يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب
يا اهل العرب والطرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اسلامي ثقافي رياضي فن افلام صور اغاني


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

لمحة تاريخية عن اشهر النجوم فى تاريخ نادى الزمالك

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

Admin

Admin
مدير الموقع

لمحة تاريخية عن اشهر النجوم فى تاريخ نادى الزمالك
لمحة تاريخية عن اشهر النجوم فى تاريخ نادى الزمالك  76946989
[size=32][size=48]حسين بك حجازي[/size]


لمحة تاريخية عن اشهر النجوم فى تاريخ نادى الزمالك  31523167




لمحة تاريخية

الاسم بالكامل : حسين محمد حجازى



من مواليد حى الحسين بالقاهره فى ديسمبر

1880



احترف في نادى فولهام الإنجليزي عام 1912 حتى عام 1914 وهو النادى الذى يملكه الآن رجل الآعمال المصرى الشهير المقيم فى انجلترا محمد الفايد، وقد لعب حجازى كمحترف هناك ومثل منتخب جامعة كمبردج حيث كان يدرس فى بطولة الجامعات الدولية. وكان حجازى قد اشتهر كلاعب وهو طالب فى المدرسة السعيدية لمدة أربع سنوات لم يهزم فريقها فى مباراة واحدة خلالها قبل السفر إلى انجلترا

وهو أول كابتن لمنتخب مصر لكره القدم *

انشأ فريقا باسمه أطلق عليه حجازي الفن عام 1915 وتحدى به فرق الجيش الإنجليزي التي كان أبرزها فريقا يدعى *ستانلى تيم . وحدث أن تكونت فرقة من بعض جنود الاحتلال الذين كانوا يلعبون فى أندية انجلترا قبل تجنيدهم، وأشرف عليهم رجل انجليزى يدعى ستانلى، لذلك سمى الفريق باسم (ستانلى تيم) تحدى بفرقته فرقة حسين حجازى على رهان قدره عشرة جنيهات، وفاز فريق حجازى، فجن جنون ستانلى وصمم على اقامة مباراة ثأرية ارتفع فيها الرهان إلى 180 جنيها، وكان هذا المبلغ يعتبر ثروة فى ذلك الوقت، وبعد مباراة عنيفة حامية الوطيس – كما يقال – فاز فريق حجازى، وكان هذا الفريق يضم كل من حسين منصور لحراسة المرمى والظهيرين محمد حسنين زوبة ويوسف وهبة وخط الدفاع عبدالحميد محرم، ومحمد جبر، وسعيد المهندس، ودكتور محمد أباظة أو حسن علوبة, عبد الفتاح طاهر ، يوسف محمد .

وكان حسين حجازى يلعب بفريقه فى الشوارع والميادين والأندية، ومنها النادى الأهلى ونادى السكة الحديد، ولعب بفرقته فى الأسكندرية وطنطا، والمنصورة وأسيوط ، والمنيا. ومع تألق حسين بك حجازى سعى النادى الأهلى إلى ضمه لصفوفه , وانضم حجازى بالفعل للأهلى عام 1917, ولحق به مجموعة من فرقته، بينما انضم الباقون الى المختلط أو الزمالك، وهذا الانقسام فى فرقة حجازى، بين فريقى الأهلى والزمالك أضفى على الفريقين عناصر قوة وتميز وصنع الندية بينهما، وقد مكث حجازى فى الأهلى لمدة عامين ،

انتقل عام 1919 إلى الزمالك فأصبح الزمالك أقوى الفرق المصرية، وزادت جذوة المنافسة والخصومة، وفى عام 1922 اقيمت بطولة كأس الأمير فاروق وقد قاد حجازى الزمالك لفوز المختلط (الزمالك) باول مسابقة لكأسمصر ، وفى عام 1924 بعد انتقال المختلط الى مقره الثالث الجديد قرر حجازى أن يترك الفريق لأن المقر الجديد لايوجد به مكان للعب البريدج والبلياردو، وانتقل حسين حجازى عام 1924 مره ثانيه إلى الأهلي

وكان حسين حجازى عندما ينتقل من الزمالك الى الأهلى كما لو دارت دورة الفلك. وقد كان الانتقال من اسباب غرس جذور المنافسة ونبتة الغرماء بين الاهلى والزمالك، فكلاهما كان قد بدأ يكون الشعبية والجماهيرية، وكانت انتقال حجازى بين الناديين سببا مباشرا فى غرس مشاعر الغضب والضيق لدى الجمهور الذى كان يحبه ويشجعه،

لكنه بعد أربع سنوات وبالتحديد عام 1928 قرر ترك الأهلي *نهائيا والعودة ثانيه إلى الزمالك غاضبا من الاهلى الذى اوقفه بسبب واقعة عدم تسلم لاعبى الفريق لميدليات المركز الثانى من الفريق صادق باشا يحيى كبير الياوران و مندوب الملك بعد هزيمة الاهلى فى نهائى الكأس أمام الترسانة. وعاد حجازى ليجدد شباب الزمالك (المختلط)، حيث كون فريقا جديدا باسم المختلط الجديد، اسوة بفريق الأهلى الابيض، وكان دورى منطقة القاهرة يتكون من خمس أندية تتنافس فيما بينها على البطولة، وهى الأهلى والمحتلط والسكة الحديد ونادى البوليس والنادى اليونانى. والواقع ان حسين حجازى ساهم فى صناعة شعبية وجماهيرية الاهلى والزمالك، وكان انتقاله من هذا النادى الى ذاك وراء روح التنافس والتحدى التى ظهرت بينهما، فمع انتقال حسين حجازى من الاهلى الى الزمالك انتقلت معه جماهير كبيرة، وبقى عدد كبير آخر من الجماهير متمسكا بالالتفاف حول الاهلى، ومع انتقال حجازى من الزمالك الى الاهلى، يحدث نفس الامر، تذهب خلفه جماهير وتبقى جماهير ملتفة حول الزمالك، وكان الانتقال فى حد ذاته يصيب الجمهور الباقى على حب فريقه الاصلى (سواء الاهلى او الزمالك)، بالغضب من الفريق الاخر الذى انتقل اليه نجم الكرة المصرية الاول، وكان حب الجماهير والتفاهم حول حسين بك حجازى يرجعان الى ان فريق (حجازى إلفن) ارضى الغرائز الفطرية الكارهه للاستعمار بكثرة ما كان يحققه من انتصارات على الفرق الانجليزية،وكان الكثيرون يتبعونه، فاذا لعب حجازى للاهلى فهم يشجعون الاهلى، واذا لعب للزمالك فهم يشجعون الزمالك!

هكذا وضع حسين حجازى بذرة التنافس والخصومة التقليدية بين الاهلى والزمالك، لكن هذا التنافس وهذه الخصومة اخذا ينموان تدريجيا، ولوقائع متشابهه خاصة بانتقالات اللاعبين بين الناديين أو سبب ازمات أو مباريات عاصفة!

وهكذا استمر حجازى للزمالك حتى اعتزل الكره بعد أن تعدى الأربعين من عمره بعدة سنوات. *

كان حسين حجازي ضمن أعضاء أول مجلس إدارة للاتحاد المصري لكرة القدم في أول تشكيل له عام 1921 *بل كان له دور بارز في تأسيس الاتحاد المصري ، قاد منتخب مصر منذ تكوينه عام 1916 في مباراة ضد *منتخب الجيش البريطاني وحتى اعتزل الكرة. * و فى عام 1920 تم تشكيل أول فريق مصرى للاشتراك فى الدورة الأوليمبية ببلجيكا و كان حسين حجازى هو كابتن الفريق و قد وصف أداء حسين حجازى فى الملعب كما وصفه أحد النقاد بقوله " حسين بك " حجازى له شهره مستطيره فى الالعاب الرياضية عموما و كرة القدم بصفة خاصة فقد ذاع صيته فى عالم كرة القدم و أصبح يشار اليه بالبنات فهو حامى حماها و رافع منارها و لواءها و له تاريخه المشرف المفعم بالانتصارات الباهرة .

و قد اعتزل حسين حجازى فى عام 1940 و عين مستشارا لاتحاد كرة القدم ثم مدير شئون الرياضة فى وزراة الشئون الاجتماعية عام 1956 و توفى إلى رحمة الله فى عام 1961 و أطلقت محافظة القاهرة اسمة على الشارع الذى كان يقيم به بجانب وزارة التربية و التعليم ..
[/size]




لمحة تاريخية عن اشهر النجوم فى تاريخ نادى الزمالك  36809950

[size=32][size=48]حلمي زامورا[/size][/size]


[size=32]
لمحه تاريخيه

الاسم بالكامل : محمد حسن حلمي

من مواليد قرية ميت كنانة - محافظة القليوبية فى 13 فبراير 1912

من يريد أن يكتب تاريخ نادي الزمالك و لا يتحدث عن محمد حسن حلمي فهو لا يعرف نادي الزمالك فهو ليس فقط أحد رموز نادي الزمالك التي لا *يستطيع إنكار فضلها على النادي أحد، بل *

كان صاحب الفضل الأول في إقامة معظم منشآت نادي الزمالك بميت عقبة *

اشتهر بالعمل التطوعي حيث لم يحصل على أي مقابل من نادي الزمالك طوال فترة عطائه للنادي مكتفيا *براتبه من وزارة الزراعة وكذلك بعدما أحيل إلى المعاش . *

لاعب بفريق الكرة بنادي الزمالك والفريق القومي وحكم دولي وإداري ورئيس نادي الزمالك. *

بدأ محمد حسن حلمي ممارسة الكرة في المدرسة المحمدية الابتدائية وفي عام 1929 لعب بالفريق الأول *للمدرسة الخديوية الثانوية وإنضم في نفس العام لنادي الزمالك وفي عام 1934 بدأ مشواره مع النجومية *عندما أصيب جمال الزبير جناح أيسر الفريق الأول للفريق فلعب محمد حسن حلمي مكانه. *

و عن مشواره الدولي بدأ عام 1936 عندما أختير ضمن المنتخب القومي المشارك في دورة *برلين الأوليمبية في نفس العام وبعدها بعامين حصل على بكالوريوس الزراعة . *

اتجه بعد اعتزاله إلى سلك التحكيم وتدرج به حتى نال الشارة الدولية عام 1957 وظل حكماً دولياً حتى *بلوغه سن التقاعد الدولي عام 1962. *

بدأ عمل الإداري كعضو للجنة الكرة في نادي الزمالك بعام 1948 وبعدها بأربع سنوات أختير سكرتيراً عاماً *للنادي في أول جمعية عمومية بالزمالك ، ثم عين مديراً متفرغاً للنادي عام 1966 وفي نفس العام الذي *أختير فيه وكيلاً للنادي . *

شغل عدة مناصب إدارية بالاتحاد المصري لكرة القدم منها رئاسته للجنة المسابقات واللجنة الفنية وفي مايو *عام 1978 شغل منصب رئيس مجلس إدارة إتحاد الكرة المصري. *

فى أكتوبر 67 وقع الإختيار على محمد حسن حلمى زامورا لرئاسة نادى الزمالك وكان اول لاعب يرئس نادى الزمالك.. والجدير هنا بالذكر أن الذى أطلق لقب زامورا عليه هو حيدر باشا رئيس نادى الزمالك فى الثلاثينيات والأربعينيات تشبيهاً باللاعب الأسبانى الشهير ريكاردوا زامورا حارس مرمى أسبانيا الشهير على مدى 16 عاماً .. وفى عام 71 ابتعد عن الرئاسة لمدة عام تولى فيه المستشار توفيق الخشن منصب الرئيس وفى دورتى 72 و 76 فاز بالتزكية لمدة أربع سنوات وفى أغسطس 1980 فاز برئاسة النادى عن طريق الإنتخابات التى أُجريت لأول مرة فى تاريخ الزمالك .. وظل به حتى أغسطس 1984 .. وعندما سقط محمد حسن حلمى فى انتخابات عام 1984 أمام منافسه حسن عامر لم يكن سقوطه يضر فى شئ لأن بضعة أصوات لا يمكنها أن تمحو تاريخه العريق الذى قضى منه 50 عاماً فى خدمة نادى الزمالك.

فى الخامس من نوفمبر عام 1986 مات الرجل العظيم .. فقد أُسدل الستار على المشهد الأخير من حياة الهرم الرياضى الكبير ، والصرح العظيم محمد حسن حلمى وكان المشهد رائعاً رغم البكاء الحار الصادق الذى ملأ العيون فقد شارك الجميع معارضوه ومؤيدوه فى توديعه وتشييع جنازته من داخل نادى الزمالك .. لقد مات محمد حسن حلمى بعد رحلة كفاح استمرت 74 عاماً نال خلالها وسام الرياضة من الطبقة الأولى ووسام الجمهورية من الطبقة الرابعة تقديراً لخدماته الرياضية وقرر نادى الزمالك بعد وفاته بأسبوع إطلاق إسمه على ملعب الكرة ليصبح إستاد حلمى زامورا .

[/size]

https://taamelbyot.yoo7.com

Admin

Admin
مدير الموقع

لمحة تاريخية عن اشهر النجوم فى تاريخ نادى الزمالك  67645623

[size=32]لمحه تاريخيه

الاسم بالكامل : محمد لطيف ابراهيم محمد
من مواليد محافظة بنى سويف فى 23 اكتوبر 1909
الكابتن لطيف .. رجل من الزمن الجميل
عشق الكرة في القلعة .. وأبهر الإنجليز في جلاسجو
صنع شعبية كرة القدم في مصر من وراء الميكروفون
من منا لا يعرف الكابتن لطيف .. الرجل الذي صنع شعبية كرة القدم في مصر من وراء المكيروفون .. وعشق كرة القدم فأعطاها كل شيء .. في قلب القاهرة تعلم فنون اللعبة الساحرة .. وفي جلاسجو الاسكتلندية كتب التاريخ.
حياة محمد لطيف هي تلخيص لتاريخ الكرة المصرية بانتصاراتها وانكساراتها .. وهو رجل من الزمن الجميل الذي يستحق أن نفخر به ونقلب في صفحاته المثيرة.
الكابتن لطيف جزء أصيل ومهم من تاريخ نادي الزمالك ومشواره .. ومن الضروري الوقوف أمام حياته الثرية الحافلة بالتفاصيل:
محمد لطيف الذي ولد في عام 1910 بقرية الزيتون بمحافظة بني سويف، ونشأ في حي القلعة بقلب القاهرة .. ولد هاويا لكرة القدم منذ نعومة أظافره، ومارس اللعبة في الحي ثم في نادي الخليفة قبل التحاقه بالمدرسة الابتدائية .. وكانت أمنيته وحلمه أن يلعب في دوري المدارس الذي سمع عنه، وكان يمثل المسابقة الرسمية في تلك الفترة .. فالتحق بمدرسة الجمعية الخيرية الإسلامية بدرب الجماميز التي يلتصق سورها بالمدرسة الخديوية ـ مصنع نجوم الكرة في الوقت ـ فترك محمد لطيف مدرسة الجمعية الخيرية والتحق بالمدرسة الخديوية، التي كان يلعب فيها حسين حجازي مثله الأعلي في اللعبة .. لعب الكابتن لطيف أول مباراة مع المدرسة الخديوية أمام المدرسة السعيدية في عام 1927، وبعد هذه المباراة اختاره حسين سليمان مشرف التربية البدنية للعب مع الفريق الأول للمدرسة ضد التتش وعبدالرحمن فوزي ورشاد مراد وجميل رفعت، واختياره للعب مع الفريق الأول كان لغياب هاني كامل الجناح الأيمن
وفي عام 1928 .. وقع اختيار حسين حجازي رئيس فريق نادي المختلط ـ الزمالك حاليا ـ علي محمد لطيف للعب معه مقابل ثلاثة قروش هي تكاليف تسجيل خطابين، الأول لاتحاد الكرة، والآخر لنادي المختلط .. وبعد انضمام محمد لطيف إلي نادي المختلط، كان علي موعد مع الحظ الذي ابتسم له بشدة .. فقد كانت أول مباراة له مع ناديه في مواجهة النادي الأهلي .. وفي هذه المباراة ـ التي انتهت 1/صفر لنادي المختلط ـ سجل محمد لطيف هدف الفوز .. وعقب هذه المباراة اختاره حيدر باشا وكيل اتحاد الكرة ورئيس النادي المختلط ضمن صفوف منتخب مصر.
واختيار محمد لطيف للمنتخب في ذلك الوقت وضعه في موقف صعب، إذ أن حيدر باشا أبلغه بأن المنتخب مرتبط بمباراة أمام منتخب المجر في يوم الجمعة من نفس الأسبوع الذي انضم فيه لصفوف المنتخب .. وفي نفس اليوم كان فريق مدرسته الخديوية مرتبطا بمباراة مع فريق طنطا في نهائي الكأس السلطانية .. فأصبح لطيف حائرا بين غضب حيدر باشا وثورة مستر ساميسون مراقب التربية الرياضية بوزارة المعارف .. ولم يكن أمام محمد لطيف سوي أن يشارك في المباراتين .. ولحسن حظه أن مباراة مدرسته مع طنطا أقيمت في الساعة العاشرة صباحا، وفاز فيها فريق المدرسة 8/صفر وحصل علي الكأس .. وأقيمت المباراة الثانية في الواحدة ظهرا .. وتمكن من الخروج من هذا المأزق.
وإذا كان محمد لطيف قد طاف دول العالم لاعبا ومدربا ومعلقا .. فإن أول رحلة له خارج حدود الوطن كانت في عام 1929 إلي فلسطين، واستغرقت 20 يوما مع منتخب مصر .. وأول رحلة له إلي أوروبا كانت مع النادي الأوليمبي كضيف شرف، واستغرقت الرحلة شهر ونصف الشهر قضاها الفريق في اليونان ويوغوسلافيا وإيطاليا وألمانيا وسويسرا.
ولعب لمنتخب مصر رسميا فى عام 1932
وفي عام 1934 .. شارك محمد لطيف مع منتخب مصر في كأس العالم بإيطاليا التي لعب فيها المنتخب أمام المجر وخسر 2/4 وخرج من البطولة .. وبعد العودة من المونديال اختار مستر ساميسون مراقب التربية الرياضية بوزارة المعارف محمد لطيف للسفر إلي إنجلترا في بعثة علمية لدراسة التربية الرياضية والحصول علي درجة البكالوريوس من كلية جوردون هيل بوصفه أحسن رياضي لهذا العام .. واتفق مستر ساميسون مع الإنجليزي ماكراي مدرب منتخب مصر علي أن يلعب محمد لطيف في أكبر أندية اسكتلندا، وهو نادي الرينجرز طوال ثلاث سنوات مدة بعثته الرسمية، وهو ما حدث بالفعل.
وأثناء رحلته إلي جلاسجو حدث معه موقف طريف حرص كابتن لطيف علي تسجيله في كتابه الكرة حياتي .. فقد فوجئ محمد لطيف بأعداد كبيرة من الصحفيين والمصورين ينتظرونه علي محطة القطار الذي كان يقله إلي جلاسجو .. وظن في البداية أنهم في انتظار هيلا سلاسي امبراطور إثيوبيا الذي كان يركب نفس القطار .. ولكن ماكراي المدير الفني لمنتخب مصر هو الذي كان ينتظره بالمحطة، وقال له: إن الصحافة الإنجليزية لديها اهتمام كبير بانتقالك لنادي الرينجرز.
كانت أول مباراة يلعبها محمد لطيف مع النادي الإنجليزي ضد نادي داندي وسجل فيها هدفا .. واستمر محمد لطيف في تجربته مع النادي الاسكتلندي إلي جانب دراسته في كلية جوردون هيل .. كما حصل عي جميع الدراسات التدريبية في كرة القدم في إنجلترا.
وفي عام 1937 عاد محمد لطيف من بعثته العلمية، وتم تعيينه بإدارة التربية الرياضية بوزارة المعارف، وشارك في تأسيس معهد التربية الرياضية الذي عمل به محاضرا، وتخرجت الدفعة الأولي منه في عام 1940
وقبل العودة من إنجلترا .. شارك محمد لطيف مع منتخب مصر في أوليمبياد برلين التي لعب بها المنتخب أمام النمسا وخسر 1/2 وخرج من الدورة.
وأثناء وجوده في إنجلترا .. توطدت علاقته مع الصحفي الإنجليزي ركس الذي كان يعمل في جريدة الصنداي اكسبريس، وكان أول من أعطاه درس في التعليق علي مباريات كرة القدم حين طلب منه مشاهدة مباراة لفريق الرينجرز ـ والتي لم يلعب فيها للإصابة ـ وحضر هذه المباراة 24 مكفوفا، وجلس ركس بينهم في المدرجات ليذيع المباراة ويصفها للمكفوفين الذين انفعلوا بالوصف، وجعلته هذه المباراة يفكر في التعليق علي المباريات بعد اعتزال كرة القدم في عام 1945،حيث كانت آخر مبارياته مع منتخب الجيش المصري أمام فريق ألوندرز رغم ممارسته للتحكيم بعد الاعتزال إلي جانب عمله في مجال التدريب.
في عام 1948 .. اتصل به الإذاعي الكبير علي خليل وطلب منه أن يقوم بإذاعة تمارين الصباح علي الهواء في السادسة صباحا مقابل 50 قرشا للحلقة الواحدة .. وكانت أول مباراة يقوم محمد لطيف بالتعليق عليها بين منتخبي الإسكندرية والقاهرة بملعب مصطفي كامل بمدينة الإسكندرية .. وبعدها قام بالتعليق علي مباريات بطولة أوروبا لكرة السلة التي أقيمت بنادي هليوبوليس في عام 1948 .. واستمرت رحلته مع الإذاعة حتي ظهر التليفزيون في عام 1960.
وفي عام 1948 ـ أيضا ـ تم اختيار محمد لطيف لمساعدة مستر كين مدرب منتخب مصر الذي شارك في أوليمبياد إنجلترا، ولعب المنتخب مع الدنمارك وخسر 1/2 .. وفي عام 1952 أصبح لطيف مدربا لمنتخب مصر في دورة هلنسكي الأوليمبية .. كما تولي الاشراف علي منتخب مصر الذي حقق أول كأس أفريقية في عام 1957 بالخرطوم.
وبعيدا عن التعليق والتحكيم والتدريب في المنتخب ونادي الزمالك .. تولي محمد لطيف بعض المناصب، فقد كان عضوا بمجلس اتحاد الكرة في الفترة من عام 1952 إلي عام 1969، ثم وكيلا للاتحاد، وسكرتيرا عاما لنادي الزمالك ومديرا للكرة بالنادي.
وأخيرا ..
رحل الكابتن لطيف عنا في عام 1990 .. ولايزال بيننا بتاريخه وإنجازاته..!
الكابتن لطيف يمثل عميد عائلة قدمت لنادي الزمالك الكثير من الجهد وتفانت في خدمة ناديها. الذي أصبح عضوا في مجلس إدارة النادي مكملا رسالة والده في حب الفانلة البيضاء والتضحية من أجلها. ومن بعد إبراهيم لطيف جاء نجله خالد لطيف الذي أصبح هو الأخر عضوا في مجلس إدارة النادي ليمثل الجيل الثالث من العائلة التي ولا شك تركت بصماتها وستظل من أجل مصلحة الزمالك ونهضته.
وهذه نبزه عن بالتواريخ عن تاريخ شيخ المعلقين
محمد لطيف لاعبا ومعلقا في الأوليمبياد وكاس العالم
[/size]


[size=32]
الاولمبياد
برلين عام 1936
لندن عام 1948
هلنسكي عام 1952
روما عام 1960
طوكيو عام 1964
ميونيخ عام 1972
مونتريال عام 1976
لوس أنجلوس عام 1984
كأس العالم
إيطاليا عام 1934
سويسرا عام 1954
إنجلترا عام 1962
ميونيخ عام 1974
الأرجنتين عام 1978
إسبانيا عام 1982
[/size]

https://taamelbyot.yoo7.com

Admin

Admin
مدير الموقع

لمحة تاريخية عن اشهر النجوم فى تاريخ نادى الزمالك  53696436
[size=32]لمحه تاريخيه
الاسم بالكامل : يحيـــا الحرية امام
من مواليد 1919
يحيي الحرية إمام حارس مرمى مرموق , تألق محليا و دوليا و ترك بصمته فى كل مكان.
ولد في عهد ثورة 1919 .. وأطلق عليه هذا الاسم تيمنا بالثورة وتباركا بها .. خاصة أن شعارها كان يحيا الحرية .. ومنذ نعومة أظافره وقع في غرام كرة القدم فمارسها في مدرسة الإبراهيمية في مركز حراسة المرمي ثم واصل مشواره معها في الكلية الحربية التي كان يدرس بها
وكان يحيي الحرية أهم نجومها .. وفي عام 1937 انضم يحيي الحرية إلي نادي الزمالك تنفيذا لأوامر حيدر باشا رئيس النادي والقائد في الجيش في ذلك الوقت .. ومنذ هذا العام أصبح يحيي الحرية لاعبا أساسيا في صفوف الزمالك والمنتخب العسكري وأصبح كابتن الفريق بعد اعتزال مصطفي كامل طه حارس المرمي .. ثم انضم يحيي الحرية لمنتخب الجامعات وشارك معه في بطولة العالم عام 1947 .. وكان حارس منتخب مصر الأول وشارك معه في دورة لندن الأوليمبية عام 1948
كما شارك معه في دورة البحر الابيض المتوسط التى اقيمت لاول مرة فى الاسكندرية عام 1951 و الدورة العربية الأولي عام 1953
وإذا كان يحيي الحرية حارسا للزمالك في أول بطولة للدوري التي انطلقت فى 22 اكتوبر عام 1948 .. فإنه قد حقق مع ناديه الكثير من الإنجازات مثل الفوز ببطولة دوري القاهرة في موسم 1939/1940 في الموسم الثاني من انطلاقها .. وهذه البطولة احتفظ بها الزمالك ثلاث مرات متتالية أعوام 1945و1946و1947 ثم فاز بها عام 1949 .. وأسهم يحيي الحرية إمام في فوز الزمالك بكأس الملك فاروق عام 1952 .. وهي البطولة التي شارك في تحقيقها أيضا في عام 1944 .. بعد فوز الزمالك علي الأهلي بستة أهداف مقابل لا شيء .. ولكن بعد قيام ثورة يوليو بعام واحد اعتزل يحيي الحرية كرة القدم بعد سنوات عامرة بالإنجازات والانتصارات مع نادي الزمالك..
[/size]



لمحة تاريخية عن اشهر النجوم فى تاريخ نادى الزمالك  74039615

[size=32]
لمحه تاريخيه

الاسم بالكامل : عبد الكريم محمود عزت صقر
من مواليد حى العباسيه بالقاهره فى 14 ابريل 1922

بدأ ممارسة الكرة منذ نعومة اظافره فى المدرسة الابتدائية وظل يلعب بدوري المدارس حتى وصل الى المرحلة الثانوية حيث كان إنضمامه إلى منتخب مدرسة فؤاد الأول الثانوية بداية نجوميته حيث لعب أول مبارة مع فريق المدرسة عام 1935 بالنادي الأهلي ولم يخرج يومها من النادي إلا بعد توقيعه على استمارة الإنضمام لفريق الأهلي.
كان ضمن بعثة منتخب مصر في دورة برلين الأوليمبية عام 1936 ويعتبر حتى الأن أصغر لاعب مثل بلده في الأوليمبياد حيث كان عمره آنذاك 15 عاماً فقط، كما شارك بعدها في دورة لندن الأوليمبية عام 1948.
إنضم عبد الكريم صقر للزمالك عام 1938 في أكبر صفقة انتقال من الأهلي إلى الزمالك مقابل 50 جنيه مصري !!! وذاد إننتقالهمن شدة المنافسة بين قطبي الكرة المصرية الزمالك والأهلي.
كاد يحترف لنادي هيدرز فيلد تاون الإنجليزي عام 1945 بعد تألقه في مبارة وندوز الإنجليزي ولكنه رفض لارتباطه بزميله محمد الجندي الذي سافر معه إلى إنجلترا للالتحاق بالنادي لكن بعد وصولهما أبدى رئيس النادي رغبته في التعاقد مع عبد الكريم صقر وحده فرفض وعاد مع محمد الجندي إلى القاهرة ثانية.
ترك عبد الكريم صقر الزمالك عام 1935 وعاد إلى ناديه الأول الأهلي ولكنه لم يلعب سوى مبارة واحدة ضد فريق أستريا النمساوي بجوار صالح سليم وأعتزل بعدها الكرة.
عين في عام 1972 مستشاراً فنيا للمجلس الأعلى للشباب والرياضة
وتوفى الى رحمة الله تعالى فى سنه 1994.
[/size]



لمحة تاريخية عن اشهر النجوم فى تاريخ نادى الزمالك  24269233

[size=32]لمحه تاريخيه

من مواليد السيده زينب بالقاهره فى 6 يناير 1922
خريج كلية البوليس عام 1949 وفور تخرجه عمل ضابطا بمصلحة السجون وعمل فترة سكرتيرا لاتحاد السجون الرياضي واستقال من عمله فى الشرطة عام 1972 .*
كابتين الزمالك ومنتخب مصر والمنتخب العسكري في الاربعينات والخمسينات. *
هو اللاعب الوحيد الذي لعب للزمالك عندما كان أسمه المختلط ثم فاروق وأخيراً الزمالك. *
تعلم مهارات الكرة من خلال اللعب في حوش أيوب بك بالسيدة زينب، كان كابتن المدرسة الابتدائية ثم *الاعدادية وأخيراً مدرسة السعيدية الثانوية التي شاهده في أحدى مبارياتها محمود بدر الدين الذي كان يعمل *بالتدريب آنذاك فضمه للفريق بالزمالك عام 1940. *
كان أولى مبارياته الرسمية ضد الأهلي وفاز الزمالك 6-0 وتألق حنفي بسطان في مركز قلب الدفاع. *
انضم لمنتخب مصر عام 1945 وشارك في دورة لندن في نفس العام. *
لعب حنفي بسطان 50 مبارة دولية وأكثر من 55 مبارة أجنبية وعسكرية. *
.. الطريف أنه سافر إلى الخارج وهو لاعب أكثر من ثلاثين مرة فكان فى رحلاته أشبه بابن بطوطة الذي جاب البحار و الأقطار دون أن يركب طائرة ، فقد كان يصاب بالرعب ويصرخ ويغمى عليه .. وكانوا يرسلونه وحده بالباخرة وبقية الفريق بالطائرة !!


وحنفى بسطان لديه قدرة على ابتكار النكات والقفشات ورواية المواقف المضحكة .. كما تتسع ذاكرته للعديد من الذكريات والمواقف التى مرت على الرياضيين على مدى خمسين عام ، ومن ذكرياته ما رواه أنه قبل مباريات دورة لندن الأوليمبية عام 1948 طلب الفريق المصرى أن يلعب مباراة ودية مع فريق " متربوليتان بوليس " فى لندن فأرسل النادى موافقة وكتب فى نهاية الموافقة ملحوظة .. رجاء أن تحضروا معكم " أحذية " لتلعبوا بها .. وكان فريق الهند قد لعب ضد هذا الفريق الإنجليزى حافيا .. وقاد حنفى بسطان ثورة فى فريقه .. وغضب عبد الكريم صقر والجندى .. وعلى الفور جمع مدرب المنتخب الأهلــى " كين " الإنجليزى لاعبى الفريق وأخذ يهدئ من أعصابهم وقال لهم أن أكبر رد على هذه الإهانة هو هزيمة هذا الفريق المتغطرس .. وبالفعل استطاع فريق مصر أن يفوز 12 / صفر سجل منها عبد الكريم صقر 9 أهداف .
ومن طرائفه التى رويت فى مجالسه ما حدث مع الفريق الأهلى فى دورة طوكيو .. قال نصيحة قالها إدارى فهلوى تحكم فى كرة القدم فترة طويلة .. كان هذا الإدارى الفهلوى يرافق الفريق الأهلى " المنتخب " وكانت سيطرته تمتد إلى المدرب واللاعبين .. قال الإدارى للفريق قبل مصر مع المجر فى دورة طوكيو .. العبوا الأول تطفيش .. ولا تطبقوا خطة ولا يحزنون !! علشان نجبر المجر على أن تلعب بدون خطة .. وبعدين نجيب الجون الأول والثانى والثالث .. وبعدين نلعب على طريقة المحلة اللي عملها فريتز طريقة 9/1ونخرج غالبين !! ونفذ اللاعبون خطة الفهلوى وكانت النتيجة 6 / صفر .. طبعا لصالح المجر !!!
عاش حنفى بسطان فى أوروبا فترات طويلة وزار معظم أنديتها وفى عام 1946 عرض عليه نادى " هيدرزفيلد " أن يحترف ويلعب له ، فرفض نظرا لاشتراكه مع منتخب مصر واستعداده لدورة لندن الأوليمبية عام 1948 التى كان أول تمثيل دولى له ثم شارك بعد ذلك فى دورة الصداقة باليونان والدورة العربية والدورات العسكرية والدورة الأفريقية عام 1956 بالخرطوم . ورغم تاريخه الطويل كلاعب دولى إلا أنه لم يسجل سوى هدف واحد ، رغم أنه شارك فى الدورة الأوليمبية بلندن عام 1948 ثم الدورة الأوليمبية بهلسنكي عام 1952 *وبطولة البحر المتوسط عام 1951 والدورة العربية الأولى عام 1950 والثانية عام 1952 لم يسجل سوى هدف واحد مع منتخب المدارس أمام منتخب فلسطين عام 1942 وانتهت بفوز منتخب المدارس 3 / 1
وقد اعتزل حنفى بسطان الكرة عام 1958 بعد أن لعب مع ثلاثة أجيال من عمالقة كرة القدم وفور اعتزاله اتجه إلى التدريب وحصل على شهادة فى التدريب من اتحاد الكرة وعمل مدربا لنادى الزمالك لكنه لم يستمر طويلا فى مهمة التدريب وتفرغ للعمل مستشارا للكرة فى نادى الزمالك وظل في هذا المنصب حتي وافته المنية, وكانت رحلة الوداع فى الثالث عشر من نوفمبر عام 1995 وكان موجودا بالنادى حتى العاشره مساء وغادر عائد الى منزله وكانت من عادته انه يشترى صحف الغد ليلا فوجد خبر وفاة صديق عمره الكابتن محمد الجندى رحمه الله تتصدر الصحيفه فلم بتحمل الخبر فاصابته صدمه كبيره فارتفع الضغط فجاة وكانت الوفاه ..

[size=48]وتم دفنه فى يوم واحد هو وصديق عمره ..
وسيظل التاريخ حافظا لاسمه وستظل الجماهير البيضاء تترحم علي روحه
[/size]
[/size]


لمحة تاريخية عن اشهر النجوم فى تاريخ نادى الزمالك  76516656

[size=32][size=48]عصام بهيج [/size]


لمحة تاريخية عن اشهر النجوم فى تاريخ نادى الزمالك  23682791

لمحه تاريخيه

من مواليد مدبنة الاسكندريه فى 26 فبراير 1931

بدأ ممارسة الكرة في نادي المنصورة عام 1946 لكنه تركها عام 1949 للالتحاق بالكلية الحربية ومنها *انضم لنادي الزمالك عن طريق حيدر باشا رئيس النادي. *
ساهم بدور فعال في فوز الزمالك بكأس مصر 5 مرات منها مرتين بالمشاركة مع الأهلي كما كان السبب *المباشر في فوز الزمالك بدرع الدوري موسم 1959/1960. *
لعب لمنتخب مصر عدة سنوات وله إنجازات عديدة مع المنتخب ومنها إحرازه هدفي منتخب مصر الذي فاز *بها على السودان في نهائي كأس الأمم الأفريقية عام 1959، كما أحرز هدف الفوز لمصر في مرمى فرنسا *في المباراة النهائية في بطولة البحر المتوسط في برشلونة عام 1955، وكان من تصويبه على بعد 40 *ياردة تقريباً. *
لعب لنادي الطيران بعد اعتزاله وأنقذه من الهبوط ثم دربه في موسم 1963/1964. *
قاد الزمالك كمدير فني للفريق إلى الفوز بأربع بطولات للدوري والكأس والبطولة الأفروآسيوية وكأس *الصداقة بقطر. *
وقد توفى فى 12 ابريل 2008 بعد صراع شديد مع المرض
[/size]

https://taamelbyot.yoo7.com

Admin

Admin
مدير الموقع

لمحة تاريخية عن اشهر النجوم فى تاريخ نادى الزمالك  87015823

[size=32]لمحه تاريخيه

الاسم بالكامل : حمادة يحي الحرية إمام
من مواليد مدينة القاهره فى 28 نوفمبر 1948


يدين نادى الزمالك بالفضل فى زيادة شعبيته حتى صار النادى الاول فى مصر والعالم العربى جماهيريا انه حماده امام نجم نجوم الستينات وثعلب الملاعب المصريه .. فقد جاء ظهور حماده امام الى الملاعب فى اواخر الخمسينات من القرن الماضى ليحدث انقلابا فى الوسط الكروى حيث خطف الانظار ابن السابعه عشره بذكائه ومكره ومهاراته الفنيه العاليه وطريقته المثيره فى احراز الاهداف وهز الشباك ..
ورغم ان والده اللواء يحيى امام هو حارس مرمى الزمالك ومنتخب مصر فى الاربعينات وأحسن حارس فى تاريخ مصر الا وان حماده امام انضم لأشبال الزمالك بالصدفه عندما شاهده الكابتن على شرف ابو الاشبال مدرب الناشئين بالزمالك عام 1957 وضمه لفريق الناشئين تحت 16 سنة.
حيث كان يلعب الكره الشراب فى شوارع السيده زينب مسقط رأسه حتى اعجب به وسارع بضمه لأشبال الزمالك دون ان يدرى انه نجل يحيى امام .
ولتفوقه على زملائه اللاعبين كان يلعب مسابقات 15 و 16و17و20 سنه وهو فى سن صغير ..وذات يوم من اواخر عام 1959 كان حماده امام على موعد مع القدر حيث كانت المباراه النهائيه بين الزمالك والاهلى على بطولة الشباب تحت 20 سنه وكان حماده فى ذلك الوقت يبلغ 17 سنه وبحثوا عنه فى النادى ليلعب هذه المباراه فلم يجدوه حتى وصل للمسئولين خبر بأن والده يحيى امام نائب حاكم غزه حينئذ اصطحبه معه الى هناك للتفرغ لمذاكرة امتحانات الثانويه العامه ..
وعلى الفور صدرت تعليمات من المشير عبد الحكيم عامر وزير الحربيه والزملكاوى الكبير بأرسال طائره خاصه الى غزه لأحضار حماده امام يوم المباراه .. ومن المطار الى ملعب الترسانه حيث اقيمت المباراه وقاد حماده امام الناشئ الصغير فريق الزمالك لتحقيق فوز كبير على الاهلى 6\صفر احرز منها حماده امام بمفرده خمسة اهداف مما دعا الناقد الكبير ناصف سليم ان يطلق عليه لقب محمد الخامس نسبة الى ملك المغرب السابق محمد الخامس وبدأت الجماهير تزحف الى مباريات الزمالك لتستمتع بالموهبه الجديده التى قال عنها مختار التتش كبير الاهلاويه .. ان الاهلى لن يستطيع ان يفوز على الزمالك بعد الان فى وجود حماده امام
وقد كان وثبت حماده اقدامه بالفريق الاول للزمالك من عام 1960 بجوار الفطاحل على محسن ونبيل نصير وسمير قطب وعبده نصحى ورأفت يكن ورفاعى .. وبدأت البطولات تنهال على الزمالك الذى اصبح النادى الاول جماهيريا وفنيا ولأول مره تتكون رابطة مشجعين بإسم اللاعب حيث اسس محمود مهنا عضو الزمالك القديم رابطه بأسم حماده امام الذى التحق بالكليه الحربيه وتخرج منها ظابطا عام 1963 وخدم فى القوات المسلحه فى رتبة العميد وكان من رجال المخابرات الافذاذ .. وكأنه اشهر مبارياته مباراة الزمالك ووستهام الانجليزى عام 1966 والتى فاز فيها الزمالك 5 وأحرز حماده ثلاثة اهداف منها ..
وجاء ويستهام يومها يضم روبى مور كابتن منتخب انجلترا الفائز بكأس العالم 1966 وهيرست هداف البطوله .وأنضم حماده اما لمنتخب مصر الوطنى والعسكرى وشارك فى البطولات الافريقيه والبحر الابيض والعالم العسكريه وأصبح له هتاف شهير (بص شوف ..حماده بيعمل ايه ) بعد ان احرز هدفين فى مرمى عصام عبد المنعم حارس الاهلى والناقد الرياضى حاليا بنهائى الدورى عام1965 والذى فاز به الزمالك ..
يعتبر حماده امام فى تاريخ الكره المصريه الذى لم يحصل على انذار فى حياته كما كانت حياته الخاصه مثلا يحتذى به وعندما تزوج اختار زوجه من اسره عريقه هيه الدكتوره ماجى الحلوانى عميدة كليه اعلام القاهره سابقا وجامعة 6 اكتوبر حاليا وأنجب اشرف وهوه طيار بمصر للطيران و قدم للملاعب موهبة فذة أخرى هي نجله حازم فنان الشعب الذي يعتبر واحداً من أبرز نجوم منتخب مصر والزمالك وعضو مجلس ادارة الزمالك الحالى ..
اعتزل الكرة عام 1974 واتجه بعدها للإدارة الذي تدرج فيها حتى وصل إلى منصب نائب رئيس الإتحاد المصري لكرة القدم .
اتجه بعد اعتزاله لمجال التعليق الرياضي أيضاً حتى أصبح من أشهر معلقين كرة القدم في الوطن العربي.
[/size]


لمحة تاريخية عن اشهر النجوم فى تاريخ نادى الزمالك  49849516
[size=32]لمحه تاريخيه

الاسم بالكامل : يكن حسين ذكى
من مواليد اسوان فى 12 سبتمبر
1934

بدأ مشواره مع الكرة في نادي الشباب النوبي بالقاهرة وفي أحدى مباريات ناديه مع الأهلي عام 1951 نال *إعجاب حسين كامل مدرب أشبال الأهلي فضمه للأهلي. *
كان تألقه في مركز الظهير الأيمن في مبارة بين منتخب القاهرة الذي كان يلعب له مع منتخب الأسكندرة عام **1953 سبباً في تصعيده للفريق الأول بالأهلي ثم أختياره ضمن منتخب مصر الذي شارك في الدورة العربية *عام 1953. *
انتقل يكن حسين الى الزمالك عام 1953 مقابل 35 جنيه دفعها له محمد حسن حلمي سكرتير نادي الزمالك *آنذاك. *
لعب 82 مبارة دولية أحرز خلالها 10 أهداف واعتزل الكرة عام 1972 وعمره 40 سنة ليكون أكبر لاعب *عمّر في الملاعب المصرية ومنحه الرئيس محمد أنور السادات وسام الرياضة من الدرجة الأولى يوم *اعتزاله. *
عمل مدرباً لعدة فرق بالخليج ثم استقر تماماً بالقاهرة منذ عام 1983.
كثيرون لا يعرفون ان يكن حسين نجم النادى الزمالك ومنتخب مصر السابق واحد من نجوم الخمسيات والستينات وقد جذبته اضواء السينما مثلما حدث مع المايسترو صالح سليم رحمه الله وعادل هيكل نجم النادى الاهلى ايضا.
شارك يكن فى الفيلم السينمائى (الحسناء والطبله)والذى لعبت بطولته شويكار مع شكرى سرحان وحسن يوسف وسمير صبرى.
[/size]


لمحة تاريخية عن اشهر النجوم فى تاريخ نادى الزمالك  72823394
[size=32][size=48]نبيل نصير[/size]


لمحة تاريخية عن اشهر النجوم فى تاريخ نادى الزمالك  Nabil2

لمحه تاريخيه

فى اواخر الخمسينات ظهر فى الملاعب شبل دون السابعه عشره .. حلو الشكل .. انيق المظهر .. يداعب الكره بقدميه بخفه ورشاقه .. ويحرز الاهداف بمهاره فائقه وأحبه المسئولين بنادى الزمالك بسرعه وأصبح مقربا منهم لدرجة انهم اشركوه فى مباراة القمه ضد الاهلى عام 1958 وهو فى هذه السن الصغيره فأحدث مفاجأه مدويه بإحرازه هدفا للزمالك فى مرمى عبد الجليل حارس الاهلى الذى كان احسن حارس فى مصر وقتها وأصبح نبيل يتصدر محور اهتمامات الصحافه التى افردت له صفحات وصفحات لم يتخيلها هذا الفتى الصغير فأصبح يلعب مباراه تلو الاخرى حتى كانت المحطه الثانيه فى حياته عندما تم ترشيحه ضمن منتخب مصر المشارك فى دورة روما الاولمبيه عام 1960 وهو ابن العشرين و كانت سببا فى تألق نجمه فأصبح مشهورا وقاد الزمالك للفوز بكأس مصر والدورى العام فى نفس السنه ..
ثم شكل مع حماده امام وعلى محسن اخطر ثالوث هجومى فى الانديه المصريه وكتبو مجد الزمالك فى بداية الستينات وزادو من شعبيته بشكل كبير وتمكن نبيل مع حماده وعلى محسن من الفوز بكأس مصر عام 1962 والدورى العام موسمى 1964,1965 ..
ثم جاءت المحطه الثالثه فى حياته والتى لم يوقفها احد عندما تم ترشيحه للمره الثانيه للأنضمام لمنتخب مصر المشارك فى دورة طوكيو الاولمبيه عام 1964 فهو فى ذلك الموسم لم يكن فى مستواه المعروف لكنه فوجئ بإستبعاد حماده امام وحسن الشاذلى نجمى الموسم والسفر لطوكيو بدلا منهما وما زال اسمه مرتبطا بالذاكره حتى اليوم بالهدف الذى احرزه فى مرمى البرازيل الذى جاء الى مصر عام 1961 بعد حصوله على كأس العالم فى الوقت الذى يضم فيه بيليه وكازنتينا وديرى وفانا وجارينيشيا ولعب ثلاث مباريات فى منتخب مصر ..
الاول بملعب الاهلى وفازت البرازيل 3 \ صفر والثانيه مع الزمالك وفازت البرازيل 3\صفر والثالثه بإستاد الاسكندريه وفازت البرازيل 3/1 احرز نبيل نصير هدف مصر الوحيد
جاءت نكسة 1967 لتجبر جيلا من النجوم على الاعتزال فأعتزل نبيل نصير وأتجه للتدريب ثم للأداره وتولى منصب مدير الكره بالزمالك اكثر من مره وعضو بمجلس الاداره ثم درب قطاع الناشئين ويعتبر مكتشف شيكابالا .
واليوم يقضى نبيل نصير البالغ من العمر 72 عاما اوقاته بين اصدقائه بنادى الزمالك محاطا بالحب من الجميع لأخلاقه العاليه .
[/size]

https://taamelbyot.yoo7.com

Admin

Admin
مدير الموقع

لمحة تاريخية عن اشهر النجوم فى تاريخ نادى الزمالك  84867373
[size=32]لمحه تاريخيه

من مواليد قرية الجبل الاصفر التابعه لمحافظة القليوبيه فى 1946

طه بصري علامة مميزة في تاريخ نادي الزمالك ..

"الأسمر الخلوق" كان لقبه في الملاعب وتعلق هذا اللقب به حتى الآن، حيث لم يحصل طه بصري على أي بطاقة حمراء أو صفراء طوال مسيرته الكروية، علاوة على تألقه في اللعب بمركز خط الوسط والهجوم واعتزل الكرة عام 1978.
ليس بأدائه ومهاراته فقط ولكن أيضا بأخلاقه العالية مماجعله يكتسب ـ كلاعب ومدرب ـ حب واحترام كل جماهير الكرة بمختلف ميولها طه بصري صنع أيضا شهرة في الملاعب العربية، وبدأ نجمه كمدرب يظهر بوضوح في السنوات الأخيرة.
جاء طه بصري من الجبل الأصفر ليكتب اسمه بشكل بارز في صفحات التاريخ الأبيض .. ويؤكد صدق نبوءة مدربه الكابتن حمادة الشرقاوي الذي اكتشفه في إحدي المباريات الودية وتوقع له أن يكون أحد نجوم الكرة المصرية وهو ماحدث بعد ذلك .
وربما لايعرف الكثيرون أن طه بصري كان سينتقل للعب في النادي الأهلي وبالتحديد في عام 1964 بعد أن تأخر في الحصول علي فرصته مع الزمالك ووجد تجاهلا وعدم اهتمام وفتح له الطريق لارتداء الفانلة الحمراء الكابتن علي زيوار ولكن الكابتن علي شرف علم بذلك وأفسد عملية انتقاله عن طريق جلال محمود .. ليشارك كأساسي مع الزمالك بعد ذلك ويتألق.
يقول طه بصري بدايتي مع الكرة كانت في شوارع قريتي الجبل الأصفر التابعة لمحافظة القليوبية .. ومثل أي لاعب كان حلمي أن ألعب للأهلي أو الزمالك .. وظروفي كانت جيدة وكان الكابتن حمادة الشرقاوي السبب في انضمامي للزمالك فقد كان يعمل خبيرا في القوات المسلحة .. وكان فريق سلاح الحدود يلعب مبارياته باستاد الجبل الأصفر وشاهدني الكابتن حمادة الشرقاوي وأعجب بادائي وكان ذلك عام 61 وعن طريقه ارتديت الفانلة البيضاء.
وبدايتك مع الفريق الأول بالزمالك؟
ــ انضممت للفريق الأول وعمري 19 سنة وكان ذلك في موسم 65/66 وكانت أول مباراة لي معه أمام السويس وانتهت بالتعادل بدون أهداف وأمام الطيران كانت أول أهدافي وسجلت في هذه المباراة ثلاثة أهداف (هاتريك) وفاز الزمالك في اللقاء 7/1 ..
وفي الموسم التالي ظهرت بمستوي أكثر من جيد وحرمتني النكسة من الاستمرار في التألق مع الفريق.
وذهبت للعب في الكويت خلال فترة توقف الدوري بعد النكسة؟
ــ ذهبت للعب في الكويت في عام 1971 ولكن قبل ذلك كنت أذهب مع فريق الزمالك للعب وديا في البلاد العربية والمقابل المادي الذي كان النادي يحصل عليه من المباريات كان يصرفه علي أنشطة النادي ولاعبيه وعماله .. ولعب الزمالك خلال هذه الفترة في الكويت والسعودية والسودان والأردن وليبيا .. وكان يحضر هذه المباريات ملوك ورؤساء الدول العربية .. فلعبنا أمام الملك حسين والعقيد القذافي والرئيس جعفر نميري..واذكر ان نتائج الزمالك ومستواه الجيد في هذه المباريات صنعا له شعبية كبيرة في البلاد العربية.
واتجهت بعد ذلك للعب في الكويت وبالتحديد في نادي العربي من عام 71 وحتي عام 1974 وقبلها كنت قد شاركت مع الاسماعيلي في بطولة أفريقيا.
وماذا فعلت في الكويت؟
ــ سافرت للعب مع العربي الكويتي بعد موافقة الزمالك وقد أحرزت معه بطولة الدوري وبطولة كأس الأمير وقام الشيخ صباح السالم الصباح بتكريم الفريق ودعوة اللاعبين لحفل عشاء وحصل الفريق علي مكافأة قدرها 6 آلاف دينار.
رغم وفرة النجوم في جيل السبعينات فإنهم لم يحققوا بطولات للزمالك بمايتناسب مع امكاناتهم؟
ــ هذا الجيل قدم اجمل كرة ولقد حصلت مع الزمالك علي بطولة دوري وثلاث بطولات للكأس ولا تنس أنه لم يكن هناك استقرار في الفترة التي لعبنا فيها بسبب الحرب بعكس الصورة في الوقت الحالي .. وبالتحديد بعد انتصار أكتوبر 1973.
وهل تردد أن انقسام الزمالك إلي أحزاب بسبب نجومه الكبار كان السبب وراء ضياع أكثر من بطولة؟
ــ هذا الكلام ليس له أساس من الصحة .. والزمالك تألق في فترة كانت عامرة بالمواهب فالأهلي مثلا كان به أكثر من 20 نجما مثل محمود الخطيب ومصطفي عبده ومصطفي يونس وماهر همام وإكرامي ..
وماهي أصعب المواسم التي لعبتها مع الزمالك؟
ــ موسم 77/78 من أحب المواسم لقلبي .. حصلنا فيه علي بطولة الدوري عن جدارة واستحقاق .. كانت البطولة ستبعد عنا لولا تعادل البلاستيك مع الأهلي في ستاد القاهرة وهو مامنحنا الفرصة فحققنا الفوز علي الأوليمبي وسط مائة ألف متفرج.
وفي يوم تاريخي فزنا بالدوري بعد تغلبنا علي الاسماعيلي 2/صفر في حين فاز الأهلي علي غزل المحلة 4/صفر وحسمنا الدوري بفارق الأهداف، ولأن هدفا واحدا كان سيحسم البطولة فقد كانت الدقائق الأخيرة بها كل الاثارة.
وهل صحيح أنك لم تحصل علي إنذار طوال مشوارك في الملاعب؟
ــ لا أتذكر أنني حصلت علي انذار أثناء لعبي بمصر .. حصلت علي كروت صفراء قليلة في الكويت، وأسعي دائما للعب النظيف وعدم الاعتراض والاحتجاج من لاعبي فريقي علي أي حكم .. لأنه مهما انفعل اللاعب وثار فإن قرار الحكم سينفذ ولهذا يعجبني هدوء هادي خشبة وحازم إمام.
وماهو أجمل الأهداف التي سجلتها مع الزمالك؟
ــ كل هدف سجلته له مكانه في قلبي وعقلي .. ولكن هدفي في مرمي فريق «دربي كاونتي» الانجليزي له مكانة خاصة عندي .. وبه فاز الزمالك علي هذا الفريق الانجليزي العريق .. وسجلت أحد أهداف الزمالك في مرمي ويستهام الانجليزي وفاز 5/1 .. في موسم 77/78 أحرزت 8 أهداف أسهمت في حصول الزمالك علي درع الدوري.
البعض يري أنك لم تحصل علي حقك في الزمالك؟
ــ الاعلام أعطاني حقي .. ونفس الأمر علي مستوي الجماهير .. وصعب أن يلغي أحد تاريخي في الزمالك .. فقد كنت كابتن الفريق وكابتن المنتخب الوطني..
نجحت خلال مشوارك التدريبي مع الفرق العربية ومع المنتخبات ولكنك بعيد عن تدريب الزمالك فما السبب؟
ــ الحمد لله علي ذلك فقد دربت اتحاد جدة السعودي لمدة ثلاثة مواسم وحققت معه نتائج جيدة ودربت نادي أهلي الفجيرة الاماراتي ونجحت معه ودائما تأتي لي عروض لتدريب أندية عربية ولكني فضلت البقاء بمصر.
وماذا عن تجربتك مع المنتخبات الوطنية؟
ــ لقد عملت مع كل المنتخبات .. عملت مساعدا لمايكل سميث في المنتخب الأول وفزنا ببطولة الأمم الأفريقية عام 1986 وصعدت بمنتخب الناشئين تحت 16 سنة لكأس العالم عام 87 ودربت منتخب الشباب تحت 19 سنة كما عملت مع محمود الجوهري لفترة في المنتخب الأول ولكني لم أستمر معه بعد عرض اتحاد جدة السعودي وعدم وجود دور مؤثر لي.
وعدم تدريبك في الزمالك؟
ــ ليس الأمر بيدي .. لقد استعان بي مجلس الادارة بعد إقالة النمساوي ريدل وتحملت المسئولية مع حسن شحاته وأحمد مصطفي ولكن للأسف لم نستمر حيث تآمر علينا البعض لإفشال مهمتنا
تاريخ كبير مع هذا النجم القدير ملى بالبطولات سؤاء كان لاعبا او مدربا
حتى وصلت شهرته الى جميع الانديه العربيه حيق انه يدرب الان نادى المدينة الليبى ونتمنى له التوفيق فى مهمته التدربيه[/size]



لمحة تاريخية عن اشهر النجوم فى تاريخ نادى الزمالك  88976046

[size=32]لمحه تاريخيه
من مواليد حى عابدين بالقاهره فى 1941
لكنه تربى فى الدرب الاحمر بجوار مسجد السيدة فاطمة النبوية
ويسكن حاليا فى فيلته بحى المقطم
بطولاته وهو لاعب
الدوري العام مرتان اعوام 1963 - 1964 / 1964-1965
بطولة كأس مصر مرتان اعوام: 1960 / 1962
بطولاته مع الزمالك في مجال التدريب
دوري ابطال افريقيا : عام1984 ( وهي اول بطوله لدوري ابطال افريقيا ابطال الدوري يحصل عليها الزمالك)
الدوري المصري مره واحده: موسم 1983/1984
كأس مصر مرتان : اعوام 1977 - 1999
لقب ابو رجيله
كان يعيش حاله ماديه صعبه الى ان ساعده شخصيه من كبار الزمالك وقام بتوظيفه في شركات النقل التي كانت تتبع رئيس نادي الزمالك وقتها عبد اللطيف ابو رجيله
قصته مع كرة القدم
كان محمود ابو رجيله من اسره فقيره وكان يلعب كره شراب في مباريات كان ينظمها اهل الحي وذلك من اجل ان يحصل على النقود
ثم قامت جريدة المساء بعمل دوري للكره الشراب شارك فيه محمود ابو رجيله واكتشفه كشاف نادي الزمالك في ذلك الوقت كابتن جندي
عندما شاهده في هذه الدوره وقام بضمه لناشيء الزمالك وكان يبلغ عمره في ذلك الوقت 17 عاما ونال اعجاب كلا من المرحوم
محمد حسن حلمي والمرحوم حافظ زقلط
وكانت بداية رحلته مع الزمالك عام 1957
اولى مبارياته مع الفريق الاول لنادي الزمالك
اول مباراه لابو رجيله مع نادي الزمالك كانت امام نادي الترسانه وذلك بعد ان صعده المرحوم حنفي بسطان للفريق الاول بغرض
اعادة تجديد دماء الفريق بعد فوز الزمالك لاول مره في تاريخه بالدوري العام المصري.
شارك ابو رجيله في لقاء الترسانه وفاز الزمالك بخمسة اهداف مقابل هدفين وكان محمود ابو رجيله قد اشتهر بلعبة الفرمله.
بدايته مع التدريب
اكتسب ابو رجيله خبرة من الخبير الكروي (فاندلر) الذي قام بتدريب الزمالك عندما عمل ابو رجيله في مجال التدريب بجوار اللعب من اجل تحسين الدخل المادي
وفي عام 1967 بعد النكسه تفرغ محمود ابو رجيله للتدريب فقط
وله صولات وجولات داخل مصر وخارجها في الوطن العربي
على سبيل المثال تولى تدريب الشباب السعودي والنصر
وقام بتحقيق اول بطولة دوري عام في السعوديه.
يعمل الآن ضمن رجال لجنة الكرة بنادي الزمالك مع الكابتن حماده امام والكابتن طه بصري والكابتن أحمد مصطفي والكابتن حسين السيد..آملين أن ستطيع بمعاونة من معه أن يخرجوا بالزمالك من النفق المظلم الذي نعيشه منذ فترة ليست بالقليلة[/size]

https://taamelbyot.yoo7.com

Admin

Admin
مدير الموقع

لمحة تاريخية عن اشهر النجوم فى تاريخ نادى الزمالك  37107355
[size=32]لمحه تاريخيه
من مواليد كفر الدوار - محافظة البحيرة فى 19 يونيو 1947
تاريخ طويل و حافل لنجم كبير و معلم قدير
واليكم بالارقام والتواريخ من الطفوله هذا السجل الحافل للمعلم القدير
اولا : مشوار المعلم حسن شحاته كلاعب:
فى سن 10 سنوات :
كان يمارس الكرة فى مدرسته بكفر الدوار
فى مرحلة الثانوى:
انضم لفريق كفر الدوار
و الذى كان احد اندية دورى الدرجة الثانية المصرى
نقطة التحول :
فى لقاء ودى جمع بين منتخب مصر مع منتخب بحرى
فى ذلك الوقت شاهده فيها محمد حسن حلمى رئيس الزمالك الأسبق
و اكد له ان الفريق يحتاج لجهوده
ليبدأ المعلم أولى خطواته الحقيقية
بالانضمام لصفوف نادى الزمالك و ارتداء الفانلة البيضاء
فترة 1967 الى 1973 :انضم اللاعب المصرى نظرا لظروف الحرب فى مصر
الى نادى كاظمة الكويتى محققا معه افضل الانجازات
ليصعد به من دورى الدرجة الثالثة الى الثانية الى الاولى
1970:
ينضم المعلم الى المنتخب الكويتى العسكرى
المشارك فى كاس العالم ببانكوك 1970:
1970:
يشارك مع المنتخب الكويتى فى بطولة اسيا
و يحصل المعلم على لقب افضل لاعب باسيا
أولى لقاءات المعلم مع المنتخب المصرى :
كانت عام 1973
امام ليبيا و تفوز مصر 1/صفر بهدف لحنفى هليل
بعد صناعة المعلم للهدف ليترك أولى بصماته على الكرة المصرية
اللقاءات الدولية :
شارك فى 70
مباراة دولية و هى تعتبر رصيد كبير جدا
مقارنة بعدد اللقاءات الدولية فى ذلك الحين
شارك فى كاس الامم الافريقية عام 1974
بمصر والتي عقدت بعد حرب أكتوبر وحقق فيها شحاتة لقب
أحسن لاعب بالبطولة الإفريقية، ثم البطولة الإفريقية ب
بإثيوبيا 1976
، غانا 1978
، نيجيريا 1980
، إلا أن مصر لم تحصل على اللقب في هذه البطولات الأربع وكأن
القدر أراد
لشحاتة أن يحصل على لقب البطولة الإفريقية كمدرب وليس كلاعب.
حصل على جائزة افضل لاعب بمصر عام 1976
وحصل على وسام الجمهورية
واستمر شحاتة يحصد الإنجازات الرياضية في مصر كلاعب بنادي الزمالك إلى أن
جاء قراره بالاعتزال عام 1983
لينهي مشواره كلاعب ويبدأ مشوار جديد كمدرب.
وخلال وجوده كلاعب بين صفوف نادي الزمالك حصل على الدوري المصري مع
الزمالك مرة واحدة موسم 1977 – 1978
م، وكأس مصر ثلاث مرات 74/75 ـ 76/77 -
78/79، تمكن من تسديد 77 هدف في الدوري المصري، وخمس أهداف
في كأس مصر،
وستة أهداف لنادي الزمالك في بطولات إفريقيا.
ثانيا : مشوار المعلم حسن شحاته التدريبى
• بطولة الجمهورية للشباب فى 1983 مع فريق الزمالك للشباب
* تدريب فريق الموصل الاماراتى
* 91/92 تدريب فريق الاتحاد السكندرى
* الصعود بأندية المنيا - الشرقية - السويس - المقاولون الى الدورى الممتاز
* الحصول مع المقاولون على كأس مصر عام 2003 /2004
* الحصول مع المقاولون على السوبر المصرى عام 2003 /2004
* الحصول مع منتخب الشباب على كاس الامم عام 2003
* الحصول على كاس الأمم الافريقية فى عام 2006 ، 2008 ، 2010
ليدخل بذلك حسن شحاته التاريخ من أوسع أبوابه محققا و جامعا لبطولات و ألقاب فريدة من نوعها
و إليكم تجميع هذه الألقاب :
عسى ان تعرف و تقترب من المعلم أكثر و أكثر
* اللاعب المصرى الوحيد
الذى جمع بين افضل لاعب افريقى 1974 و افضل لاعب اسيوى 1970
* المدرب المصرى و الإفريقى الوحيد
الذى حصل على كاس الامم للكبار 2006 ، 2008 ، 2010
كاس الامم للشباب 2003
* المدرب المصرى الذى صعد ب4 أندية للدورى الممتاز


و هى السويس المنيا الشرقية والمقاولون
* الفوز بكأس مصر عام 2003 و السوبر المصرى 2003
مع المقاولون العرب
ليجمع المعلم بين ألقاب يصعب على أى مدرب
فى مصر بل و فى افريقيا تحقيقها
[/size]



لمحة تاريخية عن اشهر النجوم فى تاريخ نادى الزمالك  67811740

[size=32]
لمحه تاريخيه
من مواليد حى الدرب الاحمر بالقاهره فى الخمسينات
علاقته بنادى الزمالك تعود لأكثر من 45 عاما عندما ذهب هو ومجموعة من الصبية فى حى الدرب الاحمر من اجل خوض الاختبارات .. وإنضم لفرق الناشئين بنادى الزمالك و أظهر نبوغا مبكرا و أصبح أحد العناصر الأساسية فى المراحل و الأعمار السنية المختلفة على الرغم من أن جيله إمتلأ بالنجوم و اللاعبين الموهوبين و الذين زاملوه فى نفس المرحلة السنية أمثال فاروق جعفر و على خليل و محمود سعد و غانم سلطان و مسعد نور وحسن فريد و فكرى صالح وطارق غنيم وحسن بصرى وممدوح مصباح وغيرهم .
محمود الخواجة الذى اجرى مؤخرا جراحة فى القلب كان لاعبا مميزا فى جميع المراكز حيث تألق فى الجهتين اليمنى واليسرى كجناح و اجاد ايضا فى خط الوسط و رأس الحربة مما دفع الجهاز الفنى للفريق الاول لضمه لتشكيلة الفريق
شارك محمود الخواجة لاول مرة مع الفريق الاول فى موسم 1971/1972 و لم يكن وقتها تعدى 19 عاما و فى الموسم التالى كان واحدا من أبرز هدافى الفريق وتميز بتسديداته القوية من المسافات بعيدة المدى و لعل أشهرها عندما شارك مع منتخب مصر فى منافسات دورة الالعاب الإفريقية بالجزائر عام 1978 حيث أحرز هدف الفوز لمصر فى مرمى ليبيا من تسديدة صاروخية من مسافة تزيد عن 35 ياردة .
و خلال الفترة التى لعب فيها محمود الخواجة ساهم فى فوز ناديه بخمس بطولات اهمها الدورى الممتاز موسم 1977/1978 وكأس أكتوبر و هى المسابقة التى نظمها الإتحاد المصرى لكرة القدم بمشاركة جميع الاندية بعد إلغاء الدورى العام و كأس مصر لإندلاع حرب أكتوبر المجيدة عام 1973 كما ساهم فى فوز الزمالك بكأس مصر أعوام 1975 و 1977 و 1979 .
و إحتفظ الخواجة بمكانته فى التشكيلة الأساسية للزمالك حتى موسم 1981/1982 و ذلك على الرغم من ان خط وسط فريق الزمالك فى السبعينيات و مطلع الثمانينيات إمتلأ بلاعبين مميزين أمثال طه بصرى و حسن شحاتة و فاروق جعفر و طارق غنيم وأحمد عبدالحليم .
و بعد إعتزاله لكرة القدم فى عام 1982 إتجه الخواجة إلى مجال التدريب و عمل مدربا بقطاع الناشئين بالزمالك و بالجهاز الفنى للفريق الاول عدة مرات مع الكابتن عصام بهيج و مع البرتغالى نيلو فينجادا و ساهم بدور بارز فى فوز الزمالك بالعديد من البطولات و مؤخرا تولى الخواجة الإشراف على قطاع مدرسة الكرة و البراعم بنادى الزمالك و سجل معه نجاحات مميزة فى معاونة زميل العمر الدكتور محمود سعد واهدى الخواجة نجليه لفرق الناشئين بالزمالك ونامل ان يكون احدهما خليفة له .
[/size]

https://taamelbyot.yoo7.com

Admin

Admin
مدير الموقع

لمحة تاريخية عن اشهر النجوم فى تاريخ نادى الزمالك  76383154

[size=32]لمحه تاريخيه

الاسم بالكامل : فاروق فؤاد جعفر
ينحدر فاروق جعفر من النوبة حيث ولد والده في قرية توماس بمركز نصر النوبة بمحافظة أسوان.
وقد ولد فاروق في حارة النجار حي المنيرة بالسيدة زينب فى 1952
كان فاروق جعفر اصغر الصبيان في 11 من الأبناء والبنات. التحق بمدرسة قصر النيل الإبتداية مع لاعب الأهلي ميمي درويش، ثم التحق بمدرسة الروضة الإعدادية بالمنيل، ثم مدرسة المنيل القومية الثانوية. حصل فاروق على بكالوريوس التربية الرياضية.
فاروق جعفر لقب بلقب ملك النص استطاع بلمساته الجميلة و دهائه أن يستحوذ على قلوب كل الجماهير باعتباره أحد المواهب الفطرية الجميلة. بدا مشواره مع الكرة في حي المنيرة و ضمه حمادة الشرقاوي الى نادي الزمالك .. و لعب للفريق الأول و عمره 16.5 سنة و كانت أول مباراة له أمام الترسانة في عام 1968 في عيد العمال .. صنع فاروق جعفر شهرته خلال لقاء القمة موسم 1970\1971 و الذي لم يكتمل بسبب أحداث الشغب نتيجة اعتراض و احتجاج مروان حارس الأهلي بعد أن سجل فاروق جعفر فيه هدفا من ضربة جزاء.
حصل فاروق مع الزمالك على 3 بطولات كاس مصر أعوام 1975 و 1977 و 1984 و بطولتي الدوري موسمي 1977\1987 و 1983\1984 بجانب انه نال لقب " أحسن صانع ألعاب " في مصر أكثر من مرة و اعتزل الكرة بعد مشوار طويل و حصل مع الزمالك كمدرب على بطولة الدوري العام 3 مرات مواسم 1987\1988 و 1991\1992 و 1992\1993 .
تولى فاروق جعفر خلال مشواره كمدرب تدريب المنتخب الوطني الأول .. و عمل في أندية جمهورية شبين و غزل المحلة و بلدية المحلة و السويس و المصري و الأوليمبي و الاسماعيلي والزمالك وطلائع الجيش وبتروجيت
.
[/size]



لمحة تاريخية عن اشهر النجوم فى تاريخ نادى الزمالك  90476020
[size=32]لمحه تاريخيه
الاسم بالكامل : حماده عبداللطيف
من مواليد القاهره- بالقاهره من أسره أهلاويه تنتمى لمركز كفر صقر بمحافظة الشرقيه فى 22 مايو
1963
من منا الذين تابعوا الكرة و فرقها في فترة التسعينييات لم يصفقوا باعجاب للاعب المصري المبدع حمادة عبد اللطيف ، الذي انتزع الاهات من اعماق القلوب و سحر الجماهيير بمراوغاتاه الساحرة و فنياته العاليه ،مسكين من لم يسعفه الحظ بمشاهدة الحاوي و الحاوي في مصر هو ال ذي يرقص الافعى و يسحرها بمزمارة فترقص على انغامه ، هكذا كانت الكرة ترقص على انغام حمادة ، كان يمر من عدة لاعبين و بحرفنه رهيبه يتجاوزهم ثم يرسل الكرة الى رأس الحاج حمود الذي يودعها الشباك او الى قدمي احد المهاجمين الاخرين فيكتفي بلكزها داخل المرمى مسجلا هدفا للنجمة على وقع الهتاف المحبب الى قلبه (يا ستار و يا لطيف حمادة عبد اللطيف ) او على انغام الاهزوجة الشعبيه (اة يا ام حمادة )
ولد حماده عبد اللطيف فى 22 من شهر مايو لعام 1963 بالقاهره من أسره أهلاويه تنتمى لمركز كفر صقر بمحافظة الشرقيه
ومثله مثل أغلب لاعبى جيله فقد لعب الكره الشراب فى حوارى شارع بين السرايات ليبدع ويظهر موهبه فذه فى المراوغه جعلته حديث كل جيرانه وأهالى منطقته الذى كان من بينهم شخص يدعى محمود فوزى والذى كان يلعب فى الزمالك آنذاك وكان صديقا لشقيق حماده الأكبر هشام وعرض عليه الذهاب لإختبارات الزمالك وبالفعل رحب حماده بالعرض
وذهب حماده لاختبارات مدرسة الكره بالزمالك فى عام 1977 وعمره لم يتجاوز ال14 ربيعا ليفاجئ المشرفين على الإختبارات - وهم الكابتن / حسن كركره - والإدارى / إبراهيم حافظ - بموهبه إسطوريه فذه جعلتهم يوقعون عقود إنضمامه فورا إلى الزمالك
وينضم حماده عبد اللطيف لناشئى الزمالك ويلعب لفريق تحت 15 سنه ويذيع صيته فى النادى للدرجه التى جعلت الراحل الخالد /محمد حسن حلمى يستيقظ مبكرا ويذهب للنادى لمشاهدة مباريات حماده والإستمتاع بموهبته الخارقه التى تفوق حد التصور حتى أطلق عليه زملائه والجماهير البيضاء لقب الحاوى وهو فى سن ال15عاما ليظل اللقب ملازما له وأشتهر به على يد الناقد الزملكاوى / محمود معروف
ولأنه كان مميزا فقد لعب للفريق الأول وهو فى سن 19 عام وكان اللاعب الوحيد من جيله الذى وصل للفريق الأول على يد المدير الفنى اليوغسلافى فيسوفيتش وذلك فى عام 1982 ليلعب حماده بجوار مجموعه من عظماء الزمالك أمثال حسن شحاته - فاروق جعفر - محمود سعد - محمد صلاح - إبراهيم يوسف - مجدى شلبى -أحمد عبد الحليم وغيرهم ممن أمتعوا الجماهير المصريه بفنهم الجميل
ولعب الحاوى أولى مبارياته أمام المنيا فى مباراه إنتهت بالتعادل 2-2 وتخرج مانشيتات الصحافه مندهشه من هذا اللاعب الصاعد ومن موهبته التى لم يسبق لها مثيل
ويستمر عطاء الحاوى مع الزمالك ويساهم فى إزدياد شعبية الزمالك ويساهم مع الزمالك فى حصد البطولات ومنها
بطولتى الدورى وبطولة أفريقيا للأنديه أبطال الدورى فى عام 1984مع أبو رجيله وأحمد رفعت
وبطولة أفريقيا للأنديه أبطال الدورى عام 1986 تحت قيادة مستر باركر الإنجليزى وأحمد مصطفى ومحمود سعد
وكان عام 1988 عاما إستثنائيا للزمالك وللحاوى فقد حصد فيها الزمالك الدورى والكأس والكأس الأفروآسيويه وكأس الإستقلال بقطر مع العظيم عصام بهيج ومحمود سعد والخواجه
وحصل الحاوى على لقب أفضل لاعب مصرى
وفى نفس العام هاجمت الجماهير البيضاء الكابتن محمود الجوهرى هجوما شرسا لعدم ضمه لحماده عبد اللطيف رغم حصوله على أفضل لاعب فى مصر
لذلك يعتبر اكثر اللاعبين الذين ظلمهم الجوهري و الكل يتذكر حينما ارتج استاد القاهرة على وقع هتاف الجمهور المصري الذي هتف مطولا لحمادة اثناء مباراة الجزائر الشهيرة (لية يا جوهري ليه حمادة عملك اية ) و هم يلومون الجوهري لعدم اشراك اللاعب في المباراة
كان حماده يلعب الكره للكره ولم يكن يكترث بالمنتخب أو البطولات فقد كان همه الإستمتاع فحسب وهذا ما بعده عن المنتخب ولكن الحاوى تحطمت معنوياته عندما أستبعده الجوهرى من تشكيلة المنتخب الممثل لمصر فى كأس العالم سنة 1990 وبعدها لم يرغب الحاوى فى البقاء فى مصر ليتجه إلى سلطنة عمان ويلعب لنادى مرباط فى عام 1991 مع طاهر أبو زيد وشوقى غريب ويحصل فى نفس العام على لقب أحسن لاعب أجنبى وفقا لإستفتاء جريدة الوطن
ولأنه كان مزاجيا فلم يرغب فى البقاء فى عمان رغم المحاولات المستميته والعروض الخياليه التى عرضها عليه مسئولى النادى العمانى ليعود بعدها إلى مصرفى عام 1992 ويرغب فى العوده لمعشوقه الأول ولكنه لم يجد له مكان فى الفريق الذى كان مكتظا بالنجوم الذهبيه وقت كان يدربه الأسكتلندى ديف مكاى ومعه فاروق جعفر وكان وقتها رضا عبد العال متألق بشده ولفت أنظار كل عشاق المستديره
وكاد يعتزل الكره لولا الكابتن عصام بهيج الذى يعتبرالأب الروحى للحاوى والذى أقنعه بالإستمرار وضمه لفريق النجمه اللبنانى فى عام 1992 والذى كان يشرف على تدريبه ويقابل الحاوى بعاصفه من الحب والترحاب من اللبنانين الذين عشقوا الكره لعشقهم لحاوى الكره المصريه الذى ترك بصمة لا تنسى فى الكره اللبنانيه فهو فضلا عن اخلاقه العاليه كان لاعبا يملك مهارات لا مثيل لها ( مصر حتى الان لم تنجب خليفه له بمثل مهاراته الفرديه الرائعه )نتذكر حمادة و فنياته العاليه في هذا القحط من المواهب فهو كم امتع الجماهير الغفيرة التي كانت تنتظر حمادة كل اسبوع بل كانت تدريبات نادي النجمة ايامه تجري امام ما لا يقل عن 5000 الاف متفرج يخرجون وهم في حاله من الذهول من كم المهارات التي يملكها هذا الساحر ومن حسن كثير من اللعيبه انهم لعبو بجانبه امثال موسى حجيج اللاعب اللبنانى الذى لعب الى جانب حمادة فكان حمادة يهتم بشكل خاص بموسى و يحبه حبا جما و لا يبخل عليه بالتوجيه و النصح
ويعود بعدها الحاوى لمصر ويعلن إعتزاله الكره ثم يعود مره أخرى للبنان ويختفى تماما عن الأضواء التى لم تكن تستهويه أبدا
ومن الواجب ذكره أن حماده عبد اللطيف من اللاعبين القلائل الذين عشقهم جمهور الأهلى لموهبته التى لم يختلف عليها أحد
وكان يعشق مباريات الأهلى لتألقه الدائم والملفت
هذا هو الحاوى الذى لم تنصفه الكره ولو أنصفته لتربع على عرش اللاعبين المهره وأصبح أسطورتهم الخالده
.
[/size]


لمحة تاريخية عن اشهر النجوم فى تاريخ نادى الزمالك  11074951
[size=32]لمحه تاريخيه
من مواليد بنى سويف فى الخمسينات
وكانت بداية علي خليل مع الكرة في بني سويف ولعب فيها مع فريقي تحت 14 ، 18 سنة وكان حليم ثالوث مدربا للفريق الاول هناك وطلب منه الانتقال للزمالك وتم ذالك في عام 1969 حيث اشترك في فريق الاشبال تحت 20 سنة..وكانت هى البطولة التى التف حولها الجماهير ..وفى المباراة النهائية امام الاهلى والتى اذاعها التليفزيون سجل على خليل هدفين ..وفى المباراة الشهيرة بمباراة مروان كان على خليل صاحب هدف السبق وفاز الزمالك بهدفين مقابل هدف وعرفت الجماهير على خليل لانه سجل فى مرمى الاهلى وحاز حينئذ على لقب"هداف الدورة" ..وعاد ليتخذ من الزمالك مقرا ومسكنا له وظل يعيش في معسكر داخل ناديه طوال أربع سنوات فى سكن اللاعبين المغتربين اسفل المدرجات حتى انتهت إحدى مشكلاته وعثر على شقة بواسطة محب زمالكاوي
لقب على خليل بعدة القاب
حين يجيد فهو علي "حديد" ويلقبه البعض بعلي "خريف" عندما يصوم عن التهديف وحينما تهتز شباك الخصم بكراته فهو على "خطير" ، انطوائي ومقل في كلامه لكنه صاحب خلق طيب كاد زملاؤه في الفريق يتسببوا في ابتعاده نهائيا عن الكرة بعد عودته من لبنان وقاطعوه في مباراة لهم مع الاوليمبي السكندري ولم يمرروا اليه كرة واحدة وطلب بنفسه التغيير واجيب الى طلبه وانطلقت الشائعات والبعض يقول ان اللاعب معمول له عمل والاخرون يؤكدون انه في حاجة الى علاج نفسى وفريق ثالث يقسم انه تعرض لإغراء بواسطة "حقيبة" عم "عبده البقال" الاهلاوى حامل الذهب والدنانير..وتحمل صاحبنا وصبر واخيرا ابتسم له الحظ وسعد بعد ان تولى زكي عثمان مسئولية تدريب الفريق الاول بناديه فهو يعرف امكانياته كلاعب على اعتبار انه تدرب على يديه في اشبال النادي تحت 20 سنة فاوجد الحب والانسجام بين افراد الفريق ورجعت لعلي خليل خطورته على الخصم وعاد اليه تالقه وابتسم جمهور الزمالك
الغريب ان على خليل انضم للمنتخب القومي قبل ان يلعب في الفريق الاول بناديه ولذلك حكاية غريبة حيث كان المنتخب الوطنى يتدرب فى ملعب الزمالك..وكان على خليل يقيم فى غرفة تحت المدرجات كما ذكرنا هو ومسعد نور نجم المصرى المعروف..ووقف على خليل يشاهد المران واختاره المدير الفنى ليكمل التقسيمة وتالق اللاعب واستمر مع المنتخب وكان ذلك عام 1970 لكن بدايته الحقيقية كانت امام كينيا عام 1972 فى تصفيات دورة الالعاب الافريقية بعدها شارك فى دورة ازمير ومهرجان الصداقة بتونس
واستمرت مسيرته مع المنتخب سنوات طويلة لذلك يعتبر على خليل هو اصغر من انضم للفريق القومى فى جيله بمعنى انه انضم قبل ان يلعب للفريق الاول لنادى الزمالك اتى من بنى سويف وتالق وعلا نجمه مع الزمالك والمنتخب وحفر اسمه فى قلوب جماهير الزمالك وجيله هوه نفس جيل حسن شحاته والخطيب وفاروق جعفر ولكن هوه رجل صوفى يحب الانطواء ولا يسعى للظهور وقد كلفه ذا الكثير فظلم كثيرا بسبب مواقفه الثابته وكانو يغيرو منه فلا يعطينه العون ولكن الله عز وجل كان معه دائما,,


نجم فوق العاده (موقف لا يتكرر فى ملاعبنا اليوم ) عـــلى خلــيل

لمحة تاريخية عن اشهر النجوم فى تاريخ نادى الزمالك  30362029


نعود الي موسم 1978/1979 و تحديدا في 4 ديسمبر حيث اقيمت مباراة بين الاسماعيلي و نادي الزمالك علي استاد الاسماعيلية و تقدم الاسماعيلي بهدف للكابتن علي ابو جريشة بالدقيقة 23 من الشوط الاول و ذلك بعد استغل تمريرة من الناشئ محمد حازم – رحمة الله عليه و وضعها في شباك عادل المأمور حارس الزمالك و انتهي الشوط الاول بتقدم الدراويش و بدا نادي الزمالك الشوط الثاني ضاغطا بغية احراز هدف التعادل و كان خط هجوم الزمالك مكون من النجم الكبير علي خليل و وحيد كامل و عبد الرحيم محمد و خلفهم النجم فاروق جعفر و المعلم حسن شحاتة و محمود الخواجة – بمعني ان الفريق الزملكاوي كان يضم عددا كبيرا من فطاحل الكرة المصرية اصحاب المهارات و الامكانيات الفنية الهائلة,,
و بالفعل حاصر الزمالك لاعبي الاسماعيلي من بداية الشوط الثاني و تألق مدافعي الاسماعيلي و حارس مرماه ابراهيم خليفة الذي تصدي لفنيات جعفر و شحاتة بشكل ملحوظ و بالدقيقة 22 من الشوط الثاني يسدد الكابتن علي خليل الكرة في اتجاه مرمي خليفة لتخل المرمي من خارج الشباك و يشير الحكم احمد بلال الي منتصف الملعب محتسبا هدف التعادل للزمالك اثر اشارة من مساعده,,
و لكن لاعبي الاسماعيلي اعترضوا علي الهدف و علي رأسهم الكابتن علي ابو جريشة و طلب من الحكم فحص الشباك وبالفعل ذهب الحكم الي الشباك و فحصها و طلب الكابتن علي خليل و سأله عن صحة الهدف فاجاب النجم علي خليل بكل تواضع : لا مش جول يا كابتن دي من برة
و الغي الحكم هدف الزمالك دون اي اعتراض من لاعبي و جماهير الزمالك التي كانت حاضرة اللقاء و الذي انتهي بفوز الاسماعيلي بهدف دون رد و انتهي الموسم بفوز الاهلي ببطولة الموسم و كان هداف الدوري هو الكابتن علي خليل برصيد 12 هدف و قبلها فاز بلقب اللاعب الأمين بشكل عملي دون اعلام زائف و سجل اسمه بحروف من ذهب في تاريخ الأمانة و المنافسة الشريفة - لتجدنا بعد مرور عشرين عاما نتذكر للكابتن علي خليل هذا الموقف الرجولي الصادق..
وماذا قال على خليل
*علاقتي بالجمهور ظلت الشئ الوحيد العالق في ذاكرتي
*وحصلت من الزمالك على 12 ألف جنيه في 15 سنة!!


[/size]



لمحة تاريخية عن اشهر النجوم فى تاريخ نادى الزمالك  69006395
[size=32]لمحه تاريخيه
من مواليد قرية الخانكه بمحافظة القليوبيه فى 1953
اشتهر بين جماهير الزمالك بوش السعد نظرا لاستطاعته الخروج بالزمالك من كبواته التي تلاحقه علي مدي تاريخه, وعرف بحبه الشديد وولائه الكامل للزمالك فلم يبخل علي النادي في لحظة احتياجه له , ولم ينظر يوما ما إلي منصب اجتماعي أو شو إعلامي أو ظهور جماهيري, شخصية اقل ما توصف به من كلمات هي العشق والولاء, انه رجل الأزمات المحارب ومعبود جماهير الزمالك الذي يحظى بحب وعشق الصغير قبل الكبير ..انه الدكتور الخلوق محمود سعد.
بداية.. وظروف صعبة..
ولد بقرية الخانكة بمحافظة القليوبية, و انضم محمود سعد اللاعب الصغير إلي ناشئين نادي الزمالك تحت سن 16 سنة في عام 1968 مع مجموعة من اشهر لاعبي الزمالك علي مدي تاريخه أمثال فاروق جعفر و غانم سلطان وعلي خليل والخواجة ومجدي سالم.
واستطاع سريعا أن يثبت نفسه وبجداره ضمن صفوف الناشئين ليتم تصعيده إلي الفريق الأول في عام 1970, إلا أنه ولسوء حظه لم يشارك في المباريات الرسمية, ليس لتقصير منه ولا لخلافات مع الجهاز الفني ولا غيره ولكن بسبب خارج عن إرادته وهو إيقاف النشاط الرسمي لكرة القدم فشارك في المباريات الودية وظهر بمستوي جيد, حتى أتيحت له فرصة السفر للعب خارج مصر فلعب في لبنان حتى عودة النشاط الرسمي مرة أخري إلي النادي فعاد سريعا ليلتحق بالفريق الأول.
أول ظهور رسمي لمحمود سعد مع الفريق الأول لنادي الزمالك كان أمام النادي الأوليمبي السكندري وانتهي اللقاء بفوز الزمالك علي الأوليمبي بهدف.
بطولات.. وأمجاد
حقق محمود سعد مع الزمالك أربع بطولات , ثلاث منها لكأس مصر وواحد للدوري الممتاز, فقد حصد مع الزمالك بطولات كأس مصر لأعوام 75 و77 و79 وبطولة الدوري الممتاز لعام 77/78, ويبدو جليا أن تلك البطولات كانت في أعوام شبه متتالية وفي فترة وجيزة جدا.
وانضم محمود سعد إلي المنتخب الوطني في عام 1975 ليكون رجلا للأزمات ومحارب عنيد في الأوقات العصيبة فكانت تسند له المهمة دائما برقابة أخطر المهاجمين وصانعي الألعاب وكان دائما يبدو جيدا جدا فيحول بينهم وبين الشباك ولن نجد تدليلا علي ذلك إلا عندما أسندت إليه مراقبة الخطيب وهو في أزهي أوقاته فتصدي له محمود سعد ليحول بينه وبين الكرة طيلة المباراة!لاحظ الجميع ولاء محمود سعد الشديد لنادي الزمالك وعشق ميت عقبة الذي يسري بدمه فلم يحاولوا استبعاده أبدا من قائمة المباريات خصيصا مع حب اللاعبين له وعلمه بمشاكل الجميع من اقترابه منهم ومحاولته الدائمة لحل مشاكلهم داخل بيته, فكان أبا وأخا وصديقا في جميع الأوقات.
فكم من فترات تم استبعاد فيها معظم اللاعبين الأساسين واللعب بالناشئين إلا أن محمود سعد لم يغادر القائمة حتى في أحنك الظروف .
اعتزال سريع.. وتواصل للحب..
وفي عام 1981 أصيب محمود سعد ولكنه لم يبتعد عن الفريق ولا عن زملائه فكان دائم السؤال عنهم والتواجد بينهم وبين متطلباتهم واحتياجاتهم, فلا حظ المدرب اليوغسلافي مايكل ايفرت حب اللاعبين له بالإضافة لقوة شخصيته التي تحظي دائما باحترام اللاعبين فعرض عليه الانضمام للجهاز الفني ليساعده في تدريب الفريق ولم يتردد محمود سعد في العرض ولم يطلب مهلة للتفكير فكان الهدف الأساسي له دائما خدمة الزمالك داخل أي مجال ومن أي منصب أو مكان, وبالفعل أعلن اعتزاله في مباراة يوم 18 فبراير عام 1982.
ثم انضم محمود سعد للعمل بقطاع الناشئين في نادي الزمالك وأسهم في اكتشاف أبرز وجوه الكرة المصرية علي مدار تاريخها أمثال حازم إمام ومدحت عبد الهادي ومحمد صبري وأسامه نبيه وغيرهم.
سعد.. وش السعد.. ورجل الأزمات.
وش السعد كان دائما رجل الأزمات لنادي الزمالك فكان دائما يتولى تدريب الفريق الأول في أوقات الشدة حينما تشتد طقوس الحروب وتزأر الجماهير وتبدأ الدوامات وكان يبلي بلاءا حسنا دائما, فيخرج بالفريق من كبوته دائما ليكون المحارب الشجاع, أول استعانة به للفريق الأول كانت بعد أزمة جعفر حيث انضم إلي الجهاز الفني مع ننكوفيتش الذي رحل سريعا ليتولى سعد وحده قيادة الفريق عام 86 ليأتي الإنجليزي باركر ويفوز الزمالك ببطولة أفريقيا لهذا العام.
ثم تمت الاستعانة به بعد ذلك مع عصام بهيج ليفوز الزمالك بالدوري والكأس والبطولة الأفروأسيوية في موسم واحد.
ثم تولي تدريب المنتخب الأوليمبي وصعد به لدورة برشلونة لعام 1992, ثم عاد مرة أخري لنادي الزمالك مع الجوهري ليعاونه ليفوز الزمالك ببطولة أفريقيا والسوبر عام 1993 .
ويرحل بعيدا عن الفريق الأول ليعود مرة أخري مع المدرب الألماني فيرنر ليفوز الزمالك بالبطولة الأفريقية عام 1996 والسوبر الإفريقي لعام 1997.
بعدها اتجه محمود سعد إلي رحلة السفر فتولي الإشراف علي المنتخبات اللبنانية وتأهل بالمنتخب اللبناني لنهائيات تايلاند عام 1998.
وبعد مباراة الأهلي والزمالك الشهيرة التي انتهت بفوز الأهلي 6/1 علي الزمالك , كان الزمالك في أشد أزماته النفسية والمعنوية فلم يجدوا خيرا من سعد للاستعانة به فتولي الفريق وأحرز كأس مصر عام 2002.
سعد.. ماجستير ودكتوراه..
بعدها فضل وش السعد الراحة قليلا فاتجه إلي الدراسة النظرية الكروية ليحصل علي درجة الماجستير ثم يعود بعدها ليتولى تدريب القناة وكأن الكرة تسري مجري الدم من سعد.
ويعود الزمالك إلي أزماته من جديد فيتم الاستعانة به من جديد ليتولى تدريب الفريق عام 2006/2007 مع هنري ميشيل الفرنسي إلا ولأسباب شخصية لم يستمرا سويا فيقال سعد من الفريق الأول ليكون مسئولا عن قطاع الناشئين بنادي الزمالك, ليسهم في التعاقد مع لاعبين صغار السن ليتم تصعيدهم إلي الفريق الأول ويكون له دورا أساسيا في فتح أكاديميات لقطاع الناشئين لنادي الزمالك علي مستوي جمهورية مصر العربية , ويحصل علي درجة الدكتوراه والخاصة بقطاع الناشئين والنشأ الكروي وتقدم مستوي الكرة المصرية ويستمر في عمله كمدير لقطاعات الناشئين وأكاديميات نادي الزمالك إلي هذه اللحظة.
[/size]


لمحة تاريخية عن اشهر النجوم فى تاريخ نادى الزمالك  35410138
[size=32]لمحه تاريخيه
من مواليد السودان - مدينة واد مدنى فى الاربعينات
واحد من أشهر الذين ارتدوا الفانلة البيضاء تردد اسمه مع عمالقة النادى على مدى 14 عاماً كاملة كلاعب بصفوف نادى الزمالك امتدت من عام 1960 إلي عام 1974م.
و مازال يعطى كمدرب مع فرق الناشئين بالنادى.
تبدأ حكايته مع الزمالك عندما حضر من مدينة واد مدنى بالسودان لأول مرة للفسحة و قضاء الأجازة عند زميله و صديقه محمد رفاعى و بعد عشرة أيام طلب منه البحث عن مكان ليتدرب فيه حيث كان عمر يلعب لفريق الرابطة السودانى و أراد المحافظة على لياقته فأخذه الرفاعى اٍلى نادى الزمالك و سمح له الكابتن على شرف بالتمرين مع افريق الأول بنادى الزمالك و كان ذلك فى شهر فبراير عام 1960 و بعد انتهاء التدريب وجد عمر النور اسمه فى قائمة ال25 لاعب المصرح لهم بدخول غرفة خلع الملابس.
و لم يتمالك نفسه من الفرح حيث أصبح لاعبا بالزمالك بعد أول تدريب و بعد ثالث تدريب و قع عليه الاختيار وقع عليه الاختيار ليشارك فى مباراة الزمالك مع توتنهام و جاءت مباراة الترسانة فى الدورى و رفض عبده نصحى لعبها لمشاركة الفناجيلى بدلاً منه فى مباراة توتنهام و لعب عمر النور بدلاً من عبده نصحى رغم اعتراض الكابتن حلمى لصغر سنه إلا أن حنفى بسطان أصر على مشاركة عمر النور و كانت مباراة عمره حيث فاز الزمالك يومها على الترسانة الذى كان فى عز مجده ( أيام الشاذلى و رياض )و بنتيجة مهولة و هى 7-3 و أحرز 4 أهداف و أهدى زملاؤه حمادة إمام و نبيل نصير و شريف إبراهيم الثلاثة أهداف الأخرى ليحقق نجاح ساحق فى أول مبارياته الرسمية مع الزمالك .
كان عمر النور متخصص فى مباريات الزمالك و الأهلى و تتذكر الجماهير نهايهة الدورى فى عام 1967 و كانت مباراة مؤثة جدا للأهلى الذى كان يحتاج إلى التعادل أو الفوز للحصول على الدورى و دخل الزمالك المباراة و هو محطم معنوياً بسبب هزيمته أما غزل دمياط و ابتعاده عن المنافسة و كانت المدرجات مشتعلة و الجماهير التى تملأ جنبات الملعب تشجع الأهلى بجنون و لكن عمر النور صال و جال و أحرز هدف المباراة الوحيد ليفوز الزمالك و يهدى الدرع للنادى الإسماعيلى و أيضا فى مباراة عام 1966 و التى فاز الزمالك فيها بهدفيه و يومها أحرقت جماهير الأهلى ملعب الزمالك و حطمت الأسوار الحديدية للملعب.
حقق عمر النور مع الزمالك بطولتى دورى متتاليتين و هما موسمى 63-64 و 64-65 بالإضافة إلى كأس الجزيرة و التى لم يكن الأهلى يشارك بها و كانت المباراة النهائية مع الترسانة و أحرز 4 أهداف أخرى لينهى المباراة 4-0 .
و بعد اعتزال الكابتن حمادة إمام و عبده نصحى قرر عمر النور الاعتزال إلا أن الكابتن حلمى رفض قراره و أقنعه بالإستمرار إلى أن جاءت مباراة الزمالك و منتخب قطر و التى فاز فيها الزمالك 4-0 و كانت سببا فى احتراف عمر النور بنادى الاستقلال الذى تحول إلى نادى قطر القطرى الآن ثم درب معه و بعدها عمل فى سلطنة عمان عماماً واحدا قبل أن يستقر بقطاع الناشئين بنادى الزمالك ليكمل قصة حب و إخلاص لناديه, . نادى الزمالك

[size=48]وماذا قال عمر النور عن تاريخه مع الزمالك :[/size]

كيف كانت البداية ودخولك القلعة البيضاء؟

ــ يقول صاحب البشرة السمراء عمر النور، وهو يقلب في ملف ذكرياته: تبدأ حكايتي مع الزمالك عندما حضرت من مدينة واد مدني بالسودان إلي القاهرة لأول مرة للفسحة وقضاء إجازة عند زميلي وصديقي محمد رفاعي، الذي استقبلني واستضافني .. وبعد عشرة أيام طلبت منه البحث عن مكان لأتدرب فيه حتي لا أنسي لعب الكرة ـ فقد كنت ألعب في ذلك الوقت مع فريق الرابطة السوداني ولا أريد الابتعاد عن المران لفترة طويلة ـ فأخذني معه إلي نادي الزمالك، وسمح لي الكابتن علي شرف بالتدريب مع الفريق الأول، وقبل أن أخرج من غرفة خلع الملابس وجدت صديقي محمد رفاعي يصرخ بأعلي صوته لأتوقف أمام الباب بسبب ارتدائي الفانلة الحمراء التي كانت لون فريق الرابطة، ثم تداركنا الموقف بمنحي فانلة بيضاء لأدخل ملعب الزمالك لأول مرة في شهر فبراير عام 1960 للتدريب فقط، ولكن بعد انتهاء التمرين وجدت اسمي ضمن الـ25 لاعبا المصرح لهم بدخول غرفة خلع الملابس، وهنا لم أتمالك شعوري لأنني بعد أول تمرين أصبحت مع لاعبي الزمالك في ذلك الوقت.

وهل تحدث معك أحد بعد ذلك عن انضمامك لصفوف الفريق الأول؟

ـ جاء ذلك بعد ثلاثة تدريبات .. وكنت سأشارك لأول مرة في مباراة الزمالك مع توتنهام، ولكن جاء لاعبو الأهلي ولعبوا، وجلست احتياطيا ولكن هذه المباراة أعطتني الفرصة الحقيقية في مباراة الترسانة بسبب رفض عبده نصحي لعبها لمشاركة الفناجيلي بدلا منه في مباراة توتنهام ولعبت المباراة بعد تمسك الكابتن حنفي بسطان وإصراره علي مشاركتي في ظل اعتراض الكابتن حلمي بسبب صغر سني، لتكون أول مباراة رسمية لي مع الفريق.

وكيف أثبت نفسك داخل صفوف الفريق؟

ـ في أول مباراة أيضا ـ وأحمد الله علي ذلك ـ فزنا علي الترسانة في عز مجدها 7/3 ودخلنا التاريخ، فالزمالك لم يفز علي الترسانة بهذا العدد من الأهداف، والترسانة لم يهزم بالسبعة من قبل، وأحرزت أربعة أهداف في تلك المباراة، وصنعت الأهداف الثلاثة الأخري لزملائي ـ حمادة إمام ونبيل نصير وشريف إبراهيم ـ وللعلم كانت الترسانة في ذلك الوقت تضم الجيل الذهبي، والذي كان من بين نجومه مصطفي رياض والشاذلي وحرب الدهشوري وبدوي عبدالفتاح ومحمود حسن، وجميع هؤلاء كانوا يسجلون أهدافا في أي وقت.
وهل استقبلك لاعبو فريقك بترحاب لتكون ضمن القائمة الأساسية؟
ـ بالطبع .. كان الاحتفال والترحيب من الجميع، وأيضا التشجيع والمساندة مع إعطائي النصائح داخل الملعب وخارجه من محمد رفاعي ونبيل نصير وحمادة إمام ومحمود حسن.

وما المباراة التي لاتزال عالقة في ذهنك؟

ـ هي مباراة جمعت بين الزمالك والأهلي في نهاية مسابقة الدوري العام سنة 1966م، وكانت مباراة مؤثرة جدا علي الأهلي وليس علينا لأن نتيجتها تمنح الأهلي الدوري في حالة فوزه أو تعادله، وتمنح الإسماعيلي اللقب في حالة هزيمة الأهلي .. وقد دخلنا المباراة بنفسية محطمة بسبب هزيمتنا السابقة من غزل دمياط، وفقداننا الدوري .. ولم يشاهد هذه المباراة من جماهير الزمالك سوي 50 مشجعا فقط، في حين كانت المدرجات تهتف باسم الأهلي، وداخل هذا الجو المشحون وغياب أكثر من لاعب استطعت إحراز هدف المباراة الوحيد لنفوز بالمباراة ونهدي الدوري للإسماعيلي.

ومن هم أصدقاؤك داخل فريق الزمالك؟

ـ شلتي في ذلك الوقت كانت مكونة من: محمد رفاعي وفاروق السيد والجوهري وعبدالخالق عفيفي، وهؤلاء هم أصغر لاعبي الفريق .. أما اللاعبون الكبار فكنا نجتمع معهم بعد كل تمرين بحديقة النادي لنسمع النصيحة ونتحدث معا لأكثر من ساعتين عن كل شيء، وكنا نجد منهم الرعاية والمساندة في أي موضوع يخص الفريق أو يخص أحدا منا خارج أسوار النادي.

وماذا عن البطولات التي حققتها مع الزمالك؟

ـ بطولتان للدوري العام موسمي 62/1963 و63/1964 وهما بطولتان متتاليتان تحققتا لأول مرة منذ بداية الدوري .. أما بطولات الكأس فلم أحصل علي أي بطولة منها بسبب إصابتي أو خروجنا من المنافسة .. ولكن حصلت مع الفريق علي كأس الجيزة التي لا يشارك فيها الأهلي وجمعت المباراة النهائية بين الزمالك والترسانة، وفزنا بها 4/صفر وسجلت الأهداف كلها، وحصلنا علي الكأس.

وهل تتذكر عدد أهدافك مع الزمالك؟

ـ في ذلك الوقت لم يكن مهما وجود أرشيف لكل لاعب .. لأننا كنا نلعب من أجل اللعب وليس لأي شيء آخر.

وما سبب قلة بطولات الزمالك في تلك الفترة؟

ـ أعتقد أنه بعد تحقيق بطولتي الدوري المتتاليتين .. تحفزت جميع الفرق للزمالك الذي تعرض لاعبوه للإصابات المتلاحقة والمستمرة، بسبب خشونة المنافسين لأنهم كانوا أفضل لاعبي مصر في ذلك الوقت.

وماذا عن المكافآت؟

ـ لم تكن هناك مكافآت خاصة، بل لائحة مالية وعقد سنوي، وكان تعاقدي السنوي مع الزمالك بـ15 جنيها، والفوز بمباراة خارج الأرض بعشرة جنيهات، وعلي ملعبنا بخمسة جنيهات، ونفس تلك القيمة في التعادل خارج الأرض .. وكانت مكافآت نهاية الدوري تتراوح بين 50 جنيها و80 جنيها .. وبكل صراحة لم تشغلني الأمور المادية في ذلك الوقت كثيرا، لأن تفكيري وتفكير الجميع هو اللعب بشكل جيد ليتحدث الناس عنك، ولا يهم ما تحصل عليه من مال.

وما ظروف تركك الزمالك؟

ـ بعد اعتزال حمادة إمام وعبده نصحي وتشجيع الجماهير لهما علي الاعتزال بعد أن حملتهما علي الأعناق أعواما طويلة .. قررت الاعتزال وذهبت إلي الكابتن حلمي وقلت له: عاوز أبطل كورة .. ولكنه رفض وأقنعني بالاستمرار .. ثم جاءت مباراة الزمالك مع منتخب قطر التي فزنا فيها بأربعة أهداف أو خمسة دون مقابل، ووجدت كابتن المنتخب القطري يطلب ضمي للعب مع أحد الفرق القطرية، فوافقت علي الفور وتمسكت بذلك حتي لا يصل بي العمر في نادي الزمالك إلي عدم رضا الجماهير عني، ووافق الكابتن حلمي علي ذلك بشرط أن تخرج أوراقي من اتحاد الكرة المصري إلي الاتحاد القطري ولا ألعب لأي ناد آخر في مصر .. فوافق الجميع، وانتقلت لأدرب وألعب مع نادي الاستقلال الذي تغير اسمه الآن إلي نادي قطر وكان ذلك بين عامي 1975 و1979م ولم يكن هناك تعاقد مع النادي، بل مع وزارة الكهرباء هناك لأخذ مرتبي كموظف وأتفرغ للنادي .. ثم رجعت إلي مصر لأذهب إلي سلطنة عمان .. وأعود مرة أخري لأستقر في وادي النيل بمصر الحبيبة.

وكيف تمارس حياتك الآن؟

ـ أدرب في مدرسة الناشئين الخاصة بنادي الزمالك، وأجلس مع زملائي القدامي وأتابع تطورات الكرة المستمرة، وأتذكر زمن الكرة الجميل زمن الموهبة والهواية وليس زمن الاحتراف..!
[/size]

https://taamelbyot.yoo7.com

Admin

Admin
مدير الموقع

لمحة تاريخية عن اشهر النجوم فى تاريخ نادى الزمالك  90140150

[size=32]لمحه تاريخيه
من مواليد القاهره- بحى عين الصيره فى 1959
بدأ حياته الكروية بنادى مصنع 54 ومنه أنتقل للأهلى وعمره 19 عاما .. ثم شاهده هيديكوتى الخبير المجرى ومدرب الفريق الأول فأعجب به وضمه للفريق الأول وأصبح من الأساسيين خلال فترة وجيزة .. سجل أهدافا مؤثرة أهمها فى نهائى كأس مصر عام 78 عندما حول هزيمة الأهلى 1 / 2 إلى فوز 4 / 2 على الزمالك
وجمال عبد الحميد له حكاية تستحق الرصد لكونها تحديا للواقع فأحداثها الأليمة صنعت منه نجما و هدافا من طراز خاص .. ففي يوم 10 أكتوبر من عام 1982 تعرض جمال عبد الحميد للاصابة التي كانت كسر في الساق اليسرى لاصطدامه بزميله اكرامي خلال التدريبات و تسببت الاصابة في ابتعاده عن الملاعب لفترة زادت عن عام و توالت المفاجات المؤلمة و القاسية على جمال الذي سجل موسم 1987\1979 مع الأهلي ستة أهداف في الدوري .. فقد استغنى عنه النادي الأهلي نعد أن تناثرت الشائعات بأن قدمه اليسرى أصبحت أقصر من اليمنى .. لكنه لم يستسلم للاحباط خاصة أن عمره لم يكن قد تجاوز الرابعة و العشرين. لكنه بالعزيمة والإصرار واجه ظروفه الصعبة جاء الفرج الى جمال و هو اللعب للزمالك حلمه القديم ليستعيد نجوميته وبريقه عن طريق حمامة نجم الزمالك
الذي طلي من صديقه الاماراتي عبد الله القبيصي مدير نادي الوحدة و التي كانت تربطه علاقة قوية بكابتن محمود أبو رجيلة المدير الفني للزمالك انذاك و تم وضع جمال تحت الاختبار و لعب الزمالك مباراة ودية أمام فريق الشركات و فاز الزمالك 6 - 0 و أحرز جمال ثلاثة أهداف و من باب رد الجميل لم يحصل جمال على أي مليم نظير ارتداء الفانلة البيضاء.. و كان موسم 1983\1984 هو أول مواسم جمال عبد الحميد مع نادي الزمالك و فاز الزمالك بدرع الدوري و كأس أفريقيا و أحرز هدفين فقط لأنه كان يلعب في خط الوسط و بعد هذا الموسم توالت الأحداث السعيدة على جمال حيث أحرز 99 هدفا طوال مشواره في الدوري العام و 16 هدفا في البطولات الأفريقية و أحرز لقب هداف الدوري موسم 1987-1988 و أحرز 9 ألقاب مع نادي الزمالك
ويكفى جمال عبد الحميد أنه حامل شارة كابتن منتخب مصر فى مونديال إيطاليا 1990 بالإضافة لكونه أحد أفضل من لعب للأهلى والزمالك معا بنفس الإجادة
وإن كانت إنجازاته أكثر بالفانلة البيضاء ، وهو واحد من أبرع هدافى مصر
..ونبدا حكايه جيمى مع المنتخب
فى عام 1979 ضمه عبد المنعم الحاج مدرب المنتخب القومى فى ذلك الوقت إلى صفوفه للمشاركة فى تصفيات دورة موسكو ولعب أولى مبارياته أمام كينيا على ملعب الزمالك وفازت مصر 3 / صفر .
ومن عام 1984 أصبح نجم نجوم مصر وشارك فى الحصول على كأس الأمم الأفريقية عام 1986 ثم واصل تألقه وحمل شارة الكابتن فى دورة الألعاب الأفريقية بنيروبى وفازت مصر بالذهبية
ومع الزمالك فاز بالدورى أربع مرات اعوام 84 و88 و92 و1993
وبكاس مصر عام 1988
وبكأس أفريقيا ثلاث مرات اعوام 84 و86 و1993
وبالبطولة الأفرواسيوية 1988 ..
واختتم كل هذا العطاء بالمشاركة فى كأس العالم عام 1990 بإيطاليا ..
بعدها بعامين أعلن اعتزاله فى يوم مشهود ..
جيمى يذوب حبا فى الزمالك وتستطيع ان ترى هذا بسهولة فى كل ظهور له
على اى قناة فضايئة جمال والزمالك حب حقيقى
جمال عبدالحميد نموذج وقدوة وتاريخ من الاصرار والتحدى
ومثل فى الطموح والاصرار على النجاح
[/size]

https://taamelbyot.yoo7.com

Admin

Admin
مدير الموقع

عادل المأمور
لمحة تاريخية عن اشهر النجوم فى تاريخ نادى الزمالك  2Q==

هوأبرز من أنجبته الملاعب المصريه من حراس للمرمى ..فهناك من الحراس كثيرون ذوى مهارات عاليه فى حراسة المرمى..ولكن الكابتن عادل المأمور كانت له مهارات وقدرات غير عاديه :
من هو عادل المأمور:

عادل المأمور حارس مرمى الزمالك السابق من مواليد عام 1955 وكانت بدايته فى نادى المياه فى العباسية إلى أن شارك أمام الزمالك فى دور الستة عشر ببطولة كأس مصر فى عام 1975 و على الرغم من هزيمة المياه بثلاثة أهداف إلا أنه لفت إليه الأنظار و زاد عن مرماه ببسالة و إقتدار مما دفع مسئولو الزمالك إلى التفاوض معه و ضمه إلى صفوف الفريق الأول بالنادى و أصبح المأمور فى العام التالى هو الحارس الأساسى لفريق نادى الزمالك وزاد عن عرينه وساهم مع نجوم جيل السبعينيات والثمانينيات فى فوز الزمالك ببطولات عديدة على المستويين المحلى و الإفريقى و نذكر منها بطولة الدورى الممتاز موسمى 1977/1978 و 1983/1984 و بطولة كأس مصر عامى 1977 و 1979 وكأس الأبطال الإفريقية للأندية عام 1984 .
وقدم المأمور خلال البطولة الإفريقية مباريات رائعة ستظل الجماهير تتذكرها خاصة أمام شوتنج ستارز النيجيرى و جيت تيزى أوزو الجزائرى و صفاقس التونسى ,, كما تألق المأمور فى معظم مباريات القمة التى حرس فيها مرمى الزمالك أمام الأهلى .
و يحسب للمأمور ايضا مشاركته مع منتخب مصر فى العديد من المنافسات والبطولات الدولية ومن بينها دورة لوس أنجلوس الأوليمبية عام 1984 ودورة ألعاب البحر المتوسط بالمغرب عام 1983 و كأس إفريقيا للأمم فى نيجيريا عام 1980 .
وإشتهر المأمور خلال فترة لعبه بالزمالك بمرونته الفائقة و قدرته العالية فى الخروج من مرماه فى التوقيت المناسب و إلتقاط الكرات العرضية من جميع الزوايا ,, و قد إعتبره الخبراء واحدا من اهم حراس المرمى فى تاريخ الكرة المصرية .


لمحة تاريخية عن اشهر النجوم فى تاريخ نادى الزمالك  Img_girls-ly1373509131_416

غزال مصر الاسمر
إبراهيم يوسف أفضل " ليبرو " فى تاريخ مصر
ولد النجم الراحل ، واسمه بالكامل إبراهيم يوسف عوض الله محمد ، عام 1959، وكان يلعب في مركز قلب الدفاع ، ويعتبر من أفضل من أتى لهذا المركز في تاريخ كرة القدم المصرية، ولُقب بـ"الغزال الأسمر"، وهو الأخ الشقيق لإسماعيل يوسف، كما أنه عضو في جهاز الشرطة.

درب الراحل فريق نادى الزمالك تحت سن 17 سنة ، ولعب في كأس إفريقيا 1984، ولعب مع المنتخب في دورة حوض النيل 1983، وحصل على ميدالية برونزية.

حصل على جائزه أفضل لاعب مصرى أكثر من مرة ، وأفضل ليبرو في كأس إفريقيا 1984 ، وثانى أفضل لاعب في إفريقيا ، حسب تصنيف مجلة "فرانس فوتبول" لسنة 1984، وثالث أفضل لاعب في إفريقيا، حسب تصنيف المجلة نفسها لسنة 1985.



كما حصل مع المنتخب المصرى على الميدالية الذهبية سنة 1987، والميدالية البرونزية عامة 1983 في دوره حوض النيل.

ومع نادى الزمالك حصل على بطولة الدوري المصري أعوام 1983 /1984 /1988، وعلى كأس مصر عامى 1979 / 1988، وعلى دورى أبطال إفريقيا مع الزمالك عامى 1984 و1986، وعلى الكأس الأفروآسيوية للأندية عام 1988.


يعتبر إبراهيم يوسف أحد أبرز المدافعين في تاريخ كرة القدم المصرية بوجه عام وخاصة نادي الزمالك ، وأهم مدافعي جيل الثمانينيات.
وعلى مدار مسيرته كلاعب في صفوف الزمالك ومنتخب مصر نال الغزال الأسمر العديد من الجوائز والألقاب سواء داخل مصر أو خارجها.

ولم تتح ليوسف الفرصة في تمثيل مصر خلال فاعليات كأس العالم عبر مسيرته الذي لم يشهد تأهل مصر لكأس العالم.
ولقب يوسف بأكثر من لقب على مدار مسيرته منها لقب مدافع القرن أو ليبرو القرن ، وكذلك اختياره ضمن فريق القارة الإفريقية عن بطولة كأس الأمم في عام 1984 التي أقيمت بكوت ديفوار.

حقائق عن الغزال
تم اختياره كأفضل ليبرو في تاريخ كرة القدم الإفريقية في فريق القرن الذي أعلن عنه الكاف.
تواجد إبراهيم يوسف مرتين ضمن قائمة أفضل مدافعي العام التي تصدرها مجلة "فرانس فوتبول" الفرنسية الشهيرة سنوياً.

في عام 1984 حقق يوسف المركز الثاني بعد الكاميروني ثيوبيل أبيجا ثم في العام التالي نال المركز الثالث بعد المغربي محمد التيمومي والجزائري رابح ماجر.
حصد الغزال لقب الدوري المصري مع نادي الزمالك مرة واحدة في عام 1984.
توج إبراهيم يوسف مرتين مع الزمالك ببطولة دوري الأبطال الإفريقي "بطولة أفريقيا للأندية البطلة سابقاً" في 1984 و1986.
حقق كأس مصر مرة وحيدة بالرداء الأبيض في 1979.

اختير إبراهيم يوسف في منتخب القارة السمراء عن بطولة أمم إفريقيا في عام 1984 كأفضل ليبرو.
حصد إبراهيم يوسف مع منتخب مصر الميدالية البرونزية في دورة ألعاب البحر الأبيض المتوسط في الدار البيضاء عام 1983.
وحقق الغزال أيضاً ذهبية دورة الألعاب الإفريقية عام 1987 مع الفراعنة.
عمل إبراهيم يوسف في نادي الزمالك كلاعب وكعضو في الجهاز الفني أكثر من مرة وأخيراً كان أحد أعضاء مجلس الإدارة

https://taamelbyot.yoo7.com

Admin

Admin
مدير الموقع

اشرف قاسم " برنس الكرة المصرية "
لمحة تاريخية عن اشهر النجوم فى تاريخ نادى الزمالك  20120103144734_SportPhoto1
الاسم: اشرف قاسم عبد الرحمن
الميلاد: 25 يوليو 1966
السكن: حى الالف مسكن ناحية جسر السويس، محل الاقامة مصر الجديدة
الحالة الاجتماعية: متزوج ولديه ثلاثة اولاد شريف وشيرين ومحمد




والده مجنون كورة ومجنون في حب النادي الاهلي، واراد ان يكون ابنه لاعب كرة، وبدأ يرغبه فى اللعب وجلس الطفل اشرف امام شاشة التليفزيون يتابع المباريات، وقد وجد نفسه يعشق حسن شحاتة وطه بصرى واخفى هذا الحب على والده الاهلاوي، ثم اتفق الاب مع مصطفى يونس لاعب الاهلي السابق ان ينضم ابنه لصفوف الاهلي، لكن اشرف بكى، وطلب اللعب للزمالك ومع امتناعه عن الطعام اضطر الاب للموافقة وسرعان ما تحول لتشجيع الزمالك عندما شاهد ابنه يقود براعم القلعة البيضاء للفوز على الاهلي باربعة اهداف فى دوري الناشئين، وفى موسم1983-1984 قام احمد رفعت ومحمود ابو رجيله بتصعيده للفريق الاول، ولعب فى الشوط الثانى من مباراة الترسانة بدلا من اسماعيل يوسف وسرعان ما أصبح اساسيا وشغل مركز الليبرو بدلا من ابراهيم يوسف الذى اصيب فى هذا الوقت ثم انضم لصفوف المنتخب الوطنى فى نهاية عام 1985 بعد ان كان احد نجوم منتخبات الناشئين.




.. :: (الانــــجـــــازات الــشــخــصــيــه) :: ..

كاس احسن ناشىء 1984
كاس احسن اخلاق 1986
كاس احسن لاعب عربي 1987
كاس احسن اخلاق 1990
احسن لاعب مصري موسم 1991-1992
احسن لاعب عربي 1992
ثانى احسن لاعب عربي 1993
احسن مدافع وثانى احسن لاعب فى الدوري السعودي 1994-1994
احسن ليبرو مصري طوال وجوده بالملاعب


.. :: (الــــبــــطـــولات) :: ..

الدوري العام 1983-1984
بطولة افريقيا 1984
بطولة افريقيا 1986
بطولة الدوري 1987-1988
البطولة الافرواسيوية 1988
كاس مصر 1988
الدورى العام 1991-1992
الدورى العام 1992-1993
الاحتراف فى الهلال السعودى 1993-1994
بطولة افريقيا 1996
كاس السوبر الافريقي 1997



ومع المنتخب المصرى ساهم فى الفوز ببطولة الامم الافريقية 1986 بالقاهرة والتاهل لنهائيات كاس العالم ايطاليا 1990.

لعب اشرف قاسم مع الزمالك 276 مباراة فى البطولات المختلفة، وسجل28 هدفا مع ناديه الزمالك، أما مع المنتخب المصري لعب78 مباراة وسجل3اهداف.

و من أشهر أهدافه هدفه في مرمى البلدبة في ماتش 5/2
و هدفه في ماتش الأسماعيلي في الأسماعلية في ماتش 1/1
 

مذكرات "برنس" الكرة المصرية أشرف قاسم

نشأته وبدايته مع كرة القدم، وكيف أنه كان الطفل الوحيد للأسرة، وتحدث عن اهتمام والده بالكرة، ثم تكلم عن انضمامه لنادى النصر لمصر الجديدة، وعن قصة انضمامه لنادى الزمالك، وكيف أنه أخفى ذلك عن والده ألذى كان يشجع النادى الأهلى، وذكر أشرف قاسم قصة انضمامه لفريق الناشئين بالزمالك، ومشاركته معه فى العديد من البطولات، وفى هذه الحلقة يستكمل مشوار حياته الكروية.
ويقول: فى سن 12 سنة لعبت مباريات كثيرة وظهرت خلالها بعض ملامح موهبتى التى لم تكن قد، اكتملت بعد. لكنها كانت بدايات مبشرة إلى حد كبير.
وفى هذه الفترة كانت أحلامى كبيرة جدا لقد كنت أحلم باللعب فى ستاد القاهرة أمام جمهور كبير يحبنى ويشجعنى ويهتف باسمى، وهذا الهدف سعيت لتحقيقه منذ الصغر والطريف أن هذا الحلم بدأ عندى أثناء مشاهدتى لإحدى المباريات بين الزمالك وأحد الأندية ورأيت الكابتن حسن شحاته وهو يحرز هدفا جميلا أمام أكثر من مائة ألف مشجع فظلوا يهتفون باسمه، فتمنيت فى هذه اللحظة أن أكون مثله وأصبح نجما تهتف الجماهير باسمه.
وكنت أتمرن كثيرا لتحقيق هدفي وتدربت مع عدد كبير من المدربين مثل الكابتن على شرف والكابتن هلال قدرى والدكتور أشرف جابر والكابتن أحمد أبوحسين، وتعلمت الكثير من كل مدرب منهم وأدين لكل واحد فيهم بالفضل.
وفى سن 13 سنة انضممت الى الفرق التى تشارك فى بطولات تحت 13 سنة وكان الكابتن محمد توفي! يدربنا وهو من المدربين الذين أثروا فى جدا لأننى ظللت معه لمدة عامين ونصف العام واعتدت على طريقته من حيث القوة والتركيز والالتزام خارج ور اخل الملعب وكان الكابتن محمد توفيق يحبنا جدا ويعاملنا كأب وأخ كبير لنا وكنا نلجأ إليه فى كل شيء كما أنه كان صاحب الفضل فى انضمامى للزمالك مثلما ذكرت فى الحلقة السابقة وفى هذه المرحلة شاركت فى بطولتين مع الفريق، الأولى كانت بطولة الجمهورية تحت 13 سنة وكانت تضم فرقا عديدة مثل المقاولون العرب والشمس والترسانة والسكة الحديد وإسكو والبلاستيك والأهلى، وكانت مباراتنا أمام الأهلى من أحسن المباريات فقد كانت مباراة لها طعم خاص ولعبت فيها بمستوى جيد جدا وكان الجمهور يزحف وراءنا فى كل المباريات. وهو نفس الجمهور الذى شجعنى حتى النهاية، وكان فريقنا يضم فى ذلك الوقت أيمن طاهر حارس المرمى والعديد من النجوم فلقد كان فريقا متماسكا جدا. وكانت كل الفرق تقيم له ألف حساب، وفزنا بهذه البطولة وكنت ألعب فى خط الوسط، وهذه الفترة تعتبر من أحسن فترات حياتى لأننى كنت أبنى فيها اسمى ونفسى.
أما البطولة الثانية فى سن 14 سنة فلقد لعبنا بنفس الفريق مع الكابتن محمد توفيق وكانت بطولة قوية جدا وفزنا بها أيضا. وواصلت بعد ذلك تدريباتى مع نادى الزمالك بكل قوة وحماس، وفى سن 15 سنة انضممنا لى الكابتن بدر حداد وكان الفريق يضم أحمد رمزى وأيمن طاهر وخالد مصطفى وخالد عبدالعزيز وشريف أنور وأحمد عبدالله والصفطاوى ورائد عونى وعلى محمد على وصلاح الطيب وأشرف عبدالصمد فلقد كانت مجموعة كبيرة جدا وكانت تعتبر من أحسن الفرق الموجودة على الساحة، وكانوا جميعا أكبر منى بعام وبدأ الجمهور يعرفنا أكثر بأسمائنا وبدأت قاعدة الجماهير تزداد فى تشجيعهم لنا وبدأت أزداد حماسا وفى سن 15 سنة كانت هناك نقلة كبيرة فى حياتى، فقد ظللت طوال هذه الفترة الابن الوحيد ولكننى فوجئت بأنه سيصبح لى شقيقة، فى البداية كنت مندهشا لأن هذا الأمر جاء متأخرا صحيح أننى كنت أتمنى فى طفولتى أن يكون لى اخ يلعب معى ولكن بعد أن أصبح عمرى 15 سنة أصبح الوضع غريبا بالنسبة لى. ولكن بعد أن جاعت أختى للحياة كان هناك تغيير كامل فى حياتى وأصبحت شقيقتى هى شغلى الشاغل وأهم شىء فى حياتى فقد توليت تربيتها بنفسى وكنت أحملها وأطعمها وأقوم بكل طلباتها حتى أننى كنت أخاف عليها من أى إنسان يقترب منها ولم أكن أتخيل أننى سأحبها كل هذا الحب وكان بيننا ارتباط كامل حتى أنها عندما أتمت عامها الثانى كنت أصحبها معى إلى النادى أما والدى ووالدتى فقد زاد اهتمامهما بى لكيلا أشعر بالغيرة ولكن الحمد لله هذا لم يحدث فقد كنا أسرة مترابطة جدا والحب كان موزعا بيننا بالعدل ولقد شعرت شقيقتى بأننى أب لها وأمى تركت لى مسئوليتها وهى واثقة فى قدرتى على تحملها.
وفى هذه المرحلة أيضا بدأ اسمى يعرف بشكل أكبر خاصة مع استمرار مشاركتى فى المباريات وانضممت إلى منتخب الناشئين مع الكابتن فتحى نصير وكان يشرف على تدريبنا الألمانى مستر هيدركوت وهو من الخبراء العالميين ولقد تعلمت منه الكثير. وأهم ما تعلمته منه هو الالتزام فى التدريب والالتزام بتعليمات المدرب وكنت أواظب على مواعيدى جدا وبالمناسبة فالألمان أصحاب أقوى المدارس فى تعليم النشء الصغير وكانت تدريباتنا مع الخبير الألمانى تتم على فترتين وكنت سعيدا جدا بهذا الوضع. والحمد لله فلقد عرف عنى منذ صغرى مدى التزامى فى التدريبات. وربما كان هذا الالتزام - الى جانب موهبتى - سببا أساسيا فى اختيارى ضمن صفوف منتخب الناشئين الذى كان يضم أيمن طاهر وأحمد رمزى وإيهاب جلال وحسام حسن وإبراهيم حسن ومحمد سعد وأحمد جمال وضياء عبدالصمد وسيد عثمان وعلى السيد وعلى غيث وفكرى الصغير، ولقد ظلت هذه المجموعة متماسكة ومترابطة لفترة طويلة حيث شاركنا في المنتخبات حتى تحت 19 وهذه الفترة كانت جميلة جدا بالنسبة لى لأننا كنا صغارا وكانت تقام لنا معسكرات فى اتحاد الكرة فنجلس مع بعضنا لفترات طويلة بعيدا عن الأسرة واعتاد كل منا على الآخر وعلى طباعه ومن الأشياء التى كانت كثيرا ما تحدث بيننا فى هذه المعسكرات "المقالب" خاصة التى كان يدبرها حسام وإبراهيم حسن لأحمد رمزى لأن أحمد كان شديد الخوف ومعروف عنه ذلك وكان حسام وإبراهيم يستغلان خوفه الشديد، وبعد انتهاء فترات تجمعنا، وعودتنا إلى انديتنا كنا نلعب كمتنافسين داخل الملعب أما خارجه، فلقد كنا أصدقاء جدا على عكس ما يظن الناس وسافرت مع منتخب الناشئين لأول مرة فى حياتى الى ألمانيا الغربية فى إحدى المقاطعات الريفية وكنت سعيدا جدا بالسفر بمفردى خاصة وأنها المرة الأولى لى التى أترك فيها أسرتى وأركب طائرة ودائما كنت أتمنى أن تكون أول سفريه لى دولة أوروبية وليست أفريقية والحمد لله تحقق لى ما تمنيت. وكان الصراع رهيبا بين من سيسافر فى البعثة وكان التنافس شديدا بيننا، فشرف كبير لأى منا أن يمثل مصر وخصوصا فى الخارج، ولعبنا فى هذه البطولة ثلاث مباريات ودية بين المقاطعات وأحرزت أربعة أهداف وكانت الفرق المنافسة أكبر منا سنا - ولكنا والحمد لله كنا الأفضل فى كل المباريات وتركت هذه المباريات أثرا طيبا ووصل صيتها إلى مصر وإلى النادى وبدأت الناس تعرف وضع كل لاعب وبدأت الأنظار تتجه إلينا وبدأت فى هذه الفترة أفكر فى الفريق الأول.
وكان اللاعب الذى ينضم للفريق الأول لابد أن يكون عمره عشرين عاما، ولكن أنا كان طموحى أن ألعب للفريق الأول وأنا أصغر من ذلك بكثير ولقد قلت هذا الكلام لوالدى أكثر من مرة فى أثناء مناقشاتى معه.
وكان والدى يقول لى دائما لابد أن تثبت نفسك وأنت صغير وتأخذ فرصتك مع الفريق الأول ولا تنتظر حتى يصبح عمرك 20 سنة لأن مستواك يؤهلك لذلك وبفضل تشجيع والدى لى بدأ الحماس يزداد عندى وبدأت أتمرن أكثر وبدأ الناس يشجعونى وبدأ المدربون يشاهدوننى وكانت لنا مباراة مع الأملى تحت 17 سنة وكان عمرى 16 سنة، ولعبنا هذه المباراة فى نادى إسكو وكانت المباراة النهائية فى بطولة الجمهورية ودخلت هذه المباراة وأنا كلى حماس وتصميم على أن أفعل شيئا كبيرا، وبالفعل أحرزت الهدف الأول فى المباراة وفزنا فيها 4 - 1 وكان معنا الكابتن بدر حداد وحصلنا على البطولة وعدنا إلى النادى محمولين على الأعناق وفى هذه اللحظة شعرت بأن تحقيق حلمى سيكون قريبا وبدأ إصرارى يزداد وكان على أن اتخطى أية عقبة تواجهنى حتى الإصابات كنت أتخطاها، وهذا خطا كبير أخطاته فى حق نفسى لأننى عندما كنت أصاب كنت أتحامل على نفسى وألعب لكيلا أبتعد عن الملاعب ولا أخبر أحدا بالإصابة وهذا أثر على، لذلك لابد على كل ناشئ أن يحافظ على نفسه وأن يكون هناك اتصال دائم بينه وبين مدربيه ويصارحهم بكل شيء لأن إخفاء ذلك سيضره ويضر الفريق فيما بعد.
المهم أننى انضممت بعد ذلك إلى فريق 17 سنة مع الكابتن محمود سعد والكابتن طه بصرى وكانت هذه هى نقطة التحول فى حياتى وبدأ الوضع يختلف والنظرة تختلف ووجدت مدربى الفريق الأول الكابتن أبورجيله ومحمد رفعت فى موسم 83 - 84 يشاهدان مبارياتنا لأنهما يريدان ضم بعض اللاعبين وكان هذا من حسن حظى لأن المباريات كانت ستقام بدون اللاعبين الدوليين وتم ترشيحى للعب بالدرجة الأولى. ولكن كانت مناك مشكلة تواجهنى وهى أنهم كانوا يريدون منى اللعب فى مكان الكابتن إبراهيم يوسف الذى كان من أحسن لاعبى مصر فى هذا الوقت فى مركزه وكان متميزا فيه جدا. وشعرت بخوف شديد واعترضت على اللعب فى هذا المركز. لأنه ليس مركزى الأساسى فى الملعب، ولأننى كنت أخشى ألا أجيد فيه، لكن الكابتن محمود سعد أصر على أن ألعب فى هذا المركز مع الفريق الأول بشدة فاعترضت أنا أيضا بشدة وجلست فى منزلى لمدة أسبوع لم أذهب خلاله للنادى وقررت الابتعاد عن الملاعب وتعامل والدى معى بمنتهى الحكمة والتروى وقال لى: افعل ما تراه لمصلحتك، وتركنى إلى أن هدأت وبدأ يتكلم معى كلاما مقنعا جدا وقال لى: أنت لا تعرف أين الخير ومن الممكن أن يكون لعبك فى هذا المركز هو الخير لك وأخذت كلام والدى بمنتهى الثقة والإقناع وكان الكابتن محمود سعد يتصل بى باستمرار لإقناعى بوجهة نظره. وبعد أسبوعين من التفكير بدأت اقتنع برأيه، وذهبت إلى النادى وكان هناك خلاف كبير بين الكابتن محمود سعد والكابتن طه بصرى بشأن هذا الموضوع لأن الكابتن طه بصرى كان يخاف على من انضمامى للفريق الأول فى هذه السن الصغيرة، أما محمود سعد فكان يرى عكس ذلك، ولعبت بالفعل فى مكان إبراهيم يوسف وانضممت لنجوم الزمالك الذين كثيرا ما حلمت بأن أكون بجوارهم وأتذكر جيدا، أننى فى أول يوم أنضم إليهم وكنت فى غرفة الملابس فوجدت نفسى أمام نجوم مصر الكبار: فاروق جعفر ومحمد صلاح وعادل المأمور وأحمد عبدالحليم ومجدى شلبى وعادل عبدالواحد وكوارشى الغانى ونصر إبراهيم وعماد المندوه وشعرت بأننى بالنسبة لهم طفل صغير، فأصغر لاعب فيهم كان يكبرنى بحوالى 13 سنة ولكننى وقفت بجوارهم كما لو كنت فى نفس سنهم وكانوا يقدرون ذلك ويعاملوننى مثلما يعاملون بعضهم بعضا، وأكسبنى ذلك مزيدا من الثقة. ولقد شاركت معهم فى دورة.
تنشيطية فى نادى الزمالك مع فريقى الإسماعيلى والمقاولون وكسبنا الإسماعيلى 3 - 1 واديت مباراة جميلة وظللت فى فترة تدريب لمدة شهر على المركز الجديد ولعبت مباريات تجريبية حتى جاعت المباراة المهمة فى نهائى الدورى ضد الأهلى فى موسم 83 - 84.

https://taamelbyot.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى