بمناسبة قرب احتفالات عيد تحرير سيناء، قررنا أن نقدم لقراء بوابة الوفد ملحمة جديدة من كواليس حروبنا مع إسرائيل لبطل لا يعرفه الكثيرون..
جندي مجهول يستحق أن يخلد اسمه ويكتب بحروف من ذهب كواحد من أبسل وأشجع رجالات مصر..رجل وضع حياته على كفه ودخل عش الدبابير(الجيش الإسرائيلي) وقضى فيه 3 سنوات كاملة...إنه كابورك يعقوبيان.
بحسب موقع واللا الإسرائيلي بتاريخ 26/8/2011، فقد نجح كابورك في إرسال 18 خطاباً لمرسل و6 رسائل جوية ومجموعة من الصور النادرة، كما كشف للمصريين عن وجود المفاعل النووي الموجود بين قريتي ديمونة وسدوم.
يسعدنا أن نقدم لقرائنا الأعزاء قصة ذلك البطل المغوار الذي زرعته المخابرات العامة المصرية في دولة الكيان وخدم بجيشها في مهمة محدودة الوقت والأهداف، اخترق خلالها الجيش الإسرائيلي ونقل معلومات خطيرة للقيادة المصرية، بما في ذلك نوعية التسليح وتركيبة الأسلحة ومكوناتها.. وسوف نعرض القصة على هيئة حلقات نكشف في كل واحدة منها ملمح من حياة ذلك البطل الذي "دوخ" المخابرات الإسرائيلية من واقع ملفات جهاز الأمن العام الإسرائيلي "الشاباك".
جندي مجهول يستحق أن يخلد اسمه ويكتب بحروف من ذهب كواحد من أبسل وأشجع رجالات مصر..رجل وضع حياته على كفه ودخل عش الدبابير(الجيش الإسرائيلي) وقضى فيه 3 سنوات كاملة...إنه كابورك يعقوبيان.
بحسب موقع واللا الإسرائيلي بتاريخ 26/8/2011، فقد نجح كابورك في إرسال 18 خطاباً لمرسل و6 رسائل جوية ومجموعة من الصور النادرة، كما كشف للمصريين عن وجود المفاعل النووي الموجود بين قريتي ديمونة وسدوم.
يسعدنا أن نقدم لقرائنا الأعزاء قصة ذلك البطل المغوار الذي زرعته المخابرات العامة المصرية في دولة الكيان وخدم بجيشها في مهمة محدودة الوقت والأهداف، اخترق خلالها الجيش الإسرائيلي ونقل معلومات خطيرة للقيادة المصرية، بما في ذلك نوعية التسليح وتركيبة الأسلحة ومكوناتها.. وسوف نعرض القصة على هيئة حلقات نكشف في كل واحدة منها ملمح من حياة ذلك البطل الذي "دوخ" المخابرات الإسرائيلية من واقع ملفات جهاز الأمن العام الإسرائيلي "الشاباك".