كشفت مصادر أمنية، أن جماعة الإخوان المسلمين والجماعات التكفيرية الموالية لها، ستلجأ خلال الفترة القادمة إلى القيام بعمليات تفجيرية أمام الكنائس، وافتعال أزمة فتنة طائفية بين المسلمين والأقباط، في محاولة لإظهار السلطة الحالية أمام العالم الخارجي بأنها غير قادرة على حماية الأقباط.
فأنصار الجماعة حاولوا بث الرعب في نفوس الأقباط، انتقاماً منهم لخروجهم ضد نظام حكم الإخوان في 30 يونيو، مشيرة إلى أنهم سيُعلنون أنهم سيقومون بعمليات انتحارية خلال أعياد رأس السنة.
كما أن جماعة الإخوان تسعى لإشعال فتنة طائفية في مصر؛ من أجل إفشال خارطة الطريق، وإفشال الانتخابات القادمة، مؤكداً أن الجماعة تريد إرسال رسائل للعالم الخارجي، أن الحكومة غير قادرة على السيطرة على الوضع في مصر قبل الانتخابات، كما أنها غير قادرة على حماية الأقباط، وهذا سيؤدى إلى المزيد من الضغوط الأجنبية على مصر.
فأنصار الجماعة حاولوا بث الرعب في نفوس الأقباط، انتقاماً منهم لخروجهم ضد نظام حكم الإخوان في 30 يونيو، مشيرة إلى أنهم سيُعلنون أنهم سيقومون بعمليات انتحارية خلال أعياد رأس السنة.
كما أن جماعة الإخوان تسعى لإشعال فتنة طائفية في مصر؛ من أجل إفشال خارطة الطريق، وإفشال الانتخابات القادمة، مؤكداً أن الجماعة تريد إرسال رسائل للعالم الخارجي، أن الحكومة غير قادرة على السيطرة على الوضع في مصر قبل الانتخابات، كما أنها غير قادرة على حماية الأقباط، وهذا سيؤدى إلى المزيد من الضغوط الأجنبية على مصر.