يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب
يا اهل العرب والطرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اسلامي ثقافي رياضي فن افلام صور اغاني


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

أطفال في السينما.. من براءة الخمسينيات وكوميديا السبعينيات إلى "حلاوة هيفاء"

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

Admin

Admin
مدير الموقع

أطفال في السينما.. من براءة الخمسينيات وكوميديا السبعينيات إلى "حلاوة هيفاء"
 أطفال في السينما.. من براءة الخمسينيات وكوميديا السبعينيات إلى "حلاوة هيفاء" 2014-635339650755668067-566_main
على مر تاريخ السينما المصرية والعالمية شكل الأطفال جزء مهمًا وأساسيًا فى معظم الأعمال، بل كانوا فى بعضها الأبطال الرئسيين لها، وكانت النجمة العالمية شيرلي تمبل بمثابة البوابة الرسمية لاهتمام العالم بسينما الطفل، حيث كانت أصغر طفلة تحصل على جائزة من إدارة مهرجان الأوسكار عام 1935، وكانت وقتها تبلغ من العمر 7 سنوات. شكل ظهور الأطفال في السينما المصرية تنوعا لافتا، ففي كل حقبة زمنية يظهر جيل جديد بوعي يختلف عن سابقه، البعض منه استخدم بهدف إضافة الكوميديا والبهجة كما فى أفلام الطفلة فيروز وأحمد فرحات مرورا بـ"الحفيد" و"أم العروسة"، وآخرون من أجل تقديم موضوعات تمس مشكلات بعينها، كما في "العفاريت" و"محاكمة على بابا". ولعل عام 2014 هو الموسم الأكثر جدلا لسينما الطفل، حيث قدم نموذجين مثيرين للجدل، الأول هو أحمد داش والذي ناقش معاملة الأقباط في المدارس الحكومية في فيلم "لا مؤاخذة".

أما النموذج الثاني فهو الطفل كريم الأبنودي والذي ثار بسببه جدل كبير بعد ظهوره مع النجمة اللبنانية هيفاء وهبي بسبب ماتردد عن استغلال طفولته في أعمال الجنس والبلطجة كما في فيلم "حلاوة روح"، الذي صدر قرار بوقفه منذ أسبوع.

"بوابة الأهرام" ترصد في هذا الملف نماذج لأطفال السينما المصرية منذ فترة الستينيات حتى الآن، لتوضيح كيفية التحولات التي مروا بها، وعما إذا كان التحول قد انعكس بصورة سلبية على المجتمع، جعلت مراكز حقوق الطفل يثورون على أفلام بعينها ويطالبون بوقفها.
وفي الملف نقرأ:

فيروز "قطقوطة" السينما.. الملك فاروق أعطاها 50 جنيهًا وأنور وجدي احتكر أفلامها واعتزلت في "المراهقة"

 أطفال في السينما.. من براءة الخمسينيات وكوميديا السبعينيات إلى "حلاوة هيفاء" 2014-635339787899828385-982_main
ليست مجرد طفلة صغيرة، أذهلت العالم بخفة ظلها، وحركاتها الأكروباتية ورقصتها الشهيرة لـ "الكلاكيت" التي تميزت بها في سن صغيرة، وقدمتها فيما بعد بعض الشخصيات الاستعراضية في مرحلة متقدمة من العمر، منها نيللي وشريهان. إنها فيروز الطفلة التي أحبها الجميع، وحاول الكثيرون أن يصنعوا على غرارها نجومًا يشبهونها.

النجومية التى اكتسبتها فيروز في سن صغيرة، تخطت كثيرًا من النجوم الكبار، بل كانت سببًا في إلقاء الضوء عليهم وشهرتهم، منهم على سبيل المثال الفنان أنور وجدى الذي أحبه الجمهور، وذاعت شهرته أكثر في أفلامه معها.

امتد مشوارها الفني لمدة عشر سنوات، وهي من أسرة أرمنية من حلب بسوريا وتحديداً حارة يقال لها (حارة الجب)، وقد ولدت في القاهرة، شبهها الكثيرون بالنجمة العالمية شيرلي تمبل، وهى أصغر طفلة حصلت على جائزة الأوسكار وهى في عمر السادسة، وقد آمن الكثيرون بموهبتها التى امتدت لمدة عشر سنوات، قدمت من خلالها مجموعة من الأعمال السينمائية المميزة، من بينها فيروز هانم، وياسمين، والحرمان، وصورة الزفاف، ودهب وغيرها.

تعتبر فيروز أشهر طفلة سينمائية على مستوى الوطن العربي، عرفت باسم "قطقوطة" نسبة إلى واحدة من أنجح الشخصيات التى قدمتها في أعمالها السينمائية، ويعود اكتشاف فيروز للفنان اللبناني إلياس مؤدب، الذي كان صديقًا لأبيها؛ حيث اصطحبها معه في إحدى المرات إلى حفلة منزلية، وخلالها لفتت أنظار الجميع، بعد تقديمها "مونولوج مشترك" معه، واستمرت الرحلة إلى أن أدخلها مؤدب مسابقة مواهب في ملهى الأوبرج الليلي، حيث حضر الملك فاروق، والذى أبدى إعجابه بموهبتها، وحصلت فيروز منه على خمسين جنيهًا كأول مكافأة لها في حياتها.

كان لأنور وجدي فضل كبير في دعم موهبة فيروز، فلم يكتف بكونه منتجا لها يحتكرها، ويكسب من ورائها بل أحضر لها مجموعة من المدربين الأجانب، ليقوموا بتدريبها وتهيئتها لأول بطولة سينمائية، وهو فيلم "ياسمين" 1950. وإن كانت هذه الواقعة تحسب لأنور وجدى، حيث إنه لم يخش تقديم فيلم تقوم ببطولته طفلة.

ومن أهم العوامل التى ساعدت على انتشار نجومية فيروز، ملامحها البريئة التي لا تمر "مرور الكرام" على أي شخص، بالإضافة إلى حركتها السريعة وخفة ظلها، وعينيها اللتين كانتا أكثر تصديقا من نجوم كبار في تمثيلهم خلال هذه الفترة، فقد تجد فيهما كل ما تحتاجه من شقاوة، حزن، فرح وغيرها.

وصحيح أن فيروز ارتدت بدلة رقص في بعض أعمالها، ولكن كل هذا كان في سياق تفسره أحداث الفيلم، باستعراض تقدم به مجموعة من المونولوجات، ومع ذلك لم يتم استخدامها بشكل مبتذل، أو يشعر الآباء خلاله بالخوف على أبنائهم من مشاهدتهم لها، كما أنه يكون في مشهد واحد أو اثنين على الأكثر، وليس في إطار أحداث فيلم كامل، إضافة إلى أن طبيعة ثقافة المجتمعات في هذه الفترة لم تكن بالسيئة أو السلبية التي من الممكن أن تؤثر على الأطفال في حالة تقديم مثل هذه المشاهد إليهم.

أهم قرار اتخذته فيروز في حياتها أنها توقفت عن التمثيل، بعد أن وصلت إلى سن السادسة عشرة من عمرها، حيث اعتزلت العمل الفني حتى يظل المشاهد محتفظا بصورة طفلته البريئة الشقية التى أحبها وتعلق بها على مدى سنوات.
 أطفال في السينما.. من براءة الخمسينيات وكوميديا السبعينيات إلى "حلاوة هيفاء" 2014-635339408838337611-833_main

أحمد فرحات الطفل المعجزة.. من بندق إلى مدير الاتصالات برئاسة الجمهورية والمسئول عن إصلاح تليفون مبارك


"الطفل المعجزة".. هكذا لقبه جمهوره ومحبوه، الذين تعلقوا به منذ ظهوره على شاشة السينما.. أحمد فرحات ذلك الطفل الذى تقاسم مع نجوم كبار بطولة أفلام السينما المصرية في القرن الماضي، وكان أحد أسباب نجاحها.

أحمد فرحات، الطفل الصغير الذي ظل محتفظًا بملامحة البريئة حتى وقتنا هذا، أحبه الجميع من مختلف الفئات العمرية، بل أنه يعد الأكثر شهرة من بين زملائه الأطفال الذكور الذين ظهروا في القرن الماضي، حيث كان مميزًا سواء في ملامح شكلة الصغير ووجهه البرىء الطفولي أو في طريقة أدائه التي جمعت بين خفة الظل، و"اللماضه" في الحديث، والتلقائية في التعبير.

ومن أشهر أدوار فرحات، دوره في فيلم "إشاعة حب" رغم أنه لم يظهر إلا في مشهدين أو ثلاث على أكثر، حيث عرف بعبارة: "بابا أنت ياحبيبي" التى كان يرددها لعمر الشريف، كذلك دوره في فيلم "طاقية الإخفاء" مع الراحل عبد المنعم إبراهيم، بالإضافة إلى أدواره في أفلام عبد الحليم حافظ ومنها "شارع الحب"، و"معبودة الجماهير".

يعد فرحات أصغر طفل عمل في فرقة "ساعة لقلبك" الشهيرة، وعرف من خلالها باسم "بندق"، وهو ما تبعه تقديمه لمجموعة من الأفلام مع الكوميديان الراحل إسماعيل يس كما في أفلام "إسماعيل يس في السجن"، و"شهر عسل بصل".

ترك فرحات صورة "الطفل المعجزة" في ذاكرة محبيه، ولم يقحم نفسه عليهم بعد تخطيه مرحلة عمرية معينة، بل ترك التمثيل وذهب لاستكمال دراسته، وظل سنوات بعيدًا عن الأنظار حتى عاد مع ثورة 25 يناير بعد أن عرف الجميع المنصب الهام الذي كان يشغله في الدولة، حيث كان يعمل مديراً عاماً لاتصالات رئاسة الجمهورية بل أنه كان مسئولاً أساسياً عن إصلاح تليفون الرئيس الأسبق حسنى مبارك.

الطفل النجم فرحات استطاع أن يحافظ على باقة الأعمال المميزة التى قدمها مع كبار النجوم، واعتزل العمل بعد فترة الـ"نكسة" في 1967، حيث امتنع عن العمل في بعض الأفلام التجارية التى ظهرت خلال تلك الفترة بحسب تصريحات سابقة له، وذلك حتى لا يضيع تاريخه الذى عمل به مع كبار النجوم.

عاد فرحات منذ عامين تقريبًا إلى العمل الفنى بعد انقطاع امتد لنحو 30 عامًا، بعمل مسرحي يحمل اسم "حرامية خمس نجوم" حيث كان آخر عمل مسرحي يعمل به هو "عفاريت الستات"، مع الفنان الراحل فريد شوقي وهدى سلطان عام 1962.

https://taamelbyot.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى