قال مسؤولون، الثلاثاء 8 إبريل، إن مغربيا وصل إلى الولايات المتحدة في إطار برنامج للتبادل الطلابي قبل ستة أعوام يواجه اتهامات جنائية بعد تخطيطه لاستخدام طائرة يتم التحكم فيها عن بعد لتفجير جامعة أمريكية ومبني اتحادي في ولاية كونيتيكت.
وذكر المتحدث باسم مكتب المدعي الأمريكي في كونيتيكت إن المهدي سملالي فتحي، 26 عاما، المقيم في بريدجبورت بولاية كونيتيكت اعتقل الاثنين الماضي بعد أن قال لصديق له إنه يدرس كيفية تنفيذ التفجير بطائرة لعبة.
وأضاف المسؤولون أن فتحي في محادثة سجلها مكتب التحقيقات الاتحادي "أكد مرارا رغبته في تفجير جامعة تعليمية خارج ولاية كونيتيكت" وزعم أنه حصل على الأموال اللازمة لتنفيذ الهجوم من تجار مخدرات.
وجاء في إفادة لمكتب التحقيقات الاتحادي "ذكر فتحي أنه سيجري تصنيع القنبلة التي يعتزم استخدامها في الهجوم وزعم أن كل شيء متاح في جنوب ولاية كاليفورنيا على الحدود."
وأفادت مستندات المحكمة أن فتحي دخل إلى الولايات المتحدة في عام 2008 بتأشيرة طالب وانتهى سريانها في عام 2009 بعد أن رسب في جميع المواد التي التحق لدراستها في جامعة فرجينيا الدولية.
وكان يعد طلبا للحصول على لجوء سياسي لكنه قال لصديق في محادثة سجلها مكتب التحقيقات الاتحادي إنه قدم تاريخا زائفا عن تعرضه للانتهاك بسبب المعارضة السياسية في بلده كمسوغ لطلب اللجوء.
وألقى القبض على فتحي مرتين منذ دخوله الولايات المتحدة -مرة في عام 2010 في فرجينيا للتعدي على ممتلكات الغير وهي تهمة أسقطت في وقت لاحق وفي كاليفورنيا في عام 2012 بتهمة السرقة.
ويواجه اتهاما في قضية كونيتيكت بالتلاعب في بيانات في مسألة تتعلق بالهجرة
وذكر المتحدث باسم مكتب المدعي الأمريكي في كونيتيكت إن المهدي سملالي فتحي، 26 عاما، المقيم في بريدجبورت بولاية كونيتيكت اعتقل الاثنين الماضي بعد أن قال لصديق له إنه يدرس كيفية تنفيذ التفجير بطائرة لعبة.
وأضاف المسؤولون أن فتحي في محادثة سجلها مكتب التحقيقات الاتحادي "أكد مرارا رغبته في تفجير جامعة تعليمية خارج ولاية كونيتيكت" وزعم أنه حصل على الأموال اللازمة لتنفيذ الهجوم من تجار مخدرات.
وجاء في إفادة لمكتب التحقيقات الاتحادي "ذكر فتحي أنه سيجري تصنيع القنبلة التي يعتزم استخدامها في الهجوم وزعم أن كل شيء متاح في جنوب ولاية كاليفورنيا على الحدود."
وأفادت مستندات المحكمة أن فتحي دخل إلى الولايات المتحدة في عام 2008 بتأشيرة طالب وانتهى سريانها في عام 2009 بعد أن رسب في جميع المواد التي التحق لدراستها في جامعة فرجينيا الدولية.
وكان يعد طلبا للحصول على لجوء سياسي لكنه قال لصديق في محادثة سجلها مكتب التحقيقات الاتحادي إنه قدم تاريخا زائفا عن تعرضه للانتهاك بسبب المعارضة السياسية في بلده كمسوغ لطلب اللجوء.
وألقى القبض على فتحي مرتين منذ دخوله الولايات المتحدة -مرة في عام 2010 في فرجينيا للتعدي على ممتلكات الغير وهي تهمة أسقطت في وقت لاحق وفي كاليفورنيا في عام 2012 بتهمة السرقة.
ويواجه اتهاما في قضية كونيتيكت بالتلاعب في بيانات في مسألة تتعلق بالهجرة