شهدت محافظة حلب معارك ضارية الليلة الماضية بين القوات النظامية السورية ومسلحي المعارضة أسفرت عن مقتل 75 شخصا من الطرفين.
وتحاول القوات الحكومية السورية استعادة أكبر جزء ممكن من الأراضي التي تسيطر عليها المعارضة قبل الانتخابات الرئاسية في الثالث من يونيو المقبل. ولم تتوقف القوات الحكومية طوال الأشهر الماضية عن قصف المناطق التي تسيطر عليها المعارضة في مدينة حلب-أكبر المدن السورية والعاصمة الإقليمية- مستخدمة في ذلك الطائرات والمدفعية.
وانقسمت حلب بين مناطق تقع تحت سيطرة القوات الحكومية. وأخري تحت سيطرة المعارضة منذ شن مسلحو المعارضة هجوما علي أجزاء كبيرة من المناطق الواقعة خارج حلب. وعلي طول الحدود مع تركيا.
في المقابل. رد مقاتلو المعارضة بإطلاق قذائف الهاون والصواريخ البدائية علي المدن والبلدات الواقعة تحت سيطرة القوات الحكومية. وتفجير عدد من السيارات المفخخة في المدن الرئيسية. بما فيها العاصمة السورية دمشق.
وقالت وكالة الأنباء السورية الحكومية "سانا" إن 9 أشخاص لقوا مصرعهم. فيما أصيب آخرون. غالبيتهم من النساء والأطفال بجراح. في هجمات صاروخية استهدفت حي الشرفية السكني في حلب.
وتحاول القوات الحكومية السورية استعادة أكبر جزء ممكن من الأراضي التي تسيطر عليها المعارضة قبل الانتخابات الرئاسية في الثالث من يونيو المقبل. ولم تتوقف القوات الحكومية طوال الأشهر الماضية عن قصف المناطق التي تسيطر عليها المعارضة في مدينة حلب-أكبر المدن السورية والعاصمة الإقليمية- مستخدمة في ذلك الطائرات والمدفعية.
وانقسمت حلب بين مناطق تقع تحت سيطرة القوات الحكومية. وأخري تحت سيطرة المعارضة منذ شن مسلحو المعارضة هجوما علي أجزاء كبيرة من المناطق الواقعة خارج حلب. وعلي طول الحدود مع تركيا.
في المقابل. رد مقاتلو المعارضة بإطلاق قذائف الهاون والصواريخ البدائية علي المدن والبلدات الواقعة تحت سيطرة القوات الحكومية. وتفجير عدد من السيارات المفخخة في المدن الرئيسية. بما فيها العاصمة السورية دمشق.
وقالت وكالة الأنباء السورية الحكومية "سانا" إن 9 أشخاص لقوا مصرعهم. فيما أصيب آخرون. غالبيتهم من النساء والأطفال بجراح. في هجمات صاروخية استهدفت حي الشرفية السكني في حلب.