الرئيسية
«تمرد غزة سوف تـُسقط حكم حماس»، هذا ما أكده نائب المنسق العام لحركة تمرد الفلسطينية أحمد الأفغانى، مضيفا أن حركة حماس سعت إلى إقامة إمارة فى سيناء، بمعاونة الإخوان، وبمخطط مدعوم من أمريكا وقطر، ولكن المصريين استطاعوا إحباط كل هذه المخططات بعد ثورة 30 يونيو، الذى خرج فيها ملايين الشعب للقضاء على نظام الإخوان.
الأفغانى أشار خلال المؤتمر الذى نظمته لجنة التنسيق بين الأحزاب والقوى السياسية فى الدقهلية إلى الإعلان عن تدشين حركة تمرد لإسقاط حكم حماس فى غزة، إلى أن حماس تحاول فرض سيطرتها على قطاع غزة، عن طريق اغتيال عدد كبير من أعضاء فتح، مؤكدا أن شعب فلسطين فى جميع أنحاء العالم يؤيد حركة تمرد الفلسطينية، لتحرير الأسرى فى سجون حماس.
ودعت حركة تمرد إلى مساندة فاعليات أهل غزة باعتبار أن التمرد الحقيقى يبدأ من إنقاذ غزة من حالة التدهور الأمنى فى القطاع الفلسطينى، مشيرا إلى ضرورة رفع اسم فلسطين عاليا وتوحيد الشعب الفلسطينى ومواجهة الكيان الصهيونى، وأضاف الأفغانى أن العصيان المدنى الشامل هو الطريق للقضاء على حكم حماس.
من جهتها أصدرت لجنة التنسيق بين الأحزاب والقوى السياسية فى الدقهلية بيانًا عقب المؤتمر الذى نُظم فى نقابة المحامين بمدينة طلخا لإعلان تدشين حركة تمرد غزة، بحضور حازم الصورانى منسق العلاقات الوطنية للحركة وختام الفرا منسق العلاقات القومية والعربية، بمشاركة عدد كبير من أمناء الأحزاب المدنية فى المحافظة، معلنة فيه دعمها الكامل لحركة تمرد ومساندة الشعب الفلسطينى فى إسقاط حكم حماس باعتباره تنفيذا لمخططات الاستعمار الغربى.
البيان قال: «كان التضامن العربى دعما لقضايانا القومية أساسا من أهم أسس النضال الدائم للجنة، وقد قامت اللجنة بالعديد من الأعمال دعما لقضية العروبة الأولى فلسطين كما كان لها دورها البارز فى مقاومة وفضح العدوان الأمريكى الغربى لغزو واحتلال العراق»، مضيفا أن اللجنة لا تزال تسعى إلى التضامن مع كل القضايا العربية وتهتم بنشر أسس وروح التضامن العربى والوحدة بين جماهيرنا المصرية، وتؤكد اللجنة إيمانها بالترابط العضوى بين مصر وفلسطين لأن اللجنة ترى أن أمن مصر القومى تقع أهم جبهاته الشمالية الشرقية فى فلسطين والشام. واختتمت اللجنة بيانها بالتأكيد على أنها سوف تظل مع الشعب الفلسطينى حتى تحرير القدس وعودة كل لاجئ فلسطينى إلى كامل ترابه.
الأفغانى أشار خلال المؤتمر الذى نظمته لجنة التنسيق بين الأحزاب والقوى السياسية فى الدقهلية إلى الإعلان عن تدشين حركة تمرد لإسقاط حكم حماس فى غزة، إلى أن حماس تحاول فرض سيطرتها على قطاع غزة، عن طريق اغتيال عدد كبير من أعضاء فتح، مؤكدا أن شعب فلسطين فى جميع أنحاء العالم يؤيد حركة تمرد الفلسطينية، لتحرير الأسرى فى سجون حماس.
ودعت حركة تمرد إلى مساندة فاعليات أهل غزة باعتبار أن التمرد الحقيقى يبدأ من إنقاذ غزة من حالة التدهور الأمنى فى القطاع الفلسطينى، مشيرا إلى ضرورة رفع اسم فلسطين عاليا وتوحيد الشعب الفلسطينى ومواجهة الكيان الصهيونى، وأضاف الأفغانى أن العصيان المدنى الشامل هو الطريق للقضاء على حكم حماس.
من جهتها أصدرت لجنة التنسيق بين الأحزاب والقوى السياسية فى الدقهلية بيانًا عقب المؤتمر الذى نُظم فى نقابة المحامين بمدينة طلخا لإعلان تدشين حركة تمرد غزة، بحضور حازم الصورانى منسق العلاقات الوطنية للحركة وختام الفرا منسق العلاقات القومية والعربية، بمشاركة عدد كبير من أمناء الأحزاب المدنية فى المحافظة، معلنة فيه دعمها الكامل لحركة تمرد ومساندة الشعب الفلسطينى فى إسقاط حكم حماس باعتباره تنفيذا لمخططات الاستعمار الغربى.
البيان قال: «كان التضامن العربى دعما لقضايانا القومية أساسا من أهم أسس النضال الدائم للجنة، وقد قامت اللجنة بالعديد من الأعمال دعما لقضية العروبة الأولى فلسطين كما كان لها دورها البارز فى مقاومة وفضح العدوان الأمريكى الغربى لغزو واحتلال العراق»، مضيفا أن اللجنة لا تزال تسعى إلى التضامن مع كل القضايا العربية وتهتم بنشر أسس وروح التضامن العربى والوحدة بين جماهيرنا المصرية، وتؤكد اللجنة إيمانها بالترابط العضوى بين مصر وفلسطين لأن اللجنة ترى أن أمن مصر القومى تقع أهم جبهاته الشمالية الشرقية فى فلسطين والشام. واختتمت اللجنة بيانها بالتأكيد على أنها سوف تظل مع الشعب الفلسطينى حتى تحرير القدس وعودة كل لاجئ فلسطينى إلى كامل ترابه.
الإثنين مايو 27, 2024 10:25 pm من طرف