يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب
يا اهل العرب والطرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اسلامي ثقافي رياضي فن افلام صور اغاني


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

بالفيديو.. وائل الإبراشي: الحياد الإعلامى في الوقت الحالي خيانة

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

Admin

Admin
مدير الموقع

لا بديل عن السيسي.. والقوى الثورية لن يكون لها وجود في "الرئاسة"
أرفض إذاعة تسجيلات النشطاء بدون معالجة إعلامية وحذف الخصوصيات
ضد إيقاف "باسم يوسف" وعقاب الجمهور له أفضل

 
يكشف الإعلامي وائل الإبراشي، خلال حواره مع "الدستور"، عن علاقته بقيادات جماعة الإخوان، وحضوره لافتتاح مكتب الإرشاد في المقطم، ودور الإعلام في ثورة 30 يونيو والضغوط التي تعرض لها خلال عهد مبارك ومرسي.
وأكد الإبراشي أن "الحياد في الوقت الحالي خيانة"، ويجب أن يكون الإعلامي جنديا في معركة الإرهاب المسلح الذي تعيشه مصر الآن، لافتا إلى أن الفريق عبد الفتاح السيسي - وزير الدفاع - هو الأنسب لمنصب رئيس الجمهورية ولا يوجد بديل عنه.
• كيف لعب الإعلام دورا في السنوات الماضية لتغيير الأوضاع.. وكيف كانت أحواله خلال عهد مرسي؟؟
الإعلام لعب دورا أساسيا في السنوات الماضية، وتدخلت فيه الكثير من العوامل السياسية، حيث إن الإعلام هو من مهد لثورة 30 يونيو، وكان البطل الأساسي فيها، وحاولت جماعة الإخوان بكل السبل مهاجمة الإعلام، واتهمته بأنه يحيك مؤامرة ضد السلطة، حتى وصل الأمر لمنع البث المباشر عن قناة "دريم"، بالإضافة إلى التهديدات الدائمة وحملات التشويه وتسليط القنوات الدينية لتكفير كل ما هو معارض، كافة هذه الممارسات ارتكبت خلال عهد الرئيس المعزول محمد مرسي.
ويحسب على الإعلام الخاص سواء كان مسموعا أو مقروءا، حملهم لأرواحهم على كفوفهم وعدم إرهابهم من قبل تهديدات الجماعة، حتى وصل الأمر لقتل الصحفي الشهيد الحسيني أبو ضيف، لرصده جرائمهم، فما ارتكبه مرسي وجماعته في عام كان الأسوأ بالنسبة للإعلام.
مرسي طبق مقولة وزير دعاية هتلر "اجعل الناس تخشاك أكثر مما تحبك"، فمرسي كان يتبع نفس أساليب الزعيم النازي هتلر، والوقت لم يسعفهم لتنفيذ هذا الأمر، فاستمرارهم في الحكم أكثر من عام كان سيشكل خطرا كبيرا على مصر.
• وكيف كان الإعلام في عهد مبارك؟؟
الإعلام في عهد الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك كان يتمتع بحرية كبيرة، لكنها كانت مهددة طوال الوقت، حيث كان يتبع أسلوب القضايا والمحاكم مع الإعلاميين والصحفيين بالإضافة إلى التهديدات الأمنية، فهذا النظام كان يخشى إغلاق القنوات أو حبس الصحفيين، ولكن كان يرسل إنذارات فقط، ويحاول إصلاح المواقف في اللحظات الأخيرة، فكانت هناك محاولات مختلفة لتقييد وسائل الإعلام، ولكن كان يتم التراجع عنها، حتى لا يظهر النظام للعالم الخارجي بوجه القامع للإعلام.
• هل الإعلام الحالي مجرد وجه آخر لإعلام الإخوان؟؟
الإعلام في الوقت الحالي يتمثل في القطاع الخاص الذي يدافع عن الوطن.. "الحياد في هذا التوقيت خيانة"، اللحظات الحاسمة التي تعيشها مصر، ليس مطلوبا فيها الحياد، وإنما الانحياز للقوات المسلحة، فقتل الأبرياء والجنود والضباط إرهاب لا يصلح معه الحيادية ويجب أن يكون الإعلاميون محاربين في هذه المعركة.
• ما هو رأيك في وقف برنامج "البرنامج" لباسم يوسف؟
ضد وقف أي برنامج، باسم يوسف كان من أبرز من لعبوا دورا هاما في ثورة 30 يونيو وإسقاط الإخوان، لأن السخرية أفضل مما كان يفعله الإعلام العادي، لأنها تصل بسرعة للمواطنين، وتحقق أهدافها بشكل قوي، ولكن مشكلة أن باسم انتقد في وقت تعيش فيه مصر لحظات حاسمة، لا يصلح معها انتقاد القوات المسلحة، وأول من انتقده كان جمهوره، ومن كانوا أعضاء في حزب "باسم يوسف"، هؤلاء لم يعجبهم سخرية باسم وانتقاده في لحظات الخيار فيها بين "الوطن والإرهاب"، فلا يمكن في هذه اللحظات التهكم على الجيش وطرح سؤال من نوع "هل ما حدث ثورة أم انقلاب".
وكان من الأفضل أن يستمر باسم في تقديم حلقاته، ويواجه الرفض الشعبي لمحتوى برنامجه، فأقصى عقاب لأي صحفي أو إعلامي أو شخصية عامة هو انخفاض شعبيته، وفقده لجماهيره.
• كيف انتقلت من "الحقيقة" لـ "العاشرة مساء"؟
انتقلت لبرنامج العاشرة مساء لأسباب تتعلق بالقناة عقب ترك الإعلامية منى الشاذلي البرنامج في وقت صعب، كانت الأحداث السياسية متشابكة ومعقدة وأخطاء الإخوان بدأت بشكل كبير، ولم يكن أمام المحطة وقتا لتعالج الأمر، وكنت متمسكا ببرنامج "الحقيقة" ورفضت "العاشرة مساء"، ووصلت الأمر لإدارة القناة وأن برنامج "العاشرة مساء" التصق باسم منى الشاذلي، كما أن منهجي قائم على الاقتحام واختراق الممنوعات والقضايا الشائكة، ولكن إصرار الجميع والإعلانات على تقديمي البرنامج جعلني أوافق على تقديم البرنامج.
ألحيت على منى الشاذلي حتى تظل بالقناة، حرصا على استمرار نجاحها إلا أنها رفضت الأمر، وقلت لها إنها في دريم كانت أفضل وأقوى من "MBC مصر"، وقدمت البرنامج بأسلوبي، وأنوي على تحويل يومين من برنامج "العاشرة مساء"، لـ "الحقيقة"، فتقديم فكرة برنامج "الحقيقة" طوال أيام الأسبوع فكرة صعبة جدا.
• ما رأيك في تسجيلات النشطاء التي بدأ الإعلامي عبد الرحيم علي في إذاعتها منذ أسابيع؟
عبد الرحيم إعلامي معروف وكبير، اختار أن يفجر هذه القضية وهو مقتنع بها، الأزمة في موضوع التسجيلات أن بها جانبين واحد مهني والثاني أخلاقي، والأخير يتعلق بالحفاظ على الخصوصية، كما أن هذه التسجيلات لم تكن من ضمن قضية، كما حدث مع تسجيلات المشير أبو غزالة ولوسي آرتين.
• كيف ترى الأمر، خصوصا أنك سبقته بتسجيلات المشير أبو غزالة ولوسي آرتين؟
لامني الكثير على هذه التسجيلات التي أطاحت بالمشير أبو غزالة، رغم أنها كانت قضية ومستندات، وتم تسجيلها من قبل الرقابة الإدارية، وبالتالي الوضع مختلف، ورغم اعتراضي على الجانب الأخلاقي من تسجيلات النشطاء كما أنها ليست من ضمن أوراق قضية، إلا أنها تكشف أسرارا وألغازا سياسية وتفتح الباب لفهم ما حدث بعد ثورة 25 يناير، وسقوط بعض الأقنعة، التي أدت إلى إجهاض الثورة ومهدت لسرقتها من قبل الإخوان، وبالتالي لا أمانع من تفجير الأمر، ولكن كان من الأفضل أن تكون ضمن بلاغ، بالإضافة إلى معالجتها إعلاميا وحذف الخصوصيات.
• هل كان من المفترض أن يتقدم عبد الرحيم علي بهذه التسجيلات للنائب العام؟
ليست مهمة الإعلامي أن يتقدم ببلاغات للنيابة العامة، فتحقيقاته بمثابة بلاغ للنائب العام.
• لو كانت عرضت عليك كنت ستوافق على إذاعتها؟
لا أنشر هذه التسجيلات إلا إذا كانت جزءا من قضية، وكنت أفضل أن تكون جزءا من بلاغ، وأن يتم إبعاد كل ما يتعلق بالخصوصية فيها، حيث كانت هناك بعض العبارات التي تستدعي الحذف، والتدخل الرقابي لحذف كل ما له صلة بالخصوصية ولكن فيما يتعلق بالممارسات السياسية الخاطئة لا أمانع من كشفها، ففي مكالمات لوسي آرتين واللواء أبو غزالة أبعدت كلما يتعلق بالأوضاع الأخلاقية وركزت على فكرة استغلال النفوذ والفساد، وعلاقة سيدة مع كبار المسئولين في الدولة الذين يسهلون لها كافة الممارسات اللاقانونية، ولم أذيع كلمة واحدة خادشة للحياء أو تتعلق بالعلاقات الخاصة.
• هل يخطو عبد الرحيم علي على خطى وائل الإبراشي، خصوصا وجه الشبه الكبير بين "الحقيقة" و"الصندوق الأسود"؟
من أبرز من يفهمون في ملف الإسلام السياسي والجماعات الإرهابية وتعرض لتهديدات كثيرة، وفكرة الصندوق الأسود وفضح الأسرار والخفايا تتفق مع بعض ما قدمته من كشف للأسرار، وهو تبني قضية التسجيلات، دفعه لهذا الحماس ولذلك أرى أن المحاكمات المتعلقة بهذه التسريبات ستفجر أسرارا جديدة.
• هل تعيش مصر في ظل دولة بوليسية الآن؟
تواجد إرهاب مسلح لا يمكن معه أن نقول ملائكيا في كل دول العالم توجد مواجهات مع الإرهاب، وفي هذه المواجهات تحدث انتهاكات، ونتمنى أن تختفي هذه الانتهاكات غير المقصودة، فلا يمكن أن يتعامل الأمن مع هذه الظروف ومعهم "كتالوجات" حقوق الإنسان، وعلى كل مصري أن يكون جنديا لهذه المعركة، التي تخطط لخطف مصر وهدم مؤسسات الدولة، لذلك لا يجب علينا لوم الأمن، وإنما مساندته.
• ولكنك انتقدت التعذيب والانتهاكات خلال عهد مبارك؟
كتبت كثيرا عن التعذيب والقمع والدولة البوليسية، وتم اتهامي في قضية "رؤساء التحرير الأربعة" وحكم علي بسنة سجن، بسبب إهانة وزير داخلية مبارك، حبيب العادلي، ولكن الوضع الآن مختلف.
• ما أبرز الضغوطات التي مورست عليك أثناء عهد مبارك؟
منعت لي الكثير من الحلقات، وكانت هناك حلقة عن المتظاهرات والاعتداء عليهن، أذيع الجزء الأول، وتم منع الآخر، فضلاً عن حلقات كثيرة أغضبت النظام، وخصوصا حواري مع طلعت السادات، والتي أثارت غضب السلطة وقضايا كثيرة ومتعددة، وكنت ممنوعا من الظهور على الهواء، حيث كان يتم تسجيل حلقات برنامج "الحقيقة" ويحذف منه الكثير من قبل الرقابة.
• ترددت أنباء عن إجرائك حوارا مع حسين سالم.. هل هذا الأمر صحيح؟
الحوار مع رجل الأعمال حسين سالم موجود في خطة العمل، ولم يتم تحديد موعد نهائي له بعد.
• ولكن.. هل ترى إجراء مثل هذا الحوار مناسب في الوقت الحالي؟
المهنة تتيح لي أن أقابل الشيطان وأجري معه حوارا، ولو أتيحت لي الفرصة لإجراء حوار مع أيمن الظواهري زعيم تنظيم القاعدة، لن أتردد لحظة في إجرائه، ولو أتيح لي إجراء مقابلة مع مبارك أو حتى مرسي سأفعلها، الجانب المهني يدفعني لهذا الأمر، ربما هناك تحفظ سياسي على مثل هذه الأمور، ولكن المهنية الإعلامية لا تعترف بهذا التحفظ.
• هل من الممكن أن تجري حوارا مع أحد من عائلة مبارك؟
أهم الحوارات التي يمكن أن ينتظرها الجمهور في الوقت الحالي مع أحد أفراد أسرة الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك أو حاشية الرئيس المعزول محمد مرسي، وهذه الحوارات تعد أهم أهداف الصحفي.
• كنت الوحيد الموجود في افتتاح مكتب إرشاد الإخوان في المقطم.. ما تعليقك على الأمر؟
علاقتي مع جماعة الإخوان قبل ثورة 25 يناير وبعدها كانت قوية جدا، وهذا الأمر يدعم موقفي، حيث اتهمني الإخوان بكرههم مسبقًا، رغم أني كنت أتمنى لهم النجاح، ودافعت عنهم خلال صراعهم مع سلطة مبارك، ولكن مع توليهم الحكم اكتشفت خطأ فكرتي.
وعلاقتي القوية مع قيادات الجماعة تقوي موقفي، لأنه حينما نعترض على ممارساتهم بعد شهر واحد من السلطة وإصدار إعلان غير دستوري والاعتداء على المتظاهرين في محيط قصر الاتحادية، نكتشف وقتها أننا أمام تنظيم سري مسلح يحكم مصر.
• هل علاقتك القوية أثرت على آرائك تجاه الإخوان خلال فترة حكمهم؟
عارضت الإخوان بقوة، ومرسي ذكرني 3 مرات في خطاباته، بسبب حواري مع رجل الأعمال نجيب ساويرس ثم القيادي الفلسطيني في حركة فتح محمد دحلان الذي فضح ممارسات الإخوان وحماس، وأخيرا لقائي مع بعض القضاة عقب سب نجل مرسي لهم.
• هل توافق على ترشح الفريق أول عبد الفتاح السيسي للرئاسة؟
في البداية لم أكن موافقا على ترشحه، لأن البطل لا يحتاج أن يكون رئيسا حتى لا يتم اتهامه بالانقلاب على محمد مرسي، ولكن بعد الإرهاب المسلح الذي تواجهه مصر ومخططات الجماعة التي لا تتوقف، بمساعدة قطر وأمريكا وتركيا، توصلنا لنتيجة أن الحل الوحيد لإنقاذ مصر هو ترشح الفريق السيسي للانتخابات وإلا تختطف الرئاسة مرة أخرى من قبل الإخوان، فهو الوحيد القادر على تحقيق أغلبية كاسحة خلال الانتخابات وتمنع اختطاف مصر مرة أخرى من قبل الإخوان.
ومن المتوقع أن يقف الإخوان خلف مرشحهم، والذي من المقرر أن يكون عبد المنعم أبو الفتوح، لإعادة اختطاف مصر والثورة مرة أخرى من قبل الإخوان، وبالتالي سيكون السيسي بمثابة طوق الإنقاذ الوحيد لمصر.
• ما هو البديل في حالة رفض السيسي الترشح؟
لا يوجد بديل وهذا هو المأزق، فمن النادر أن يتفق المواطنون على شخصية واحدة، ثم إنه من غير اللائق أن يتمتع رئيس الجمهورية بشعبية أقل من وزير الدفاع، كما أنه لا نضمن اختطاف هذا المنصب إذا ما ترشح أحد غيره.
• انتخبت من في جولة الإعادة في الانتخابات الرئاسية السابقة؟
انتخبت محمد مرسي في جولة الإعادة، كان مفيدا أن يأتي الإخوان في هذا التوقيت، فلو جاءوا بعد 4 سنوات كانوا استمروا في الحكم لسنوات، ولكن حماقتهم ورغبتهم الشديدة في السلطة دفعتهم للتعجل في الأمر، وكان هذا التعجل مفيدا للوطن لأنه كشفهم مبكرا، وإلا كان سيعاني لسنوات طويلة.
قطر وأمريكا وتركيا أقنعوهم بالتعجل في الاستيلاء على السلطة ولست نادما على اختياري لمرسي، ففوزه في الانتخابات الرئاسية أفقد الإخوان مخططهم الأضخم في الاستيلاء على مصر.
• هل ترى في الفريق أحمد شفيق الشخصية المناسبة لخوض الانتخابات الرئاسية في هذه المرحلة؟
الفريق أحمد شفيق أكد لي في حوار سابق معي، أنه في حال ترشح الفريق أول عبد الفتاح السيسي في الانتخابات الرئاسية لن يترشح أمامه، وعلى الجميع أن يقف بجواره ويسانده في الانتخابات، وفي كل الأحوال شفيق رجل دولة له شعبية كبيرة، فلا يجب أن ننسى أن الإخوان بتنظيمهم وإعدادهم لم يتفوقوا عليه إلا بفارق ضئيل، ولو وضعنا الاتهامات بتزوير الانتخابات لفاز شفيق.
• والقوى الثورية هل سيكون لها دور في الانتخابات القادمة؟
الانتخابات القادمة لن تشهد أي وجود للقوى الثورية، فالسيسي هو الذي فقط يحظى بشعبية جارفة بين المواطنين الآن، فهو صاحب الشعبية الأولى والوحيدة في المجتمع، وبعض القوى يجب عليها ألا تزعم أن لها تأثيرا، فعليهم أن يعلموا جيدا أن شعبية القوات المسلحة هي الوحيدة الآن في الشارع، وأتحدى أي حركة أو حزب أن تدعو لمظاهرة ويستجيب أكثر من 300 أو 400 فرد، ولكن حينما دعا السيسي المواطنين تدفقوا بالملايين.
• الاستفتاء.. كيف ترى الاستفتاء القادم على الدستور؟
الاستفتاء سيكون نعم من أجل الجيش، فكثيرون لم يقرؤوا الدستور حتى، وسيصوتون بنعم على الاستفتاء، ليس للدستور وإنما للجيش.
 
شاهد الفيديو




https://taamelbyot.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى