طالبت المنظمة العربية لحقوق الإنسان فى النمسا القمة العربية المنعقدة حاليا بالكويت باتفاق عربى واسع على إدارج جماعة الأخوان كمنظمة ارهابية فى جميع الدول العربية وألا يقتصر الأمر على الدول الاربعة التى نفذت هذا القرار بالفعل.
وقال الدكتور حسن موسى رئيس المنظمة ونائب رئيس اتحاد المصريين بالخارج فى تصريح له اليوم إن القمة مطالبة بخطوات جادة وفعالة نحو التنسيق والتكامل العربى فى كافة المواقف خاصة فى قضية مكافحة الإرهاب والتى أصبحت مصدر قلق للمجتمع الدولى عامة والمنطقة العربية بشكل خاص.
وأضاف ” إن المواطن العربى يأمل فى عمل عربى مشترك جاد وسريع فى مجالات التنمية الاقتصادية وتنسيق المواقف السياسية وتحقيق التكامل المنشود بعدما خسر العرب الكثير من التفكك والانقسامات” وتابع قائلا ” إن المنظمة تأسف لوجود مقعد سوريا شاغرا”، داعيا إلى إجراءات عربية فعالة لتحقيق تسوية الأزمة السورية وإنهاء الصراع المسلح وعودة سوريا لدورها المحورى فى العالم العربى والمجتمع الدولى ، وأشار إلى أن قيادة سورية لابد ان تكون منتخبة ومعبرة بصدق عن إرادة الشعب السورى.
وأشاد بالتفاهم والعلاقات الطيبة بين مصر والامارات واتفاق الرؤى السياسية على مكافحة الارهاب والتعاون فى قضايا التنمية مشيرا الى ان تنازل الإمارات لمصر عن رئاسة القمة العربية المقبلة يعكس عمق العلاقات الوثيقة بين البلدين.
وشدد على أهمية أن تساهم الدورة الحالية للقمة العربية فى دعم القضية الفلسطنية وتخفيف المعاناة عن الشعب الفلسطينى الذى يواجه بشكل يومى أعمال القتل والتدمير والتهجير ومصادرة الأراضى وتهويد المدن.
الخبر كما نشرته الصحف المصرية أضغط وأقرا
وقال الدكتور حسن موسى رئيس المنظمة ونائب رئيس اتحاد المصريين بالخارج فى تصريح له اليوم إن القمة مطالبة بخطوات جادة وفعالة نحو التنسيق والتكامل العربى فى كافة المواقف خاصة فى قضية مكافحة الإرهاب والتى أصبحت مصدر قلق للمجتمع الدولى عامة والمنطقة العربية بشكل خاص.
وأضاف ” إن المواطن العربى يأمل فى عمل عربى مشترك جاد وسريع فى مجالات التنمية الاقتصادية وتنسيق المواقف السياسية وتحقيق التكامل المنشود بعدما خسر العرب الكثير من التفكك والانقسامات” وتابع قائلا ” إن المنظمة تأسف لوجود مقعد سوريا شاغرا”، داعيا إلى إجراءات عربية فعالة لتحقيق تسوية الأزمة السورية وإنهاء الصراع المسلح وعودة سوريا لدورها المحورى فى العالم العربى والمجتمع الدولى ، وأشار إلى أن قيادة سورية لابد ان تكون منتخبة ومعبرة بصدق عن إرادة الشعب السورى.
وأشاد بالتفاهم والعلاقات الطيبة بين مصر والامارات واتفاق الرؤى السياسية على مكافحة الارهاب والتعاون فى قضايا التنمية مشيرا الى ان تنازل الإمارات لمصر عن رئاسة القمة العربية المقبلة يعكس عمق العلاقات الوثيقة بين البلدين.
وشدد على أهمية أن تساهم الدورة الحالية للقمة العربية فى دعم القضية الفلسطنية وتخفيف المعاناة عن الشعب الفلسطينى الذى يواجه بشكل يومى أعمال القتل والتدمير والتهجير ومصادرة الأراضى وتهويد المدن.
الخبر كما نشرته الصحف المصرية أضغط وأقرا