يدخل فريق الكرة بالنادى الأهلى اختبارا كرويا صعبا، فى السابعة مساء اليوم السبت عندما يلتقى مع سموحة باستاد القاهرة، فى اللقاء المؤجل بينهما من الأسبوع الـ14 من فعاليات المجموعة الأولى من الدورى الممتاز.
تأتى صعوبة اللقاء على الأحمر، لعدة اعتبارات يأتى فى مقدمتها التغييرات الفنية التى أحدثها مجلس الإدارة قبل 48 ساعة من اللقاء بتعيين فتحى مبروك مديرا فينا للفريق، عقب رحيل محمد يوسف المدير الفنى السابق وتعتبر مباراة سموحة هى الأولى لمبروك مع بقاء الجهاز المعاون فى منصبه، بالإضافة إلى أن مباراة سموحة تعتبر قمة المجموعة الأولى واللقاء يساوى 6 نقاط، وأيضا استمرار بعض الغيابات فى صفوف الفريق مثل أحمد رءوف للإيقاف، وشهاب الدين أحمد للإصابة وعدم اكتمال شفاء محمد ناجى جدو رغم تواجده فى معسكر الفريق.
وعلى الجانب الفنى، فإن فتحى مبروك المدير الفنى للأهلى سوف يتعاون مع مساعديه أحمد أيوب وعلى ماهر وطارق سليمان من أجل إدارة اللقاء فنيا، خاصة أن هناك لاعبين كثيرين لم يتعرف عليهم بشكل كاف "فنيا" عن قرب، وسيلعب بنفس التشكيلة الأخيرة التى خاض بها الفريق حفاظا على الجوانب الفنية واستقرار الفريق، حيث يستمر شريف إكرامى وأمامه الرباعى أحمد شديد قناوى ووائل جمعة وسعد سمير ورامى ربيعة وفى الوسط حسام عاشور ومحمود حسن تريزيجيه وموسى يدان وعبد الله السعيد وفى الأمام عمرو جمال ومحمد ناجى جدو حال تمام شفائه وسيكون البديل السيد حمدى.
وعلى دكة البدلاء، يجلس أحمد عادل عبد المنعم ومحمد نجيب وأحمد نبيل مانجا وأحمد شكرى وصبرى رحيل وسيد معوض والسيد حمدى.
ويعتمد الأهلى الهجوم المبكر لإدراك هدف يحبط به الدفاع المتوقع من الفريق السكندرى، الذى يعتمد على خطف نقطة تحافظ على فارق النقاط بينه والأهلى على القمة من خلال خلخلة دفاع سموحة بالهجوم من الجانبين عن طريق الجبهة اليسرى التى يقودها يدان مع شديد قناوى، والجبهة اليمنى التى يقودها ربيعه مع السعيد، بالإضافة إلى انضمام السعيد ويدان للوسط للاختراق من العمق وتشكيل خطورة على مرمى الفريق السكندرى عن طريق القناص عمرو جمال وجدو.
يذكر أن مبروك ركز فى اليوم الأخير للتدريب على الجوانب النفسية فى ظل أنه أول لقاء له مع الفريق، وأن يوسف قاد الاستعداد للمباراة وهو ما قد يؤثر نفسيا على اللاعبين، لذا فإنه ركز على الجانب الفنى بنسبة كبيرة.
فى المقابل، يدخل فريق سموحة اللقاء بدافع الفوز والحفاظ على الصدارة وتأكيد تواجده فى المربع الذهبى فى المجموعة الأولى، حيث يحتل الفريق السكندرى صدارة المجموعة برصيد 32 نقطة متقدما على الاتحاد صاحب المركز الثانى برصيد 30 نقطة، والأهلى صاحب المركز الثالث برصيد 29 نقطة، فيما يعول حمادة صدقى على اكتمال صفوف الفريق بعد عودة أمير عبد الحميد من الإصابة.
كان حمادة صدقى المدير الفنى للفريق السكندرى، قد كلف عبد البارى المليجى، المدير الإدارى لفريق سموحة بتجميع فيديوهات عن آخر مباريات الأهلى المحلية والإفريقية لوضع التشكيل المناسب الذى سيخوض به اللقاء بعد دراسة نقاط القوة والضعف فى الفريق الأحمر وتجاوز هذه المباراة التى يعتبرها عنق الزجاجة فى مشوار سموحة، دون خسارة.
ومن المتوقع أن يدخل سموحة اللقاء بتشكيل مكون من، أمير عبد الحميد فى حراسة المرمى، وأحمد سعيد أوكا، وشريف حازم، وأيمن أشرف، وعبد الله الشحات، وطارق حامد، وإبراهيم عبد الخالق، وأحمد حمودى، وهانى العجيزى، وبابا أركو، وصامويل أوسو، فيما يأتى على دكة بدلاء الفريق أحمد يحيى، وعبد الرحمن فاروق، والمعتصم سالم، والسيد فريد، ووحيد محسن.
تأتى صعوبة اللقاء على الأحمر، لعدة اعتبارات يأتى فى مقدمتها التغييرات الفنية التى أحدثها مجلس الإدارة قبل 48 ساعة من اللقاء بتعيين فتحى مبروك مديرا فينا للفريق، عقب رحيل محمد يوسف المدير الفنى السابق وتعتبر مباراة سموحة هى الأولى لمبروك مع بقاء الجهاز المعاون فى منصبه، بالإضافة إلى أن مباراة سموحة تعتبر قمة المجموعة الأولى واللقاء يساوى 6 نقاط، وأيضا استمرار بعض الغيابات فى صفوف الفريق مثل أحمد رءوف للإيقاف، وشهاب الدين أحمد للإصابة وعدم اكتمال شفاء محمد ناجى جدو رغم تواجده فى معسكر الفريق.
وعلى الجانب الفنى، فإن فتحى مبروك المدير الفنى للأهلى سوف يتعاون مع مساعديه أحمد أيوب وعلى ماهر وطارق سليمان من أجل إدارة اللقاء فنيا، خاصة أن هناك لاعبين كثيرين لم يتعرف عليهم بشكل كاف "فنيا" عن قرب، وسيلعب بنفس التشكيلة الأخيرة التى خاض بها الفريق حفاظا على الجوانب الفنية واستقرار الفريق، حيث يستمر شريف إكرامى وأمامه الرباعى أحمد شديد قناوى ووائل جمعة وسعد سمير ورامى ربيعة وفى الوسط حسام عاشور ومحمود حسن تريزيجيه وموسى يدان وعبد الله السعيد وفى الأمام عمرو جمال ومحمد ناجى جدو حال تمام شفائه وسيكون البديل السيد حمدى.
وعلى دكة البدلاء، يجلس أحمد عادل عبد المنعم ومحمد نجيب وأحمد نبيل مانجا وأحمد شكرى وصبرى رحيل وسيد معوض والسيد حمدى.
ويعتمد الأهلى الهجوم المبكر لإدراك هدف يحبط به الدفاع المتوقع من الفريق السكندرى، الذى يعتمد على خطف نقطة تحافظ على فارق النقاط بينه والأهلى على القمة من خلال خلخلة دفاع سموحة بالهجوم من الجانبين عن طريق الجبهة اليسرى التى يقودها يدان مع شديد قناوى، والجبهة اليمنى التى يقودها ربيعه مع السعيد، بالإضافة إلى انضمام السعيد ويدان للوسط للاختراق من العمق وتشكيل خطورة على مرمى الفريق السكندرى عن طريق القناص عمرو جمال وجدو.
يذكر أن مبروك ركز فى اليوم الأخير للتدريب على الجوانب النفسية فى ظل أنه أول لقاء له مع الفريق، وأن يوسف قاد الاستعداد للمباراة وهو ما قد يؤثر نفسيا على اللاعبين، لذا فإنه ركز على الجانب الفنى بنسبة كبيرة.
فى المقابل، يدخل فريق سموحة اللقاء بدافع الفوز والحفاظ على الصدارة وتأكيد تواجده فى المربع الذهبى فى المجموعة الأولى، حيث يحتل الفريق السكندرى صدارة المجموعة برصيد 32 نقطة متقدما على الاتحاد صاحب المركز الثانى برصيد 30 نقطة، والأهلى صاحب المركز الثالث برصيد 29 نقطة، فيما يعول حمادة صدقى على اكتمال صفوف الفريق بعد عودة أمير عبد الحميد من الإصابة.
كان حمادة صدقى المدير الفنى للفريق السكندرى، قد كلف عبد البارى المليجى، المدير الإدارى لفريق سموحة بتجميع فيديوهات عن آخر مباريات الأهلى المحلية والإفريقية لوضع التشكيل المناسب الذى سيخوض به اللقاء بعد دراسة نقاط القوة والضعف فى الفريق الأحمر وتجاوز هذه المباراة التى يعتبرها عنق الزجاجة فى مشوار سموحة، دون خسارة.
ومن المتوقع أن يدخل سموحة اللقاء بتشكيل مكون من، أمير عبد الحميد فى حراسة المرمى، وأحمد سعيد أوكا، وشريف حازم، وأيمن أشرف، وعبد الله الشحات، وطارق حامد، وإبراهيم عبد الخالق، وأحمد حمودى، وهانى العجيزى، وبابا أركو، وصامويل أوسو، فيما يأتى على دكة بدلاء الفريق أحمد يحيى، وعبد الرحمن فاروق، والمعتصم سالم، والسيد فريد، ووحيد محسن.