الرئيسية
ترشيح «طه إسماعيل» لمنصب «المدير الفنى» للجبلاية.. وإدارة جديدة للمنتخبات بقيادة «مرزوق»
احتدم الصراع داخل مجلس إدارة اتحاد الكرة وخارجه حول المدير الفنى الجديد للمنتخب الذى سيخلف الأمريكى بوب برادلى المدير الفنى الحالى عقب مباراة العودة أمام غانا فى المرحلة النهائية من تصفيات كأس العالم.
وتدخل أحمد شوبير من خارج المجلس فى الصراع، حيث يسعى جاهداً لتكوين جبهة معارضة من أعضاء مجلس الإدارة تتصدى لتعيين شوقى غريب، المدير الفنى الحالى لفريق الإسماعيلى، مديراً من خلال تكتل عدد من فنيى المنتخب خلفاً للأمريكى.
وتأتى خطة شوبير فى إطار سعيه لقيادة الدفة لصالح مدرب أجنبى ووضع الأولوية للبرتغالى فينجادا، المدير الفنى السابق للزمالك، بعد استبعاد اسم مانويل جوزيه بسبب راتبه المالى الذى يتخطى 70 ألف يورو.
ويزيد من قوة تحركات شوبير ضعف جمال علام، رئيس اتحاد الكرة، الذى فقد الكلمة تماماً داخل الجبلاية وأصبح وجوده مجرد صورة، إضافة إلى أن شوبير يكنّ العداء لشوقى غريب وسبق أن وقف ضد تعيينه مساعداً للإيطالى تاردلى فى عام 2004 وساومه وقتها على تعيين إبراهيم رياض مدرباً لحراس مرمى المنتخب بدلاً من أحمد سليمان لقدومه إلى المنصب وهو ما رفضه غريب.
وعلى صعيد مختلف رشح مجلس الجبلاية عدداً من الأعضاء لرئاسة بعض اللجان، حيث تم ترشيح أحمد مجاهد لرئاسة لجنة شئون اللاعبين، وتم وضع التصور النهائى للجنة التحكيم بحيث يكون عصام عبدالفتاح عضو المجلس رئيساً لها ومعه الثنائى وجيه أحمد وناصر عباس كعضوين لحين الاستقرار على باقى اللجنة، ويترأس إيهاب لهيطة لجنة المسابقات خصوصاً أنه سيكون عضواً معيناً بقرار من مجلس الإدارة فى لجنة الأندية التى سيتم تشكيلها الأربعاء المقبل وهى من سيدير الموسم الكروى المقبل.
وتم ترشيح مازن مرزوق، الرئيس السابق للجنة المسابقات، لرئاسة لجنة جديدة تحمل اسم «لجنة المنتخبات» تكون مهمتها على الورق إدارة شئون المنتخبات وتنظيم المباريات.
احتدم الصراع داخل مجلس إدارة اتحاد الكرة وخارجه حول المدير الفنى الجديد للمنتخب الذى سيخلف الأمريكى بوب برادلى المدير الفنى الحالى عقب مباراة العودة أمام غانا فى المرحلة النهائية من تصفيات كأس العالم.
وتدخل أحمد شوبير من خارج المجلس فى الصراع، حيث يسعى جاهداً لتكوين جبهة معارضة من أعضاء مجلس الإدارة تتصدى لتعيين شوقى غريب، المدير الفنى الحالى لفريق الإسماعيلى، مديراً من خلال تكتل عدد من فنيى المنتخب خلفاً للأمريكى.
وتأتى خطة شوبير فى إطار سعيه لقيادة الدفة لصالح مدرب أجنبى ووضع الأولوية للبرتغالى فينجادا، المدير الفنى السابق للزمالك، بعد استبعاد اسم مانويل جوزيه بسبب راتبه المالى الذى يتخطى 70 ألف يورو.
ويزيد من قوة تحركات شوبير ضعف جمال علام، رئيس اتحاد الكرة، الذى فقد الكلمة تماماً داخل الجبلاية وأصبح وجوده مجرد صورة، إضافة إلى أن شوبير يكنّ العداء لشوقى غريب وسبق أن وقف ضد تعيينه مساعداً للإيطالى تاردلى فى عام 2004 وساومه وقتها على تعيين إبراهيم رياض مدرباً لحراس مرمى المنتخب بدلاً من أحمد سليمان لقدومه إلى المنصب وهو ما رفضه غريب.
وعلى صعيد مختلف رشح مجلس الجبلاية عدداً من الأعضاء لرئاسة بعض اللجان، حيث تم ترشيح أحمد مجاهد لرئاسة لجنة شئون اللاعبين، وتم وضع التصور النهائى للجنة التحكيم بحيث يكون عصام عبدالفتاح عضو المجلس رئيساً لها ومعه الثنائى وجيه أحمد وناصر عباس كعضوين لحين الاستقرار على باقى اللجنة، ويترأس إيهاب لهيطة لجنة المسابقات خصوصاً أنه سيكون عضواً معيناً بقرار من مجلس الإدارة فى لجنة الأندية التى سيتم تشكيلها الأربعاء المقبل وهى من سيدير الموسم الكروى المقبل.
وتم ترشيح مازن مرزوق، الرئيس السابق للجنة المسابقات، لرئاسة لجنة جديدة تحمل اسم «لجنة المنتخبات» تكون مهمتها على الورق إدارة شئون المنتخبات وتنظيم المباريات.
الإثنين مايو 27, 2024 10:25 pm من طرف