحلال دم الأقباط وتدمير المنشآت الحيوية.
وأضاف وزير الداخلية خلال المؤتمر الصحفى الذى عقده اليوم الاثنين – أن الخلية الأولى يتولى قيادتها عبدالله هشام واسمه الحركى "هاشم" وهو طالب بكلية وادى النيل للدراسات الإسلامية استقر فى قطر منذ سنوات واعتنق الأفكار التفكيرية من خلال شخص قطرى اسمه الحركي" أبوهزاع"، ثم سافر إلى سوريا حيث انضم هناك لحركة أحرار الشام وتدرب على تصنيع المتفجرات منذ عودته لمصر منذ 3 شهور.
وقال وزير الداخلية: إنه اشترك مع الإرهابى عبدالله عيد فياض طالب بمعهد التكنولوجيا وعدد من الأشخاص الذين تعرف عليهم خلال اعتصام رابعة وترددوا على قطر التى وفرت لهم الدعم المادى وعرضوا مخططهم على القيادى الإخوان وجدى غنيم الذى أعطى لهم دفعات مالية, واقترح عليه شراء قطعة أرض لتصبح مقرا لهم كما تلقوا تمويلا من مدرس قطرى آخر.
من جانبه قال عبد الله عمار الإرهابي الذي ألقي القبض عليه أنه تعرف على مجموعة من الشباب الجهاديين في سوريا الذين دلوه على أعمال الجهاد، وشجعوه على الجهاد ضد الجيش المصري الذى اعتبروه أولى من سوريا وفلسطين.
وأكد الإرهابي أن الشيخ وجدى غنيم هو من شجعه لارتكاب أعمال العنف والإرهاب ضد رجال الجيش والشرطة وقتلهم باعتبارهم "كفارا" –حسب فتواه-، وأنه مدهم بالأموال والدعم الإرادى.
وأوضح عمار أنه رصد مع خليته 3 أمناء شرطة في إمبابة وضابط شرطة بمنطقة عين شمس وضابط جيش في منطقة التجنيد بجسر السويس، كما انهم خططوا لتفجير نفق للجيش.
وذكر الإرهابي عبد الله هشام، أنه سافر إلى قطر وتحدث إلى وجدى غنيم الذى أعطاه دعم مالى وشجعه على ما أسماه الجهاد ضد الجيش المصرى.
وأضاف وزير الداخلية خلال المؤتمر الصحفى الذى عقده اليوم الاثنين – أن الخلية الأولى يتولى قيادتها عبدالله هشام واسمه الحركى "هاشم" وهو طالب بكلية وادى النيل للدراسات الإسلامية استقر فى قطر منذ سنوات واعتنق الأفكار التفكيرية من خلال شخص قطرى اسمه الحركي" أبوهزاع"، ثم سافر إلى سوريا حيث انضم هناك لحركة أحرار الشام وتدرب على تصنيع المتفجرات منذ عودته لمصر منذ 3 شهور.
وقال وزير الداخلية: إنه اشترك مع الإرهابى عبدالله عيد فياض طالب بمعهد التكنولوجيا وعدد من الأشخاص الذين تعرف عليهم خلال اعتصام رابعة وترددوا على قطر التى وفرت لهم الدعم المادى وعرضوا مخططهم على القيادى الإخوان وجدى غنيم الذى أعطى لهم دفعات مالية, واقترح عليه شراء قطعة أرض لتصبح مقرا لهم كما تلقوا تمويلا من مدرس قطرى آخر.
من جانبه قال عبد الله عمار الإرهابي الذي ألقي القبض عليه أنه تعرف على مجموعة من الشباب الجهاديين في سوريا الذين دلوه على أعمال الجهاد، وشجعوه على الجهاد ضد الجيش المصري الذى اعتبروه أولى من سوريا وفلسطين.
وأكد الإرهابي أن الشيخ وجدى غنيم هو من شجعه لارتكاب أعمال العنف والإرهاب ضد رجال الجيش والشرطة وقتلهم باعتبارهم "كفارا" –حسب فتواه-، وأنه مدهم بالأموال والدعم الإرادى.
وأوضح عمار أنه رصد مع خليته 3 أمناء شرطة في إمبابة وضابط شرطة بمنطقة عين شمس وضابط جيش في منطقة التجنيد بجسر السويس، كما انهم خططوا لتفجير نفق للجيش.
وذكر الإرهابي عبد الله هشام، أنه سافر إلى قطر وتحدث إلى وجدى غنيم الذى أعطاه دعم مالى وشجعه على ما أسماه الجهاد ضد الجيش المصرى.
http://www.alwafd.org/%D8%A7%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D8%B9%D8%A7%D8%AC%D9%84%D8%A9/674481-%D9%81%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D9%88-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D8%A7%D8%AE%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D9%83%D8%B4%D9%81-%D8%AE%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D9%88%D8%AC%D8%AF%D9%89-%D8%BA%D9%86%D9%8A%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B1%D9%87%D8%A7%D8%A8%D9%8A%D8%A9
الإثنين مايو 27, 2024 10:25 pm من طرف