الارهابى الهارب عاصم عبد الماجد
من هو عاصم عبدالماجد الارهابي قائد الهجوم علي مدريه امن اسيوط
عاصم عبد الماجد هو قائد الهجوم على مديرية أمن أسيوط عام 1981 والذي راح ضحيته 118 جنديا وضابط.
صدر ضده حكمان بالسجن 15 عاما في قضية قتل السادات والمؤبد في قضية الهجوم على مديرية أمن أسيوط.
يذكر إن عاصم عبد الماجد كان قائد الهجوم على مديرية أمن أسيوط والمتهم رقم 9 في قضية اغتيال الرئيس المصري الراحل أنور السادات عام 1981، وصدر ضده في مارس
1982 حكما بالسجن 15 عاما أشغال شاقة، واتهم في قضية الجهاد الكبرى وبمحاولة قلب نظام الحكم بالقوة وتغيير الدستور ومهاجمة قوات الأمن في أسيوط في 8/10/1981 في - الحادثة الشهيرة- حيث كان على رأس القوة المقتحمة لمديرية الأمن التي احتلت المديرية لأربع ساعات، وأسفرت المواجهات في هذه الحادثة الشهيرة عن مصرع 118 من قوات الشرطة وعدد من المواطنين بخلاف إتلاف المباني والسيارات، وأصيب عبد الماجد خلال الأحداث بثلاثة أعيرة نارية بركبته اليسرى والساق اليمنى فعجز عن الحركة – وتولى القيادة من بعده على الشريف الذي أصيب بدوره أيضاً بثلاث رصاصات نفذ اثنان منهما بالجانب الأيسر وعندما عجز عن الحركة تماماً تولى القيادة من بعده فؤاد حنفي الذي رأى خطورة الموقف فانسحب من مبنى المديرية وهرب واستولى على سيارة لورى شرطة وتمكن من نقل زملاؤه والمصابين بداخلها وركب العربة هو وزملاؤة بعد أن لبسوا السترات العسكرية واتجهوا إلى قسم ثان أسيوط فألقوا عليه القنابل المسيلة للدموع وأطلقوا دفعات من رصاص أسلحتهم الأوتوماتيكية . وتم القبض عليه ونقله بالطائرة إلى القاهرة، وصدر ضده حكم بالأشغال الشاقة المؤبدة في 30/9/1984.
وشارك عاصم مجلس شورى الجماعة في كل قراراته، ومنها أعمال العنف من قبل عام 1981 حتى نهاية العنف والصراع بمبادرة وقف العنف الصادرة في عام 1997، أما أشهر مؤلفاته فهي "ميثاق العمل الإسلامي" الذي كان يعد دستور العمل والمنهج الفكري للجماعة الإسلامية
من هو عاصم عبدالماجد الارهابي قائد الهجوم علي مدريه امن اسيوط
عاصم عبد الماجد هو قائد الهجوم على مديرية أمن أسيوط عام 1981 والذي راح ضحيته 118 جنديا وضابط.
صدر ضده حكمان بالسجن 15 عاما في قضية قتل السادات والمؤبد في قضية الهجوم على مديرية أمن أسيوط.
يذكر إن عاصم عبد الماجد كان قائد الهجوم على مديرية أمن أسيوط والمتهم رقم 9 في قضية اغتيال الرئيس المصري الراحل أنور السادات عام 1981، وصدر ضده في مارس
1982 حكما بالسجن 15 عاما أشغال شاقة، واتهم في قضية الجهاد الكبرى وبمحاولة قلب نظام الحكم بالقوة وتغيير الدستور ومهاجمة قوات الأمن في أسيوط في 8/10/1981 في - الحادثة الشهيرة- حيث كان على رأس القوة المقتحمة لمديرية الأمن التي احتلت المديرية لأربع ساعات، وأسفرت المواجهات في هذه الحادثة الشهيرة عن مصرع 118 من قوات الشرطة وعدد من المواطنين بخلاف إتلاف المباني والسيارات، وأصيب عبد الماجد خلال الأحداث بثلاثة أعيرة نارية بركبته اليسرى والساق اليمنى فعجز عن الحركة – وتولى القيادة من بعده على الشريف الذي أصيب بدوره أيضاً بثلاث رصاصات نفذ اثنان منهما بالجانب الأيسر وعندما عجز عن الحركة تماماً تولى القيادة من بعده فؤاد حنفي الذي رأى خطورة الموقف فانسحب من مبنى المديرية وهرب واستولى على سيارة لورى شرطة وتمكن من نقل زملاؤه والمصابين بداخلها وركب العربة هو وزملاؤة بعد أن لبسوا السترات العسكرية واتجهوا إلى قسم ثان أسيوط فألقوا عليه القنابل المسيلة للدموع وأطلقوا دفعات من رصاص أسلحتهم الأوتوماتيكية . وتم القبض عليه ونقله بالطائرة إلى القاهرة، وصدر ضده حكم بالأشغال الشاقة المؤبدة في 30/9/1984.
وشارك عاصم مجلس شورى الجماعة في كل قراراته، ومنها أعمال العنف من قبل عام 1981 حتى نهاية العنف والصراع بمبادرة وقف العنف الصادرة في عام 1997، أما أشهر مؤلفاته فهي "ميثاق العمل الإسلامي" الذي كان يعد دستور العمل والمنهج الفكري للجماعة الإسلامية