يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب
يا اهل العرب والطرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اسلامي ثقافي رياضي فن افلام صور اغاني


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

الأسئلة المتوقعة فى علم النفس والاجتماع للثانوية العامة

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

Admin

Admin
مدير الموقع

الأسئلة المتوقعة فى علم النفس والاجتماع للثانوية العامة

الأسئلة المتوقعة فى علم النفس والاجتماع للثانوية العامة

الأسئلة المتوقعة فى علم النفس والاجتماع للثانوية العامة

علم الإجتماع

أساليب التنشئة
الصحيحة

أ- الملاحظة والتقليد والمشاركة:

- يبدأ الطفل فى الأسرة
بملاحظة سلوك الكبار، ثم يحاول تقليدهم، ومن خلال عمليات الملاحظة والتقليد يتعلم
كثيرا من أنماط السلوك.

ب- القدوة:

يمثل الأب والأم والكبار فى
الأسرة قدوة بالنسبة للطفل، فسلوكهم يعد نموذجا يقتدى به وعلى ذلك ينقل الطفل ما
يقوم به من أنماط سلوكية باعتبار أنهم مثل عليا يجب أن تتبع.

جـ- الثواب
والعقاب:

استخدام الثواب والعقاب له أهمية كبيرة فى عملية التنشئة
الاجتماعية فهو يساعد فى تنمية أنماط سلوكية مرغوب فيها، واقتلاع أنماط غير مرغوب
فيها، فعندما يسلك الطفل سلوكا مستحسنا من قبل الوالدين نجدهم يسرون ويوجهون له
أنواعا من الثواب تبدأ بعبارات الشكر وتقديم الهدايا والمكافآت، كل ذلك يعمل على
تدعيم هذا السلوك لدى الطفل ويحاول تكرار ذلك فى محاولة للحصول على هذا الثواب
والعكس يحدث فى حالة العقاب.

د- الاستجابة لتساؤلات الطفل:

الطفل
بطبيعته محب للاستطلاع وعادة ما يطرح على الآباء عددا لا نهائيا من التساؤلات تدور
حول الأشياء فى البيئة المحيطة وتكون الأسرة هى مصدر المعلومات الأول ويجب أن يؤخذ
موضوع تساؤلات الأطفال موضع الجد، وأن تتيح كل أسرة وقتا كافيا للرد على تساؤلات
أطفالها بل وتشجعهم على التساؤلات والتفكير.

هـ- المواقف
المريبة:

كثيرا ما يتعمد الآباء والأمهات تصميم مواقف معينة يقصدون منها
توصيل معلومات أو غرس قيم واتجاهات وتكوين أنماط سلوكية معينة لدى أطفالهم، كأن
يهيئ الأب موقفا لتعليم ابنه أهمية الصدق فى حياة الناس، أو أن تقوم الأم بتعليم
ابنتها طريقة معينة من طرق إعداد الطعام.

٣- استمرارية عملية التنشئة
الاجتماعية:

عملية التنشئة الاجتماعية عملية مستمرة طوال حياة الفرد، ذلك
لأننا خلال مشوار حياتنا نمارس عددا من الأدوار الاجتماعية من مرحلة لأخرى، فنحن فى
الصغر أطفال داخل الأسرة ثم تلاميذ فى مدرسة، ثم مراهقون نتأثر بجماعة الرفاق ثم
طلاب جامعة، فأعضاء فى مجال العمل، ومجندون فى الجيش والخدمة العامة، ثم آباء
وأمهات، وأعضاء فى ناد ثم كبار متقاعدون، وفى كل مرحلة من هذه المراحل علينا أن
نتعلم مطالب هذه المرحلة من أجل التكيف مع مقتضياتها، فمن خلال التفاعل نعدل من
سلوكنا وقيمنا ونجددها ونطورها باستمرار، فالفرد فى عملية تنشئة
مستمرة.

وعبر هذه العملية المستمرة تتدعم أسس المواطنة لدى الفرد وإن
المحصلة النهائية لعملية التنشئة الاجتماعية هى أن يصبح الفرد قادرا على أن يندمج
فى حياة مجتمعه، وأن يكون فردا منتجا ومتفاعلا بشكل إيجابى فى محيط أسرته وبين
زملاء دراسته وعمله.

٤- بعض أنماط التنشئة الاجتماعية الخاطئة:

أ-
الحماية الزائدة:

تعنى التدليل الزائد والتسلط المبالغ فيه، ففى الحالة
الأولى يحصل الطفل على كل ما يريده وتتحقق كل مطالبه ويعتقد الآباء بدافع الحب أن
يكون ذلك فى صالح الطفل، وفى المقابل نجد بعض الآباء والأمهات يرسمون طريق الطفل
بصرامة شديدة، ماذا يجب أن يعمل وماذا يجب أن يقول ولا يتركون له فرصة للتعبير عن
نفسه أو ممارسة مسؤولياته.

وتؤدى بالطفل إلى السلبية والخضوع وعدم تحمل
المسؤولية كما قد تؤدى إلى العنف والتطرف والانحراف فكما نعلم أن خير الأمور
الوسط.

ب- تضارب معاملة الطفل:

قد يحدث أن يعاقب الطفل على سلوك ما
فى موقف معين ثم يثاب على نفس السلوك فى مواقف أخرى، كأن ينهر الطفل إذا لم يستخدم
أدوات المائدة أمام الضيوف ولا يهتم الأبوان بذلك فى الأوقات العادية، أو أن تتعامل
الأم مع الطفل فى ضوء قيم واتجاهات تختلف عن القيم والاتجاهات التى يتعامل بها الأب
مع الطفل، أو أن يختلف التوجيه الأخلاقى للطفل فى الأسرة عنه فى المدرسة هذه الحالة
من التناقض تؤدى بالطفل على عدم الثقة فى الكبار وتعرضه لنوع من تناقض القيم
واضطراب الشخصية.

جـ- التمييز فى المعاملة بين الأطفال:

- بعض الأسر
تميز الذكور عن الإناث أو الأطفال الصغار عن الكبار، وربما الكبار ويؤدى هذا
التمييز إلى تنمية مشاعر الغيرة والحقد والانتقام، ويصرف الطفل عن الاهتمام بدراسته
وضياع جهده وقد يعانى من كثير من أنواع الإحباط والفشل.

د- القسوة والعنف فى
المعاملة:

- الذى يتمثل فى العقاب عن طريق الضرب أو الإيذاء النفسى. إن
العنف قد يكون مفيدا فى بعض المواقف ولكن تكراره على نحو مستمر يؤدى إلى نتائج
عكسية، ومن أهم هذه النتائج السلوك العنيف ويتحول العنف إلى أسلوب مفضل فى التعامل
مع الآخرين.

https://taamelbyot.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى