نظم عشرات الفلسطينيين بينهم حاملون للجنسية المصرية، وقفة تضامن وتأييد لمصر بمدينة خان يونس جنوب قطاع غزة الليلة الماضية.
ورفع المشاركون في الوقفة التي نظمها "التجمع المصري الفلسطيني المستقل" تحت عنوان "الشعب الفلسطيني يحترم إرادة الشعب المصري في خياراته"، الأعلام المصرية والفلسطينية ورددوا الأغاني والأناشيد الوطنية المصرية.
وقال الدكتور عبد الكريم شبير، رئيس "التجمع الفلسطيني المستقل"، في تصريح لوكالة أنباء الشرق الأوسط، إن هذه الوقفة تؤكد متانة العلاقة بين الشعبين المصري والفلسطيني سواء من خلال رابطة الأخوة أو رابطة النسب أو رابطة الجوار أو من خلال الانتماء لأمتنا العربية.
وأضاف شبير، وهو خبير في القانون الدولي تلقى تعليمه في مصر: "باسم الأغلبية الصامتة في فلسطين نعلن أننا نرفض أي تدخل في الشأن العربي، وخاصة في الشأن المصري، وأن الشعب المصري حر في اختيار قيادته وحر في إدارة شئونه الداخلية بالطريقة التي يراها مناسبة للحفاظ على أمنه واستقراره ووحدته".
وأشاد بدور مصر التاريخي في دعم القضية الفلسطينية وخصوصا في عهد الرئيس الراحل جمال عبد الناصر ودورها الحالي في تعزيز صمود الشعب الفلسطيني وعدم تخليها عن كونها الحاضنة للقضية الفلسطينية على المستوى العربي والدولي.
وقال شبير: "إن عدونا الأساسي هو الاحتلال الإسرائيلي الغاصب للأراضي والحقوق العربية والفلسطينية وهو العدو الأول والأساسي لهذه الأمة وخاصة للشعبين الفلسطيني والمصري".
وناشد القيادة المصرية مساعدة الشعب الفلسطيني على كسر الحصار الإسرائيلي المفروض على قطاع غزة وفتح معبر رفح أمام حركة السفر والتنقل وإنهاء الانقسام بين حركتي وفتح وحماس الفلسطينيتين.
ورفع المشاركون في الوقفة التي نظمها "التجمع المصري الفلسطيني المستقل" تحت عنوان "الشعب الفلسطيني يحترم إرادة الشعب المصري في خياراته"، الأعلام المصرية والفلسطينية ورددوا الأغاني والأناشيد الوطنية المصرية.
وقال الدكتور عبد الكريم شبير، رئيس "التجمع الفلسطيني المستقل"، في تصريح لوكالة أنباء الشرق الأوسط، إن هذه الوقفة تؤكد متانة العلاقة بين الشعبين المصري والفلسطيني سواء من خلال رابطة الأخوة أو رابطة النسب أو رابطة الجوار أو من خلال الانتماء لأمتنا العربية.
وأضاف شبير، وهو خبير في القانون الدولي تلقى تعليمه في مصر: "باسم الأغلبية الصامتة في فلسطين نعلن أننا نرفض أي تدخل في الشأن العربي، وخاصة في الشأن المصري، وأن الشعب المصري حر في اختيار قيادته وحر في إدارة شئونه الداخلية بالطريقة التي يراها مناسبة للحفاظ على أمنه واستقراره ووحدته".
وأشاد بدور مصر التاريخي في دعم القضية الفلسطينية وخصوصا في عهد الرئيس الراحل جمال عبد الناصر ودورها الحالي في تعزيز صمود الشعب الفلسطيني وعدم تخليها عن كونها الحاضنة للقضية الفلسطينية على المستوى العربي والدولي.
وقال شبير: "إن عدونا الأساسي هو الاحتلال الإسرائيلي الغاصب للأراضي والحقوق العربية والفلسطينية وهو العدو الأول والأساسي لهذه الأمة وخاصة للشعبين الفلسطيني والمصري".
وناشد القيادة المصرية مساعدة الشعب الفلسطيني على كسر الحصار الإسرائيلي المفروض على قطاع غزة وفتح معبر رفح أمام حركة السفر والتنقل وإنهاء الانقسام بين حركتي وفتح وحماس الفلسطينيتين.