يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب
يا اهل العرب والطرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اسلامي ثقافي رياضي فن افلام صور اغاني


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

«المصري اليوم» تنشر نص اعترافات المتهمة الثانية فى قضية التجسس وتقارير الأمن القومى: سحر تعرفت على عاملين بالجيش والشرطة وحصلت على معلومات منهم

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

Admin

Admin
مدير الموقع

«المصري اليوم» تنشر نص اعترافات المتهمة الثانية فى قضية التجسس وتقارير الأمن القومى: سحر تعرفت على عاملين بالجيش والشرطة وحصلت على معلومات منهم Photo










فى الحلقة الثالثة من نص التحقيقات فى قضية التجسس الجديدة، تنشر «المصرى اليوم» نص اعترافات المتهمة سحر إبراهيم سلامة فى تحقيقات النيابة، فضلاً عن تقريرى الأمن القومى وملاحظات النيابة، حيث قالت المتهمة التى لم تكن عضوة فى نقابة الصحفيين، بحسب خطاب النقابة إلى النيابة، إنها حاصلة على ليسانس الحقوق وأنها حصلت على ملابس وهواتف محمولة ومستحضرات تجميل وعطور مقابل كتابة تقرير عن الجيش المصرى، وتسليحه وأحداث ثورة ٢٥ يناير، وقالت إنها كانت تعتقد فى بداية الأمر أن الضابط الإسرائيلى يعمل فى المافيا الإيطالية وليس فى الموساد الإسرائيلى.

وأضافت المتهمة فى التحقيقات التى أجراها المستشار عماد الشعراوى، رئيس نيابة أمن الدولة، برئاسة المحامى العام تامر الفرجانى، أنها حصلت على قرابة ٢٥٠٠ يورو مقابل تقرير احتفالات القوات المسلحة بتخريج دفعات، وكانت تحصل على مبلغ ٥٠٠ يورو كراتب شهرى عن كل تقرير، فيما كشفت تقارير الأمن القومى أن المتهمة سيئة السمعة وكانت على علاقة بالعاملين بالقوات المسلحة والشرطة وتتقابل معهم فى منزلها وتحصل منهم على معلومات عن طبيعة عملهم.

وأفادت التحقيقات بأن المتهم الأول رمزى الشبينى كان قد أدلى بمعلومات تفيد بأنه تقدم فى ٣ يوليو ٢٠١٣ إلى مقر المخابرات العامة المصرية وقدم إقراراً بتعاونه والمتهمة الثانية مع المخابرات الإسرائيلية، إلا أن التحقيقات والتحريات أثبتت كذبه وعدم وجود ما يفيد ذلك. من جهة أخرى، أعلن المتحدث الرسمى باسم القوات المسلحة أن ما قالته المتهمة الثانية فى التحقيقات من أنها كانت تعمل بمجلة النصر العسكرية غير صحيح، وأنها لم تعمل فى تلك الجريدة مطلقاً، وتتضمن السطور التالية نص أقوال المتهمة وتحريات الأمن القومى:

قررت المتهمة الثانية سحر إبراهيم محمد سلامة بالتحقيقات أنها حصلت على شهادة دبلوم التجارة عام ١٩٩١ ثم التحقت بالدراسة بقسم التعليم المفتوح بكلية الحقوق جامعة المنوفية، وحصلت على ليسانس الحقوق عام ٢٠١٢، وأعقب ذلك حصولها على دبلوم القانون الخاص من ذات الكلية، وأن المتهم الأول تقدم للزواج منها فى غضون عام ٢٠٠٧، ونظرا لتدهور حالته المادية فقد اتفقا على إتمام الزواج حال استقرار ظروفه المادية، ونفاذا لذلك التحق للعمل بأحد مكاتب تشغيل العمالة بدولة إيطاليا، وفى نهاية عام ٢٠٠٨ عاد مجددا لجمهورية مصر العربية دون ثمة تغيير فى حالته المادية، ما دفعها لحثه على السفر مجددا لدولة إيطاليا بحثا عن فرصة عمل مناسبة، ونفاذا لذلك وفى غضون عام ٢٠٠٩ عاد مجددا للعمل بدولة إيطاليا برفقة المتهم الرابع والذى تحدث معها هاتفيا عدة مرات معرفا نفسه دواد، وأنها كانت تعتقد آنذاك بعمله فى منظمة المافيا الإيطالية واكتشفت طبيعة عمله كضابط بالموساد الإسرائيلى فى بداية عام ٢٠١٣، وأضافت المتهمة أن المتهم الأول فى غضون الفترة من عام ٢٠١٠ وحتى عام ٢٠١٢ كان يتردد كثيرا على العديد من الدول الأوروبية والسفارات الإسرائيلية بتلك الدول برفقة المتهم الرابع الذى سلمه جهاز حاسب آلى محمولاً «لاب توب»، وأن المتهم الأول حال تواجده بالبلاد كان يلتقى بها ويقومان بكتابة تقارير بالمعلومات لمصلحة المتهم الرابع، وأن هذه التقارير تناولت احتفالات القوات المسلحة المصرية بتخريج طلبة الكليات والمعاهد العسكرية، وأحداث ثورة ٢٥ يناير، وشعبية التيار الإخوانى والسلفى بالشارع المصرى، وتشكيل المجلس العسكرى، وأنها تقاضت من المتهم الرابع بوساطة المتهم الأول خلال الفترة من عام ٢٠١٠ حتى نهاية عام ٢٠١٢ مبلغ ألفين وخمسمائة يورو وهاتفين محمولين ماركة سامسونج، كما أخذت من المتهم الأول العديد من الهدايا العينية «ملابس، أحذية، هوافت محمولة، مستحضرات تجميل وزجاجات عطور» كان يقوم بشرائها من الدول الأوروبية حال تقابله والمتهم الرابع.

فيما ثبت من كتاب هيئة الأمن القومى المؤرخ ١٤/١٢/٢٠١٣ أن التحريات أكدت قيام المتهم الأول «رمزى الشبينى» بالسعى والتخابر مع المخابرات الإسرائيلية بأن أرسل عدة فاكسات للسفارة الإسرائيلية بإيطاليا موجهة لرئيس جهاز الموساد الإسرائيلى بها بياناته التفصيلية، معربا من خلالها عن حبه لإسرائيل ورغبته فى التعاون معهم وامتلاكه العديد من المعلومات السرية والمهمة الخاصة بالشأن المصرى، ونفاذا لذلك تلقى اتصالا هاتفيا من أحد العناصر التابع للمخابرات الإسرائيلية وأبلغه بالتوجه لمدينة فيينا بالنمسا وأنه أنهى إجراءات إقامته بفنذق جراند أوتيل بوساى بالمدينة آنفة البيان، وعقب ذلك وبتاريخ ٦/٧/٢٠٠٩ تقابل مع المتهم الثالث بمقر السفارة الإسرائيلية بالنمسا، وخلال ذلك اللقاء أدلى للأخير ببياناته التفصيلية وعلاقاته الشخصية وبمعلومات كاملة عن فترة خدمته العسكرية بالقوات المسلحة إبان تجنيده وأسماء وبيانات العديد من ضباط القوات المسلحة.

وأضافت التحريات قيام المتهم الأول خلال اللقاء آنف البيان بابلاغ المتهم الثالث بمعلومات تفصيلية عن محبوبته المتهمة الثانية وبرغبتهما فى التعاون مع المخابرات الإسرائيلية وحبهما وولائهما لإسرائيل، وفى ذات الإطار قام المتهم الثالث «ضابط الموساد» بتدريب المتهم الأول على أسلوب تنفيذ المعاينات وجمع المعلومات حيث كلفه بإجراء معاينات لبعض المواقع وتجميع معلومات عن بعض الأشخاص داخل إيطاليا.

وبتاريخ ٣/٨/٢٠٠٩ عاد المتهم الأول مجددا إلى مدينة فيينا بدولة النمسا والتقى بالمتهم الثالث بمقر السفارة الإسرائيلية بالمدينة آنفة البيان وتقاضى منه مبالغ مالية مقابل تنفيذه التكليف السابق ومقابل نفقات سفره وإقامته، وبتواريخ ١٦، ١٧، ١٨، ١٩،/٨/٢٠٠٩ توجه المتهم الأول لمدينة كوبنهاجن بالدنمارك حيث تمت إجراءات إقامته بفندق كابين سكندنافية بمعرفة المخابرات الإسرائيلية، وتقابل آنذاك مع المتهم الثالث بمقر السفارة الإسرائيلية بالمدينة آنفة البيان، حيث تعرض لجهاز كشف الكذب بمعرفة أحد العناصر الاستخباراتية الإسرائيلية ويدعى بنيامين بلوغا، للتأكد من مدى ولائه وتعاونه مع المخابرات الإسرائيلية وعدم دفعه من قبل المخابرات المصرية.

وفى ذات الإطار تم تكليف المتهم الرابع «دافيد وايزمان» بتشغيل المتهم الأول وإبلاغه بالتكليفات الصادرة من رئاسة المخابرات الإسرائيلية، ونفاذا لذلك فقد تعددت اللقاءات بين سالفى الذكر فى غضون الفترة من شهر أغسطس عام ٢٠٠٨ وحتى شهر نوفمبر عام ٢٠١٠ بالعديد من العواصم الأوروبية، حيث تقابلا بتاريخ ٢٠/٨/٢٠٠٩ بأحد الفنادق بمدينة ميلانو وفى غضون شهر سبتمبر بذات العام تقابلا بمدينة كوبنهاجن بالدنمارك.

وأضافت التحريات عودة المتهم الأول للبلاد بتاريخ ١٦/١١/٢٠١٠ حيث التقى والمتهمة الثانية وبتكليف من المخابرات الإسرائيلية قام بإبلاغها بتفاصيل تعاونه معهم ورغبتهم فى أن تمدهم بتقارير بالمعلومات المطلوبة مقابل حصولها على راتب شهرى بمبلغ خمسمائة يورو.

وأضافت التحريات أن المتهمة الثانية سيئة السمعة والسلوك ولها العديد من العلاقات بالعاملين بالقوات المسلحة والشرطة وتتقابل معهم بمسكنها مقابل حصولها منهم على معلومات ومكاسب مالية وقامت بالسيطرة على المتهم الأول ووعدته بالزواج واتفقا معا على السعى والتعاون مع المخابرات الإسرائيلية، وأعدت والمتهم الأول تقارير بالمعلومات تناولت أحداث ثورة ٢٥ يناير وتحركات القوات المسلحة ومدى تقبل الشعب لإدارتها شؤون البلاد والمناورات العسكرية التى تقوم بها وتحركات التيارات الدينية والحزبية داخل الشارع المصرى ومدى تقبل المصريين لحكم الإخوان المسلمين وأسماء وبيانات بعض المصريين المقيمين بإيطاليا وداخل البلاد، وأضافت التحريات قيام المتهم الأول بنقل وتسليم تلك المعلومات للمخابرات الإسرائيلية خلال فترة تعاونه وتخابره والمتهمة الثانية معهم فى الفترة من عام ٢٠٠٩ وحتى ٢٠١٣ مقابل مكافأت مالية له تقدر بمبلغ ثمانين ألف يورو ومكافآت مالية للمتهمة الثانية تقدر بعشرة آلاف يورو.

وتضيف التحريات استمرار تعاون المتهمين الأول والثانية مع المخابرات الإسرائيلية، حيث تعددت اللقاءات بين المتهم الأول والرابع بالعديد من الدول الأوروبية «النمسا، إيطاليا، الدنمارك، السويد، سويسرا، المجر، اليونان، التشيك، بلجيكا، فرنسا»، وبتلك اللقاءات يتسلم المتهم الأول الهدايا العينية والمكافآت المالية والتكليفات والاحتياجات الصادرة له وللمتهمة الثانية من عضو المخابرات الإسرائيلية المتهم الرابع، ويقوم بالعودة للبلاد، ويتقابل مع المتهمة الثانية لإعداد التقارير بالمعلومات موضوع التكليفات آنفة البيان، ويسلم الأخيرة المكافآت المالية والهدايا العينية المقدمة لها من المخابرات الإسرائيلية، والعودة مجدداً لدولة إيطاليا، والتقابل بها أو غيرها من الدول الأوروبية لتسليم المتهم الرابع التقارير آنفة البيان، حيث عاد المتهم الأول للبلاد بتواريخ ١٦/١١/٢٠١٠، ٢١/١/٢٠١١، ١٥/٣/٢٠١١، ١/٤/٢٠١١ وسافر لدولة إيطاليا بتواريخ ٨/٤/٢٠١٠، ٢٦/١١/٢٠١٠، ٢٨/١/٢٠١١، ٢٥/٣/٢٠١١، ١٢/٤/٢٠١١، ٢٤/٥/٢٠١١، ٩/٧/٢٠١١، ٢٣/٨/٢٠١١، ٧/١٠/٢٠١١، ٣٠/١٢/٢٠١١، ١٢/٧/٢٠١٢، ١٦/١١/٢٠١٢، ٢٦/٣/٢٠١٣. وإنه لتلبية احتياجات المخابرات الإسرائيلية تسلم المتهم الأول من الجهة الأخيرة معدة تجسس ذات جيوب سرية، كى يستخدمها فى إخفاء تقارير المعلومات التى يقوم بإعدادها والمتهمة الثانية خلال تنقلاته المتعددة بين مصر والعديد من الدول الأوروبية، وفى غضون شهر إبريل ٢٠١١ وبأحد فنادق مدينة ويست هابن هوف بالنمسا التقى المتهم الرابع ويوفال فورمان، أحد العناصر الاستخباراتية الإسرائيلية بالمتهم الأول، وقاما بتسليمه معدة تجسس أكثر تطورا من سابقتها، عبارة عن جهاز حاسب آلى محمول - لاب توب - مزود ببرنامج لتشفير وإخفاء المعلومات ونقلها مشفرة على وحدة تخزين بيانات (فلاش ميمورى)، وقاما بتدريبه على استخدامها.

وفى ذات الإطار الاستخباراتى ونفاذا لتعليمات المخابرات الإسرائيلية عاد المتهم الأول مجددا للبلاد بتاريخ ١٠/٥/٢٠١١، والتقى بالمتهمة الثانية بمسكنها، وقام بتسليمها معدة التجسس الجديدة وتدريبها على كيفية استخدامها، حيث كان يقوم بالتردد على البلاد كل شهرين تقريبا، ويتقابل مع المتهمة سالفة الذكر، ويقومان بإعداد تقارير بالمعلومات وتنفيذ التكاليف الصادرة لهما من المخابرات الإسرائيلية وكتابتها بواسطة معدات التجسس ونقلها مشفرة لوحدة تخزين بيانات - فلاش ميمورى - ثم العودة مجددا لدولة إيطاليا، حيث كان يتم بها وبالعديد من عواصم الدول الأوروبية اللقاء بينه وبين المتهم الرابع لتسليم الأخير وحدة التخزين آنفة البيان مقابل مبالغ مالية وهدايا عينية له والمتهمة الثانية.

وأضافت التحريات أنه وفى نهاية عام ٢٠١٢ تسلم المتهم الأول معدة التجسس من المتهمة الثانية، وعاد بها لدولة إيطاليا لاستبدالها بمعدة أخرى أكثر تطورا بمعرفة المخابرات الإسرائيلية.

واختتمت التحريات بأن المتهم الأول لم يستدل له على بلاغ صادر منه للسفارة أو القنصلية المصرية بدولة إيطاليا خلال عام ٢٠١٢، وأنه شخص كاذب ومراوغ، وتعمد إخفاء العديد من الحقائق، وأن دافعه الحقيقى من بلاغه للمخابرات العامة بتاريخ ٣/٧/٢٠١٣، وعقب تعاونه وتخابره والمتهمة الثانية مع المخابرات الإسرائيلية منذ عام ٢٠٠٩ حتى عام ٢٠١٣ هو تأمين نفسه، خاصة بعد نشوب خلافات بينه وبين المتهمة الثانية أو نفى أنه مدفوع من قبل المخابرات الإسرائيلية.وضبطت النيابة العامة بمسكن المتهمة الثانية مجموعة من الملابس والأحذية ومستحضرات التجميل، وقررت المتهمة أخذها من المتهم الأول فى الفترة من عام ٢٠٠٩ حتى عام ٢٠١٢، كما ضبطت بمسكنها وبحقيبة يدها أجهزة هواتف محمولة، وقررت المتهمة أخذ أحد هذه الأجهزة من المتهم الرابع بوساطة المتهم الأول. وبعرض المضبوطات المبينة بالبند (٤) على المتهم الأول قرر أن العديد منها قام المتهم الرابع بتقديمها للمتهمة الثانية بوساطته مقابل تعاونها مع المخابرات الإسرائيلية. وثبت من تقرير تحريات هيئة الأمن القومى المؤرخ ٦/٢/٢٠١٤ والفحص الفنى لأجهزة الهواتف المحمولة المبينة بالبند (٤) أن رقم الهاتف (..........) مسجل على أحد أجهزة الهواتف المحمولة المضبوطة بحوزة المتهمة الثانية، وهو خاص بالمتهم الرابع، ويستخدمه فى التواصل مع المتهمين الأول والثانية، وأن هذا الرقم مربوط على شبكة تليفونات بدولة النمسا، كما أضاف التقرير أن جهاز الهاتف المحمول المبين بالبند (٤)، والذى قررت المتهمة الثانية أخذه من المتهم الرابع بوساطة المتهم الأول تم شراؤه من إحدى شركات الاتصالات الإيطالية (Tim)، وأن المتهم الرابع قدمه من ضمن هدايا عينية أخرى مقابل تعاونها مع المخابرات الإسرائيلية.

https://taamelbyot.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى