الرئيسية
ملف خاص عن مقتل الطفل محمد بدوى وكذب الجزيرة
ملف خاص عن مقتل الطفل محمد بدوى وكذب الجزيرة
هذا ما نشرته قناة الدعم الامريكى والصهيونى
قناة الحقيرة , او ما تسمى بالجزيرة
في جريمة جديدة اهتزت لها مصر، اليوم، قامت مجموعة من البلطجية باقتحام مستشفي العمرانية، واستولوا على جثمان أحد الأطفال – محمد بدوى زايد (12 عاماً) – بعد أن كان قد لفظ أنفاسه الأخيرة فى المستشفى، عقب إصابته فى قلبه بطلقات من سلاح آلى استخدمه البلطجية في التعدى علي مسيرات الهرم أثناء مرورها بمنطقة العمرانية.
ولم تشفع صرخات الأب المكلوم فى منع هؤلاء البلطجية الذين تحميهم الشرطة من خطف جثمان الطفل من أحضان والده، فى مشهد مروع يعبر عن الجريمة التى ترتكبها ميلشيات عبد الفتاح السيسى بالاستعانة بالبلطجية فى الاعتداء على المسيرات السلمية التى ينظمها النحالف الوطنى لدعم الشرعية ورفض الانقلاب فى ربوع مصر.
ومثل جثمان الطفل وصرخات الأب – التى تظهر فى الفيديو المرفق – أحد الشواهد على الطريقة غير الآدمية التى يتعامل بها جهاز الأمن ومن يتعاون معهم مع المتظاهرين السلميين، ولكن تبقى تلك الصرخات طلقات قاتلة فى جسد الانقلاب الذى يتيقن المصريون وقادة الانقلاب أنفسهم أنه يلفظ أنفاسه
ونفى أحمد زايد، عم الطفل المتوفى اليوم فى منطقة العمرانية بالجيزة، انتماء الطفل الشهيد أو أسرته لأى تنظيمات سياسة، أو جماعة الاخوان المسلمين، مشيرًا إلي أن الشهيد كان يشاهد المسيرة من بعيد ولم يكن مشاركًا بها، نافيا ما روجته وسائل إعلام تابعة للجماعة المحظورة في هذا الشأن.
وقال زايد ـ خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “ممكن” مع الاعلامى خيرى رمضان، على قناة “سى بى سى”: إن “الشهيد تلقى طلقة طائشة من سيارة سوداء اللون، لم يتمكن أحد من تحديد أرقامها وأحد زملائه تم بتر ساقه”.
كانت جماعة الإخوان المسلمين قد ادعت عبر وسائل الإعلام المؤيدة لها “قناة الجزيرة” سقوط شهيد منتمى للجماعة بمنطقة العمرانية، أثناء مظاهرة “النساء خط احمر”، والتى دعا لها التحالف الوطنى لدعم شرعية الرئيس المعزول محمد مرسي
هو كده يرضى ربنا صراخ اب لموت ابنه برصاص البلطجية بالعمرانية
هذة هى الحقيقية
«تحقيقات النيابة»: عناصر «إخوانية» متهمة بقتل «طفل العمرانية»..
كشفت تحقيقات نيابة العمرانية، برئاسة المستشار أحمد المغازي، الجمعة، عن تورط 9 متهمين ينتمون لجماعة «الإخوان»، في قتل طفل عمره 12 سنة، راح ضحية إطلاق نار، من جانب أنصار الرئيس المعزول محمد مرسي، خلال تنظيمهم مسيرة جابت منطقة العمرانية بالجيزة، وأن المتهمين تم ضبطهم.
وتبين من التحقيقات، التي أشرف عليها المستشار ياسر التلاوي، المحامي العام الأول لنيابات جنوب الجيزة، أن «الطفل مصاب بطلق ناري في الرأس وتوفي في الحال، وأنه كان يسير مع والدته خارج نطاق المسيرة».
وأظهرت التحقيقات أن «شخصا آخر وقف أمام قوات الشرطة وهدد بالانتحار ثم أطلق رصاصتين على نفسه أردتاه قتيلا في الحال، وتبين أنه بعدما قامت قوات الأمن بتفتيشه كان بحوزته عدد من أقراص (الترامادول) والطلقات».
وأفادت التحقيقات بأن «أنصار الرئيس المعزول أطلقوا النار في كل الاتجاهات أثناء تنظيمهم مسيرة كانت تجوب شارع خاتم المرسلين، وأن الاشتباكات أسفرت عن إصابة عدد من المواطنين وتحطيم عدد من المحال التجارية».
كان الدكتور أحمد الأنصاري، رئيس هيئة الإسعاف، أعلن ارتفاع أعداد المصابين في أحداث الجمعة إلى قتيلين و20 مصابًا في 5 محافظات.
وأكد «الأنصاري» لـ«المصري اليوم» أن اشتباكات الجيزة أسفرت عن مقتل طفل يدعى محمد بدوي زايد (12 سنة)، ومحمد أحمد السيد (33 سنة) متأثرين بإصابتهما بطلقات نارية، بالإضافة إلى إصابة 4 آخرين، تم نقلهما لمستشفى أم المصريين، و3 منهم هربوا قبل تلقيهم العلاج.
اهالي العمرانيه يشعلون النيران بمنزل احد المتهمين بقتل الطفل محمد بدوي
تمكنت ادارة الحمايه المدنيه بالجيزه من السيطره على حريق منزل احد المتهمين فى واقعة مقتل طفل العمرانيه محمد بدوى اثناء اشتباكات امس .
جدير بالذكر تجمع منذ قليل العشرات من اهالى منطقة العمرانيه امام منزل احد المتهمين بالدائره فى محاوله منهم للافتاك به و قاموا بأشعال النيران بالمنزل الا ان قوات الحمايه المدنيه تمكنت من السيطره على الموقف .
مقتل طفل بالعمرانية في الجيزة.. وعمه: كان يشاهد المسيرات فقط
بوابة الشروق
الطفل محمد بدوي زايد، يبلغ من العمر12 سنة، كان ضحية اشتباكات بين أنصار جماعة الإخوان وأهالي منطقة العمرانية،بالجيزة.
وظهر فيديو، لشخص وهو يحتضن ابنه، بينما أخذه منه بعض المتواجدين، وسط صراخ الأهالي.
وتبادلا الطرفان مؤيدو مرسي ومؤيدو السيسي، الاتهامات حول مقتل الطفل، وكل طرف يلقي بالاتهامات على الطرف الآخر.
وقال أحمد زايد، عم الطفل المقتول في أحداث العمرانية، إنهم لا ينتمون إلى جماعة الإخوان المسلمين، مشيراً إلى أن الطفل كان متوجها إلى مكان تجمع إحدى مسيرات الإخوان لمشاهدتها فقط، على حد قوله.
وأضاف «زايد»، في مداخلة هاتفية ببرنامج «ممكن» الذي يذاع على فضائية «سي بي سي»، مساء الجمعة، أن الطفل محمد بدوي زايد، يبلغ من العمر12 سنة، مؤكدا أن «سيارة هيونداي بدون لوحة أرقام وسط الشارع توقفت حيث خرج منها بعض الشباب الذين أطلقوا النيران عشوائياً صوب المسيرة ما أدى إلى وفاة الطفل».
من جهة أخرى، قال أحد شهود العيان في تعليقه على مقتل الطفل، ضحية العمرانية، إن هناك ما أسماهم بـ«البلطجية» خطفوا جثة الطفل من داخل المستشفى، من بين أحضان والده، حسب ما قال في اتصال هاتفي لقناة "الجزيرة مباشر مصر.
وكانت نيابة العمرانية أمرت بفتح تحقيقات موسعة في واقعة مقتل الطفل وانتحار آخر في الاشتباكات التي شهدها شارع العدوي بمنطقة العمرانية اليوم، كما انتدبت الطب الشرعي لتشريح الجثتين لبيان سبب الوفاة.
وقالت النيابة، إن 9 ينتمون لجماعة «الإخوان»، تورطوا في قتل الطفل الذي راح ضحية إطلاق نار، وأن المتهمين تم ضبطهم.
بالفيديو.. والدة «شهيد العمرانية»: «حسبي الله ونعم الوكيل فى الإخوان.. هما السبب فى قتل ابني»
والدة "شهيد العمرانية": "حسبى الله ونعم الوكيل فى الإخوان.. هما السبب فى وفاة ابني"
ملف خاص عن مقتل الطفل محمد بدوى وكذب الجزيرة
هذا ما نشرته قناة الدعم الامريكى والصهيونى
قناة الحقيرة , او ما تسمى بالجزيرة
في جريمة جديدة اهتزت لها مصر، اليوم، قامت مجموعة من البلطجية باقتحام مستشفي العمرانية، واستولوا على جثمان أحد الأطفال – محمد بدوى زايد (12 عاماً) – بعد أن كان قد لفظ أنفاسه الأخيرة فى المستشفى، عقب إصابته فى قلبه بطلقات من سلاح آلى استخدمه البلطجية في التعدى علي مسيرات الهرم أثناء مرورها بمنطقة العمرانية.
ولم تشفع صرخات الأب المكلوم فى منع هؤلاء البلطجية الذين تحميهم الشرطة من خطف جثمان الطفل من أحضان والده، فى مشهد مروع يعبر عن الجريمة التى ترتكبها ميلشيات عبد الفتاح السيسى بالاستعانة بالبلطجية فى الاعتداء على المسيرات السلمية التى ينظمها النحالف الوطنى لدعم الشرعية ورفض الانقلاب فى ربوع مصر.
ومثل جثمان الطفل وصرخات الأب – التى تظهر فى الفيديو المرفق – أحد الشواهد على الطريقة غير الآدمية التى يتعامل بها جهاز الأمن ومن يتعاون معهم مع المتظاهرين السلميين، ولكن تبقى تلك الصرخات طلقات قاتلة فى جسد الانقلاب الذى يتيقن المصريون وقادة الانقلاب أنفسهم أنه يلفظ أنفاسه
ونفى أحمد زايد، عم الطفل المتوفى اليوم فى منطقة العمرانية بالجيزة، انتماء الطفل الشهيد أو أسرته لأى تنظيمات سياسة، أو جماعة الاخوان المسلمين، مشيرًا إلي أن الشهيد كان يشاهد المسيرة من بعيد ولم يكن مشاركًا بها، نافيا ما روجته وسائل إعلام تابعة للجماعة المحظورة في هذا الشأن.
وقال زايد ـ خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “ممكن” مع الاعلامى خيرى رمضان، على قناة “سى بى سى”: إن “الشهيد تلقى طلقة طائشة من سيارة سوداء اللون، لم يتمكن أحد من تحديد أرقامها وأحد زملائه تم بتر ساقه”.
كانت جماعة الإخوان المسلمين قد ادعت عبر وسائل الإعلام المؤيدة لها “قناة الجزيرة” سقوط شهيد منتمى للجماعة بمنطقة العمرانية، أثناء مظاهرة “النساء خط احمر”، والتى دعا لها التحالف الوطنى لدعم شرعية الرئيس المعزول محمد مرسي
هو كده يرضى ربنا صراخ اب لموت ابنه برصاص البلطجية بالعمرانية
هذة هى الحقيقية
«تحقيقات النيابة»: عناصر «إخوانية» متهمة بقتل «طفل العمرانية»..
كشفت تحقيقات نيابة العمرانية، برئاسة المستشار أحمد المغازي، الجمعة، عن تورط 9 متهمين ينتمون لجماعة «الإخوان»، في قتل طفل عمره 12 سنة، راح ضحية إطلاق نار، من جانب أنصار الرئيس المعزول محمد مرسي، خلال تنظيمهم مسيرة جابت منطقة العمرانية بالجيزة، وأن المتهمين تم ضبطهم.
وتبين من التحقيقات، التي أشرف عليها المستشار ياسر التلاوي، المحامي العام الأول لنيابات جنوب الجيزة، أن «الطفل مصاب بطلق ناري في الرأس وتوفي في الحال، وأنه كان يسير مع والدته خارج نطاق المسيرة».
وأظهرت التحقيقات أن «شخصا آخر وقف أمام قوات الشرطة وهدد بالانتحار ثم أطلق رصاصتين على نفسه أردتاه قتيلا في الحال، وتبين أنه بعدما قامت قوات الأمن بتفتيشه كان بحوزته عدد من أقراص (الترامادول) والطلقات».
وأفادت التحقيقات بأن «أنصار الرئيس المعزول أطلقوا النار في كل الاتجاهات أثناء تنظيمهم مسيرة كانت تجوب شارع خاتم المرسلين، وأن الاشتباكات أسفرت عن إصابة عدد من المواطنين وتحطيم عدد من المحال التجارية».
كان الدكتور أحمد الأنصاري، رئيس هيئة الإسعاف، أعلن ارتفاع أعداد المصابين في أحداث الجمعة إلى قتيلين و20 مصابًا في 5 محافظات.
وأكد «الأنصاري» لـ«المصري اليوم» أن اشتباكات الجيزة أسفرت عن مقتل طفل يدعى محمد بدوي زايد (12 سنة)، ومحمد أحمد السيد (33 سنة) متأثرين بإصابتهما بطلقات نارية، بالإضافة إلى إصابة 4 آخرين، تم نقلهما لمستشفى أم المصريين، و3 منهم هربوا قبل تلقيهم العلاج.
اهالي العمرانيه يشعلون النيران بمنزل احد المتهمين بقتل الطفل محمد بدوي
تمكنت ادارة الحمايه المدنيه بالجيزه من السيطره على حريق منزل احد المتهمين فى واقعة مقتل طفل العمرانيه محمد بدوى اثناء اشتباكات امس .
جدير بالذكر تجمع منذ قليل العشرات من اهالى منطقة العمرانيه امام منزل احد المتهمين بالدائره فى محاوله منهم للافتاك به و قاموا بأشعال النيران بالمنزل الا ان قوات الحمايه المدنيه تمكنت من السيطره على الموقف .
مقتل طفل بالعمرانية في الجيزة.. وعمه: كان يشاهد المسيرات فقط
بوابة الشروق
الطفل محمد بدوي زايد، يبلغ من العمر12 سنة، كان ضحية اشتباكات بين أنصار جماعة الإخوان وأهالي منطقة العمرانية،بالجيزة.
وظهر فيديو، لشخص وهو يحتضن ابنه، بينما أخذه منه بعض المتواجدين، وسط صراخ الأهالي.
وتبادلا الطرفان مؤيدو مرسي ومؤيدو السيسي، الاتهامات حول مقتل الطفل، وكل طرف يلقي بالاتهامات على الطرف الآخر.
وقال أحمد زايد، عم الطفل المقتول في أحداث العمرانية، إنهم لا ينتمون إلى جماعة الإخوان المسلمين، مشيراً إلى أن الطفل كان متوجها إلى مكان تجمع إحدى مسيرات الإخوان لمشاهدتها فقط، على حد قوله.
وأضاف «زايد»، في مداخلة هاتفية ببرنامج «ممكن» الذي يذاع على فضائية «سي بي سي»، مساء الجمعة، أن الطفل محمد بدوي زايد، يبلغ من العمر12 سنة، مؤكدا أن «سيارة هيونداي بدون لوحة أرقام وسط الشارع توقفت حيث خرج منها بعض الشباب الذين أطلقوا النيران عشوائياً صوب المسيرة ما أدى إلى وفاة الطفل».
من جهة أخرى، قال أحد شهود العيان في تعليقه على مقتل الطفل، ضحية العمرانية، إن هناك ما أسماهم بـ«البلطجية» خطفوا جثة الطفل من داخل المستشفى، من بين أحضان والده، حسب ما قال في اتصال هاتفي لقناة "الجزيرة مباشر مصر.
وكانت نيابة العمرانية أمرت بفتح تحقيقات موسعة في واقعة مقتل الطفل وانتحار آخر في الاشتباكات التي شهدها شارع العدوي بمنطقة العمرانية اليوم، كما انتدبت الطب الشرعي لتشريح الجثتين لبيان سبب الوفاة.
وقالت النيابة، إن 9 ينتمون لجماعة «الإخوان»، تورطوا في قتل الطفل الذي راح ضحية إطلاق نار، وأن المتهمين تم ضبطهم.
بالفيديو.. والدة «شهيد العمرانية»: «حسبي الله ونعم الوكيل فى الإخوان.. هما السبب فى قتل ابني»
والدة "شهيد العمرانية": "حسبى الله ونعم الوكيل فى الإخوان.. هما السبب فى وفاة ابني"
الإثنين مايو 27, 2024 10:25 pm من طرف