أدى الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة اليمين الدستورية رئيساً للبلاد لفترة رئاسة رابعة، بعد فوزه بخامس انتخابات رئاسية تعددية بنسبة 81.35 %.
حضر مراسم آداء اليمين - التي تمت في قصر الأمم - جميع أعضاء الحكومة الحالية وأعضاء الإدارات المدنية والعسكرية ورؤساء البعثات الدبلوماسية المعتمدة، فضلا عن مرشحين رئاسيين سابقين منهم لويزة حنون مرشحة حزب العمال ، وكان الفنان الشاب خالد من أول الحاضرين إلى قصر الأمم.
وقد شهدت القاعة حضوراً مكثفاً لوسائل الإعلام التابعة للدولة ، فيما لم يتم السماح لوسائل الإعلام العالمية بمتابعة الحدث.