صفحة محرضة ضد الجيش .. حركة مؤيدي الإخوان المسلمين بالمغرب
بيان_ خديجة_ المنصوري
باسم الله الرحمان الرحيم ، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين وعلى اله وصحبه أجمعين.
في البداية أتوجه بتحية ربعاوية الى كل ربعاويي وطني من الأحرار، الذين لا يرضون بالظلم ولا بأهله كيفما كان,ويناصرون الحق ولو بشق كلمة. وأرسل لهم شكري الخاص على موقفهم من قضيتي ومساندتهم لي عند الحاجة كما أؤكد لهم أن هذه قضيتنا جميعا، كمغاربة رافضين للانقلاب الدموي، و أن موقفنا من الانقلاب أبدا لن يتغير وسنظل دوما نناهض هذا الانقلاب الدموي ونطالب بتحقيق العدل في أرض الكنانة ودعم الشرعية، وتصحيح موقف بلدنا من هذا الانقلاب .
واذ لا يفصلني الا يوم واحد على محاكمتي بتهمة تهديد السفارة المصرية (يوم 12 فبراير على الساعة 9 والنصف صباحا بالرباط) أود أن أخبركم أني بألف خير، وثقتي في الله كبيرة، وان كانت التهمة باطلة الا أن المثول أمام المحكمة لأجل قضية عادلة شرف كبير قدر لنا الله أن نحظى به، لأن رابعة هي الأصل وتفرعت عنها السفارة، فلو لم تتدخل السفارة لاعتقالنا بسبب رفع شارة رابعة لما حملت الهاتف يوما لمحادثتهم وايصال رأيي السياسي لهم بهذه الطريقة،
لكن " قدر الله وما شاء فعل".
ومع ذلك فإن حب الأمة سيظل الدافع الأول للنضال، والانسانية تستوجب منا أن نحرك أكثر من ساكن حتى تعود الحياة لأوطان أجدبتها قسوة القلوب وطول الصمت .
فلنظل أوفياء دائما لعهدنا الربعاوي، وليظل شعارنا الأبدي
https://ar-ar.facebook.com/da3m.moslimin
بيان_ خديجة_ المنصوري
باسم الله الرحمان الرحيم ، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين وعلى اله وصحبه أجمعين.
في البداية أتوجه بتحية ربعاوية الى كل ربعاويي وطني من الأحرار، الذين لا يرضون بالظلم ولا بأهله كيفما كان,ويناصرون الحق ولو بشق كلمة. وأرسل لهم شكري الخاص على موقفهم من قضيتي ومساندتهم لي عند الحاجة كما أؤكد لهم أن هذه قضيتنا جميعا، كمغاربة رافضين للانقلاب الدموي، و أن موقفنا من الانقلاب أبدا لن يتغير وسنظل دوما نناهض هذا الانقلاب الدموي ونطالب بتحقيق العدل في أرض الكنانة ودعم الشرعية، وتصحيح موقف بلدنا من هذا الانقلاب .
واذ لا يفصلني الا يوم واحد على محاكمتي بتهمة تهديد السفارة المصرية (يوم 12 فبراير على الساعة 9 والنصف صباحا بالرباط) أود أن أخبركم أني بألف خير، وثقتي في الله كبيرة، وان كانت التهمة باطلة الا أن المثول أمام المحكمة لأجل قضية عادلة شرف كبير قدر لنا الله أن نحظى به، لأن رابعة هي الأصل وتفرعت عنها السفارة، فلو لم تتدخل السفارة لاعتقالنا بسبب رفع شارة رابعة لما حملت الهاتف يوما لمحادثتهم وايصال رأيي السياسي لهم بهذه الطريقة،
لكن " قدر الله وما شاء فعل".
ومع ذلك فإن حب الأمة سيظل الدافع الأول للنضال، والانسانية تستوجب منا أن نحرك أكثر من ساكن حتى تعود الحياة لأوطان أجدبتها قسوة القلوب وطول الصمت .
فلنظل أوفياء دائما لعهدنا الربعاوي، وليظل شعارنا الأبدي
https://ar-ar.facebook.com/da3m.moslimin