يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب
يا اهل العرب والطرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اسلامي ثقافي رياضي فن افلام صور اغاني


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

زراعة الأزهار والفراولة توفر فرص عمل للفلسطينيين

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

Admin

Admin
مدير الموقع

زراعة الأزهار والفراولة توفر فرص عمل للفلسطينيين 9hBFt1RNOsTNFHKPL00_jpg

يطمح الفلسطينيون في الضفة الغربية إلى تلبية احتياجات السوق الداخلي من الأزهار والفراولة والاستغناء عن المنتوج "الاسرائيلي" وايجاد فرص عمل للمزارعين الفلسطينيين بدل العمل في المستوطنات.

بدأت زراعة الورود شمال الضفة الغربية في عامي 2010-2011 وهي زراعة جديدة في هذه المنطقة، وسبقتها زراعة الفراولة في العام 2009، فيما شكل تحديا جديدا للاستغناء عن المنتوج الزراعي "الاسرائيلي" ومنافسته في النوعية.

وقال المهندس خالد داود من لجنة الاغاثة الزراعية لوكالة فرانس برس "لقد ادخلنا زراعة الفراولة إلى الضفة الغربية لأننا نستهلك 1500 طن سنويا منها مستوردة من السوق الاسرائيلي، وهذا يكلف المستهلك الفلسطيني نحو 15 مليون شاقل (4 ملايين دولار) تذهب "لإسرائيل" في موسم الفراولة الذي يمتد اربعة اشهر".

وتابع "كذلك نحن وفرنا بانتاج الاشتال ما قيمته مليون شاقل اي 300 الف دولار عندما انتجنا في مختبراتنا 650 الف شتلة بجودة عالية ومصنفة للتصدير".

وأضاف "كما ادخلنا في عام 2010-2011 زراعة الزهور، وذلك للسوق المحلي الذي يستهلك 3 ملايين ونصف مليون زهرة سنويا".

وأشار خالد داود إلى أن أنواع الورود التجارية لم تزرع بتاتا من قبل في الضفة الغربية، وتكلفة استيرادها من اسرائيل كانت تبلغ نحو 7 ملايين شاقل أي نحو (مليوني دولار)".

وأوضح "فكرنا في الاستقلال، وفي تغطية احتياجات هذا القطاع فزرعنا هذا العام نصف مليون زهرة في مزارع بلدتي عنبتا وارتاح في قضاء طولكرم شمال الضفة الغربية".

وشدد "لا زلنا في البداية، واظن اننا نسير في الطرق الصحيح".

وسبق مزارعو قطاع غزة بسنوات طويلة فلسطينيي الضفة الغربية في زراعة وتصدير الفراولة والزهور للأسواق الأوروبية والتي تعطلت بسبب الحصار "الإسرائيلي".

وأكد المهندس خالد دواد "حتى الآن استطعنا أن نوفر 50% من انتاج الفراولة للسوق المحلي في الضفة، ونحن نسعى لزيادة زراعتها حتى نصل خلال السنوات الثلاث المقبلة إلى تغطية السوق المحلي بالكامل وتخفيض أسعارها للمستهلك الفلسطيني".

ويبلغ سعر كيلو الفراولة 3 دولارات، وهو سعر مرتفع نسبيا بالنسبة للفلسطيني الذي "لا يمكن مقارنة دخله بدخل "الإسرائيلي" الذي يعتبر مرتفعا"، كما قال داود.

واعتمدت المؤسسات الزراعية على خبرات عمال الزراعة الفلسطينيين الذين عملوا في "اسرائيل" وتشجيعهم على العمل في الأراضي الفلسطينية بمساعدتهم بالارشادات والمساعدات الاخرى.

ووفر هذا العمل فرص عمل لنحو ألف مزارع في هذا المجال، بحسب داود.

وانشأت مؤسسة الاغاثة الزراعية ستة بيوت تغليف في شمال الضفة الغربية، ذات مواصفات عالمية.

وقال خالد داود "إن مشروع الفراولة والزهور ارتبط بمساعدة الممثلية الهولندية بجعل كل مزارع فلسطيني في هذه المشاريع مرتبطا بمشروع غاب غلوبال، وهو مشروع ممارسات زراعية سليمه مضبوطة صحيا من المواد الكيماوية الذي يؤهل هذه الزراعة للتصدير بجودة وعالية".

ولا تزال هذه المشاريع في بدايتها، حيث لا يزال السوق الفلسطيني يعتمد على 85% من الفاكهة من الانتاج "الإسرائيلي"، وإن كان يكتفي من انتاجه من الخضار.

وتفرض "اسرائيل" قيودا صارمة على دخول المنتجات الزراعية الفلسطينية فتمنع الفلسطينيين من ادخال الخضراوات إلى الأسواق "الاسرائيلية" حتى وإن كانت للاستهلاك الفردي.

وتصادر "اسرائيل" الخضروات التي يحملها المقدسيون أثناء عبورهم الحواجز عائدين إلى مدينة القدس المحتلة.

ومن جهته توقع سليم أبو غزاله وهو اخصائي في مجال الاقتصاد الزراعي بأن يصبح الانتاج الفلسطيني للزهور والفراولة خلال السنوات القادمة مهيئا لتغطية السوق المحلي والتصدير إلى الخارج.

وتابع "لكن لا زلنا بحاجة إلى بنية تحتية للتسويق".

ولا يزال المزارعون الفلسطينيون غير مدعومين دعما حكوميا في مواجهة الكوارث الطبيعية، ولا يوجد صندوق للتعويض أو شركات تامين تؤمن محصولهم مثلما هي الحال في "اسرائيل".

لكن مزارعي الأزهار بدوا متفائلين من انتاجهم وذلك على هامش معرض للزهور والفراولة يعتبر الأول من نوعه اقيم في مدينة نابلس شمال الضفة الغربية، يومي الأربعاء والخميس.

وقال نضال نعيم عمير وهو مزارع لوكالة فرانس برس "كنت اشتغل عاملا للورود في اسرائيل مدة 15 عاما، حصلت خلالها على التجربة والخبرة".

وأضاف "ضيق علينا "الاسرائيليون" الخناق في الحصول على تصاريح، ففكرت في موضوع زراعة الورود، وتوجهت إلى الاغاثة الزراعية التي دعمتني فتضمنت 7 دونمات. كل دونم يكلف نحو 20 الف دولار لكنه يعيد مردوده وبدانا نسوق في أسواق نابلس وشمال الضفة الغربية".

وقالت زوجته دلال "لا يوجد أجمل من العمل بالورود. نعمل أنا وبناتي في المساء، عندما نحصل على طلبية ونفرز الأزهار حسب ألوانها وأنواعها ونضمها في رزم وضمم كبيرة".

وأضافت "نحمد الله، وضعنا الاقتصادي بات جيدا".

ومن جهته قال احمد بشارات من بلدة طمون وقد وضع أمامه نماذج للفراولة والنباتات العضوية التي تصدر إلى اوروبا مثل الطرخون والنعنع والريحان والشومر، "لقد كنت عاملا في المستوطنات وصرنا نعمل بأرضنا ونصدر منتوجنا إلى اوروبا".

ويعمل نحو 350 عاملا فلسطينيا في زراعة النباتات الطبيعية بعد أن تركوا العمل في المستوطنات "الاسرائيلية".

https://taamelbyot.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى