مسيرة بـ«الحمير» ضد «إخوان المغرب»
مقتل مواطن فى فض اعتصام بالقوة.. ومتظاهر لـ«سى.إن.إن»: الاستعانة بالحمار للتنديد بـ«غباء» الحكومة
مسيرة الحمير ضد إخوان المغرب «أ.ف.ب»
نظم حزب «الاستقلال» المعارض، مسيرة بمشاركة عدد من «الحمير»، فى العاصمة المغربية «الرباط»، أمس، احتجاجاً على ارتفاع أسعار عدد من المواد الأساسية والمواد البترولية.
وقالت شبكة «سى.إن.إن» الأمريكية، إن «اصطفاف بضعة حمير يقودها ناشطو حزب الاستقلال شكل اللقطة البارزة للمسيرة، وثُبتت على أعناق بعضها رابطات عنق، بينما علقت على أجسادها ملصقات تحمل عبارات اشتهر بها رئيس الوزراء المغربى عبدالإله بن كيران». وقال أحد المشاركين، الذى كان يمتطى حماراً، إن «الاستعانة بهذا الحيوان، وهو سابقة فى تاريخ الحركات الاحتجاجية بالبلاد، طريقة للتنديد بغباء التدابير الحكومية وطريقة تعاطيها مع مشاكل المواطنين وتطلعاتهم». فى سياق متصل، قالت مصادر حقوقية إن «قوات الأمن المغربية فضت اعتصاماً فى (آسا ألزاك)، جنوب المغرب، وهو ما أدى إلى مقتل شخص وسقوط عشرات الجرحى، بعد أن اعتصم أفراد قبيلة محلية للضغط على السلطات لحل خلاف مع قبيلة أخرى». وقال الناشط الحقوقى عياد بلا، إن «شاباً عشرينياً قُتل فى المواجهات أثناء فض الاعتصام، ويوجد ثقب فى ظهره على مستوى الكلية اليسرى، لكننا لم نتأكد بعد ما إذا كان مات بالرصاص الحى أم المطاطى، ولكن الأكيد أنه نزف كثيراً قبل وفاته».
مقتل مواطن فى فض اعتصام بالقوة.. ومتظاهر لـ«سى.إن.إن»: الاستعانة بالحمار للتنديد بـ«غباء» الحكومة
مسيرة الحمير ضد إخوان المغرب «أ.ف.ب»
نظم حزب «الاستقلال» المعارض، مسيرة بمشاركة عدد من «الحمير»، فى العاصمة المغربية «الرباط»، أمس، احتجاجاً على ارتفاع أسعار عدد من المواد الأساسية والمواد البترولية.
وقالت شبكة «سى.إن.إن» الأمريكية، إن «اصطفاف بضعة حمير يقودها ناشطو حزب الاستقلال شكل اللقطة البارزة للمسيرة، وثُبتت على أعناق بعضها رابطات عنق، بينما علقت على أجسادها ملصقات تحمل عبارات اشتهر بها رئيس الوزراء المغربى عبدالإله بن كيران». وقال أحد المشاركين، الذى كان يمتطى حماراً، إن «الاستعانة بهذا الحيوان، وهو سابقة فى تاريخ الحركات الاحتجاجية بالبلاد، طريقة للتنديد بغباء التدابير الحكومية وطريقة تعاطيها مع مشاكل المواطنين وتطلعاتهم». فى سياق متصل، قالت مصادر حقوقية إن «قوات الأمن المغربية فضت اعتصاماً فى (آسا ألزاك)، جنوب المغرب، وهو ما أدى إلى مقتل شخص وسقوط عشرات الجرحى، بعد أن اعتصم أفراد قبيلة محلية للضغط على السلطات لحل خلاف مع قبيلة أخرى». وقال الناشط الحقوقى عياد بلا، إن «شاباً عشرينياً قُتل فى المواجهات أثناء فض الاعتصام، ويوجد ثقب فى ظهره على مستوى الكلية اليسرى، لكننا لم نتأكد بعد ما إذا كان مات بالرصاص الحى أم المطاطى، ولكن الأكيد أنه نزف كثيراً قبل وفاته».