اشهر السلايف فى المجتمع الفنى المصرى , ( فاتن حمامة و شادية و مريم فخر الدين )
الصورة النادرة لفاتن حمامة فور ولادة ابنتهما نادية مع طاقم التمريض، بينما أحضر زوجها «عروسة» لطفلته الصغيرة.
شادية وزوجها السابق صلاح ذو الفقار
مريم وزوجها السابق محمود ذو الفقار
تعتبر عائلة ذوالفقار من انشط و اشهر العائلات الفنية فى مصر و العالم العربى , ففيها اشهر مخرجين فى تاريخ السينما المصرية هما عزالدين و محمود ذوالفقار , و فيها ايضا شقيقهما الاصغر صلاح ذوالفقار صاحب اجمل طلة فنية على الاطلاق , و لكن من اشهر نوادر تلك العائلة الفنية هو الجمع بين ثلاث سلايف من اشهر السلايف فى المجتمع الفنى المصرى , ( فاتن حمامة و شادية و مريم فخر الدين ) , حيث بدات قصص الزواج بالحب و انتهت بالطلاق.
بدات علاقة الحب بين شادية وصلاح ذوالفقار عندما قدما معا فيلم «أغلى من حياتي» عام 1965، وهو الفيلم الذي شهد اللقاء الثاني بينهما وقد صورت المشاهد الخارجية للفيلم في مدينة مرسى مطروح، على شاطئ البحر وتحت الأشجار في جزيرة النباتات، حيث البحر والخضرة والزهور والجو الساحر الخلاب، ما شجع، على أن تتحول مشاهد الغرام الملتهبة بين بطلي الفيلم إلى حقيقة و تزوجا و قدما معا ثنائيا فنيا رائعا ، لكن القدر كان قال كلمته , حيث فقدت شادية جنينها بعد محاولات انجاب فاشلة وأثر هذا بشكل سيئ على نفسيتها، وبالتالي على حياتها الزوجية فوقع الطلاق بينهما ليتم اسدال الستار على قصة الحب الملتهبة .
اما سيدة الشاشة العربية فاتن حمامة فكانت تتردد هى و والدها على (بيت الفن) وهو النادي الذي أنشأه بعض الفنانين ليجتمعوا فيه، وكان عز الدين ذو الفقار من بين المترددين على هذا النادي، وقامت بينه وبين والدها صداقة قوية وكان يستعد لإخراج فيلم (أبو زيد الهلالي) وكان من المتفق عليه بين منتج الفيلم وبين مخرجه أن تقوم إلهام حسين وفشلت الشركة في الاتفاق مع إلهام حسين فبدأت تبحث عن بطلة جديدة تصلح للقيام بدور البطولة، ففوجئت فاتن بإسناد الدور لها وبعد انتهاء عرض الفيلم تقدم عز الدين ذو الفقار طالباً يدها فوافق والدها على طلبه بشرط أن يؤجل كل الإجراءات إلى ما بعد انتهائها من الدراسة الثانوية , ثم تزوجا و انجبت منه ابنتها نادية , ثم اكتشفت مع الوقت انها تفتقد للسعادة , بل انها تشعر بفراغ رهيب و تسرب الملل الى الحياة الزوجية ولم يكن هناك بديل عن الطلاق .
اما الفنان المخرج محمود ذوالفقار فقد تزوج من الفنانة مريم فخر الدين بعد وفاة زوجته و لكنه كان يعاملها بقسوة وكان يضربها دائما، لذلك تمردت عليه وقامت بشراء شقة بدون علمه في نفس العمارة، التي كانت تسكن فيها معه، ثم قامت بتشطيبها وبعد ذلك نقلت محتوياتها إليها.
مريم أخذت ابنتها ومربية إبنتها ومكثت في شقتها الجديدة، وحينما استيقظ محمود من النوم تفاجئ بعدم وجود زوجته في المنزل وسأل البواب وعرف الحقيقة، ثم حاول دخول شقتها ولكن مريم فخر الدين لم تفتح له إطلاقا، ثم ترك المنزل وبعث مدير أعماله للمنزل لكي يأتي له بملابسه لشعوره بالخجل أمام سكان العمارة، وبعدها قامت مريم بتوزيع غرف شقة زوجها على العاملين في بلاتوه التصوير وهذا الذي لم يقبله ذوالفقار وشعر بالخجل من هؤلاء العاملين مما فعلته زوجته لذلك قام بتطليقها على الفور
الصورة النادرة لفاتن حمامة فور ولادة ابنتهما نادية مع طاقم التمريض، بينما أحضر زوجها «عروسة» لطفلته الصغيرة.
شادية وزوجها السابق صلاح ذو الفقار
مريم وزوجها السابق محمود ذو الفقار
تعتبر عائلة ذوالفقار من انشط و اشهر العائلات الفنية فى مصر و العالم العربى , ففيها اشهر مخرجين فى تاريخ السينما المصرية هما عزالدين و محمود ذوالفقار , و فيها ايضا شقيقهما الاصغر صلاح ذوالفقار صاحب اجمل طلة فنية على الاطلاق , و لكن من اشهر نوادر تلك العائلة الفنية هو الجمع بين ثلاث سلايف من اشهر السلايف فى المجتمع الفنى المصرى , ( فاتن حمامة و شادية و مريم فخر الدين ) , حيث بدات قصص الزواج بالحب و انتهت بالطلاق.
بدات علاقة الحب بين شادية وصلاح ذوالفقار عندما قدما معا فيلم «أغلى من حياتي» عام 1965، وهو الفيلم الذي شهد اللقاء الثاني بينهما وقد صورت المشاهد الخارجية للفيلم في مدينة مرسى مطروح، على شاطئ البحر وتحت الأشجار في جزيرة النباتات، حيث البحر والخضرة والزهور والجو الساحر الخلاب، ما شجع، على أن تتحول مشاهد الغرام الملتهبة بين بطلي الفيلم إلى حقيقة و تزوجا و قدما معا ثنائيا فنيا رائعا ، لكن القدر كان قال كلمته , حيث فقدت شادية جنينها بعد محاولات انجاب فاشلة وأثر هذا بشكل سيئ على نفسيتها، وبالتالي على حياتها الزوجية فوقع الطلاق بينهما ليتم اسدال الستار على قصة الحب الملتهبة .
اما سيدة الشاشة العربية فاتن حمامة فكانت تتردد هى و والدها على (بيت الفن) وهو النادي الذي أنشأه بعض الفنانين ليجتمعوا فيه، وكان عز الدين ذو الفقار من بين المترددين على هذا النادي، وقامت بينه وبين والدها صداقة قوية وكان يستعد لإخراج فيلم (أبو زيد الهلالي) وكان من المتفق عليه بين منتج الفيلم وبين مخرجه أن تقوم إلهام حسين وفشلت الشركة في الاتفاق مع إلهام حسين فبدأت تبحث عن بطلة جديدة تصلح للقيام بدور البطولة، ففوجئت فاتن بإسناد الدور لها وبعد انتهاء عرض الفيلم تقدم عز الدين ذو الفقار طالباً يدها فوافق والدها على طلبه بشرط أن يؤجل كل الإجراءات إلى ما بعد انتهائها من الدراسة الثانوية , ثم تزوجا و انجبت منه ابنتها نادية , ثم اكتشفت مع الوقت انها تفتقد للسعادة , بل انها تشعر بفراغ رهيب و تسرب الملل الى الحياة الزوجية ولم يكن هناك بديل عن الطلاق .
اما الفنان المخرج محمود ذوالفقار فقد تزوج من الفنانة مريم فخر الدين بعد وفاة زوجته و لكنه كان يعاملها بقسوة وكان يضربها دائما، لذلك تمردت عليه وقامت بشراء شقة بدون علمه في نفس العمارة، التي كانت تسكن فيها معه، ثم قامت بتشطيبها وبعد ذلك نقلت محتوياتها إليها.
مريم أخذت ابنتها ومربية إبنتها ومكثت في شقتها الجديدة، وحينما استيقظ محمود من النوم تفاجئ بعدم وجود زوجته في المنزل وسأل البواب وعرف الحقيقة، ثم حاول دخول شقتها ولكن مريم فخر الدين لم تفتح له إطلاقا، ثم ترك المنزل وبعث مدير أعماله للمنزل لكي يأتي له بملابسه لشعوره بالخجل أمام سكان العمارة، وبعدها قامت مريم بتوزيع غرف شقة زوجها على العاملين في بلاتوه التصوير وهذا الذي لم يقبله ذوالفقار وشعر بالخجل من هؤلاء العاملين مما فعلته زوجته لذلك قام بتطليقها على الفور