ينظم أبناء الجاليات المصرية في كل من فرنسا وهولندا وبلجيكا الأحد القادم وقفة أمام مقر الاتحاد الأوروبي ببروكسل للتنديد بالارهاب وبموقف أوروبا حيال ما تشهده مصر، بالإضافة إلى تدشين حملة شعبية لدعم المرشح عبد الفتاح السيسي في الانتخابات الرئاسية المقبلة.
وقال عمر حشيش، المنسق العام للجبهة الوطنية للمصريين بفرنسا، في تصريحات لوكالة أنباء الشرق الأوسط اليوم، إن عددا من الحافلات ستنطلق صباح الأحد القادم من كل من باريس وأمستردام بإتجاه بروكسل حيث سيتجمع المصريون المقيمون في كل من فرنسا وهولندا وبلجيكا أمام مقر الإتحاد الأوروبي.
وأضاف "حشيش" أن الوقفة أمام الاتحاد الأوروبي تهدف إلى التنديد بالبيان الصادر مؤخرا عن البرلمان والاتحاد الأوروبي والذي ينافي ما تشهده مصر حاليا، بل ويدعم الإرهاب. مشيرا إلى أن المشاركين فى الفعالية سوف يستنكرون أيضا عدم إتخاذ الجانب الأوروبي لإجراءات ضد جماعة الإخوان الإرهابية وما يرتكبونه من عمليات إرهابية في مصر.
وأوضح المنسق العام للجبهة الوطنية للمصريين بفرنسا أن أبناء الجالية المصرية في الدول الأوروبية الثلاث سيطالبون برفع الحظر الذي تفرضه أوروبا على توريد أنواع معينة من الأسلحة التى تستخدمها الشرطة المصرية فضلا عن التأكيد على عدم السماح بالتدخل في الشؤون الداخلية لمصر.
وأشار "حشيش" إلى أنه سيتم التأكيد، خلال الوقفة، على دعم "خارطة الطريق" وخاصة وأن مصر أصبحت على مشارف إستحقاق هام مع إقتراب الانتخابات الرئاسية، ثم البرلمانية، ليستكمل بذلك كيان الدولة ومؤسساتها بعد ثورة 30 يونيو.
وأعلن المنسق العام للجبهة أنه سيتم في اليوم نفسه عقد مؤتمر شعبي لدعم المشير عبد الفتاح السيسي رئيسا للبلاد، حيث سيتم الاعلان عن تدشين "الجبهة الشعبية المصرية لدعم "السيسي" رئيسا وذلك في منطقة غرب أوروبا".
وقال إنه سيتم خلال الفترة المقبلة تنظيم العديد من الندوات والمؤتمرات في كل من فرنسا وبلجيكا وهولندا لدعم المرشح "السيسي".
ومن ناحية أخرى، نفى عمر حشيش البيان الصادر خلال الأيام القليلة الماضية عن "الاتحاد العام للمصريين في أوروبا" بشأن تنظيم وقفة مماثلة يوم الأحد القادم ببروكسل. معتبرا أن هذا البيان هو عار تماما من الصحة وينافى الواقع"، حيث إن "الجبهة الوطنية للمصريين فى فرنسا" والقوة الوطنية في كل من فرنسا وبلجيكا وهولندا هى من دعت وقامت بتنظيم هذه الفعالية الهامة التى تصب في صالح جميع أبناء الوطن
وقال عمر حشيش، المنسق العام للجبهة الوطنية للمصريين بفرنسا، في تصريحات لوكالة أنباء الشرق الأوسط اليوم، إن عددا من الحافلات ستنطلق صباح الأحد القادم من كل من باريس وأمستردام بإتجاه بروكسل حيث سيتجمع المصريون المقيمون في كل من فرنسا وهولندا وبلجيكا أمام مقر الإتحاد الأوروبي.
وأضاف "حشيش" أن الوقفة أمام الاتحاد الأوروبي تهدف إلى التنديد بالبيان الصادر مؤخرا عن البرلمان والاتحاد الأوروبي والذي ينافي ما تشهده مصر حاليا، بل ويدعم الإرهاب. مشيرا إلى أن المشاركين فى الفعالية سوف يستنكرون أيضا عدم إتخاذ الجانب الأوروبي لإجراءات ضد جماعة الإخوان الإرهابية وما يرتكبونه من عمليات إرهابية في مصر.
وأوضح المنسق العام للجبهة الوطنية للمصريين بفرنسا أن أبناء الجالية المصرية في الدول الأوروبية الثلاث سيطالبون برفع الحظر الذي تفرضه أوروبا على توريد أنواع معينة من الأسلحة التى تستخدمها الشرطة المصرية فضلا عن التأكيد على عدم السماح بالتدخل في الشؤون الداخلية لمصر.
وأشار "حشيش" إلى أنه سيتم التأكيد، خلال الوقفة، على دعم "خارطة الطريق" وخاصة وأن مصر أصبحت على مشارف إستحقاق هام مع إقتراب الانتخابات الرئاسية، ثم البرلمانية، ليستكمل بذلك كيان الدولة ومؤسساتها بعد ثورة 30 يونيو.
وأعلن المنسق العام للجبهة أنه سيتم في اليوم نفسه عقد مؤتمر شعبي لدعم المشير عبد الفتاح السيسي رئيسا للبلاد، حيث سيتم الاعلان عن تدشين "الجبهة الشعبية المصرية لدعم "السيسي" رئيسا وذلك في منطقة غرب أوروبا".
وقال إنه سيتم خلال الفترة المقبلة تنظيم العديد من الندوات والمؤتمرات في كل من فرنسا وبلجيكا وهولندا لدعم المرشح "السيسي".
ومن ناحية أخرى، نفى عمر حشيش البيان الصادر خلال الأيام القليلة الماضية عن "الاتحاد العام للمصريين في أوروبا" بشأن تنظيم وقفة مماثلة يوم الأحد القادم ببروكسل. معتبرا أن هذا البيان هو عار تماما من الصحة وينافى الواقع"، حيث إن "الجبهة الوطنية للمصريين فى فرنسا" والقوة الوطنية في كل من فرنسا وبلجيكا وهولندا هى من دعت وقامت بتنظيم هذه الفعالية الهامة التى تصب في صالح جميع أبناء الوطن