يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب
يا اهل العرب والطرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اسلامي ثقافي رياضي فن افلام صور اغاني


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

محمد إبراهيم.. رقم «7» في قائمة اغتيالات وزراء الداخلية

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

Admin

Admin
مدير الموقع

محمد إبراهيم.. رقم «7» في قائمة اغتيالات وزراء الداخلية 2327452013629499_copy_copy


اللواء محمد إبراهيم، وزير الداخلية، بات يحمل الرقم «7» فى قائمة وزراء داخلية مصر الذين تعرضوا للاغتيال، أو نجوا من محاولات اغتيال من قبل مجموعات إرهابية.
جميع العمليات تمت بإطلاق الرصاص، عدا محاولتى اغتيال وزير الداخلية الأسبق، حسن الألفى، واللواء محمد إبراهيم، الوزير الحالى، وكانت عمليات الاغتيال توقفت منذ 1993، لكنها عادت، الخميس، بمحاولة اغتيال الوزير.

دأ مسلسل الاغتيالات برئيس الوزراء، وزير الداخلية الأسبق، محمود فهمى النقراشى، فى 1948، أمام ديوان وزارة الداخلية، وهو الرجل الذى تحدى جماعة الإخوان فى أوج سلطانها، وحاول تجفيف منابعها بعد أن استشعر خطورتها على مستقبل مصر، ودفع حياته ثمناً لهذا التحدى، إذ اغتاله أحد طلاب كلية الطب البيطرى، من المنتمين لجماعة الإخوان، وبعد 30 عاماً، عادت الضربات من جديد، حيث استهدفت جماعة أطلقت على نفسها «الناجون من النار»، وزيرى الداخلية الأسبقين، اللواء النبوى إسماعيل، واللواء حسن أبوباشا، واستمرت عمليات استهداف وزراء الداخلية فى عهد الرئيس الأسبق، حسنى مبارك، حيث أطلقت مجموعات من أعضاء الجماعة الإسلامية النار على اللواء زكى بدر، وزير الداخلية الأسبق، بعد توجيهه السباب لأعضاء الجماعة. وتصاعدت الحرب بين وزارة الداخلية والجماعات الإسلامية فى 1990، بعد مقتل المتحدث الرسمى باسم الجماعة، فقررت الرد عليه باغتيال وزير الداخلية محمد عبدالحليم موسى، لينجو منها ويموت رئيس البرلمان، الدكتور رفعت المحجوب، الذى تصادف مرور موكبه من نفس الطريق، وعاد تنظيم الجهاد بعد 3 سنوات لفكرة الاغتيالات، إذ وجد وزير الداخلية الأسبق، اللواء حسن الألفى، نفسه هدفاً لإحداها فى 1993.

https://taamelbyot.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى