الرئيسية
الذكرى 39 لوفاة سيدة الغناء العربى ام كلثوم
هى كوكب الشرق أم كلثوم وسيدة الغناء العربى والست وثومة، كل هذه ألقابها الفنية واسمها الأصلى كاملا فاطمة إبراهيم السيد البلتاجى، وهى مولودة فى ٣١ ديسمبر ١٨٩٨ فى قرية طماى الزهايرة- مركز السنبلاوين بمحافظة الدقهلية لإبراهيم البلتاجى مؤذن القرية، وبدأت مسيرتها مع الغناء فى ١٩١٦ واستمرت لأكثر من نصف قرن تربعت فيه على عرش الغناء العربى وكانت فى طفولتها تحفظ وتغنى القصائد والتواشيح هى وأخوها ثم غنت وهى فى العاشرة أمام الجمهور فى بيت شيخ البلد فى قريتها وبدأ صيتها يذيع منذ صغرها،
وبعد ١٩١٦ تعرف والدها على الشيخين زكريا أحمد وأبو العلا محمد وأقنعا الأب بالانتقال بابنته الموهوبة إلى العاصمة ثم استقرت فى القاهرة فى ١٩٢٣ وبدأت بإحياء حفلات فى قصور شخصيات معروفة وفى ١٩٢٤ تعرفت إلى أحمد رامى عن طريق الشيخ أبوالعلا فى إحدى الحفلات واستمر التعاون بينهما طوال مسيرتها وكان مصدرا رئيسيا لتثقيفها ثم تعرفت على محمد القصبجى الذى بدأ ثم بدأ فى إعدادها فنيا ومعنويا وشكل أول تخت موسيقى،
وفى ١٩٢٨ غنت «إن كنت أسامح وأنسى الآسية» فحققت الأسطوانة أعلى مبيعات وبرز نجمها، وفى ١٩٣٥ غنت «على بلد المحبوب ودينى» من ألحان ملحن شاب آنذاك وهو رياض السنباطى ليستمر التعاون بينهما بعد ذلك لما يقرب من ٤٠ عاما، وفى ٢٢ يناير ١٩٧٥ تصدرتْ أخبار مرض أم كلثوم الصحف والإذاعة والتليفزيون وفى مثل هذا اليوم ٣ فبراير ١٩٧٥ كسا الوجوم وجوه المصريين حين تم الإعلان عن وفاة كوكب الشرق.
جنازه ام كلثوم كاملة فى الخامس من فبراير 1975
هى كوكب الشرق أم كلثوم وسيدة الغناء العربى والست وثومة، كل هذه ألقابها الفنية واسمها الأصلى كاملا فاطمة إبراهيم السيد البلتاجى، وهى مولودة فى ٣١ ديسمبر ١٨٩٨ فى قرية طماى الزهايرة- مركز السنبلاوين بمحافظة الدقهلية لإبراهيم البلتاجى مؤذن القرية، وبدأت مسيرتها مع الغناء فى ١٩١٦ واستمرت لأكثر من نصف قرن تربعت فيه على عرش الغناء العربى وكانت فى طفولتها تحفظ وتغنى القصائد والتواشيح هى وأخوها ثم غنت وهى فى العاشرة أمام الجمهور فى بيت شيخ البلد فى قريتها وبدأ صيتها يذيع منذ صغرها،
وبعد ١٩١٦ تعرف والدها على الشيخين زكريا أحمد وأبو العلا محمد وأقنعا الأب بالانتقال بابنته الموهوبة إلى العاصمة ثم استقرت فى القاهرة فى ١٩٢٣ وبدأت بإحياء حفلات فى قصور شخصيات معروفة وفى ١٩٢٤ تعرفت إلى أحمد رامى عن طريق الشيخ أبوالعلا فى إحدى الحفلات واستمر التعاون بينهما طوال مسيرتها وكان مصدرا رئيسيا لتثقيفها ثم تعرفت على محمد القصبجى الذى بدأ ثم بدأ فى إعدادها فنيا ومعنويا وشكل أول تخت موسيقى،
وفى ١٩٢٨ غنت «إن كنت أسامح وأنسى الآسية» فحققت الأسطوانة أعلى مبيعات وبرز نجمها، وفى ١٩٣٥ غنت «على بلد المحبوب ودينى» من ألحان ملحن شاب آنذاك وهو رياض السنباطى ليستمر التعاون بينهما بعد ذلك لما يقرب من ٤٠ عاما، وفى ٢٢ يناير ١٩٧٥ تصدرتْ أخبار مرض أم كلثوم الصحف والإذاعة والتليفزيون وفى مثل هذا اليوم ٣ فبراير ١٩٧٥ كسا الوجوم وجوه المصريين حين تم الإعلان عن وفاة كوكب الشرق.
جنازه ام كلثوم كاملة فى الخامس من فبراير 1975
الإثنين مايو 27, 2024 10:25 pm من طرف