الرئيسية
تمرد غزة: حماس مازالت تبني أنفاق تهريب الأسلحة على حدود مصر
أكد أبو عرب، نائب المنسق العام لحركة "تمرد" بغزة أن الحركة تعمل على الحشد وتوعية الفلسطينيين، بانتظار لحظة الصفر حتى يتم الخروج على هذه الحركة الإرهابية بطوفان شعبي، مؤكدا أن لديهم معلومات مؤكدة عن تخطيط حماس لاقتحام معبر رفح، والمعلومات وصلت من داخل كتائب القسام، وقاموا بإصدار بيان تحذيري للسلطات المصرية.
وأوضح أبو عرب أن الوضع الآن على الحدود متوتر، وحماس لازال تعمل على حفر الأنفاق وتهريب الأسلحة، إضافة إلى أنها قامت في الفترة الماضية بنشر عدد كبير من أفرادها بحجة تأمين الحدود، ولكن المعلوم أن هؤلاء الأفراد هم من قاموا باقتحام المعبر سابقا.
وأضاف إن عملية وضع الخيام هي عملية تمويه من قبل عصابات "حماس"، والتحجج بإقامة صلاة الجمعة أو خيام الاعتصام أصبحت مكشوفة للعالم. فهي تستخدم هذا الأسلوب للتغطية على أمور عديدة لتظهر للعالم أن مصر هي من تحاصر غزة، إضافة إلى أنها تعمل على تهييج الرأي العام الفلسطيني ضد مصر.
وقال نائب المنسق العام للحركة إن الشعب الفلسطيني واع تماما للمؤامرة الحمساوية، وما أظهره الشعب الفلسطيني الجمعة الماضية خير دليل، حيث دعت حماس للتظاهر أمام معبر رفح، ولم يلب نداءها إلا 7000 من أفرادها، وباقي الشعب الفلسطيني رفض المشاركة، وذهب إلى نقاط التماس مع العدو الصهيوني للتظاهر على الاعتداء على الأقصى، لكن حماس قامت بقمع الشعب الفلسطيني الذي ذهب إلى نقاط التماس مطالبينه بالذهاب للتظاهر أمام معبر رفح.
وعن محاولة "حماس" اللعب بالمصطلحات واتهام القضاء المصري بإصدار حكم ضد المقاومة، قال "أبو عرب"، إن حركة حماس الإرهابية لا تمثل المقاومة ولا تمثل الشعب الفلسطيني، وأنها مجموعة مرتزقة قامت بالانقلاب على الشرعية الفلسطينية بقوة السلاح، وقتلت وعذبت وسحلت واعتقلت المواطنين، وهذا ليس من قيم وتقاليد الشعب الفلسطيني، مضيفا أن محاولة حماس اللعب على حبل المقاومة والشعب والثورة هي محاولة فاشلة.
وأكد أبو عرب أن حركة "تمرد" التي تثور على الظلم في غزة هي حركة شبابية مستقلة، ليس لها أي علاقة بالسلطة الوطنية الفلسطينية أو حركة فتح، ولكن هناك التقاء في الهدف، وهو تحرير غزة من براثن الاحتلال الحمساوي، مؤكدا أن القاعدة الجماهيرية لتمرد مكونة من أفراد من جميعا لتنظيمات الفلسطينية بما فيها حماس والجهاد الإسلامي وكل من ذاق بطش وظلم حركة حماس.
https://ar-ar.facebook.com/tamradgaza1
أكد أبو عرب، نائب المنسق العام لحركة "تمرد" بغزة أن الحركة تعمل على الحشد وتوعية الفلسطينيين، بانتظار لحظة الصفر حتى يتم الخروج على هذه الحركة الإرهابية بطوفان شعبي، مؤكدا أن لديهم معلومات مؤكدة عن تخطيط حماس لاقتحام معبر رفح، والمعلومات وصلت من داخل كتائب القسام، وقاموا بإصدار بيان تحذيري للسلطات المصرية.
وأوضح أبو عرب أن الوضع الآن على الحدود متوتر، وحماس لازال تعمل على حفر الأنفاق وتهريب الأسلحة، إضافة إلى أنها قامت في الفترة الماضية بنشر عدد كبير من أفرادها بحجة تأمين الحدود، ولكن المعلوم أن هؤلاء الأفراد هم من قاموا باقتحام المعبر سابقا.
وأضاف إن عملية وضع الخيام هي عملية تمويه من قبل عصابات "حماس"، والتحجج بإقامة صلاة الجمعة أو خيام الاعتصام أصبحت مكشوفة للعالم. فهي تستخدم هذا الأسلوب للتغطية على أمور عديدة لتظهر للعالم أن مصر هي من تحاصر غزة، إضافة إلى أنها تعمل على تهييج الرأي العام الفلسطيني ضد مصر.
وقال نائب المنسق العام للحركة إن الشعب الفلسطيني واع تماما للمؤامرة الحمساوية، وما أظهره الشعب الفلسطيني الجمعة الماضية خير دليل، حيث دعت حماس للتظاهر أمام معبر رفح، ولم يلب نداءها إلا 7000 من أفرادها، وباقي الشعب الفلسطيني رفض المشاركة، وذهب إلى نقاط التماس مع العدو الصهيوني للتظاهر على الاعتداء على الأقصى، لكن حماس قامت بقمع الشعب الفلسطيني الذي ذهب إلى نقاط التماس مطالبينه بالذهاب للتظاهر أمام معبر رفح.
وعن محاولة "حماس" اللعب بالمصطلحات واتهام القضاء المصري بإصدار حكم ضد المقاومة، قال "أبو عرب"، إن حركة حماس الإرهابية لا تمثل المقاومة ولا تمثل الشعب الفلسطيني، وأنها مجموعة مرتزقة قامت بالانقلاب على الشرعية الفلسطينية بقوة السلاح، وقتلت وعذبت وسحلت واعتقلت المواطنين، وهذا ليس من قيم وتقاليد الشعب الفلسطيني، مضيفا أن محاولة حماس اللعب على حبل المقاومة والشعب والثورة هي محاولة فاشلة.
وأكد أبو عرب أن حركة "تمرد" التي تثور على الظلم في غزة هي حركة شبابية مستقلة، ليس لها أي علاقة بالسلطة الوطنية الفلسطينية أو حركة فتح، ولكن هناك التقاء في الهدف، وهو تحرير غزة من براثن الاحتلال الحمساوي، مؤكدا أن القاعدة الجماهيرية لتمرد مكونة من أفراد من جميعا لتنظيمات الفلسطينية بما فيها حماس والجهاد الإسلامي وكل من ذاق بطش وظلم حركة حماس.
https://ar-ar.facebook.com/tamradgaza1
الإثنين مايو 27, 2024 10:25 pm من طرف